دولي

أول ضحية بريطاني يروي معاناته مع كورونا.. حاربت الفيروس بالويسكي والعسل


كشـ24 نشر في: 6 مارس 2020

عمل المغترب البريطاني، كونور ريد، في مدرسة بمدينة ووهان الصينية لمدة عام، ليصبح في نوفمبر الماضي أول بريطاني يصاب بفيروس كورونا القاتل.وتمكن الشاب الذي يبلغ من العمر 25 عاما، من التغلب على المرض بعد معاناة كبيرة استمرت لأسابيع، بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.يقول كونور ريد إنه لن ينسى أول يوم ظهرت فيه أعراض المرض، وهو الاثنين 25 نوفمبر، حيث أصيب بالزكام فكثر العطس لديه وأحس بشيء غامض في عينيه، لكن ذلك لم يمنعه من الذهاب إلى عمله، خاصة أنه لم تظهر بعد آنذاك أي أخبار عن وجود فيروس قاتل، ويضيف: " لقد وصلت إلى هذا البلد لتدريس اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية، لكنني الآن مدير في مدرسة في ووهان، وهي مدينة في وسط الصين حيث عشت طوال الأشهر السبعة الماضية".في اليوم الثاني أحس ريد بالتهاب في الحلق، فتذكر ما اعتادت والدته القيام به عندما كان صغيرا، فقام بخلط قدح من الماء الساخن والعسل وشربه.في اليوم الثالث امتنع عن التدخين وشرب الكحول حتى يتغلب على البرد بسهولة للتمكن من العمل، لكن للأغراض الطبية فقط، مزج البعض من شراب "الويسكي" مع العسل.في اليوم الرابع، نام الشاب البريطاني مثل الطفل، وقال: "يبدو أن "الويسكي" الصيني علاج لجميع الأمراض المعروفة"، لذلك أضاف قدحا آخر في مساء اليوم التالي.في اليوم السابع بدأ يحس بالفزع.. "إنها ليست مجرد نزلة برد، هناك ألم في كل مكان، عظامي تؤلمني، أشعر بالدوار في رأسي، عيني تحترق، حلقي وصدري يؤلماني، والسعال يقتلني.. لا أستطيع حتى النهوض من السرير. احتضنت الوسائد وبقيت في منزلي أشاهد التلفزيون وأحاول ألا أسعل كثيرا لأنه مؤلم".أول ضحية بريطاني يروي تفاصيل مرعبة عن معاناته مع كورونا.. حاربت الفيروس بالويسكي والعسلولاحظ ريد أن قطته أيضا أصبحت غريبة وليست كالمعتاد، فلم تعد ترغب باللعب معه ولا تأكل عندما يضع لها الطعام.في اليوم 11: "فجأة شعرت بتحسن، جسديا على الأقل. ذهبت الإنفلونزا لكن القطة الصغيرة ماتت. لا أعرف ما إذا كانت مصابة بمرضي أيضا، لكنني حزنت كثيرا".اليوم 12: " تعرضت للانتكاسة، أنفاسي متقطعة وبمجرد الذهاب إلى الحمام أصبح مرهقا وألهث، أنا أتعرق، أحترق، أشعر بالدوار والارتعاش. إنه كابوس"، مع تطور حالة ريد قرر الذهاب إلى مستشفى جامعة تشونغنان لوجود العديد من الأطباء الأجانب فيها ليخبروه بأن لديه إلتهابا رئويا.اليوم 14: قام ريد بغلي الماء ووضع الدواء فيه وتغطية رأسه بمنشفة ثم استنشاق البخار لمدة ساعة، يرتاح قليلا ثم يكرر ذلك.اليوم 18: "لم تعد أصوات رئتي تشبه حزمة الأغصان المكسورة".اليوم 19: "أنا جيد بما فيه الكفاية للخروج وشراء الدواء، أنفي بصحة أفضل لدرج تجعلني قادرا على شم رائحة طعام الجيران، أعتقد أن لدي شهية للأكل لأول مرة منذ حوالي أسبوعين".اليوم 22: "كنت آمل أن أعود إلى العمل اليوم ولكن لم يحالفني الحظ. لقد انتهى الالتهاب الرئوي لكنني أتألم كثيرا. الجيوب الأنفية الخاصة بي تعذبني، وأشعر بطبول تقرع في أذنيي".يوم 24: "أعتقد أنني أفضل". من كان يتوقع أن الإنفلونزا يمكن أن تكون فظيعة بهذا الشكل؟اليوم 36: "على ما يبدو بدأ المسؤولون الصينيون يشعرون بالقلق حيال الفيروس الجديد الذي يسيطر على المدينة. هناك شائعات حول فرض حظر التجول أو قيود السفر. أنا أعرف ماذا يعني هذا.. أحتاج إلى تخزين المواد الأساسية قبل أن يفعلها أي شخص آخر".اليوم 52: "أبلغني إشعار من المستشفى بأنني كنت مصابا بفيروس كورونا التاجي. أفترض أنني يجب أن أكون سعيدا لأنه لا يمكنني الإصابة به مرة أخرى، أنا محصن الآن".ويضيف الشاب البريطاني: "مع ذلك، لا يزال يتعين علي ارتداء قناع وجه مثل أي شخص آخر إذا غادرت الشقة، أو خطر التعرض للاعتقال. السلطات الصينية مستنفرة في محاولة احتواء الفيروس".اليوم 67: "العالم كله سمع الآن عن فيروس كورونا. لقد أخبرت بعض الأصدقاء عن ذلك، عبر فيسبوك والأخبار وصلت إلى وسائل الإعلام بطريقة أو بأخرى".يقول ريد إن التقارير التي شاهدها أفادت بأن الفيروس التاجي بدأ من سوق السمك، مؤكدا أن ذلك السوق مكان رائع للحصول على الطعام بميزانية محدودة، وهو جزء من ووهان يستخدمه المواطنون الصينيون العاديون كل يوم، ويقوم هو بالتسوق هناك بانتظام.وأضاف أنه بعد ذلك، انتشرت تقارير هستيرية (خاصة في وسائل الإعلام الأمريكية) تفيد بأن اللحوم الغريبة مثل الخفافيش وحتى الكوالا معروضة للبيع في سوق السمك، منوها بأنه لم يرى ذلك من قبل.يقول العنوان الرئيسي لصحيفة نيويورك بوست: "يدعي المعلم البريطاني أنه حارب فيروس كورونا بالويسكي الساخن والعسل".ويضيف الشاب البريطاني: "أتمنى لو كان الأمر بهذه السهولة".

المصدر: ديلي ميل

عمل المغترب البريطاني، كونور ريد، في مدرسة بمدينة ووهان الصينية لمدة عام، ليصبح في نوفمبر الماضي أول بريطاني يصاب بفيروس كورونا القاتل.وتمكن الشاب الذي يبلغ من العمر 25 عاما، من التغلب على المرض بعد معاناة كبيرة استمرت لأسابيع، بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.يقول كونور ريد إنه لن ينسى أول يوم ظهرت فيه أعراض المرض، وهو الاثنين 25 نوفمبر، حيث أصيب بالزكام فكثر العطس لديه وأحس بشيء غامض في عينيه، لكن ذلك لم يمنعه من الذهاب إلى عمله، خاصة أنه لم تظهر بعد آنذاك أي أخبار عن وجود فيروس قاتل، ويضيف: " لقد وصلت إلى هذا البلد لتدريس اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية، لكنني الآن مدير في مدرسة في ووهان، وهي مدينة في وسط الصين حيث عشت طوال الأشهر السبعة الماضية".في اليوم الثاني أحس ريد بالتهاب في الحلق، فتذكر ما اعتادت والدته القيام به عندما كان صغيرا، فقام بخلط قدح من الماء الساخن والعسل وشربه.في اليوم الثالث امتنع عن التدخين وشرب الكحول حتى يتغلب على البرد بسهولة للتمكن من العمل، لكن للأغراض الطبية فقط، مزج البعض من شراب "الويسكي" مع العسل.في اليوم الرابع، نام الشاب البريطاني مثل الطفل، وقال: "يبدو أن "الويسكي" الصيني علاج لجميع الأمراض المعروفة"، لذلك أضاف قدحا آخر في مساء اليوم التالي.في اليوم السابع بدأ يحس بالفزع.. "إنها ليست مجرد نزلة برد، هناك ألم في كل مكان، عظامي تؤلمني، أشعر بالدوار في رأسي، عيني تحترق، حلقي وصدري يؤلماني، والسعال يقتلني.. لا أستطيع حتى النهوض من السرير. احتضنت الوسائد وبقيت في منزلي أشاهد التلفزيون وأحاول ألا أسعل كثيرا لأنه مؤلم".أول ضحية بريطاني يروي تفاصيل مرعبة عن معاناته مع كورونا.. حاربت الفيروس بالويسكي والعسلولاحظ ريد أن قطته أيضا أصبحت غريبة وليست كالمعتاد، فلم تعد ترغب باللعب معه ولا تأكل عندما يضع لها الطعام.في اليوم 11: "فجأة شعرت بتحسن، جسديا على الأقل. ذهبت الإنفلونزا لكن القطة الصغيرة ماتت. لا أعرف ما إذا كانت مصابة بمرضي أيضا، لكنني حزنت كثيرا".اليوم 12: " تعرضت للانتكاسة، أنفاسي متقطعة وبمجرد الذهاب إلى الحمام أصبح مرهقا وألهث، أنا أتعرق، أحترق، أشعر بالدوار والارتعاش. إنه كابوس"، مع تطور حالة ريد قرر الذهاب إلى مستشفى جامعة تشونغنان لوجود العديد من الأطباء الأجانب فيها ليخبروه بأن لديه إلتهابا رئويا.اليوم 14: قام ريد بغلي الماء ووضع الدواء فيه وتغطية رأسه بمنشفة ثم استنشاق البخار لمدة ساعة، يرتاح قليلا ثم يكرر ذلك.اليوم 18: "لم تعد أصوات رئتي تشبه حزمة الأغصان المكسورة".اليوم 19: "أنا جيد بما فيه الكفاية للخروج وشراء الدواء، أنفي بصحة أفضل لدرج تجعلني قادرا على شم رائحة طعام الجيران، أعتقد أن لدي شهية للأكل لأول مرة منذ حوالي أسبوعين".اليوم 22: "كنت آمل أن أعود إلى العمل اليوم ولكن لم يحالفني الحظ. لقد انتهى الالتهاب الرئوي لكنني أتألم كثيرا. الجيوب الأنفية الخاصة بي تعذبني، وأشعر بطبول تقرع في أذنيي".يوم 24: "أعتقد أنني أفضل". من كان يتوقع أن الإنفلونزا يمكن أن تكون فظيعة بهذا الشكل؟اليوم 36: "على ما يبدو بدأ المسؤولون الصينيون يشعرون بالقلق حيال الفيروس الجديد الذي يسيطر على المدينة. هناك شائعات حول فرض حظر التجول أو قيود السفر. أنا أعرف ماذا يعني هذا.. أحتاج إلى تخزين المواد الأساسية قبل أن يفعلها أي شخص آخر".اليوم 52: "أبلغني إشعار من المستشفى بأنني كنت مصابا بفيروس كورونا التاجي. أفترض أنني يجب أن أكون سعيدا لأنه لا يمكنني الإصابة به مرة أخرى، أنا محصن الآن".ويضيف الشاب البريطاني: "مع ذلك، لا يزال يتعين علي ارتداء قناع وجه مثل أي شخص آخر إذا غادرت الشقة، أو خطر التعرض للاعتقال. السلطات الصينية مستنفرة في محاولة احتواء الفيروس".اليوم 67: "العالم كله سمع الآن عن فيروس كورونا. لقد أخبرت بعض الأصدقاء عن ذلك، عبر فيسبوك والأخبار وصلت إلى وسائل الإعلام بطريقة أو بأخرى".يقول ريد إن التقارير التي شاهدها أفادت بأن الفيروس التاجي بدأ من سوق السمك، مؤكدا أن ذلك السوق مكان رائع للحصول على الطعام بميزانية محدودة، وهو جزء من ووهان يستخدمه المواطنون الصينيون العاديون كل يوم، ويقوم هو بالتسوق هناك بانتظام.وأضاف أنه بعد ذلك، انتشرت تقارير هستيرية (خاصة في وسائل الإعلام الأمريكية) تفيد بأن اللحوم الغريبة مثل الخفافيش وحتى الكوالا معروضة للبيع في سوق السمك، منوها بأنه لم يرى ذلك من قبل.يقول العنوان الرئيسي لصحيفة نيويورك بوست: "يدعي المعلم البريطاني أنه حارب فيروس كورونا بالويسكي الساخن والعسل".ويضيف الشاب البريطاني: "أتمنى لو كان الأمر بهذه السهولة".

المصدر: ديلي ميل



اقرأ أيضاً
مقتل 4 وإصابة 14 إثر إطلاق نار في شيكاغو
أفادت الشرطة الأميركية بمقتل 4 أشخاص وإصابة 14 آخرين، إثر إطلاق نار من سيارة متحركة في شيكاغو، 3 منهم على الأقل في حالة حرجة. وقع إطلاق النار في وقت متأخر أمس الأربعاء في حي ريفر نورث بشيكاغو. وذكرت عدة وسائل إعلام محلية أنه وقع خارج مطعم وصالة استضافا حفل إطلاق ألبوم لمغني راب، وفقاً لما ذكرته وكالة «أسوشييتد برس» الأميركية. وأفادت الشرطة بأن شخصاً أطلق النار على حشد في الخارج، واختفت السيارة على الفور. وأضافت الشرطة أنه لم يتم احتجاز أي شخص. وصرح كريس كينج، المتحدث باسم مستشفى نورث وسترن ميديسن، بأن قسم الطوارئ يُقيّم عدد المصابين في إطلاق النار. ولم يتمكن من تحديد عدد الأشخاص الذين نُقلوا إلى المستشفى أو حالاتهم.
دولي

زلزال قوي يهز جنوب غرب اليابان
قالت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية إن زلزالاً بقوة 5.5 درجة هز جزيرة نائية في جنوب غرب اليابان اليوم الخميس. وذكرت الوكالة أن مركز الزلزال قبالة سواحل سلسلة جزر توكارا في مقاطعة كاجوشيما على بعد نحو 1200 كيلومتر من طوكيو، وأضافت أنه لم يتم إصدار تحذير من وقوع أمواج مد بحري عاتية (تسونامي). وقالت إن الزلزال وقع على عمق 20 كيلومتراً.
دولي

فقدان 61 شخصا إثر غرق عبارة قرب جزيرة بالي الأندونيسية
اعتبر 61 شخصا، على الأقل، في عداد المفقودين إثر غرق عبارة قبالة جزيرة بالي الأندونيسية ليل الأربعاء، حسب ما أعلنت السلطات المحلية اليوم الخميس.وذكرت وكالة البحث والإنقاذ في سورابايا، ثاني أكبر مدن البلاد، في بيان أن أربعة أشخاص أنقذوا في الساعات الأولى من فجر الخميس، بينما ما يزال 61 شخصا في عداد المفقودين، مشيرة إلى أن العبارة كانت تقل، وفقا لقائمة من كانوا على متنها، "53 راكبا وطاقما من 12 فردا" حين غرقت ليل الأربعاء قرابة الساعة 23.20 (15.20 ت غ).وأضاف البيان أن العبارة "كانت تحمل أيضا 22 مركبة، بما في ذلك 14 شاحنة"، مشيرا إلى أن عمليات البحث تتواصل للعثور على ناجين محتملين.وتشهد أندونيسيا، الأرخبيل الشاسع المؤلف من حوالي 17 ألف جزيرة، باستمرار حوادث بحرية تعزى في جزء منها إلى تراخي معايير السلامة.وفي 2018، لقي أكثر من 150 شخصا مصرعهم عندما غرقت عبارة في جزيرة سومطرة في بحيرة توبا، إحدى أعمق البحيرات في العالم.
دولي

جورج بوش ينتقد ترمب
وجه جورج دبليو بوش رئيس أميركا سابقاً انتقاداً نادراً لدونالد ترمب بشأن إغلاقه الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID). وانضم بوش إلى باراك أوباما في مكالمة فيديو مؤثرة مع موظفي الوكالة يوم الاثنين، عندما توقفت عملياتها رسمياً، وفقاً لصحيفة «التلغراف». وبعد ستة عقود، تُدمج المنظمة الإنسانية التي أنشأها الرئيس جون إف كينيدي لتعزيز الأمن القومي الأميركي من خلال تعزيز الرخاء والنيات الحسنة في الخارج، ضمن وزارة الخارجية تحت إشراف ماركو روبيو. وفي حديثه إلى آلاف موظفي الوكالة عبر مؤتمر الفيديو، انتقد بوش، بشكل غير مباشر، التخفيضات التي طالت برنامج الوكالة الأميركية للتنمية الدولية لمكافحة فيروس نقص المناعة البشرية والإيدز. يُنسب إلى هذه المبادرة، التي أُطلقت في عهد إدارته الجمهورية، إنقاذ 25 مليون شخص حول العالم. وقال بوش لموظفي الوكالة: «لقد أظهرتم قوة أميركا العظيمة من خلال عملكم، وهذا نابع من طيبة قلوبكم». وأضاف: «هل من مصلحتنا الوطنية أن يعيش الآن 25 مليون شخص كانوا سيموتون؟ أعتقد ذلك، وأنتم أيضاً». كانت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية من أوائل الوكالات التي استهدفتها بشدة تخفيضات وزارة كفاءة الحكومة (Doge) في الإنفاق الحكومي، حيث وصفها الملياردير إيلون ماسك بأنها «منظمة إجرامية». أسهم رفض الكونغرس لتخفيضات ميزانية خطة الرئيس الطارئة لمكافحة الإيدز (بيبفار) في إنقاذ تمويل كبير للبرنامج.. مع ذلك، حذّرت منظمة الصحة العالمية من أن قرار ترمب بتعليق المساعدات الخارجية الأميركية قد يتسبب في نفاد علاج فيروس نقص المناعة البشرية من عدة دول في الأشهر المقبلة. أما أوباما، الذي حرص على عدم الظهور الإعلامي خلال ولاية ترمب الثانية، وامتنع عن توجيه انتقادات مباشرة للإصلاح الذي أجراه الرئيس للحكومة، وصف تفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية بأنه «خطأ فادح». وقال الرئيس السابق لموظفي الوكالة: «لقد كان عملكم ذا أهمية، وسيظل ذا أهمية لأجيال مقبلة». وأضاف: «تدمير الوكالة الأميركية للتنمية الدولية مهزلة. إنها مأساة؛ لأنها من أهم الأعمال التي تُنجز في أي مكان في العالم»، مشيداً بالعاملين الحكوميين لإنقاذهم الأرواح وفتح أسواق أميركية جديدة من خلال تعزيز النمو الاقتصادي في الخارج. وتابع الديمقراطي متوقعاً أنه «عاجلاً أم آجلاً، سيدرك القادة من كلا الحزبين مدى حاجتهم إليكم».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة