

مراكش
أين وصلت مشاريع تهيئة محطة مراكش الطرقية الجديدة؟
طفت مجددا إلى الواجهة الانتقادات الموجهة إلى المحطة الطرقية الجديدة بالعزوزية و بالأخص مآل مشاريع تهيئة وتقوية وتوسعة مداخلها، وذلك بعد اطلاق جماعة مراكش مجموعة من الاوراش الكبرى التي همت البنية التحتية بمركز المدينة قبل انعقاد الاجتماعات السنوية للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي.
ووصف العديد من النشطاء عبر منصات التواصل الاجتماعي تأخر مشاريع المحطة الجديدة بمحطات لأسئلة محيرة خاصة بمدة الانجاز ومدى احترام معايير الجودة والسلامة، مطالبين بفتح افتحاصات لهذه المشاريع التي تأخر إخراجها الى حيز الوجود.
وازدادت حدة الإنتقادات خصوصا بعد انتشار صور المحطة الطرقية الجديدة بمراكش، على مواقع التواصل الاجتماعي دون افتتاحها لحدود الساعة، فيما الغموض لازال هو سيد الموقف حول هذه البنية الطرقية التي كان مقررا افتتاحها في شهر يونيو الماضي.
ويتضمن مشروع تهيئة وتقوية وتوسعة مداخل المحطة الطرقية الجديدة بالعزوزية، توسيع الطريق إلى ممرين وثلاث ممرات في كل اتجاه خاصة بالسيارات، بعرض 3 أمتار لكل ممر، إلى جانب ممر للدراجات العادية والنارية، وأرصفة للراجلين، إضافة إلى تقوية شبكة الانارة العمومية ومجاري المياه وأجهزة السلامة والتشوير الطرقي وغرس الأشجار وإحداث مناطق خضراء.
ويشار أن مشروع تنقيل المحطة الطرقية للمسافرين بمراكش، من باب دكالة الى العزوزية يندرج في اطار مشاريع النقل العام المبرمجة في مشروع “مراكش الحاضرة المتجددة” التي تشمل ايضا مشاريع المرور بين مختلف أحياء مدينة مراكش وضواحيها، وتنظيم المواصلات وحركة النقل داخل المدينة لأكبر عدد من المواطنين.
ومن شأن المحطة الجديدة أن تساهم في تخليص منطقة باب الدكالة القلب النابض للمدينة الحمراء، من مجموعة من مظاهر الفوضى والإسراع بتنفيذ مشروع تهيئة المنطقة بكاملها وفق تصميم المشروع الملكي الكبير مراكش الحاضرة المتجددة.
طفت مجددا إلى الواجهة الانتقادات الموجهة إلى المحطة الطرقية الجديدة بالعزوزية و بالأخص مآل مشاريع تهيئة وتقوية وتوسعة مداخلها، وذلك بعد اطلاق جماعة مراكش مجموعة من الاوراش الكبرى التي همت البنية التحتية بمركز المدينة قبل انعقاد الاجتماعات السنوية للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي.
ووصف العديد من النشطاء عبر منصات التواصل الاجتماعي تأخر مشاريع المحطة الجديدة بمحطات لأسئلة محيرة خاصة بمدة الانجاز ومدى احترام معايير الجودة والسلامة، مطالبين بفتح افتحاصات لهذه المشاريع التي تأخر إخراجها الى حيز الوجود.
وازدادت حدة الإنتقادات خصوصا بعد انتشار صور المحطة الطرقية الجديدة بمراكش، على مواقع التواصل الاجتماعي دون افتتاحها لحدود الساعة، فيما الغموض لازال هو سيد الموقف حول هذه البنية الطرقية التي كان مقررا افتتاحها في شهر يونيو الماضي.
ويتضمن مشروع تهيئة وتقوية وتوسعة مداخل المحطة الطرقية الجديدة بالعزوزية، توسيع الطريق إلى ممرين وثلاث ممرات في كل اتجاه خاصة بالسيارات، بعرض 3 أمتار لكل ممر، إلى جانب ممر للدراجات العادية والنارية، وأرصفة للراجلين، إضافة إلى تقوية شبكة الانارة العمومية ومجاري المياه وأجهزة السلامة والتشوير الطرقي وغرس الأشجار وإحداث مناطق خضراء.
ويشار أن مشروع تنقيل المحطة الطرقية للمسافرين بمراكش، من باب دكالة الى العزوزية يندرج في اطار مشاريع النقل العام المبرمجة في مشروع “مراكش الحاضرة المتجددة” التي تشمل ايضا مشاريع المرور بين مختلف أحياء مدينة مراكش وضواحيها، وتنظيم المواصلات وحركة النقل داخل المدينة لأكبر عدد من المواطنين.
ومن شأن المحطة الجديدة أن تساهم في تخليص منطقة باب الدكالة القلب النابض للمدينة الحمراء، من مجموعة من مظاهر الفوضى والإسراع بتنفيذ مشروع تهيئة المنطقة بكاملها وفق تصميم المشروع الملكي الكبير مراكش الحاضرة المتجددة.
ملصقات
