دولي

أول مناظرة بين ترامب وبايدن تتناول الضرائب والتظاهرات وسط تبادل الإهانات


كشـ24 - وكالات نشر في: 30 سبتمبر 2020

اشتبك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومنافسه الديمقراطي جو بايدن ليلة الثلاثاء خلال المناظرة الأولى بينهما في السباق الرئاسي لعام 2020، في كليفلاند بولاية أوهايو.ورغم أن المناظرة الأولى بينهما اتسمت بالفوضى وتخللها صراخ، تمكن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومنافسة الديموقراطي جو بايدن خلال 90 دقيقة من تناول عدد من القضايا المهمة التي تواجه الناخب الأمريكي في نونبر القادم.وتوقع المراقبون السياسيون أن يكون الرئيس الجمهوري المنتهية ولايته المبادر إلى شن الهجوم، لكن نائب الرئيس السابق البالغ 77 عاما كان الطرف الذي وجه بعضا من أشد الإهانات خلال المناظرة ناعتا ترامب ب"المهرج" والكاذب". وقال بايدن "كل ما يقوله حتى الآن كذب. أنا لست هنا لأبرهن أكاذيبه".وفي محطة أخرى من المناظرة ووسط مقاطعات مستمرة من الرئيس، وهو ما دفع بالصحافي كريس والاس الذي كان يدير المناظرة للتدخل، قال بايدن "من الصعب أن يحظى المرء بفرصة لقول كلمة واحدة بوجود هذا المهرج، عفوا هذا الشخص".وقال "هلا تخرس يا رجل" وهي العبارة التي عمدت حملة بايدن إلى تسويقها على الفور على قمصان تي-شيرت، معتبرا أن ترامب يعد "أسوأ رئيس في تاريخ أمريكا".لكن قطب العقارات السابق البالغ 74 عاما لم يوفر تصريحاته الصادمة موبخا بايدن لانتقاده استجابة إدارة الرئيس لأزمة فيروس كورونا المستجد وقوله إن ترامب بحاجة لأن يكون "أكثر ذكاء" لتجنب المزيد من الوفيات.ورد ترامب "كنت آخر التلاميذ في صفك أو آخرهم تقريبا. لا تستخدم كلمة ذكاء معي. لا تستخدمها أبدا. أنت لا تمت إلى الذكاء بصلة".وعقب تقرير أوردته صحيفة "نيويورك تايمز" يشير إلى أن ترامب لم يدفع أي ضريبة دخل فدرالية تقريبا في 2016 و2017، كان من المنتظر أن تتطرق المناظرة إلى المسألة.وعندما طلب والاس من ترامب أن يقول صراحة ما إذا دفع أكثر من 750 دولار ضريبة دخل في هاتين السنتين، وليس بشكل ضرائب أخرى، تجنب الرد في البدء لكن بعد إلحاح قال إنه دفع "ملايين الدولارات".وأضاف "ستتمكنون من الاطلاع عليها" دون أن يقول متى.وفي موضوع آخر ، حاول ترامب مرارا تصوير الأنشطة التجارية لهانتر، نجل بايدن، في أوكرانيا والصين، على أنها تظهر مخالفات من جانب نائب الرئيس السابق. وقال ترامب "الصين أخذت حصتك يا جو. ولا عجب أن يذهب ابنك ويأخذ مليارات الدولارات".وقلب بايدن الأدوار قائلا إن بإمكانه "أن يتحدث طوال الليل" عن عائلة ترامب "والأخلاق". فإيفانكا ابنة ترامب تعمل مستشارة بارزة لوالدها، وزوجها جاريد كوشنر مساعد كبير في البيت الأبيض.وقال ترامب "أسرتي خسرت ثروة في المجيء لتقديم المساعدة للحكومة". وطلب والاس من المرشحين الإثنين التعليق على التوترات العرقية التي اجتاحت الولايات المتحدة في الأشهر الماضية، بعد وفاة عدد من الأميركيين من أصل إفريقي على أيدي الشرطة. وعندما سأل مدير المناظرة ترامب ما إذا يدين "الذي يؤمنون بتفوق البيض" ويطلب منهم التراجع، قال ترامب إنه "مستعد للقيام بذلك". وفيما شارفت المناظرة الصاخبة على الانتهاء سأل والاس الرجلين ما إذا يتعهدان القبول بنتيجة الانتخابات. وقد امتنع ترامب مؤخرا عن تأكيد قبوله بانتقال سلمي للسلطة في حال خسارته انتخابات الثالث من نونبر. وقال "قد لا نعرف (نتيجة الانتخابات) قبل أشهر" مضيفا في وقت لاحق "لن تكون النهاية جيدة".وأكد "أحض أنصاري على التوجه إلى مراكز الاقتراع والتنبه جيدا".من جهته تعهد بايدن باحترام النتائج "بعد فرز جميع الصناديق".وقال "سأقبل" نتيجة الانتخابات، مضيفا "إذا لم يكن (الفائز) أنا، سأعترف بالنتيجة"، واعدا في الوقت نفسه بأنه إذا ما فاز بالانتخابات فسيكون "رئيسا للديموقراطيين وللجمهوريين" على حد سواء.

اشتبك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومنافسه الديمقراطي جو بايدن ليلة الثلاثاء خلال المناظرة الأولى بينهما في السباق الرئاسي لعام 2020، في كليفلاند بولاية أوهايو.ورغم أن المناظرة الأولى بينهما اتسمت بالفوضى وتخللها صراخ، تمكن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومنافسة الديموقراطي جو بايدن خلال 90 دقيقة من تناول عدد من القضايا المهمة التي تواجه الناخب الأمريكي في نونبر القادم.وتوقع المراقبون السياسيون أن يكون الرئيس الجمهوري المنتهية ولايته المبادر إلى شن الهجوم، لكن نائب الرئيس السابق البالغ 77 عاما كان الطرف الذي وجه بعضا من أشد الإهانات خلال المناظرة ناعتا ترامب ب"المهرج" والكاذب". وقال بايدن "كل ما يقوله حتى الآن كذب. أنا لست هنا لأبرهن أكاذيبه".وفي محطة أخرى من المناظرة ووسط مقاطعات مستمرة من الرئيس، وهو ما دفع بالصحافي كريس والاس الذي كان يدير المناظرة للتدخل، قال بايدن "من الصعب أن يحظى المرء بفرصة لقول كلمة واحدة بوجود هذا المهرج، عفوا هذا الشخص".وقال "هلا تخرس يا رجل" وهي العبارة التي عمدت حملة بايدن إلى تسويقها على الفور على قمصان تي-شيرت، معتبرا أن ترامب يعد "أسوأ رئيس في تاريخ أمريكا".لكن قطب العقارات السابق البالغ 74 عاما لم يوفر تصريحاته الصادمة موبخا بايدن لانتقاده استجابة إدارة الرئيس لأزمة فيروس كورونا المستجد وقوله إن ترامب بحاجة لأن يكون "أكثر ذكاء" لتجنب المزيد من الوفيات.ورد ترامب "كنت آخر التلاميذ في صفك أو آخرهم تقريبا. لا تستخدم كلمة ذكاء معي. لا تستخدمها أبدا. أنت لا تمت إلى الذكاء بصلة".وعقب تقرير أوردته صحيفة "نيويورك تايمز" يشير إلى أن ترامب لم يدفع أي ضريبة دخل فدرالية تقريبا في 2016 و2017، كان من المنتظر أن تتطرق المناظرة إلى المسألة.وعندما طلب والاس من ترامب أن يقول صراحة ما إذا دفع أكثر من 750 دولار ضريبة دخل في هاتين السنتين، وليس بشكل ضرائب أخرى، تجنب الرد في البدء لكن بعد إلحاح قال إنه دفع "ملايين الدولارات".وأضاف "ستتمكنون من الاطلاع عليها" دون أن يقول متى.وفي موضوع آخر ، حاول ترامب مرارا تصوير الأنشطة التجارية لهانتر، نجل بايدن، في أوكرانيا والصين، على أنها تظهر مخالفات من جانب نائب الرئيس السابق. وقال ترامب "الصين أخذت حصتك يا جو. ولا عجب أن يذهب ابنك ويأخذ مليارات الدولارات".وقلب بايدن الأدوار قائلا إن بإمكانه "أن يتحدث طوال الليل" عن عائلة ترامب "والأخلاق". فإيفانكا ابنة ترامب تعمل مستشارة بارزة لوالدها، وزوجها جاريد كوشنر مساعد كبير في البيت الأبيض.وقال ترامب "أسرتي خسرت ثروة في المجيء لتقديم المساعدة للحكومة". وطلب والاس من المرشحين الإثنين التعليق على التوترات العرقية التي اجتاحت الولايات المتحدة في الأشهر الماضية، بعد وفاة عدد من الأميركيين من أصل إفريقي على أيدي الشرطة. وعندما سأل مدير المناظرة ترامب ما إذا يدين "الذي يؤمنون بتفوق البيض" ويطلب منهم التراجع، قال ترامب إنه "مستعد للقيام بذلك". وفيما شارفت المناظرة الصاخبة على الانتهاء سأل والاس الرجلين ما إذا يتعهدان القبول بنتيجة الانتخابات. وقد امتنع ترامب مؤخرا عن تأكيد قبوله بانتقال سلمي للسلطة في حال خسارته انتخابات الثالث من نونبر. وقال "قد لا نعرف (نتيجة الانتخابات) قبل أشهر" مضيفا في وقت لاحق "لن تكون النهاية جيدة".وأكد "أحض أنصاري على التوجه إلى مراكز الاقتراع والتنبه جيدا".من جهته تعهد بايدن باحترام النتائج "بعد فرز جميع الصناديق".وقال "سأقبل" نتيجة الانتخابات، مضيفا "إذا لم يكن (الفائز) أنا، سأعترف بالنتيجة"، واعدا في الوقت نفسه بأنه إذا ما فاز بالانتخابات فسيكون "رئيسا للديموقراطيين وللجمهوريين" على حد سواء.



اقرأ أيضاً
جورج بوش ينتقد ترمب
وجه جورج دبليو بوش رئيس أميركا سابقاً انتقاداً نادراً لدونالد ترمب بشأن إغلاقه الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID). وانضم بوش إلى باراك أوباما في مكالمة فيديو مؤثرة مع موظفي الوكالة يوم الاثنين، عندما توقفت عملياتها رسمياً، وفقاً لصحيفة «التلغراف». وبعد ستة عقود، تُدمج المنظمة الإنسانية التي أنشأها الرئيس جون إف كينيدي لتعزيز الأمن القومي الأميركي من خلال تعزيز الرخاء والنيات الحسنة في الخارج، ضمن وزارة الخارجية تحت إشراف ماركو روبيو. وفي حديثه إلى آلاف موظفي الوكالة عبر مؤتمر الفيديو، انتقد بوش، بشكل غير مباشر، التخفيضات التي طالت برنامج الوكالة الأميركية للتنمية الدولية لمكافحة فيروس نقص المناعة البشرية والإيدز. يُنسب إلى هذه المبادرة، التي أُطلقت في عهد إدارته الجمهورية، إنقاذ 25 مليون شخص حول العالم. وقال بوش لموظفي الوكالة: «لقد أظهرتم قوة أميركا العظيمة من خلال عملكم، وهذا نابع من طيبة قلوبكم». وأضاف: «هل من مصلحتنا الوطنية أن يعيش الآن 25 مليون شخص كانوا سيموتون؟ أعتقد ذلك، وأنتم أيضاً». كانت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية من أوائل الوكالات التي استهدفتها بشدة تخفيضات وزارة كفاءة الحكومة (Doge) في الإنفاق الحكومي، حيث وصفها الملياردير إيلون ماسك بأنها «منظمة إجرامية». أسهم رفض الكونغرس لتخفيضات ميزانية خطة الرئيس الطارئة لمكافحة الإيدز (بيبفار) في إنقاذ تمويل كبير للبرنامج.. مع ذلك، حذّرت منظمة الصحة العالمية من أن قرار ترمب بتعليق المساعدات الخارجية الأميركية قد يتسبب في نفاد علاج فيروس نقص المناعة البشرية من عدة دول في الأشهر المقبلة. أما أوباما، الذي حرص على عدم الظهور الإعلامي خلال ولاية ترمب الثانية، وامتنع عن توجيه انتقادات مباشرة للإصلاح الذي أجراه الرئيس للحكومة، وصف تفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية بأنه «خطأ فادح». وقال الرئيس السابق لموظفي الوكالة: «لقد كان عملكم ذا أهمية، وسيظل ذا أهمية لأجيال مقبلة». وأضاف: «تدمير الوكالة الأميركية للتنمية الدولية مهزلة. إنها مأساة؛ لأنها من أهم الأعمال التي تُنجز في أي مكان في العالم»، مشيداً بالعاملين الحكوميين لإنقاذهم الأرواح وفتح أسواق أميركية جديدة من خلال تعزيز النمو الاقتصادي في الخارج. وتابع الديمقراطي متوقعاً أنه «عاجلاً أم آجلاً، سيدرك القادة من كلا الحزبين مدى حاجتهم إليكم».
دولي

ترامب: أبرمنا اتفاقاً تجارياً مع فيتنام
أعلن الرئيس دونالد ترامب، الأربعاء، أن الولايات المتحدة أبرمت اتفاقية تجارية مع فيتنام.ولم يقدم منشور ترامب على موقع «تروث سوشيال» أي معلومات إضافية، لكنه أكد أن المزيد من التفاصيل ستصدر قريبا.وكُشف النقاب عن الاتفاقية قبل أقل من أسبوع من انتهاء فترة التجميد المؤقتة التي استمرت 90 يوما للرسوم الجمركية المتبادلة التي فرضها ترامب.وبموجب هذا النظام التجاري الحمائي، خضعت الواردات الفيتنامية إلى الولايات المتحدة لرسوم جمركية شاملة بنسبة 46%.ولم يتضح على الفور ما هي الرسوم الجمركية، إن وُجدت، التي ستواجهها فيتنام بموجب اتفاقية التجارة التي لم تُفصّل بعد مع الولايات المتحدة.
دولي

نتنياهو يتعهد بالقضاء على حماس بعد دعوة ترامب لوقف النار بغزة
تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم الأربعاء، بالقضاء على حركة حماس، في أول تصريحات علنية له منذ إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب مقترحا لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوما. وقال نتنياهو خلال اجتماع: "لن تكون هناك حماس. لن تكون هناك حماسستان. لن نعود إلى ذلك. لقد انتهى الأمر". وأكد ترامب، أمس الثلاثاء، أن إسرائيل وافقت على شروط وقف إطلاق النار التي اقترحتها الولايات المتحدة. ومن المقرر أن يلتقي ترامب بنتنياهو في البيت الأبيض، يوم الاثنين. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب حث حركة حماس على الموافقة على ما وصفه بـ"المقترح النهائي" لوقف إطلاق النار مع إسرائيل في غزة لمدة 60 يوما، والذي سيقدمه مسؤولون وسطاء من قطر ومصر. وفي منشور على منصته "تروث سوشيال"، قال ترامب إن ممثليه عقدوا اجتماعا "طويلا ومثمرا" مع المسؤولين الإسرائيليين بشأن غزة. وقال ترامب إن إسرائيل وافقت على شروط وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما، "وخلال هذه الفترة سنعمل مع جميع الأطراف لإنهاء الحرب"، مشيرا إلى أن ممثلين عن قطر ومصر سيسلمون "هذا الاقتراح النهائي" إلى حماس. وقال الرئيس الأميركي: "آمل، من أجل مصلحة الشرق الأوسط، أن تقبل حماس بهذه الصفقة، لأن الوضع لن يتحسن، بل سيزداد سوءا. أشكركم على اهتمامكم بهذا الأمر!". وكان ترامب قد قال للصحافيين في وقت سابق يوم الثلاثاء، إنه يأمل في أن يتم "التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مقابل الرهائن الأسبوع المقبل بين إسرائيل وحماس".
دولي

ضغط أوروبي على الصين لدفع إيران نحو اتفاق نووي
يسعى الاتحاد الأوروبي، الأربعاء، إلى حث الصين على استخدام نفوذها، باعتبارها أحد المشترين الرئيسيين للنفط الإيراني، للضغط على طهران من أجل التوصل إلى اتفاق حول برنامجها النووي وتهدئة الصراع في الشرق الأوسط. وفي أعقاب الضربات الجوية الأمريكية والإسرائيلية على إيران الشهر الماضي، يحاول الاتحاد الأوروبي إبرام اتفاق، بموجبه توافق طهران على فرض قيود دائمة على برنامجها النووي مقابل رفع العقوبات الأمريكية والدولية. وكان الاتحاد الأوروبي وأعضاؤه الثلاثة الكبار بريطانيا وفرنسا وألمانيا أطرافاً في اتفاق نووي مع إيران عام 2015 انسحبت منه واشنطن في عام 2018، ويأملون الآن في إحيائه. وقالت إيران مراراً: إن برنامجها النووي سلمي ونفت سعيها لامتلاك سلاح نووي. ومن المقرر أن يلتقي وزير الخارجية الصيني وانغ يي، الأربعاء، في بروكسل مع مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس ورئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا في إطار جولة سيزور خلالها أيضاً برلين وباريس. وقال مسؤول كبير في الاتحاد الأوروبي: إن جزءاً من المناقشات بين كالاس ووانغ سيتناول ملف الشرق الأوسط. وأضاف المسؤول أن لدى الصين «علاقة فريدة من نوعها» مع إيران، وينبغي لها استغلالها لحث طهران على عدم السعي إلى امتلاك أسلحة نووية وكذلك تهدئة الصراع. ومن المتوقع أيضاً أن تغطي المحادثات قضايا مألوفة مثل الاستياء الأوروبي من علاقات الصين مع روسيا خلال الحرب في أوكرانيا والقلق من العمليات العسكرية الصينية في بحر الصين الجنوبي. وقالت كالاس في تعليقات نُشرت قبل الاجتماع: «في مثل هذا العالم المضطرب، يجب على بكين استخدام نفوذها المتزايد لدعم القانون الدولي». ومن المقرر أن يتوجه كوستا ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين إلى الصين لحضور قمة مع الرئيس الصيني شي جين بينغ ورئيس مجلس الدولة لي تشيانغ يومي 24 و25 يوليو الجاري.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة