إقتصاد

إبراز الإصلاحات السياسية والمؤهلات الإقتصادية للمغرب ببروكسل


كشـ24 نشر في: 27 أكتوبر 2017

تم ببروكسل إبراز الإصلاحات التي شهدتها المملكة في مختلف المجالات، وذلك خلال ندوة نظمتها بعثة المغرب لدى الإتحاد الأوروبي.

وأكد المتدخلون، خلال هذه الندوة التي حضرها صحفيون وممثلو وسائل إعلام دولية، على الجوانب الدينية والسياسية والاقتصادية للإصلاحات التي عرفها المغرب والتي جعلت المملكة نموذجا للاستقرار قادرا على جذب المستثمرين الأوروبيين، وكأرضية موجهة نحو إفريقيا وكشريك استراتيجي لأوروبا لمواجهة قضايا الهجرة والإرهاب.

وفي افتتاح هذه الندوة، شدد الأمين العام للرابطة المحمدية للعلماء أحمد العبادي على أهمية التجربة المغربية في مجال تأطير الحقل الديني ودوره في النهوض بإسلام معتدل يقف حصنا منيعا في مواجهة الإرهاب.

وأبرز خلال هذه الندوة التي أدارها الصحفي الإيطالي فيليبو جيوفريدا ريباتشي، أسس النموذج الديني المغربي الذي يأخذ بعين الاعتبار البعد السياقي في التعامل مع النصوص، مما يشكل وسيلة فعالة لاختراق خطاب الكراهية والعنف، المسؤولان عن التطرف الذي يولد الإرهاب عبر العالم.

هذا التكيف مع السياق، والتمكن من النص الديني، يضيف المتدخل، مكنا المملكة من تطوير برنامج لتكوين الأئمة أثار اهتماما كبيرا سواء في إفريقيا أو في أوروبا.

ولتفكيك خطاب الكراهية، أكد أحمد العبادي على أهمية تقديم خطاب بديل يستجيب لانتظارات مختلف الفئات العمرية، وخاصة الشباب والأطفال، وهي الفئة الأكثر هشاشة أمام دعاية تنظيم داعش، وخاصة على شبكة الأنترنيت.

واشار في هذا الصدد إلى مختلف المبادرات التي قامت بها الرابطة المحمدية في هذا المجال، وخاصة خلق ألعاب فيديو، والرسوم المتحركة أو ايضا أرضية تمكن الأطفال من التفاعل.

وعلى المستوى السياسي، تناول محمد الطوزي أستاذ العلوم السياسية بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، الإصلاحات الدستورية العميقة التي شهدتها المملكة في 2011، والتي مكنت من عزل الخطاب الديني عن الحقل السياسي، من خلال منح صاحب الجلالة الملك محمد السادس تدبير الشأن الديني بشكل حصري بصفته أميرا للمؤمنين.

كما نص دستور 2011 ، يضيف محمد الطوزي، على ضرورة تعيين رئيس الحكومة من داخل الحزب الذي يتصدر الانتخابات.

ومن بين المكاسب التي جاء بها دستور 2011، الذي كان ثمرة مقاربة تشاركية، أبرز محمد الطوزي الاعتراف لأول مرة باللغة الأمازيغية كلغة رسمية إلى جانب العربية، وهو ما يعزز الهوية المتعددة للمملكة، الغنية أيضا بمكوناتها الصحراوية الحسانية وروافدها الإفريقية والأندلسية والعبرية والمتوسطية.

هذه العوامل يقول المتدخل، الذي كان عضوا باللجنة الاستشارية لمراجعة الدستور، تفسر الاستقرار الذي ينعم به المغرب في منطقة تعيش على إيقاع الاضطرابات بسبب " الربيع العربي".

وبالنسبة لسفير المغرب لدى الاتحاد الأوروبي أحمد رضا الشامي فإن هذا الاستقرار الذي ينضاف إلى متانة أسس الاقتصاد الوطني، يشكل رافعة بالنسبة للمغرب لجلب الاستثمار.

وأبرز في هذا الصدد مختلف المخططات القطاعية للنهوض بالاستثمارات وخاصة القطاعات التنافسية في مجال الصناعة (النسيج، الطيران، السيارات، الأوفشورينغ،...)، والفلاحة (مخطط المغرب الأخضر)، والسياحة (رؤية 2020) مع التركيز على الخصوص على تعزيز البنية التحتية الطرقية والطرق السيارة، والموانئ، والمطارات.

وخلص السفير إلى أن " المغرب القوي باستقراره السياسي والاقتصادي، وبالوضع المتقدم لدى الاتحاد الأوروبي، وسياسته الإفريقية، يتموقع كشريك استراتيجي بالنسبة لأوروبا سواء كأرضية للاستثمار والتصدير، أو لمواجهة مشاكل الهجرة والإرهاب ".

