#كورونا
دولي

أوروبا تكثف التدابير الوقائية من كورونا وملبورن تدخل مرحلة عزل مشدد


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 7 أغسطس 2020

في مقابل تهديد حصول موجة إصابات ثانية بكوفيد-19، تكثف أوروبا التدابير الصحية لمحاولة احتواء الوباء، في وقت تدخل ملبورن ثاني مدن أستراليا، الخميس ولمدة ست أسابيع في مرحلة عزل هي الأكثر صرامةً.وتشهد أستراليا التي أُشيد بها لإدارتها الفعالة للموجة الأولى من الوباء، ظهور بؤر جديدة للمرض في ملبورن ومنطقتها، ما دفع بالسلطات إلى تشديد التدابير الصحية تدريجياً.فبعد فرض حظر تجوّل ليلي، سُمح فقط للمتاجر الأساسية بالبقاء مفتوحة في المدينة التي تعدّ خمسة ملايين نسمة.في أوروبا، حتى فنلندا، إحدى الدول الأقل تضرراً من الوباء في القارة العجوز، أعلنت الخميس أنها تحضر لتدابير جديدة للاستجابة إلى تسارع تفشي الوباء.- "وضع حساس" -وقالت المديرة الاستراتيجية لوزارة الصحة الفنلندية ليزا ماريا فويبيو-بولكي إن "الوضع حساس للغاية" مضيفةً "بدأ شكل ما من مرحلة ثانية" حتى لو كان من المبكر جداً الحديث عن "موجة ثانية".في فرنسا، أصبح وضع الكمامة إلزامياً حتى خارج المناطق الأكثر ارتياداً في المدن مثل تولوز وتور وبلوا. وسيحصل ذلك قريباً في باريس، في وقت ترجّح الهيئة العلمية التي تستشيرها الحكومة الفرنسية "حصول موجة ثانية من الوباء في الخريف أو الشتاء".في هولندا فرضت قواعد مماثلة لوضع الكمامات في الأحياء التجارية في روتردام وفي بعض أحياء أمستردام المكتظة، ومن بينها حي بنات الليل الشهير.من جهتها، قررت إيرلندا إرجاء المرحلة الأخيرة من رفع اجراءات العزل، التي تشمل خصوصاً إعادة فتح كافة الحانات. وسيُفرض وضع الكمامات في المحلات والمراكز التجارية في البلاد اعتباراً من العاشر من غشت.في بولندا، سيصبح وضع الكمامات من جديد إلزامياً في كافة الأماكن العامة المفتوحة والمغلقة في ستّ مناطق، خصوصاً في الجنوب والشرق.ومن ناحيتها أدرجت ألمانيا منطقة انتويرب البلجيكية على قائمة المناطق التي يطلب من المسافرين القادمين منها، الحجر لمدة 14 يوما في حال عدم إبراز فحوص تثبت عدم إصابتهم بالفيروس.كما أعلنت أنها ستفرض اعتبارا من السبت على كل المسافرين القادمين من مناطق ينتشر فيها الوباء الخضوع لفحص لتجنيبهم حجرا إلزاميا. وكانت قد أعلنت هذا القرار الأسبوع الماضي بدون تحديد موعد محدد.ولا تزال أوروبا المنطقة الأكثر تضرراً بتسجيلها أكثر من 212 ألف وفاة من أصل 708 آلاف وفاة في العالم من اكتشاف الوباء في الصين في دجنبر 2019.- ترامب متّهم بالتضليل -حول العالم، تضاعف عدد الوفيات منذ 26 ماي وتمّ تسجيل مئة ألف وفاة منذ أقل من ثلاثة أسابيع.ولا تزال الولايات المتحدة الدولة الأكثر تضرراً، مع أكثر من 1200 وفاة الأربعاء ما يرفع الحصيلة إلى 158 ألف وفاة منذ بدء تفشي الوباء.في نيويورك، سيتمّ إنشاء نقاط فحص جديدة على طرق رئيسية مؤدية إلى المدينة بهدف ضمان أن يلتزم المسافرون القادمون من ولايات أميركية متأثرة جداً بالوباء، بحجر صحي مفروض عليهم.وفي خطوة غير مسبوقة تجاه الرئيس الأميركي، حذف فيسبوك الأربعاء من صفحة ترامب فيديو ينتهك قواعده المتعلقة بتضليل المعلومات حول الوباء. وكان الرئيس الأميركي يشرح في الفيديو أن الأطفال محصّنون "بشكل شبه كامل" ضد الفيروس.وحظر تويتر حساب حملة ترامب الرسمية بسبب "تضليل" يتعلق بكوفيد-19 ما لم يحذف الفيديو.- "ماتوا وحيدين أو متروكين" -وتعدّ البرازيل، الدولة الثانية الأكثر تضرراً بالوباء بعد الولايات المتحدة، مع أكثر من 97 ألف وفاة وتستعدّ لتجاوز عتبة المئة ألف وفاة. لكن في حال تواصلت وتيرة العدوى الحالية، سيتضاعف عدد الوفيات في تشرين الأول/أكتوبر، بحسب دومينغوس ألفيس، الخبير البرازيلي في الإحصاءات المرتبطة بالوباء.وقالت ريجينا إيفاريستو وهي مسؤولة عن مؤسسة توفر المعدات الوقائية للطواقم الطبية، "الكثير من الناس ماتوا وحيدين أو متروكين".وبلغ عدد الوفيات في آخر حصيلة سُجّلت في البرازيل، 1437. في الأرجنتين، سُجلت أكثر من سبعة آلاف وفاة الأربعاء وهو عدد قياسي.في الفيليبين، فُرض عزل على أكثر من 27 ألف شخص في مانيلا وأربع مقاطعات مجاورة، أي ربع سكان الأرخبيل.- "حشود كبيرة" -أعلنت الحكومة الأميركية الأربعاء عن استثمار جديد بقيمة مليار دولار في لقاح لكوفيد-19 تطوره مجموعة جونسون اند جونسون، يضمن انتاج مئة مليون جرعة.يرفع هذا المبلغ قيمة استثمارات حكومة دونالد ترامب إلى ما لا يقل عن 9,4 مليارات دولار في مشاريع اللقاحات، بما في ذلك عقود التوريد الموقعة مع خمس شركات لتقديم ما لا يقل عن 700 مليون جرعة، وفقًا لتعداد أجرته وكالة فرانس برس.ويواصل الوباء التسبب بأضرار كبيرة على المستوى الاقتصادي.فقد دخلت الفيليبين بركود بعد أن سجّلت في الفصل الثاني من العام أسوأ انكماش لاقتصادها.في بابوا غينيا الجديدة، أغلق منجم "أوكي تيدي" الضخم للذهب والنحاس الذي يعمل فيه آلاف الموظفين ويمثل 7% من الناتج المحلي الإجمالي في البلاد، لمدة "14 يوماً على الأقل" بسبب اكتشاف عدة إصابات بكوفيد-19 فيه.وفي ألمانيا، سجّلت شركة الطيران الأوروبية الأولى "لوفتهانزا" التي أنقذتها الحكومة الألمانية من الإفلاس، خسارة صافية في النصف الأول من العام بلغت 3,6 مليارات يورو، بينها 1,5 مليار في الربع الثاني، عندما أدى انتشار الوباء إلى شلل النقل الجوي العالمي.

في مقابل تهديد حصول موجة إصابات ثانية بكوفيد-19، تكثف أوروبا التدابير الصحية لمحاولة احتواء الوباء، في وقت تدخل ملبورن ثاني مدن أستراليا، الخميس ولمدة ست أسابيع في مرحلة عزل هي الأكثر صرامةً.وتشهد أستراليا التي أُشيد بها لإدارتها الفعالة للموجة الأولى من الوباء، ظهور بؤر جديدة للمرض في ملبورن ومنطقتها، ما دفع بالسلطات إلى تشديد التدابير الصحية تدريجياً.فبعد فرض حظر تجوّل ليلي، سُمح فقط للمتاجر الأساسية بالبقاء مفتوحة في المدينة التي تعدّ خمسة ملايين نسمة.في أوروبا، حتى فنلندا، إحدى الدول الأقل تضرراً من الوباء في القارة العجوز، أعلنت الخميس أنها تحضر لتدابير جديدة للاستجابة إلى تسارع تفشي الوباء.- "وضع حساس" -وقالت المديرة الاستراتيجية لوزارة الصحة الفنلندية ليزا ماريا فويبيو-بولكي إن "الوضع حساس للغاية" مضيفةً "بدأ شكل ما من مرحلة ثانية" حتى لو كان من المبكر جداً الحديث عن "موجة ثانية".في فرنسا، أصبح وضع الكمامة إلزامياً حتى خارج المناطق الأكثر ارتياداً في المدن مثل تولوز وتور وبلوا. وسيحصل ذلك قريباً في باريس، في وقت ترجّح الهيئة العلمية التي تستشيرها الحكومة الفرنسية "حصول موجة ثانية من الوباء في الخريف أو الشتاء".في هولندا فرضت قواعد مماثلة لوضع الكمامات في الأحياء التجارية في روتردام وفي بعض أحياء أمستردام المكتظة، ومن بينها حي بنات الليل الشهير.من جهتها، قررت إيرلندا إرجاء المرحلة الأخيرة من رفع اجراءات العزل، التي تشمل خصوصاً إعادة فتح كافة الحانات. وسيُفرض وضع الكمامات في المحلات والمراكز التجارية في البلاد اعتباراً من العاشر من غشت.في بولندا، سيصبح وضع الكمامات من جديد إلزامياً في كافة الأماكن العامة المفتوحة والمغلقة في ستّ مناطق، خصوصاً في الجنوب والشرق.ومن ناحيتها أدرجت ألمانيا منطقة انتويرب البلجيكية على قائمة المناطق التي يطلب من المسافرين القادمين منها، الحجر لمدة 14 يوما في حال عدم إبراز فحوص تثبت عدم إصابتهم بالفيروس.كما أعلنت أنها ستفرض اعتبارا من السبت على كل المسافرين القادمين من مناطق ينتشر فيها الوباء الخضوع لفحص لتجنيبهم حجرا إلزاميا. وكانت قد أعلنت هذا القرار الأسبوع الماضي بدون تحديد موعد محدد.ولا تزال أوروبا المنطقة الأكثر تضرراً بتسجيلها أكثر من 212 ألف وفاة من أصل 708 آلاف وفاة في العالم من اكتشاف الوباء في الصين في دجنبر 2019.- ترامب متّهم بالتضليل -حول العالم، تضاعف عدد الوفيات منذ 26 ماي وتمّ تسجيل مئة ألف وفاة منذ أقل من ثلاثة أسابيع.ولا تزال الولايات المتحدة الدولة الأكثر تضرراً، مع أكثر من 1200 وفاة الأربعاء ما يرفع الحصيلة إلى 158 ألف وفاة منذ بدء تفشي الوباء.في نيويورك، سيتمّ إنشاء نقاط فحص جديدة على طرق رئيسية مؤدية إلى المدينة بهدف ضمان أن يلتزم المسافرون القادمون من ولايات أميركية متأثرة جداً بالوباء، بحجر صحي مفروض عليهم.وفي خطوة غير مسبوقة تجاه الرئيس الأميركي، حذف فيسبوك الأربعاء من صفحة ترامب فيديو ينتهك قواعده المتعلقة بتضليل المعلومات حول الوباء. وكان الرئيس الأميركي يشرح في الفيديو أن الأطفال محصّنون "بشكل شبه كامل" ضد الفيروس.وحظر تويتر حساب حملة ترامب الرسمية بسبب "تضليل" يتعلق بكوفيد-19 ما لم يحذف الفيديو.- "ماتوا وحيدين أو متروكين" -وتعدّ البرازيل، الدولة الثانية الأكثر تضرراً بالوباء بعد الولايات المتحدة، مع أكثر من 97 ألف وفاة وتستعدّ لتجاوز عتبة المئة ألف وفاة. لكن في حال تواصلت وتيرة العدوى الحالية، سيتضاعف عدد الوفيات في تشرين الأول/أكتوبر، بحسب دومينغوس ألفيس، الخبير البرازيلي في الإحصاءات المرتبطة بالوباء.وقالت ريجينا إيفاريستو وهي مسؤولة عن مؤسسة توفر المعدات الوقائية للطواقم الطبية، "الكثير من الناس ماتوا وحيدين أو متروكين".وبلغ عدد الوفيات في آخر حصيلة سُجّلت في البرازيل، 1437. في الأرجنتين، سُجلت أكثر من سبعة آلاف وفاة الأربعاء وهو عدد قياسي.في الفيليبين، فُرض عزل على أكثر من 27 ألف شخص في مانيلا وأربع مقاطعات مجاورة، أي ربع سكان الأرخبيل.- "حشود كبيرة" -أعلنت الحكومة الأميركية الأربعاء عن استثمار جديد بقيمة مليار دولار في لقاح لكوفيد-19 تطوره مجموعة جونسون اند جونسون، يضمن انتاج مئة مليون جرعة.يرفع هذا المبلغ قيمة استثمارات حكومة دونالد ترامب إلى ما لا يقل عن 9,4 مليارات دولار في مشاريع اللقاحات، بما في ذلك عقود التوريد الموقعة مع خمس شركات لتقديم ما لا يقل عن 700 مليون جرعة، وفقًا لتعداد أجرته وكالة فرانس برس.ويواصل الوباء التسبب بأضرار كبيرة على المستوى الاقتصادي.فقد دخلت الفيليبين بركود بعد أن سجّلت في الفصل الثاني من العام أسوأ انكماش لاقتصادها.في بابوا غينيا الجديدة، أغلق منجم "أوكي تيدي" الضخم للذهب والنحاس الذي يعمل فيه آلاف الموظفين ويمثل 7% من الناتج المحلي الإجمالي في البلاد، لمدة "14 يوماً على الأقل" بسبب اكتشاف عدة إصابات بكوفيد-19 فيه.وفي ألمانيا، سجّلت شركة الطيران الأوروبية الأولى "لوفتهانزا" التي أنقذتها الحكومة الألمانية من الإفلاس، خسارة صافية في النصف الأول من العام بلغت 3,6 مليارات يورو، بينها 1,5 مليار في الربع الثاني، عندما أدى انتشار الوباء إلى شلل النقل الجوي العالمي.



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

كانت في طريقها للحج.. شاهد وفاة سيدة على متن طائرة أثناء رحلتها إلى المدينة المنورة
توفيت امرأة إندونيسية أثناء رحلتها الجوية إلى المدينة المنورة ضمن وفد الحجاج الإندونيسي المتجه لأداء فريضة الحج لعام 1446هـ، في حادثة لقيت تفاعلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي. وأفادت مصادر رسمية بأن الراحلة توفيت على متن الطائرة قبل وصولها إلى الأراضي السعودية، وقد تم دفنها في مقبرة البقيع بالمدينة المنورة، إحدى أقدس المقابر في العالم الإسلامي.  دفنت في مقبرة البقيع.. وفاة امرأة إندونيسية على متن طائرة أثناء توجهها إلى المدينة المنورة ضمن وفد إندونيسي لأداء فريضة الحج#الجزيرة_مباشر pic.twitter.com/yfdwyxl4bb— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) May 9, 2025ولقيت الحادثة تعاطفًا كبيرًا من المستخدمين عبر مواقع التواصل، حيث كتب أحدهم “إن شاء الله تُبعث وهي ملبية، إنا لله وإنا إليه راجعون”، وعلّق آخر قائلًا “الله يرحمها ويقبل نية الحج، ويبعثها كما ولدتها أمها دون أي ذنوب”. يُذكر أن موسم الحج يشهد كل عام تدفقًا من الحجاج من مختلف دول العالم، وتُعد إندونيسيا من أكثر الدول إرسالًا للحجيج سنويًا. المصدر : الجزيرة مباشر
دولي

