إبعاد وحدات الدرك من حراسة القصور والإقامات الملكية لهذا السبب
كشـ24
نشر في: 30 يونيو 2015 كشـ24
أفادت مصادر مطلعة، أن غضبة ملكية شملت وحدات بالدرك الملكي، مسؤولة عن حراسة الإقامات الملكية بالبيضاء، إذ لوحظ عدم وجود عناصر للدرك بالإقامة الملكية المتاخمة لشاطئ طماريس بالدار البيضاء، في الوقت الذي تكلف رجال أمن وعناصر بالقوات المساعدة وحرس القصور الملكية بهذه المهمة.
وذكرت يومية "المساء" في عددها لغد الثلاثاء، أن جهاز الدرك الملكي قد شملته الغضبة الملكية، التي نتج عنها تجميد مهام وحدات بجهاز داخل مؤسسات رسمية، من بينها القصور الملكية والإقامات التي غالبا ما يزورها الملك وخاصة بالدار البيضاء.
وأضاف المصدر نفسه، أن الملك محمد السادس لم يكن راضيا عن عمل وحدات بجهاز الدرك الملكي، الذي يترأسه الجنرال حسني بن سليمان، إذ رجحت مصادر "المساء" أن يكون سبب الغضبة الملكية راجعا إلى تقصير في أداء وحدات مكلفة بحراسة الإقامات الملكية بالمدن الكبرى.
وأشارت الجريدة، إلى أن الغضبة الملكية تعتبر الثانية من نوعها على وحدات الدرك الملكي المكلفة بمراقبة وحفظ الأمن بالإقامات الملكية، إذ سبق أن طالت عناصر بالجهاز نفسه بسبب ضعف في الأداء المهني.
والتحقت بالدار البيضاء، تزامنا مع زيارة الملك للمدينة السبت الماضي، تعزيزات أمنية من مدن مختلف لتأمين زيارة الملك محمد السادس، إذ حل بمدينة الدار البيضاء خلال نهاية الأسبوع المنصرم، المئات من رجال الأمن وقوات التدخل السريع وعناصر الدرك الملكي للسهر على مرور الزيارة الملكية في أجواء عادية.
أفادت مصادر مطلعة، أن غضبة ملكية شملت وحدات بالدرك الملكي، مسؤولة عن حراسة الإقامات الملكية بالبيضاء، إذ لوحظ عدم وجود عناصر للدرك بالإقامة الملكية المتاخمة لشاطئ طماريس بالدار البيضاء، في الوقت الذي تكلف رجال أمن وعناصر بالقوات المساعدة وحرس القصور الملكية بهذه المهمة.
وذكرت يومية "المساء" في عددها لغد الثلاثاء، أن جهاز الدرك الملكي قد شملته الغضبة الملكية، التي نتج عنها تجميد مهام وحدات بجهاز داخل مؤسسات رسمية، من بينها القصور الملكية والإقامات التي غالبا ما يزورها الملك وخاصة بالدار البيضاء.
وأضاف المصدر نفسه، أن الملك محمد السادس لم يكن راضيا عن عمل وحدات بجهاز الدرك الملكي، الذي يترأسه الجنرال حسني بن سليمان، إذ رجحت مصادر "المساء" أن يكون سبب الغضبة الملكية راجعا إلى تقصير في أداء وحدات مكلفة بحراسة الإقامات الملكية بالمدن الكبرى.
وأشارت الجريدة، إلى أن الغضبة الملكية تعتبر الثانية من نوعها على وحدات الدرك الملكي المكلفة بمراقبة وحفظ الأمن بالإقامات الملكية، إذ سبق أن طالت عناصر بالجهاز نفسه بسبب ضعف في الأداء المهني.
والتحقت بالدار البيضاء، تزامنا مع زيارة الملك للمدينة السبت الماضي، تعزيزات أمنية من مدن مختلف لتأمين زيارة الملك محمد السادس، إذ حل بمدينة الدار البيضاء خلال نهاية الأسبوع المنصرم، المئات من رجال الأمن وقوات التدخل السريع وعناصر الدرك الملكي للسهر على مرور الزيارة الملكية في أجواء عادية.