تم ببروكسل إبراز الإصلاحات التي شهدتها المملكة في مختلف المجالات، وذلك خلال ندوة نظمتها بعثة المغرب لدى الإتحاد الأوروبي.

وأكد المتدخلون، خلال هذه الندوة التي حضرها صحفيون وممثلو وسائل إعلام دولية، على الجوانب الدينية والسياسية والاقتصادية للإصلاحات التي عرفها المغرب والتي جعلت المملكة نموذجا للاستقرار قادرا على جذب المستثمرين الأوروبيين، وكأرضية موجهة نحو إفريقيا وكشريك استراتيجي لأوروبا لمواجهة قضايا الهجرة والإرهاب.

وفي افتتاح هذه الندوة، شدد الأمين العام للرابطة المحمدية للعلماء أحمد العبادي على أهمية التجربة المغربية في مجال تأطير الحقل الديني ودوره في النهوض بإسلام معتدل يقف حصنا منيعا في مواجهة الإرهاب.

وأبرز خلال هذه الندوة التي أدارها الصحفي الإيطالي فيليبو جيوفريدا ريباتشي، أسس النموذج الديني المغربي الذي يأخذ بعين الاعتبار البعد السياقي في التعامل مع النصوص، مما يشكل وسيلة فعالة لاختراق خطاب الكراهية والعنف، المسؤولان عن التطرف الذي يولد الإرهاب عبر العالم.

هذا التكيف مع السياق، والتمكن من النص الديني، يضيف المتدخل، مكنا المملكة من تطوير برنامج لتكوين الأئمة أثار اهتماما كبيرا سواء في إفريقيا أو في أوروبا.

ولتفكيك خطاب الكراهية، أكد أحمد العبادي على أهمية تقديم خطاب بديل يستجيب لانتظارات مختلف الفئات العمرية، وخاصة الشباب والأطفال، وهي الفئة الأكثر هشاشة أمام دعاية تنظيم داعش، وخاصة على شبكة الأنترنيت.

واشار في هذا الصدد إلى مختلف المبادرات التي قامت بها الرابطة المحمدية في هذا المجال، وخاصة خلق ألعاب فيديو، والرسوم المتحركة أو ايضا أرضية تمكن الأطفال من التفاعل.

وعلى المستوى السياسي، تناول محمد الطوزي أستاذ العلوم السياسية بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، الإصلاحات الدستورية العميقة التي شهدتها المملكة في 2011، والتي مكنت من عزل الخطاب الديني عن الحقل السياسي، من خلال منح صاحب الجلالة الملك محمد السادس تدبير الشأن الديني بشكل حصري بصفته أميرا للمؤمنين.

كما نص دستور 2011 ، يضيف محمد الطوزي، على ضرورة تعيين رئيس الحكومة من داخل الحزب الذي يتصدر الانتخابات.

ومن بين المكاسب التي جاء بها دستور 2011، الذي كان ثمرة مقاربة تشاركية، أبرز محمد الطوزي الاعتراف لأول مرة باللغة الأمازيغية كلغة رسمية إلى جانب العربية، وهو ما يعزز الهوية المتعددة للمملكة، الغنية أيضا بمكوناتها الصحراوية الحسانية وروافدها الإفريقية والأندلسية والعبرية والمتوسطية.

هذه العوامل يقول المتدخل، الذي كان عضوا باللجنة الاستشارية لمراجعة الدستور، تفسر الاستقرار الذي ينعم به المغرب في منطقة تعيش على إيقاع الاضطرابات بسبب " الربيع العربي".

وبالنسبة لسفير المغرب لدى الاتحاد الأوروبي أحمد رضا الشامي فإن هذا الاستقرار الذي ينضاف إلى متانة أسس الاقتصاد الوطني، يشكل رافعة بالنسبة للمغرب لجلب الاستثمار.

وأبرز في هذا الصدد مختلف المخططات القطاعية للنهوض بالاستثمارات وخاصة القطاعات التنافسية في مجال الصناعة (النسيج، الطيران، السيارات، الأوفشورينغ،...)، والفلاحة (مخطط المغرب الأخضر)، والسياحة (رؤية 2020) مع التركيز على الخصوص على تعزيز البنية التحتية الطرقية والطرق السيارة، والموانئ، والمطارات.

وخلص السفير إلى أن " المغرب القوي باستقراره السياسي والاقتصادي، وبالوضع المتقدم لدى الاتحاد الأوروبي، وسياسته الإفريقية، يتموقع كشريك استراتيجي بالنسبة لأوروبا سواء كأرضية للاستثمار والتصدير، أو لمواجهة مشاكل الهجرة والإرهاب ".


ملصقات


اقرأ أيضاً
مستجدات مشروع خط أنبوب الغاز الأطلسي الإفريقي “نيجيريا-المغرب”
يشهد مشروع خط أنبوب الغاز الأطلسي الإفريقي، الذي يربط نيجيريا والمغرب عبر العديد من الدول الساحلية في غرب إفريقيا، تطورات مهمة تقربه من حيز التنفيذ. فبعد الإنهاء من إنجاز دراسات الجدوى والدراسات الهندسية الأولية التي مكنت من تحديد المسار الأمثل للأنبوب، تتسارع الخطوات حاليًا نحو المرحلة الحاسمة المتمثلة في اتخاذ القرار الاستثماري النهائي، المتوقع صدوره بحلول نهاية العام الجاري. وتشير آخر المستجدات إلى أن العمل جاري لإحداث "شركة ذات غرض خاص" بين الجانبين المغربي والنيجيري. هذه الخطوة المؤسسية تعتبر حجر الزاوية في تفعيل الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، وستضطلع الشركة الجديدة بمهام الإشراف على مراحل الإنشاء والتشغيل المستقبلي لهذا المشروع الضخم، الذي تقدر كلفته الاستثمارية بنحو 25 مليار دولار. ويعتبر المشروع المذكور، حجر الزاوية في تعزيز التعاون الطاقي بين إفريقيا وأوروبا، حيث سيوفر مصدرًا مستدامًا وموثوقًا للطاقة إلى الأسواق الأوروبية. أما بالنسبة لإفريقيا، سيعزز المشروع من الأمن الطاقي في المنطقة، ويعزز القدرة على تصدير الغاز الطبيعي إلى أسواق جديدة، كما سيساهم في تنمية اقتصادات الدول التي سيمر عبرها الأنبوب، بالإضافة إلى توفير فرص عمل ضخمة في مختلف المجالات المرتبطة بالمشروع.
إقتصاد

المجلس الاقتصادي والاجتماعي: المخطط الأخضر أهمل الاستغلاليات الفلاحية الصغيرة والمتوسطة
شدد المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، بأن السياسات العمومية في مجالات التنمية الفلاحية والقروية لم تستهدف بالقدر الكافي والناجع فاعلي الاستغلاليات الفلاحية الصغيرة والمتوسطة، معتبرا أن الفلاحة العائلية الصغيرة والمتوسطة تظل “الحلقة الضعيفة” في المقاربات المعتمدة سواء من حيث الدعم التقني أو التمويل أو المواكبة. وتمثل هذه الاستغلاليات نحو 70 بالمائة من مجموع الاستغلاليات الفلاحية بالمغرب. وقدم المجلس، اليوم الأربعاء بالرباط، مخرجات رأيه حول موضوع “الفلاحة العائلية الصغيرة والمتوسطة : من أجل مقاربة أكثر ملاءمة، مبتكرة، دامجة، مستدامة، وذات بعد ترابي”. وأكد رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، عبد القادر اعمارة، أنه تم إعداد هذا الرأي وفق المقاربة التشاركية المعتمدة من قبل المجلس. وأكد اعمارة أن معطيات مخطط المغرب الأخضر تظهر أن حجم الاستثمارات الموجهة لمشاريع الفلاحة التضامنية، التي يمارسها في الغالب فلاحون عائليون، لم يتجاوز 14.5 مليار درهم، مقابل حوالي 99 مليار درهم خصصت للفلاحة ذات القيمة المضافة العالية. وأوصى المجلس بوضع خطة عمل خاصة بهذا النمط الفلاحي تأخذ في الاعتبار خصوصيات كل مجال ترابي، وينبغي أن تتضمن هذه الخطة إجراءات للدعم يتجاوز نطاقها الأنشطة الفلاحية لتشمل مواصلة تطوير البنيات التحتية الملائمة، وتنويع الأنشطة المدرة للدخل، وتحسين الولوج إلى الخدمات العمومية. كما أوصى بتشجيع الفلاحين العائليين الصغار والمتوسطين على اعتماد ممارسات فلاحية مستدامة، والعمل، مع مراعاة الخصوصيات الفلاحية-الإيكولوجية لكل منطقة، على تطوير زراعات مقاومة للتغيرات المناخية وذات قيمة مضافة عالية واستهلاك منخفض للمياه، وتعزيز انتظام الاستغلاليات الفلاحية العائلية الصغيرة والمتوسطة في إطار تعاونيات ومجموعات ذات نفع اقتصادي وجمعيات، وتهيئة فضاءات رعوية في إطار تعاوني مع الحرص على استغلالها وفق مبدأ التناوب، بما يكفل المحافظة على الموارد النباتية وتجنب الرعي الجائر مع ترصيد التجارب الناجحة في هذا المجال. ودعا، في السياق ذاته، إلى مواصلة وتعزيز دعم الكسابة الصغار والمتوسطين للمحافظة على السلالات المحلية من الماشية في مجالاتها الترابية، وتأطيرهم وتقوية قدراهم في عمليات التهجينِ مع سلالات مستوردة ذاتِ مردودية مرتفعة وملائمة للظروفِ المحلية، وذلك للإسهام بفعالية في إعادة تشكيل القطيع الوطني والارتقاء بجودته، وتعزيز تحويل المنتجات ذات الأصل النباتي والحيواني المتأتية، وكذا تعزيز آلية الاستشارة الفلاحية لفائدةِ الفلاحة العائلية الصغيرة والمتوسطة، وتحسين ولوج الفلاحين العائليين الصغار والمتوسطين إلى التمويل، والاعتراف بالوظائف البيئية للفلاحة العائلية الصغيرة والمتوسطة وتثمينها.  
إقتصاد

حجيرة: صادرات المغرب نحو مصر ستبلغ 5 مليارات درهم
كشف كاتب الدولة لدى وزير الصناعة والتجارة المكلف بالتجارة الخارجية، عمر حجيرة، أمس الاثنين، أن أنه من المتوقع أن تشهد قيمة الصادرات المغربية نحو السوق المصرية ارتفاعا، لتنتقل من 755 مليون درهم حاليا إلى 5 مليارات درهم، في أفق 2027. وأوضح حجيرة، في معرض رده على سؤال شفهي حول " نتائج المباحثات مع جمهورية مصر العربية بشأن تعزيز الصادرات المغربية"، تقدم به فريق التجمع الوطني للأحرار خلال جلسة الأسئلة الشفوية، أن وفدا مغربيا هاما، يضم أزيد من 40 من رجال ونساء الأعمال والمصدرين، قام بزيارة عمل إلى جمهورية مصر العربية، نهاية الأسبوع المنصرم، مشيرا إلى أن هذه الزيارة "أثمرت نتائج أولية مهمة، من أبرزها عقد أكثر من 200 لقاء مباشر بين الفاعلين الاقتصاديين من الجانبين، توجت باتفاقات مرحلية في أفق تفعيلها بشكل موسع على المدى القريب". وأضاف أن هناك إرادة قوية لتحسين الميزان التجاري بين البلدين، مبرزا بخصوص قطاع صناعة السيارات "وجود تطور ملحوظ، حيث انتقل عدد السيارات المغربية المصدرة إلى مصر من 400 وحدة إلى 3000 وحدة حاليا، مع إمكانية بلوغ 5000 وحدة خلال السنة الجارية، و8000 وحدة في أفق سنة 2026". وأكد حجيرة أن العلاقات التجارية بين المملكة المغربية وجمهورية مصر العربية "تشكل نموذجا للتعاون العربي ، حيث أن البلدين الشقيقين تجمعها روابط تاريخية ومصالح اقتصادية متبادلة".
إقتصاد

احتضان المغرب “لمونديال 2030” يسيل لعاب الشركات التركية
كشفت تقارير إعلامية أن كأس العالم 2030 المنظم بين إسبانيا والبرتغال والمغرب يثير اهتمام العديد من الشركات التركية التي تطمح لتوسيع نشاطها التصديري وترسيخ حضورها في مشاريع البنية التحتية والإنشاءات. وأوضح موقع "Hürriyet Daily News" التركي أن الشركات التركية تسعى إلى تأمين حصة من الاستثمارات والنفقات الكبيرة التي يُخطط لها المغرب وإسبانيا والبرتغال استعداداً لكأس العالم 2030. وأضاف الموقع أن مجموعة من شركات البناء التركية أرسلت وفودا إلى إسبانيا، كما أقامت ورش عمل في البرتغال، إلا أن التركيز الأكبر موجه نحو المغرب. وأكد عدنان أصلان، رئيس رابطة مصدري الفولاذ، أن المغرب يشكل فرصة ذهبية للشركات التركية في ظل الاستعدادات الحثيثة لاستضافة المونديال، حيث يتم تمديد خط القطار فائق السرعة لمسافة 200 كيلومتر، كما يجري بناء ملاعب جديدة، ومن المتوقع البدء في إنشاء فنادق ومجمعات سكنية جديدة. وأشار المتحدث إلى أن تركيا صدرت 150 ألف طن من الفولاذ إلى المغرب في عام 2024، إلا أن هذا الرقم ارتفع بشكل كبير خلال الأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام ليصل إلى أكثر من 291 ألف طن، بفضل الزخم المرتبط بالتحضيرات لكأس العالم. ومن جهة أخرى، أبرز جتين تكدلي أوغلو من رابطة مصدري المعادن والمعادن في إسطنبول (İMMİB) أن هناك طلباً كبيراً من السوق المغربية على مواد البناء والتجهيزات والأدوات. وقال: "نقوم بإرسال شركات عاملة في مجال مواد البناء والأثاث والتجهيزات لاستكشاف الفرص المتاحة."
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 15 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة