#كورونا
دولي

أول دولة في العالم تفرض حجرا صحيا ثانيا لاحتواء كورونا


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 19 سبتمبر 2020

قامت إسرائيل بفرض حجر صحي تام للمرة الثانية ابتداء من الجمعة ولمدة ثلاثة أسابيع لاحتواء تفشي وباء كوفيد-19 والحيلولة دون ظهور موجة إصابات ثانية. وتعد إسرائيل الدولة الأولى في العام التي اتخذت هذا الإجراء الصحي، الذي يأتي غداة تسجيل البلاد 5238 حالة جديدة، ليصل عدد المرضى إلى 176933. من جهته، هدد رئيس الحكومة بنايمين نتانياهو بمزيد من التدابير، قائلا "إذا احتاج الأمر، قد نضطر إلى التشديد أكثر".فرضت الحكومة الإسرائيلية الجمعة ولمدة ثلاثة أسابيع إغلاقا صحيا شاملا للمرة الثانية للحيلولة دون تنامي فيروس كورونا المستجد. ويأتي هذا بعدما سجلت البلاد أعلى معدل إصابة في الأسبوعين الماضيين.وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الخميس عن زيادة مقلقة في أعداد الإصابات قائلا "في اليومين الماضيين كان هناك ازدياد في عدد الإصابات وخصوصا تلك الخطيرة"، مضيفا "إذا احتاج الأمر، قد نضطر إلى التشديد أكثر".وفُرض الإغلاق بدءا من الساعة الثانية بعد ظهر الجمعة وذلك قبل ساعات من بدء رأس السنة اليهودية، وسيتواصل لثلاثة أسابيع ليشمل عيدي الغفران "كيبور" والعرش أو المظلة "سوكوت" اليهوديين.وأعلنت وزارة الصحة تسجيل 5238 إصابة جديدة الخميس، مشيرة إلى أن عدد مرضى فيروس كورونا المستجد في البلد الذي يعد تسعة ملايين نسمة بلغ 176,933 حتى صباح الجمعة بينهم 1169 وفاة."نحن لا نغلق بلدًا بهذه الطريقة"وسجلت إسرائيل ثاني أعلى حصيلة إصابات بفيروس كورونا المستجد نسبة لعدد السكان بعد البحرين، وفقًا لإحصاءات وكالة الأنباء الفرنسية خلال الأسبوعين الماضيين.ولاقت الحكومة إشادات لتعاملها مع الوباء في مارس الماضي، وتنفيذها إجراءات سريعة بما في ذلك الإغلاق الصارم.لكن هذه المرة أعرب العديد من الإسرائيليين عن إحباطهم من سوء إدارة الحكومة للأزمة الصحية في الأشهر الأخيرة.ونشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الأكثر انتشارا الجمعة مقابلات مع أطباء وخبراء اقتصاد ومعلمين جميعهم يعارضون الإغلاق ويقولون "نحن لا نغلق بلدًا بهذه الطريقة".وقال إيريز برينباوم، مدير مستشفى أسوتا في مدينة أسدود الساحلية جنوب البلاد إن "عدم وضوح التعليمات سيؤدي إلى الاستخفاف بها بين الإسرائيليين".وفي الإغلاق الأول سمحت السلطات الإسرائيلية للسكان بالتحرك مسافة مئة متر، وعشية الإغلاق سمحت بالتحرك مسافة 500 متر. وبعد جلسة صاخبة مطولة في الكنيست الخميس، سمح بموجب الإجراءات الجديدة للسكان بالخروج من مكان السكن إلى الحيز العام في نطاق 1000 متر فقط.ويسمح باجتياز مسافة الألف متر بشكل استثنائي للأشخاص الذين ينوون التوجه لشراء الأدوية والطعام أو حضور جنازة.نتانياهو "إذا ساء الوضع الصحي نغلق الاقتصاد، وإذا تحسن نفتحه"ومطلع الشهر الجاري، فرض إغلاق ليلي على نحو 40 مدينة سجّل فيها أعلى معدّل إصابات بينما تم إغلاق معظم مدارسها، إضافةً إلى تقييد التجمّعات في محاولة لاحتواء الفيروس. لكن التجربة لم تنجح في الحد من تفشيه. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الخميس إن "الحكومة لم يكن لديها خيار آخر".وأفاد في خطاب متلفز "رفع النظام الصحي "الراية الحمراء" مؤكدا "علينا بذل كل ما في وسعنا لتحقيق التوازن بين الاحتياجات الصحية واحتياجات الاقتصاد".وأضاف أن بلاده تحاول اتباع سياسة مرنة للموازنة بين المتطلبات الاقتصادية والصحية قائلا "إذا ساء الوضع الصحي نغلق الاقتصاد، وإذا تحسن نفتحه".وتابع "في اليومين الماضيين كان هناك ازدياد في عدد الإصابات وخصوصا في تلك الخطيرة"، موضحا "وإذا احتاج الأمر، قد نضطر إلى التشديد أكثر".وواجه نتانياهو أسابيع من الاحتجاجات مؤخرا ضد قيادته وتظاهر مئات الإسرائيليين الخميس في تل أبيب ضد الإغلاق الثاني.وقالت يائيل البالغة 60 عاما، وهي موظفة سابقة في مكتب للهندسة خسرت عملها بسبب الأزمة إن الإغلاق لا يبشر بالخير.وتابعت "الاقتصاد يتهاوى والناس يخسرون وظائفهم، وهم مكتئبون. من أجل ماذا؟ لا شيء"." خطوة "عدائية للغاية ومدمرة للاقتصاد"وانتقد زعيم المعارضة يائير لابيد الإغلاق. وصرح لوكالة الأنباء الفرنسية في وقت سابق من الأسبوع بأن الحكومة أخفقت في إدارة أزمة كوفيد-19، معتبرا أن هذه الخطوة "عدائية للغاية ومدمرة للاقتصاد وليست مفيدة لوقف انتشار الفيروس".وفرضت إسرائيل منذ ليل الخميس وحتى منتصف ليلة الأحد الاثنين المقبلة إغلاقا أمنيا شاملا على الضفة الغربية. كما أغلقت المعابر مع قطاع غزة.ولن يسمح إلا للحالات الإنسانية والطبية بدخول إسرائيل، وذلك بعد الحصول على تصريح خاص من "كوغات"، وهو مكتب التنسيق الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية التابع لوزارة الدفاع الاسرائيلية.وعادة تغص المعابد أو الكنائس اليهودية في الأعياد اليهودية بالمصلين، لكن العدد بات محدودًا، ومقيدا بحسب المساحة.ولأول مرة قررت السلطات الإبقاء على الكنائس الكبيرة في القدس مغلقة خلال الاحتفال بالعام اليهودي الجديد.المصدر: فرانس 24

قامت إسرائيل بفرض حجر صحي تام للمرة الثانية ابتداء من الجمعة ولمدة ثلاثة أسابيع لاحتواء تفشي وباء كوفيد-19 والحيلولة دون ظهور موجة إصابات ثانية. وتعد إسرائيل الدولة الأولى في العام التي اتخذت هذا الإجراء الصحي، الذي يأتي غداة تسجيل البلاد 5238 حالة جديدة، ليصل عدد المرضى إلى 176933. من جهته، هدد رئيس الحكومة بنايمين نتانياهو بمزيد من التدابير، قائلا "إذا احتاج الأمر، قد نضطر إلى التشديد أكثر".فرضت الحكومة الإسرائيلية الجمعة ولمدة ثلاثة أسابيع إغلاقا صحيا شاملا للمرة الثانية للحيلولة دون تنامي فيروس كورونا المستجد. ويأتي هذا بعدما سجلت البلاد أعلى معدل إصابة في الأسبوعين الماضيين.وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الخميس عن زيادة مقلقة في أعداد الإصابات قائلا "في اليومين الماضيين كان هناك ازدياد في عدد الإصابات وخصوصا تلك الخطيرة"، مضيفا "إذا احتاج الأمر، قد نضطر إلى التشديد أكثر".وفُرض الإغلاق بدءا من الساعة الثانية بعد ظهر الجمعة وذلك قبل ساعات من بدء رأس السنة اليهودية، وسيتواصل لثلاثة أسابيع ليشمل عيدي الغفران "كيبور" والعرش أو المظلة "سوكوت" اليهوديين.وأعلنت وزارة الصحة تسجيل 5238 إصابة جديدة الخميس، مشيرة إلى أن عدد مرضى فيروس كورونا المستجد في البلد الذي يعد تسعة ملايين نسمة بلغ 176,933 حتى صباح الجمعة بينهم 1169 وفاة."نحن لا نغلق بلدًا بهذه الطريقة"وسجلت إسرائيل ثاني أعلى حصيلة إصابات بفيروس كورونا المستجد نسبة لعدد السكان بعد البحرين، وفقًا لإحصاءات وكالة الأنباء الفرنسية خلال الأسبوعين الماضيين.ولاقت الحكومة إشادات لتعاملها مع الوباء في مارس الماضي، وتنفيذها إجراءات سريعة بما في ذلك الإغلاق الصارم.لكن هذه المرة أعرب العديد من الإسرائيليين عن إحباطهم من سوء إدارة الحكومة للأزمة الصحية في الأشهر الأخيرة.ونشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الأكثر انتشارا الجمعة مقابلات مع أطباء وخبراء اقتصاد ومعلمين جميعهم يعارضون الإغلاق ويقولون "نحن لا نغلق بلدًا بهذه الطريقة".وقال إيريز برينباوم، مدير مستشفى أسوتا في مدينة أسدود الساحلية جنوب البلاد إن "عدم وضوح التعليمات سيؤدي إلى الاستخفاف بها بين الإسرائيليين".وفي الإغلاق الأول سمحت السلطات الإسرائيلية للسكان بالتحرك مسافة مئة متر، وعشية الإغلاق سمحت بالتحرك مسافة 500 متر. وبعد جلسة صاخبة مطولة في الكنيست الخميس، سمح بموجب الإجراءات الجديدة للسكان بالخروج من مكان السكن إلى الحيز العام في نطاق 1000 متر فقط.ويسمح باجتياز مسافة الألف متر بشكل استثنائي للأشخاص الذين ينوون التوجه لشراء الأدوية والطعام أو حضور جنازة.نتانياهو "إذا ساء الوضع الصحي نغلق الاقتصاد، وإذا تحسن نفتحه"ومطلع الشهر الجاري، فرض إغلاق ليلي على نحو 40 مدينة سجّل فيها أعلى معدّل إصابات بينما تم إغلاق معظم مدارسها، إضافةً إلى تقييد التجمّعات في محاولة لاحتواء الفيروس. لكن التجربة لم تنجح في الحد من تفشيه. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الخميس إن "الحكومة لم يكن لديها خيار آخر".وأفاد في خطاب متلفز "رفع النظام الصحي "الراية الحمراء" مؤكدا "علينا بذل كل ما في وسعنا لتحقيق التوازن بين الاحتياجات الصحية واحتياجات الاقتصاد".وأضاف أن بلاده تحاول اتباع سياسة مرنة للموازنة بين المتطلبات الاقتصادية والصحية قائلا "إذا ساء الوضع الصحي نغلق الاقتصاد، وإذا تحسن نفتحه".وتابع "في اليومين الماضيين كان هناك ازدياد في عدد الإصابات وخصوصا في تلك الخطيرة"، موضحا "وإذا احتاج الأمر، قد نضطر إلى التشديد أكثر".وواجه نتانياهو أسابيع من الاحتجاجات مؤخرا ضد قيادته وتظاهر مئات الإسرائيليين الخميس في تل أبيب ضد الإغلاق الثاني.وقالت يائيل البالغة 60 عاما، وهي موظفة سابقة في مكتب للهندسة خسرت عملها بسبب الأزمة إن الإغلاق لا يبشر بالخير.وتابعت "الاقتصاد يتهاوى والناس يخسرون وظائفهم، وهم مكتئبون. من أجل ماذا؟ لا شيء"." خطوة "عدائية للغاية ومدمرة للاقتصاد"وانتقد زعيم المعارضة يائير لابيد الإغلاق. وصرح لوكالة الأنباء الفرنسية في وقت سابق من الأسبوع بأن الحكومة أخفقت في إدارة أزمة كوفيد-19، معتبرا أن هذه الخطوة "عدائية للغاية ومدمرة للاقتصاد وليست مفيدة لوقف انتشار الفيروس".وفرضت إسرائيل منذ ليل الخميس وحتى منتصف ليلة الأحد الاثنين المقبلة إغلاقا أمنيا شاملا على الضفة الغربية. كما أغلقت المعابر مع قطاع غزة.ولن يسمح إلا للحالات الإنسانية والطبية بدخول إسرائيل، وذلك بعد الحصول على تصريح خاص من "كوغات"، وهو مكتب التنسيق الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية التابع لوزارة الدفاع الاسرائيلية.وعادة تغص المعابد أو الكنائس اليهودية في الأعياد اليهودية بالمصلين، لكن العدد بات محدودًا، ومقيدا بحسب المساحة.ولأول مرة قررت السلطات الإبقاء على الكنائس الكبيرة في القدس مغلقة خلال الاحتفال بالعام اليهودي الجديد.المصدر: فرانس 24



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

بوريل: إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة
شنّ الممثل الأعلى السابق للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، جوزيب بوريل، هجوماً لاذعاً على إسرائيل، متهماً حكومتها بارتكاب إبادة جماعية في غزة و«تنفيذ أكبر عملية تطهير عرقي منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، بهدف إنشاء وجهة سياحية رائعة». كما انتقد بوريل، وفق ما نقلت صحيفة «الغارديان»، فشل الاتحاد في استخدام جميع الوسائل المتاحة له للتأثير على إسرائيل، قائلاً إن التعبير عن الأسف لم يكن كافياً. وأثناء تسلمه جائزة تشارلز الخامس الأوروبية أمام كبار الشخصيات، بمن فيهم الملك فيليب، في جنوب غربي إسبانيا أمس (الجمعة)، قال بوريل إن «الأهوال التي عانت منها إسرائيل في هجمات (حماس) في 7 أكتوبر 2023 لا يمكن أن تبرر الأهوال التي ألحقتها بغزة لاحقاً». انتقد جوزيب بوريل أيضاً رد فعل الاتحاد الأوروبي على ما وصفه بأكبر عملية تطهير عرقي منذ الحرب العالمية الثانية. وقال في خطاب مباشر: «إننا نواجه أكبر عملية تطهير عرقي منذ نهاية الحرب العالمية الثانية من أجل إنشاء وجهة سياحية رائعة بمجرد إزالة ملايين الأطنان من الأنقاض من غزة، وموت الفلسطينيين، أو رحيلهم». وفي فبراير الماضي، اقترح الرئيس الأميركي دونالد ترمب نقل ما يقرب من مليوني فلسطيني من غزة التي دمرتها المعارك إلى منازل جديدة في أماكن أخرى، حتى تتمكن الولايات المتحدة من إرسال قوات إلى القطاع، وتولي المسؤولية، وبناء «ريفييرا الشرق الأوسط». وقال ترمب للصحافيين خلال مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض: «إنك تبني مساكن عالية الجودة حقاً، مثل بلدة جميلة، مثل مكان يمكنهم العيش فيه، وعدم الموت؛ لأن غزة هي ضمانة بأنه سينتهي بهم الأمر إلى الموت». واتهم الدبلوماسي السابق إسرائيل بانتهاك جميع قواعد الصراع، واستخدام تجويع السكان المدنيين في غزة «سلاح حرب». وقال: «لقد أُلقيت على غزة قوة تفجيرية تفوق ثلاثة أضعاف القوة المستخدمة في قنبلة هيروشيما». وأضاف: «منذ أشهر، لا يدخل أي شيء إلى غزة. لا شيء: لا ماء، لا طعام، لا كهرباء، لا وقود، لا خدمات طبية. هذا ما قاله وزراء (بنيامين) نتنياهو، وهذا ما فعلوه». وأضاف: «جميعنا نعلم ما يجري هناك، وقد سمعنا جميعاً الأهداف التي أعلنها وزراء نتنياهو، وهي إعلانات واضحة عن نية الإبادة الجماعية. نادراً ما سمعت زعيم دولة يُحدد بوضوح خطةً تُناسب التعريف القانوني للإبادة الجماعية». وواصل بوريل انتقاد أوروبا لتنصّلها من مسؤولياتها الأخلاقية والإنسانية تجاه غزة، وقال: «أوروبا لديها القدرة والوسائل، ليس فقط للاحتجاج على ما يجري، بل أيضاً للتأثير على سلوك إسرائيل. لكنها لا تفعل ذلك». وأضاف: «نحن نرسل نصف القنابل التي تسقط على غزة. إذا كنا نعتقد حقاً أن الكثيرين من الناس يموتون، فالرد الطبيعي هو تقليل توريد الأسلحة، واستخدام اتفاقية الشراكة للمطالبة باحترام القانون الإنساني الدولي، بدلاً من الاكتفاء بالشكوى من عدم حدوث ذلك».
دولي

قادة دول أوروبية يصلون إلى كييف لدعم محادثات السلام
وصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إلى كييف السبت، لتقديم الدعم مع رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك إلى أوكرانيا وخرج القادة الثلاث من نفس القطار الذي أقلهم من بولندا. ومن المقرر أن ينضم إليهم في وقت لاحق توسك. وهذه أول زيارة مشتركة لقادة الدول الأربع إلى أوكرانيا. وقبيل الزيارة، دعوا في بيان مشترك روسيا إلى الموافقة على «وقف إطلاق نار كامل، وغير مشروط لمدة 30 يوماً»، لإفساح المجال أمام محادثات سلام. وأضاف الزعماء الأوروبيون في بيانهم: «مستعدون لدعم محادثات سلام في أقرب وقت ممكن، ومناقشة آلية تنفيذ وقف إطلاق النار، والتحضير لاتفاق سلام كامل»، مؤكدين على أن «إراقة الدماء يجب أن تتوقف». وحذروا: «سنواصل تعزيز دعمنا لأوكرانيا. وإلى أن توافق روسيا على وقف إطلاق نار دائم، سنشدد الضغوط على آلة الحرب الروسية». ويأتي استعراض الوحدة الأوروبية، هذا بعد يوم من استخدام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لهجة تحدٍّ خلال عرض عسكري في موسكو، بمناسبة احتفالات الذكرى الثمانين للانتصار على ألمانيا النازية. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اقترح وقفاً لإطلاق النار لمدة 30 يوماً في أوكرانيا كخطوة أولى لإنهاء الحرب، لكن بوتين لم يستجب حتى الآن. وفي مقابلة مع قناة «إيه بي سي» الإخبارية السبت، قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، إن إمدادات الأسلحة من حلفاء أوكرانيا يجب أن تتوقف قبل أن توافق روسيا على وقف لإطلاق النار. وأضاف بيسكوف، أن الهدنة ستكون «ميزة لأوكرانيا» في وقت «تتقدم القوات الروسية بثقة كبيرة» على الجبهة، مضيفاً أن أوكرانيا «ليست مستعدة لمفاوضات فورية».
دولي

“جيروساليم بوست”: ترامب قد يعترف بدولة فلسطين خلال قمة السعودية المقبلة
رجحت صحيفة "جيروساليم بوست" نقلا عن وكالة "ذا ميديا لاين" الأمريكية أن يعلن الرئيس دونالد ترامب اعتراف الولايات المتحدة بدولة فلسطين خلال القمة العربية في السعودية. ووفقا للصحيفة فقد كشف مصدر دبلوماسي خليجي، رفض الكشف عن هويته أو منصبه، لوكالة "ذا ميديا لاين" أن "الرئيس دونالد ترامب سيصدر إعلانا بشأن دولة فلسطين والاعتراف الأمريكي بها، وأنه ستتم إقامة دولة فلسطينية دون وجود حركة حماس". وأضاف المصدر: "إذا صدر إعلان أمريكي بالاعتراف بدولة فلسطين، فسيكون هذا أهم تصريح يغير موازين القوى في الشرق الأوسط، وسينضم المزيد من الدول إلى اتفاقيات إبراهيم". وأكد المصدر أن الاتفاقيات الاقتصادية ستكون حاضرة بالتأكيد، لكن العديد منها تم الإعلان عنه مسبقا، وقد نشهد إعفاء الدول الخليجية من الرسوم الجمركية. من جهته، قال أحمد الإبراهيم، الدبلوماسي الخليجي السابق، لـ"ذا ميديا لاين": "لا أتوقع أن يكون الموضوع متعلقا بفلسطين، فلم يتم دعوة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والملك الأردني عبد الله الثاني، وهما يمثلان الدولتين الأقرب إلى فلسطين، وكان من المهم حضورهما في أي حدث كهذا". وتابع الإبراهيم: "ستكون هناك صفقات كبرى قادمة، ربما مشابهة لما حدث في قمة الخليج وأمريكا عام 2017، حيث أعلنت السعودية عن صفقات تجاوزت 400 مليار دولار، ولا ننسى أن الإمارات أعلنت عن استثمارات في أمريكا تزيد عن تريليون دولار، بينما أعلنت السعودية عن استثمارات تجاوزت هذه المبالغ". ومن المقرر أن يزور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السعودية الأسبوع المقبل، وستكون هذه مثابة الزيارة الأولى له إلى الشرق الأوسط منذ توليه الفترة الرئاسية الثانية في يناير 2025. كما ستشمل جولة ترامب في الشرق الأوسط من 13 إلى 16 مايو، قطر والإمارات. ويوم السبت الماضي، ذكر موقع "أكسيوس"، نقلا عن مسؤول أمريكي ومسؤولين عربيين، قولهم إن ترامب يخطط للمشاركة في قمة مع قادة دول الخليج خلال الزيارة التي سيقوم بها إلى المملكة العربية السعودية.
دولي

عباس يدعو إلى الاعتراف بدولة فلسطينية
دعا الرئيس الفلسطيني محمود عباس الولايات المتحدة ودول أوروبية إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية، بحسب ما نقلت عنه الرئاسة المصرية خلال لقائه عبد الفتاح السيسي في موسكو، الجمعة. ويعترف 149 بلداً بالدولة الفلسطينية. وفي ماي 2024، اتّخذت الخطوة كل من إيرلندا والنرويج وإسبانيا، وكذلك فعلت سلوفينيا في يونيو. كما أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نية باريس أن تحذو حذو الأطراف التي قامت بذلك. ونقل بيان الرئاسة المصرية عن عباس تطلعه «إلى اعتراف باقي الدول، بما في ذلك باقي الدول الأوروبية التي لم تعترف بعد، والولايات المتحدة». والتقى عباس والسيسي في موسكو على هامش مشاركتهما في احتفالات النصر على النازية في الحرب العالمية الثانية. وشدد عباس على أهمية الاجتماع المزمع عقده في نيويورك في يونيو «دعماً لحل الدولتين»، مذكّراً بأن 149 دولة اعترفت حتى الآن بالدولة الفلسطينية، بحسب بيان الرئاسة. ويستضيف مقر الأمم المتحدة الشهر المقبل مؤتمراً لمناقشة حل الدولتين تتقاسم فرنسا والسعودية رئاسته. وكان ماكرون أعلن نية بلاده الاعتراف بدولة فلسطينية، مؤكداً تمسك باريس بـ «مسار سياسي» للنزاع الفلسطيني-الإسرائيلي. وفي نهاية أبريل، أجرى وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو جولة إقليمية في إطار مساعي باريس إلى الدفع بحلّ الدولتين. وأشار عباس، وفقاً لبيان الرئاسة المصرية، إلى «جهد فلسطيني كبير» في الولايات المتحدة، «للترويج للقضية الفلسطينية ولأهمية حل الدولتين» مؤكداً أن تلك الجهود «بدأت تؤتي نتائج إيجابية». بدوره، أكد السيسي «دعم مصر الكامل للقضية الفلسطينية، ووقف إطلاق النار بقطاع غزة وإطلاق سراح الرهائن والأسرى والمحتجزين وإدخال المساعدات الإنسانية إلى أهالي القطاع بكميات كافية»، بحسب بيان الرئاسة. وتزايدت الدعوات الداعمة لحل الدولتين منذ اندلعت حرب غزة في السابع من أكتوبر 2023.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة