التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
إجراء أول مناظرة تلفزيونية مباشرة بين خلفاء لـ”بان كي مون”
نشر في: 14 يوليو 2016
شارك عشرة من 12 مرشحا يتنافسون لتولي منصب الأمين العام المقبل للأمم المتحدة في مناظرتين تلفزيونيتين على الهواء مباشرة في سابقة بالمنظمة الدولية لكن محاولات تحقيق الشفافية في السباق الانتخابي لن تمتد لعملية الاختيار في مجلس الأمن الدولي.
وسعت الجمعية العامة للأمم المتحدة المؤلفة من 193 عضوا لرفع غطاء السرية الذي يحيط بعملية انتخاب أمين عام الأمم المتحدة على مدى الأعوام السبعين الماضية بطلب ترشيحات علنية والمشاركة في أنشطة على غرار الحملات الانتخابية مع كل مرشح.
وامتدت هذه الشفافية إلى مناظرتين -ضمت كل مجموعة من المجموعتين خمسة مرشحين- في الجمعية العامة أمس الثلاثاء. وجرى بث المناظرتين على الهواء مباشرة في جميع أنحاء العالم على قناة الجزيرة الفضائية التلفزيونية وعلى موقع الأمم المتحدة الالكتروني.
وضغط مذيعو الجزيرة على المرشحين الذين استقبلوا أيضا أسئلة من الجمهور تتعلق بقضايا مثل أسلوب القيادة وتغير المناخ والمحكمة الجنائية الدولية والحرب الأهلية في سوريا واندلاع القتال في جنوب السودان في الآونة الأخيرة حيث تجد قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة صعوبة في حماية المدنيين.
وشملت المناظرة عشرة مرشحين، تم تقسيمهم إلى مجموعتين للمشاركة في النقاش والإجابة عن الأسئلة التي وجهت إليهم.
كانت البداية مع فوك يريميتش، وزير الخارجية الصربي السابق، أكد خلال حديثه أن على رأس أولوياته إنشاء جيل من بعثات الأمم "أكثر استقرارا"، وضرورة حل النزاعات في المناطق المحتدمة بشكل فعال كالنزاعات الحاصلة في إقليم دارفور بجنوب السودان.
أما المرشحة الأرجنتينية سوزانا مالكورا، فقد نادت بضرورة المساواة بين الرجال والنساء حول العالم. في حين أكدت المرشحة المولدفية الثالثة، نتاليا جيرمان، أن على رأس أولوياتها خلال الفترة المقبلة التفكير بجدية في قضية السلم المستدام، والتصدي للفقر ومحاربة تهميش الشباب.
كما تناولت المرشحة الرابعة الكرواتية فيسنا بوسيتش، موضوع التغير المناخي والخطر المحدق الذي تشكله هذه الظاهرة "التغير المناخي هو تحد للأجيال القادمة".
وحل موضوع حل النزاعات في الدول المتصارعة ضمن أولويات المرشحة النيوزيلندية هيلين كلارك.
وهاجم المرشح دانيلو تورك، رئيس دولة سلوفينيا السابق، الأمم المتحدة وركز في حديثه أثناء المناظرة على الصراع الدائر في سوريا، وأكد أن الأمم المتحدة "فقدت مصداقيتها بشكل كبير في هذا الملف".
المرشح إيغور لوكسيتش وزير خارجية الجبل الأسود، تناول ميزانية الأمم المتحدة، موضحا ضرورة وجود خبراء دوليين ينظرون في موازنة الأمم المتحدة وإعادة مراجعتها.
يذكر أن الجمعية العامة للأمم المتحدة شهدت أول مناظرة من نوعها لعشرة مرشحين من أصل اثني عشر، يسعون لخلافة الأمين العام الحالي بان كي مون، في أعلى منصب دبلوماسي.
وحضر المناظرة الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس الجمعية العامة ودبلوماسيون وموظفو المنظمة في مقر الجمعية الأممية بنيويورك، في ظل غياب متنافسين اثنين من العشرة المتنافسين عن المناظرة.
وسيحصل أعضاء المجلس على بطاقة اقتراع لكل مرشح مع اختيارات (التشجيع - عدم التشجيع - لا رأي).
وسيجمع المجلس البطاقات وسيبلغ الدول المرشحة بنتائج مرشحيها لكن النتائج المجملة لن تعلن على الرأي العام.
وفي نهاية الأمر يتعين أن توافق الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن وهي الولايات المتحدة وروسيا وفرنسا وبريطانيا والصين على مرشح ولا يوجد ما يلزمها بالالتفات إلى شعبية المرشحين لدى الجمعية العامة للأمم المتحدة. ويقول دبلوماسيون إن المجلس يأمل في الاتفاق على مرشح بحلول أكتوبر.
وسعت الجمعية العامة للأمم المتحدة المؤلفة من 193 عضوا لرفع غطاء السرية الذي يحيط بعملية انتخاب أمين عام الأمم المتحدة على مدى الأعوام السبعين الماضية بطلب ترشيحات علنية والمشاركة في أنشطة على غرار الحملات الانتخابية مع كل مرشح.
وامتدت هذه الشفافية إلى مناظرتين -ضمت كل مجموعة من المجموعتين خمسة مرشحين- في الجمعية العامة أمس الثلاثاء. وجرى بث المناظرتين على الهواء مباشرة في جميع أنحاء العالم على قناة الجزيرة الفضائية التلفزيونية وعلى موقع الأمم المتحدة الالكتروني.
وضغط مذيعو الجزيرة على المرشحين الذين استقبلوا أيضا أسئلة من الجمهور تتعلق بقضايا مثل أسلوب القيادة وتغير المناخ والمحكمة الجنائية الدولية والحرب الأهلية في سوريا واندلاع القتال في جنوب السودان في الآونة الأخيرة حيث تجد قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة صعوبة في حماية المدنيين.
وشملت المناظرة عشرة مرشحين، تم تقسيمهم إلى مجموعتين للمشاركة في النقاش والإجابة عن الأسئلة التي وجهت إليهم.
كانت البداية مع فوك يريميتش، وزير الخارجية الصربي السابق، أكد خلال حديثه أن على رأس أولوياته إنشاء جيل من بعثات الأمم "أكثر استقرارا"، وضرورة حل النزاعات في المناطق المحتدمة بشكل فعال كالنزاعات الحاصلة في إقليم دارفور بجنوب السودان.
أما المرشحة الأرجنتينية سوزانا مالكورا، فقد نادت بضرورة المساواة بين الرجال والنساء حول العالم. في حين أكدت المرشحة المولدفية الثالثة، نتاليا جيرمان، أن على رأس أولوياتها خلال الفترة المقبلة التفكير بجدية في قضية السلم المستدام، والتصدي للفقر ومحاربة تهميش الشباب.
كما تناولت المرشحة الرابعة الكرواتية فيسنا بوسيتش، موضوع التغير المناخي والخطر المحدق الذي تشكله هذه الظاهرة "التغير المناخي هو تحد للأجيال القادمة".
وحل موضوع حل النزاعات في الدول المتصارعة ضمن أولويات المرشحة النيوزيلندية هيلين كلارك.
وهاجم المرشح دانيلو تورك، رئيس دولة سلوفينيا السابق، الأمم المتحدة وركز في حديثه أثناء المناظرة على الصراع الدائر في سوريا، وأكد أن الأمم المتحدة "فقدت مصداقيتها بشكل كبير في هذا الملف".
المرشح إيغور لوكسيتش وزير خارجية الجبل الأسود، تناول ميزانية الأمم المتحدة، موضحا ضرورة وجود خبراء دوليين ينظرون في موازنة الأمم المتحدة وإعادة مراجعتها.
يذكر أن الجمعية العامة للأمم المتحدة شهدت أول مناظرة من نوعها لعشرة مرشحين من أصل اثني عشر، يسعون لخلافة الأمين العام الحالي بان كي مون، في أعلى منصب دبلوماسي.
وحضر المناظرة الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس الجمعية العامة ودبلوماسيون وموظفو المنظمة في مقر الجمعية الأممية بنيويورك، في ظل غياب متنافسين اثنين من العشرة المتنافسين عن المناظرة.
وسيحصل أعضاء المجلس على بطاقة اقتراع لكل مرشح مع اختيارات (التشجيع - عدم التشجيع - لا رأي).
وسيجمع المجلس البطاقات وسيبلغ الدول المرشحة بنتائج مرشحيها لكن النتائج المجملة لن تعلن على الرأي العام.
وفي نهاية الأمر يتعين أن توافق الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن وهي الولايات المتحدة وروسيا وفرنسا وبريطانيا والصين على مرشح ولا يوجد ما يلزمها بالالتفات إلى شعبية المرشحين لدى الجمعية العامة للأمم المتحدة. ويقول دبلوماسيون إن المجلس يأمل في الاتفاق على مرشح بحلول أكتوبر.
شارك عشرة من 12 مرشحا يتنافسون لتولي منصب الأمين العام المقبل للأمم المتحدة في مناظرتين تلفزيونيتين على الهواء مباشرة في سابقة بالمنظمة الدولية لكن محاولات تحقيق الشفافية في السباق الانتخابي لن تمتد لعملية الاختيار في مجلس الأمن الدولي.
وسعت الجمعية العامة للأمم المتحدة المؤلفة من 193 عضوا لرفع غطاء السرية الذي يحيط بعملية انتخاب أمين عام الأمم المتحدة على مدى الأعوام السبعين الماضية بطلب ترشيحات علنية والمشاركة في أنشطة على غرار الحملات الانتخابية مع كل مرشح.
وامتدت هذه الشفافية إلى مناظرتين -ضمت كل مجموعة من المجموعتين خمسة مرشحين- في الجمعية العامة أمس الثلاثاء. وجرى بث المناظرتين على الهواء مباشرة في جميع أنحاء العالم على قناة الجزيرة الفضائية التلفزيونية وعلى موقع الأمم المتحدة الالكتروني.
وضغط مذيعو الجزيرة على المرشحين الذين استقبلوا أيضا أسئلة من الجمهور تتعلق بقضايا مثل أسلوب القيادة وتغير المناخ والمحكمة الجنائية الدولية والحرب الأهلية في سوريا واندلاع القتال في جنوب السودان في الآونة الأخيرة حيث تجد قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة صعوبة في حماية المدنيين.
وشملت المناظرة عشرة مرشحين، تم تقسيمهم إلى مجموعتين للمشاركة في النقاش والإجابة عن الأسئلة التي وجهت إليهم.
كانت البداية مع فوك يريميتش، وزير الخارجية الصربي السابق، أكد خلال حديثه أن على رأس أولوياته إنشاء جيل من بعثات الأمم "أكثر استقرارا"، وضرورة حل النزاعات في المناطق المحتدمة بشكل فعال كالنزاعات الحاصلة في إقليم دارفور بجنوب السودان.
أما المرشحة الأرجنتينية سوزانا مالكورا، فقد نادت بضرورة المساواة بين الرجال والنساء حول العالم. في حين أكدت المرشحة المولدفية الثالثة، نتاليا جيرمان، أن على رأس أولوياتها خلال الفترة المقبلة التفكير بجدية في قضية السلم المستدام، والتصدي للفقر ومحاربة تهميش الشباب.
كما تناولت المرشحة الرابعة الكرواتية فيسنا بوسيتش، موضوع التغير المناخي والخطر المحدق الذي تشكله هذه الظاهرة "التغير المناخي هو تحد للأجيال القادمة".
وحل موضوع حل النزاعات في الدول المتصارعة ضمن أولويات المرشحة النيوزيلندية هيلين كلارك.
وهاجم المرشح دانيلو تورك، رئيس دولة سلوفينيا السابق، الأمم المتحدة وركز في حديثه أثناء المناظرة على الصراع الدائر في سوريا، وأكد أن الأمم المتحدة "فقدت مصداقيتها بشكل كبير في هذا الملف".
المرشح إيغور لوكسيتش وزير خارجية الجبل الأسود، تناول ميزانية الأمم المتحدة، موضحا ضرورة وجود خبراء دوليين ينظرون في موازنة الأمم المتحدة وإعادة مراجعتها.
يذكر أن الجمعية العامة للأمم المتحدة شهدت أول مناظرة من نوعها لعشرة مرشحين من أصل اثني عشر، يسعون لخلافة الأمين العام الحالي بان كي مون، في أعلى منصب دبلوماسي.
وحضر المناظرة الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس الجمعية العامة ودبلوماسيون وموظفو المنظمة في مقر الجمعية الأممية بنيويورك، في ظل غياب متنافسين اثنين من العشرة المتنافسين عن المناظرة.
وسيحصل أعضاء المجلس على بطاقة اقتراع لكل مرشح مع اختيارات (التشجيع - عدم التشجيع - لا رأي).
وسيجمع المجلس البطاقات وسيبلغ الدول المرشحة بنتائج مرشحيها لكن النتائج المجملة لن تعلن على الرأي العام.
وفي نهاية الأمر يتعين أن توافق الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن وهي الولايات المتحدة وروسيا وفرنسا وبريطانيا والصين على مرشح ولا يوجد ما يلزمها بالالتفات إلى شعبية المرشحين لدى الجمعية العامة للأمم المتحدة. ويقول دبلوماسيون إن المجلس يأمل في الاتفاق على مرشح بحلول أكتوبر.
وسعت الجمعية العامة للأمم المتحدة المؤلفة من 193 عضوا لرفع غطاء السرية الذي يحيط بعملية انتخاب أمين عام الأمم المتحدة على مدى الأعوام السبعين الماضية بطلب ترشيحات علنية والمشاركة في أنشطة على غرار الحملات الانتخابية مع كل مرشح.
وامتدت هذه الشفافية إلى مناظرتين -ضمت كل مجموعة من المجموعتين خمسة مرشحين- في الجمعية العامة أمس الثلاثاء. وجرى بث المناظرتين على الهواء مباشرة في جميع أنحاء العالم على قناة الجزيرة الفضائية التلفزيونية وعلى موقع الأمم المتحدة الالكتروني.
وضغط مذيعو الجزيرة على المرشحين الذين استقبلوا أيضا أسئلة من الجمهور تتعلق بقضايا مثل أسلوب القيادة وتغير المناخ والمحكمة الجنائية الدولية والحرب الأهلية في سوريا واندلاع القتال في جنوب السودان في الآونة الأخيرة حيث تجد قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة صعوبة في حماية المدنيين.
وشملت المناظرة عشرة مرشحين، تم تقسيمهم إلى مجموعتين للمشاركة في النقاش والإجابة عن الأسئلة التي وجهت إليهم.
كانت البداية مع فوك يريميتش، وزير الخارجية الصربي السابق، أكد خلال حديثه أن على رأس أولوياته إنشاء جيل من بعثات الأمم "أكثر استقرارا"، وضرورة حل النزاعات في المناطق المحتدمة بشكل فعال كالنزاعات الحاصلة في إقليم دارفور بجنوب السودان.
أما المرشحة الأرجنتينية سوزانا مالكورا، فقد نادت بضرورة المساواة بين الرجال والنساء حول العالم. في حين أكدت المرشحة المولدفية الثالثة، نتاليا جيرمان، أن على رأس أولوياتها خلال الفترة المقبلة التفكير بجدية في قضية السلم المستدام، والتصدي للفقر ومحاربة تهميش الشباب.
كما تناولت المرشحة الرابعة الكرواتية فيسنا بوسيتش، موضوع التغير المناخي والخطر المحدق الذي تشكله هذه الظاهرة "التغير المناخي هو تحد للأجيال القادمة".
وحل موضوع حل النزاعات في الدول المتصارعة ضمن أولويات المرشحة النيوزيلندية هيلين كلارك.
وهاجم المرشح دانيلو تورك، رئيس دولة سلوفينيا السابق، الأمم المتحدة وركز في حديثه أثناء المناظرة على الصراع الدائر في سوريا، وأكد أن الأمم المتحدة "فقدت مصداقيتها بشكل كبير في هذا الملف".
المرشح إيغور لوكسيتش وزير خارجية الجبل الأسود، تناول ميزانية الأمم المتحدة، موضحا ضرورة وجود خبراء دوليين ينظرون في موازنة الأمم المتحدة وإعادة مراجعتها.
يذكر أن الجمعية العامة للأمم المتحدة شهدت أول مناظرة من نوعها لعشرة مرشحين من أصل اثني عشر، يسعون لخلافة الأمين العام الحالي بان كي مون، في أعلى منصب دبلوماسي.
وحضر المناظرة الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس الجمعية العامة ودبلوماسيون وموظفو المنظمة في مقر الجمعية الأممية بنيويورك، في ظل غياب متنافسين اثنين من العشرة المتنافسين عن المناظرة.
وسيحصل أعضاء المجلس على بطاقة اقتراع لكل مرشح مع اختيارات (التشجيع - عدم التشجيع - لا رأي).
وسيجمع المجلس البطاقات وسيبلغ الدول المرشحة بنتائج مرشحيها لكن النتائج المجملة لن تعلن على الرأي العام.
وفي نهاية الأمر يتعين أن توافق الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن وهي الولايات المتحدة وروسيا وفرنسا وبريطانيا والصين على مرشح ولا يوجد ما يلزمها بالالتفات إلى شعبية المرشحين لدى الجمعية العامة للأمم المتحدة. ويقول دبلوماسيون إن المجلس يأمل في الاتفاق على مرشح بحلول أكتوبر.
ملصقات
اقرأ أيضاً
غضب في فرنسا بعد تأدية عمدة بلدة التحية النازية
دولي
دولي
إطلاق نار في مدرسة دولية بمصر
دولي
دولي
السعودية تنفذ حكم القتل بمواطن بعد إدانته بالخيانة والقتال في صفوف تنظيم إرهابي
دولي
دولي
نادي المحامين بالمغرب يدخل على خط مصادرة قمصان نهضة بركان بمشتل الكابرانات
دولي
دولي
اعتقال ثلاثة مواطنين في ألمانيا بشبهة “التجسس للصين”
دولي
دولي
إصابة المغني الفرنسي كينجي جيراك برصاصة في الصدر
دولي
دولي
أمريكي يفوز بنصف مليون دولار في اليانصيب بفضل نجم سينمائي يشبهه
دولي
دولي