مراكش

أين اختفت المرأة التي كانت رفقة السائح الفرنسي المصاب بكورونا..؟


يوسف أيت الطالب نشر في: 10 مارس 2020

فجّر خبر إصابة السائح الفرنسي الذي وصل نهاية الأسبوع إلى مراكش، بفيروس كورونا المستجد، سيلا من التساؤلات حول مصير المرأة التي كانت برفقته والأشخاص أو العاملين الذي احتك بهم سواء على متن الطائرة أو لحظة وصوله إلى المدينة الحمراء والفندق المصنف الذي نزل به بالحي الشتوي بمقاطعة جليز بمراكش.وكشفت مصادر لـ"كشـ24"، أن المرأة التي كانت ترافق السائح والتي قِيل إنها زوجته، اختفت عن الأنظار بعدما أخبرها أنه يشك في إصابته بالفيروس وينوي التوجه إلى المستشفى للتأكد من الأمر، ما يرجح أنها هي الأخرى مصابة بالعدوى.وفي سياق متصل، أكد المندوب الإقليمي لوزارة الصحة في تصريح للجريدة أن الاملين بالفندق المصنف الذي أقام به السائح الفرنسي المصاب بفيروس بكورونا، تم اخضاعهم للفحوصات السريرية وتبين عدم إصابتهم بالفيروس المستجد.ويشار إلى أن السائح الفرنسي توجه من تلقاء نفسه إلى المستشفى الجامعي بعد شعوره بأعراض المرض ساعات قليلة بعد وصوله لمراكش، وتم نقله من مستشفى الرازي التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس في الساعات الاولى من صباح يومه الثلاثاء، بعد التأكد من إصابته، صوب مستشفى ابن زهر التابع للمركز الاستشفائي الجهوي، نظرا لتوفره على جناح العزل الصحي المعد من طرف وزارة الصحة بقسم محاربة الاوبئة.وكانت وزارة الصحة أعلنت اليوم الثلاثاء 10 مارس الجاري، عن وفاة الحالة الثانية، التي تم تسجيل إصابتها بفيروس “كوفيد 19” بمدينة الدار البيضاء، على الساعة الثانية عشرة وخمسة وأربعين دقيقة، ويتعلق الأمر، حسب بلاغ وزارة الصحة، بالسيدة البالغة من العمر89 سنة والتي كانت تعاني من أمراض مزمنة على مستوى الجهاز التنفسي والقلب والشرايين وأمراض أخرى، وذلك رغم تدخلات طاقم طبي متكون من أساتذة متخصصين في الأمراض التعفنية وعلم الفيروسات والإنعاش وتخصصات أخرى.

فجّر خبر إصابة السائح الفرنسي الذي وصل نهاية الأسبوع إلى مراكش، بفيروس كورونا المستجد، سيلا من التساؤلات حول مصير المرأة التي كانت برفقته والأشخاص أو العاملين الذي احتك بهم سواء على متن الطائرة أو لحظة وصوله إلى المدينة الحمراء والفندق المصنف الذي نزل به بالحي الشتوي بمقاطعة جليز بمراكش.وكشفت مصادر لـ"كشـ24"، أن المرأة التي كانت ترافق السائح والتي قِيل إنها زوجته، اختفت عن الأنظار بعدما أخبرها أنه يشك في إصابته بالفيروس وينوي التوجه إلى المستشفى للتأكد من الأمر، ما يرجح أنها هي الأخرى مصابة بالعدوى.وفي سياق متصل، أكد المندوب الإقليمي لوزارة الصحة في تصريح للجريدة أن الاملين بالفندق المصنف الذي أقام به السائح الفرنسي المصاب بفيروس بكورونا، تم اخضاعهم للفحوصات السريرية وتبين عدم إصابتهم بالفيروس المستجد.ويشار إلى أن السائح الفرنسي توجه من تلقاء نفسه إلى المستشفى الجامعي بعد شعوره بأعراض المرض ساعات قليلة بعد وصوله لمراكش، وتم نقله من مستشفى الرازي التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس في الساعات الاولى من صباح يومه الثلاثاء، بعد التأكد من إصابته، صوب مستشفى ابن زهر التابع للمركز الاستشفائي الجهوي، نظرا لتوفره على جناح العزل الصحي المعد من طرف وزارة الصحة بقسم محاربة الاوبئة.وكانت وزارة الصحة أعلنت اليوم الثلاثاء 10 مارس الجاري، عن وفاة الحالة الثانية، التي تم تسجيل إصابتها بفيروس “كوفيد 19” بمدينة الدار البيضاء، على الساعة الثانية عشرة وخمسة وأربعين دقيقة، ويتعلق الأمر، حسب بلاغ وزارة الصحة، بالسيدة البالغة من العمر89 سنة والتي كانت تعاني من أمراض مزمنة على مستوى الجهاز التنفسي والقلب والشرايين وأمراض أخرى، وذلك رغم تدخلات طاقم طبي متكون من أساتذة متخصصين في الأمراض التعفنية وعلم الفيروسات والإنعاش وتخصصات أخرى.



اقرأ أيضاً
قريباً.. موقف سيارات علوي من 3 طوابق بمراكش
في إطار الجهود الرامية إلى تنظيم حركة السير وفك أزمة مواقف السيارات بمدينة مراكش، انطلقت الترتيبات الأولية لإطلاق مشروع بناء موقف علوي للسيارات بمنطقة عرصة لمعاش، أحد أبرز المواقع الحيوية داخل النسيج العتيق للمدينة. ووفقاً للمعطيات التي أوردتها صفحة "Projets et chantiers au maroc"، سيقام هذا الموقف على ثلاثة مستويات، مما سيوفر عدداً هاماً من أماكن وقوف السيارات التي تشتد الحاجة إليها في هذه المنطقة في ظل تنامي أعداد الزوار والمركبات.وتُقدر تكلفة إنجاز هذا المشروع الهام بحوالي 75 مليون درهم، في حين حُددت مدة الأشغال في ستة أشهر. ويُرتقب أن يُسهم هذا المشروع في تسهيل حركة المرور، وتقليص مظاهر الفوضى المرتبطة بالركن العشوائي، إضافة إلى تعزيز جاذبية المدينة القديمة من خلال توفير بنية تحتية تواكب متطلبات الزوار والسكان على حد سواء.
مراكش

“الأميرة المفقودة” في مراكش
تتجه أنظار عشاق أفلام الأكشن والمغامرة، خلال الفترة الحالية، إلى فيلم "الأميرة المفقودة" "The Lost Princess" الذي سيصدر يوم 15 ماي الجاري. وتدور قصة فيلم "الأميرة المفقودة" حول رجل ثري يعثر بالصدفة على قلعة قديمة ومرعبة. وعندما يكتشف أن للقلعة تاريخاً مميزاً، يقرر حمايتها. وخلال رحلته، يكتشف هويته الحقيقية وما قُدِّر له أن يفعله. فيلم "The Lost Princess" من إخراج هشام حجّي وكتابة جان-دانيال كامو، هشام حجّي، وجوناثان ماكونيل. يضم الفيلم مجموعة من النجوم مثل إيريك روبرتس، وروبرت نيبّر، وغاري دوردان. وتم تصوير الفيلم المذكور بالكامل في المغرب،  وخصوصاً في منطقة مراكش، حيث بدأ التصوير الرئيسي رسمياً في عام 2024، وتم تصوير المشاهد العامة للفيلم في ضواحي مدينة مراكش، حيث تشمل هذه المشاهد الأسواق المزدحمة، ومشاهد الشوارع، والخلفيات الثقافية التي تعكس أجواء المغرب، كما شمل التصوير المدينة القديمة التاريخية (المدينة العتيقة) وأماكن شهيرة مثل ساحة جامع الفنا وبالإضافة للعديد من الفنادق والمناطق السياحية بالمدينة.
مراكش

بالصور.. محل لإصلاح التجهيزات المنزلية يقض مضجع ساكنة بمراكش
تشتكي ساكنة تجزئة المسار بمقاطعة سيدي غانم من تصرفات صاحب محل لإصلاح التجهيزات المنزلية الذي يحتل مساحة كبيرة من الملك العمومي.وحسب معطيات توصلت بها كشـ24، فإن صاحب المحل المذكور، المتواجد بالضبط قرب مقهى مزاج، يخرج التجهيزات التي يقوم بإصلاحها مستغلا مساحة غير مبنية، الشيء الذي يعرقل حركة مرور الساكنة ويشوه المنظر العام.وأضافت مصادر كشـ24 أن الأجهزة الموضوعة تحولت إلى وكر للمنحرفين الذين يختبأون وراءها من أجل تعاطي المخدرات بعيدا عن أنظار المواطنين.وتتحول هذه الأجهزة، خلال فصل الصيف، إلى منازل تلجأ إليها العقارب والثعابين، مما يشكل خطرا حقيقيا على حياة الساكنة خاصة الأطفال. وأمام هذه الوضعية، طالبت الساكنة السلطات المعنية بالتدخل من أجل رفع الضرر الذي يتسبب فيه صاحب المحل المذكور.  
مراكش

خاص.. عملية تتبع دقيقة تمكن الأمن من توقيف “بزناس” وحجز كمية مهمة من المخدرات بمراكش
تمكنت فرقة محاربة العصابات التابعة لأمن مراكش، بعد عملية تتبع ميداني دقيق، اليوم السبت 10 ماي الجاري، من توقيف شخص للإشتباه في تورطه في قضية تتعلق بحيازة وترويج مخدر الشيرا، وذلك على مستوى حي الضحى أبواب مراكش. ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، جرى إيقاف المشتبه به في حالة تلبس بحيازة كمية من الحشيش، حيث أسفرت عملية التفتيش المنجزة عن حجز كمية مهمة من المخدر ذاته مكونة من ست وعشرين صفيحة ونصف صفيحة، معدة للترويج، بلغ وزنها الإجمالي حوالي 2.570 كيلوغرام. وقد تم وضع الموقوف تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك من أجل تعميق البحث ومعرفة كافة الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، سواء على مستوى التزود أو التوزيع. وتندرج هذه العملية في إطار المجهودات المتواصلة التي تبذلها مصالح الأمن بمراكش لمحاربة الاتجار في المخدرات والمؤثرات العقلية، وتجفيف منابعه حماية للأمن العام وصحة المواطنين.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة