التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
إحالة الطبيب المتهم بسرقة رضيع وشركاؤه على غرفة الجنايات بمراكش
نشر في: 31 أكتوبر 2017
قرر الوكيل العام لدى محكمة الاستئناف بمراكش، إحالة المتهمين الخمسة في قضية اختطاف رضيع حديث الولادة، التي استأترت باهتمام الرأي العام المحلي والوطني، على غرفة الجنايات قصد محاكمتهم طبقا لفصول المتابعة، بعد انهاء التحقيقات التفصيلية التي باشرها قاضي التحقيق مع المتهمين.
ويوجد المتهمين المتابعين في هذه القضية، رهن الاعتقال الاحتياطي بالمركب السجني لوداية، ويتعلق الامر بطبيب وزوجين ووالدة الزوجة ووسيط، يشتبه في تورطهم في قضية تتعلق باختطاف رضيع حديث الولادة، والاتجار بالبشر.
وكان قاضي التحقيق رفض طلب السراح الذي تقدم به دفاع زوج المتهمة بشراء الرضيع المختطف، المالك لمجموعة من الملاهي الليلية والكباريهات بمراكش، لعدم توفره على كافة الضمانات القانونية للحضور الى جلسات المحاكمة، ليقرر الطعن فيه بالاستئناف لدى غرفة المشورة.
وعقد قاضي التحقيق ثلاث جلسات متتالية خلال مرحلة التحقيق التفصيلي، حيث استمع إلى كل متهم من المتهمين الخمسة على حدة، قبل أن يجري مواجهة بين والدة ووالد الرضيع والطبيب المتهم باختطافه، أعقبتها مواجهة ثانية بين والدة الرضيع والطبيب.
وبحسب مصادر "كش 24"، فإن أقوال الطبيب وأجوبته على أسئلة قاضي التحقيق كانت متناقضة ومرتبكة، إذ ادعى في البداية أنه تسلم المولود من والدته برضاها وباتفاق مسبق معها، بعدما سلمها مبلغا ماليا قدره 2000 درهم، وهو ما جعل الأم تثور في وجه الطبيب نافية أن تكون قد سبق وان اتفقت معه أو تعرفت عليه قبل يوم اختطاف مولودها.
وأضافت المصادر نفسها، أن والدة الرضيع صرخت في وجه الطبيب أمام قاضي التحقيق، مؤكدة أنه لا يمكن لأي أم أن تبيع فلذة كبدها مقابل 2000 درهما، كما لا يمكن لمن ترغب في بيع ابنها أن تقصد مستشفى عمومي من أجل الوضع، ما جعل الطبيب يتراجع وينفي أن يكون قد سلهما مبلغ 2000 رهن، غير أنه نفى أن يكون قد اختطف الرضيع مؤكدا أن والدته سلمته الرضيع باتفاق معها وبرضاها بعدما اعترفت له بأنها لا تملك الإمكانيات المالية لرعايته، وهو ما فنده أم الرضيع، بعدما أكدت أمام قاضي التحقيق أنها أم لثلاثة أطفال ظل والدهم يعيلهم لسنوات، فكيف يمكن أن تعجز رفقته على رعاية طفل رابع.
وتعود فصول هذه القضية، عندما تلقت للمصالح الأمنية بمراكش، إشعارا من إدارة المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، باختطاف رضيع حديث الولادة من طرف شخص قدم نفسه للأم على أنه طبيب، وهو ما استدعى فتح بحث قضائي تحت إشراف النيابة العامة المختصة، من طرف المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة مراكش بتعاون وثيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني المعروفة اختصارا ب"الديستي"، انتهى الى التوصل إلى الفاعل الرئيسي، يدعى "ي - ش" وهو طبيب يملك عيادة خاصة متخصص في الطب العام، وتوقيف الوسيط الذي قام بنقل الرضيع، فضلا عن تحديد مكان تواجد المولود المختطف والعثور عليه بمنزل زوجين يقطنان بمدينة مراكش.
ويوجد المتهمين المتابعين في هذه القضية، رهن الاعتقال الاحتياطي بالمركب السجني لوداية، ويتعلق الامر بطبيب وزوجين ووالدة الزوجة ووسيط، يشتبه في تورطهم في قضية تتعلق باختطاف رضيع حديث الولادة، والاتجار بالبشر.
وكان قاضي التحقيق رفض طلب السراح الذي تقدم به دفاع زوج المتهمة بشراء الرضيع المختطف، المالك لمجموعة من الملاهي الليلية والكباريهات بمراكش، لعدم توفره على كافة الضمانات القانونية للحضور الى جلسات المحاكمة، ليقرر الطعن فيه بالاستئناف لدى غرفة المشورة.
وعقد قاضي التحقيق ثلاث جلسات متتالية خلال مرحلة التحقيق التفصيلي، حيث استمع إلى كل متهم من المتهمين الخمسة على حدة، قبل أن يجري مواجهة بين والدة ووالد الرضيع والطبيب المتهم باختطافه، أعقبتها مواجهة ثانية بين والدة الرضيع والطبيب.
وبحسب مصادر "كش 24"، فإن أقوال الطبيب وأجوبته على أسئلة قاضي التحقيق كانت متناقضة ومرتبكة، إذ ادعى في البداية أنه تسلم المولود من والدته برضاها وباتفاق مسبق معها، بعدما سلمها مبلغا ماليا قدره 2000 درهم، وهو ما جعل الأم تثور في وجه الطبيب نافية أن تكون قد سبق وان اتفقت معه أو تعرفت عليه قبل يوم اختطاف مولودها.
وأضافت المصادر نفسها، أن والدة الرضيع صرخت في وجه الطبيب أمام قاضي التحقيق، مؤكدة أنه لا يمكن لأي أم أن تبيع فلذة كبدها مقابل 2000 درهما، كما لا يمكن لمن ترغب في بيع ابنها أن تقصد مستشفى عمومي من أجل الوضع، ما جعل الطبيب يتراجع وينفي أن يكون قد سلهما مبلغ 2000 رهن، غير أنه نفى أن يكون قد اختطف الرضيع مؤكدا أن والدته سلمته الرضيع باتفاق معها وبرضاها بعدما اعترفت له بأنها لا تملك الإمكانيات المالية لرعايته، وهو ما فنده أم الرضيع، بعدما أكدت أمام قاضي التحقيق أنها أم لثلاثة أطفال ظل والدهم يعيلهم لسنوات، فكيف يمكن أن تعجز رفقته على رعاية طفل رابع.
وتعود فصول هذه القضية، عندما تلقت للمصالح الأمنية بمراكش، إشعارا من إدارة المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، باختطاف رضيع حديث الولادة من طرف شخص قدم نفسه للأم على أنه طبيب، وهو ما استدعى فتح بحث قضائي تحت إشراف النيابة العامة المختصة، من طرف المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة مراكش بتعاون وثيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني المعروفة اختصارا ب"الديستي"، انتهى الى التوصل إلى الفاعل الرئيسي، يدعى "ي - ش" وهو طبيب يملك عيادة خاصة متخصص في الطب العام، وتوقيف الوسيط الذي قام بنقل الرضيع، فضلا عن تحديد مكان تواجد المولود المختطف والعثور عليه بمنزل زوجين يقطنان بمدينة مراكش.
قرر الوكيل العام لدى محكمة الاستئناف بمراكش، إحالة المتهمين الخمسة في قضية اختطاف رضيع حديث الولادة، التي استأترت باهتمام الرأي العام المحلي والوطني، على غرفة الجنايات قصد محاكمتهم طبقا لفصول المتابعة، بعد انهاء التحقيقات التفصيلية التي باشرها قاضي التحقيق مع المتهمين.
ويوجد المتهمين المتابعين في هذه القضية، رهن الاعتقال الاحتياطي بالمركب السجني لوداية، ويتعلق الامر بطبيب وزوجين ووالدة الزوجة ووسيط، يشتبه في تورطهم في قضية تتعلق باختطاف رضيع حديث الولادة، والاتجار بالبشر.
وكان قاضي التحقيق رفض طلب السراح الذي تقدم به دفاع زوج المتهمة بشراء الرضيع المختطف، المالك لمجموعة من الملاهي الليلية والكباريهات بمراكش، لعدم توفره على كافة الضمانات القانونية للحضور الى جلسات المحاكمة، ليقرر الطعن فيه بالاستئناف لدى غرفة المشورة.
وعقد قاضي التحقيق ثلاث جلسات متتالية خلال مرحلة التحقيق التفصيلي، حيث استمع إلى كل متهم من المتهمين الخمسة على حدة، قبل أن يجري مواجهة بين والدة ووالد الرضيع والطبيب المتهم باختطافه، أعقبتها مواجهة ثانية بين والدة الرضيع والطبيب.
وبحسب مصادر "كش 24"، فإن أقوال الطبيب وأجوبته على أسئلة قاضي التحقيق كانت متناقضة ومرتبكة، إذ ادعى في البداية أنه تسلم المولود من والدته برضاها وباتفاق مسبق معها، بعدما سلمها مبلغا ماليا قدره 2000 درهم، وهو ما جعل الأم تثور في وجه الطبيب نافية أن تكون قد سبق وان اتفقت معه أو تعرفت عليه قبل يوم اختطاف مولودها.
وأضافت المصادر نفسها، أن والدة الرضيع صرخت في وجه الطبيب أمام قاضي التحقيق، مؤكدة أنه لا يمكن لأي أم أن تبيع فلذة كبدها مقابل 2000 درهما، كما لا يمكن لمن ترغب في بيع ابنها أن تقصد مستشفى عمومي من أجل الوضع، ما جعل الطبيب يتراجع وينفي أن يكون قد سلهما مبلغ 2000 رهن، غير أنه نفى أن يكون قد اختطف الرضيع مؤكدا أن والدته سلمته الرضيع باتفاق معها وبرضاها بعدما اعترفت له بأنها لا تملك الإمكانيات المالية لرعايته، وهو ما فنده أم الرضيع، بعدما أكدت أمام قاضي التحقيق أنها أم لثلاثة أطفال ظل والدهم يعيلهم لسنوات، فكيف يمكن أن تعجز رفقته على رعاية طفل رابع.
وتعود فصول هذه القضية، عندما تلقت للمصالح الأمنية بمراكش، إشعارا من إدارة المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، باختطاف رضيع حديث الولادة من طرف شخص قدم نفسه للأم على أنه طبيب، وهو ما استدعى فتح بحث قضائي تحت إشراف النيابة العامة المختصة، من طرف المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة مراكش بتعاون وثيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني المعروفة اختصارا ب"الديستي"، انتهى الى التوصل إلى الفاعل الرئيسي، يدعى "ي - ش" وهو طبيب يملك عيادة خاصة متخصص في الطب العام، وتوقيف الوسيط الذي قام بنقل الرضيع، فضلا عن تحديد مكان تواجد المولود المختطف والعثور عليه بمنزل زوجين يقطنان بمدينة مراكش.
ويوجد المتهمين المتابعين في هذه القضية، رهن الاعتقال الاحتياطي بالمركب السجني لوداية، ويتعلق الامر بطبيب وزوجين ووالدة الزوجة ووسيط، يشتبه في تورطهم في قضية تتعلق باختطاف رضيع حديث الولادة، والاتجار بالبشر.
وكان قاضي التحقيق رفض طلب السراح الذي تقدم به دفاع زوج المتهمة بشراء الرضيع المختطف، المالك لمجموعة من الملاهي الليلية والكباريهات بمراكش، لعدم توفره على كافة الضمانات القانونية للحضور الى جلسات المحاكمة، ليقرر الطعن فيه بالاستئناف لدى غرفة المشورة.
وعقد قاضي التحقيق ثلاث جلسات متتالية خلال مرحلة التحقيق التفصيلي، حيث استمع إلى كل متهم من المتهمين الخمسة على حدة، قبل أن يجري مواجهة بين والدة ووالد الرضيع والطبيب المتهم باختطافه، أعقبتها مواجهة ثانية بين والدة الرضيع والطبيب.
وبحسب مصادر "كش 24"، فإن أقوال الطبيب وأجوبته على أسئلة قاضي التحقيق كانت متناقضة ومرتبكة، إذ ادعى في البداية أنه تسلم المولود من والدته برضاها وباتفاق مسبق معها، بعدما سلمها مبلغا ماليا قدره 2000 درهم، وهو ما جعل الأم تثور في وجه الطبيب نافية أن تكون قد سبق وان اتفقت معه أو تعرفت عليه قبل يوم اختطاف مولودها.
وأضافت المصادر نفسها، أن والدة الرضيع صرخت في وجه الطبيب أمام قاضي التحقيق، مؤكدة أنه لا يمكن لأي أم أن تبيع فلذة كبدها مقابل 2000 درهما، كما لا يمكن لمن ترغب في بيع ابنها أن تقصد مستشفى عمومي من أجل الوضع، ما جعل الطبيب يتراجع وينفي أن يكون قد سلهما مبلغ 2000 رهن، غير أنه نفى أن يكون قد اختطف الرضيع مؤكدا أن والدته سلمته الرضيع باتفاق معها وبرضاها بعدما اعترفت له بأنها لا تملك الإمكانيات المالية لرعايته، وهو ما فنده أم الرضيع، بعدما أكدت أمام قاضي التحقيق أنها أم لثلاثة أطفال ظل والدهم يعيلهم لسنوات، فكيف يمكن أن تعجز رفقته على رعاية طفل رابع.
وتعود فصول هذه القضية، عندما تلقت للمصالح الأمنية بمراكش، إشعارا من إدارة المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، باختطاف رضيع حديث الولادة من طرف شخص قدم نفسه للأم على أنه طبيب، وهو ما استدعى فتح بحث قضائي تحت إشراف النيابة العامة المختصة، من طرف المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة مراكش بتعاون وثيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني المعروفة اختصارا ب"الديستي"، انتهى الى التوصل إلى الفاعل الرئيسي، يدعى "ي - ش" وهو طبيب يملك عيادة خاصة متخصص في الطب العام، وتوقيف الوسيط الذي قام بنقل الرضيع، فضلا عن تحديد مكان تواجد المولود المختطف والعثور عليه بمنزل زوجين يقطنان بمدينة مراكش.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تنظيم قنوات تسويق الدواجن محور لقاء تواصلي بمراكش
مراكش
مراكش
من بعد ما طار الزواق.. السياح يكتشفون من جديد خراب الزلزال بجامع الفنا
مراكش
مراكش
فوضى الوسطاء بسوق الدراجات فوق مكتب وكيل الملك بمراكش
مراكش
مراكش
استعدادات لتوسيع مطار مراكش بعد معاناته الاخيرة مع الاكتظاظ
مراكش
مراكش
الاعلان عن انقطاع التيار الكهربائي عن هذه الاحياء بمراكش
مراكش
مراكش
مطار مراكش يحتل المركز الثاني كأفضل مطار بإفريقيا في 2024
مراكش
مراكش
بالڤيديو: إقبال كبير على معهد تكوين مضيفي ومضيفات الطيران بمراكش
مراكش
مراكش