تفاصيل صادمة عن مكالمة سرية للبابا ليون الـ14 عشية تنصيبه
ألمح البابا ليو الرابع عشر لأخيه ليلة المجمع الانتخابي بأنه قد يكون البابا القادم، متجاهلا نصيحة مهمة قدمها له. وكشف الأخ الأكبر جون بريفوست تفاصيل صادمة من مكالمة هاتفية أجراها مع الكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست، قبل أن يحجز في كنيسة سيستينا مع الـ132 كاردينالا الآخرين يوم الأربعاء. وقال جون بريفوست لصحيفة "ديلي هيرالد": "لقد سألني: أي اسم يجب أن أتخذ؟". وأضاف الأخ الأكبر: "بدأنا نذكر الأسماء عشوائيا لمجرد المزاح. أخبرته أنه لا يجب أن يكون ليو لأن ذلك سيجعله البابا الثالث عشر. لكنه على الأرجح قام ببعض البحث ليكتشف أنه في الواقع سيكون الرابع عشر". وقال جون بريفوست إنه كان مصدوما عندما تم اختيار شقيقه الأصغر، الذي ترعرع في شيكاغو، كأب مقدس للكنيسة الكاثوليكية الرومانية. وأضاف: "لم أكن أعتقد حقا أن هذا قد يحدث، كانت هناك فرصة، لمحة صغيرة. لكنني كنت في الحقيقة متفاجئا مثل الجميع عندما نادوا باسمه". كما كشف بريفوست عن فريق البيسبول المفضل للبابا ليو الرابع عشر، وهو فريق في حاجة إلى تدخل إلهي. فوفقا لأخيه، فإن البابا ليو الرابع عشر، وهو من مواليد شيكاغو، مشجع لفريق "وايت سوكس"، خلافا للتكهنات الواسعة الانتشار بأن البابا الجديد كان مشجعا لفريق "كابز". وقال شقيق البابا: "لم يكن أبدا مشجعا للكابز، لذا لا أعرف من أين أتت كل هذه الشائعات. لطالما كان مشجعا للسوكس. عائلة والدنا كانت من الجانب الشمالي من شيكاغو، لذا كانوا مشجعين للكابز". وبحسب المقابلة، فإن تشجيع وايت سوكس كان خيارا شخصيا للبابا ليو الرابع عشر في شبابه، بينما كان والده مشجعا لفريق "سانت لويس كاردينالز" المنافس. وفي تصرف محرج، نشر فريق "شيكاغو كابز" أمس الخميس لافتة مضيئة خارج ملعب "ريغلي فيلد" كتب عليها: "مرحبا شيكاغو، إنه مشجع للكابز!" يذكر أن فريق "وايت سوكس" سجل أسوأ رقم في تاريخ دوري البيسبول MLB الموسم الماضي بخسارة 121 مباراة مقابل 41 فوزا، كما خسر أمس الخميس أمام "كانساس سيتي رويالز" بنتيجة 10-0. وتم انتخاب كاردينال شيكاغو روبرت فرانسيس بريفوست، أمس الخميس، بعد أربع جولات من التصويت، كرأس جديد للكنيسة الكاثوليكية بعد 24 ساعة فقط من انعقاد المجمع المغلق في كنيسة سيستين.
دولي

36 قتيلاً في باكستان حصيلة الاشتباكات مع الهند
قتل أربعة مدنيين، بينهم طفلة، ليل الخميس الجمعة في كشمير الباكستانية بقصف مدفعي مصدره الهند، وفق ما أفاد مسؤولان. وقال عديل خان ضابط الشرطة في كوتلي: «قصفت القوّات الهندية مناطق مدنية ليلاً، ما أودى بأربعة مدنيين، بينهم طفلة في عامها الثاني». وأكّد مصدر حكومي محلي الحصيلة، ما يرفع إجمالي القتلى المدنيين إلى 36 منذ الأربعاء في باكستان وكشمير الباكستانية، بحسب المصادر الرسمية. ويخوض البلدان اشتباكات منذ أن قصفت الهند مواقع متعددة في باكستان الأربعاء قالت: إنها معسكرات لمسلحين رداً على هجوم دامٍ في منطقة كشمير المضطربة الشهر الماضي متهمة إسلام آباد بالضلوع فيه ونفت باكستان الاتهامات، لكن البلدين يتبادلان إطلاق النار عبر الحدود والقصف وإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ منذ ذلك الحين.
دولي

موجة فرح تعم الولايات المتحدة عقب انتخاب أول بابا من أصل أمريكي
عمت فرحة كبيرة أرجاء الولايات المتحدة، حيث احتفل الكاثوليكيون بانتخاب الكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست، الخميس، في منصب البابا الـ267 للكنيسة الكاثوليكية، ليكون بذلك أول بابا من أصل أمريكي. وكتب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في منشور على منصته الاجتماعية (تروث سوشال): "تهانينا للكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست الذي تم انتخابه بابا"، والذي سيحمل اسم ليون الرابع عشر. وقال الرئيس الأمريكي: "إنه لشرف كبير أن يكون أول بابا من أصل أمريكي (...) يا له من شرف عظيم لبلدنا". وأضاف "أتطلع إلى لقاء البابا" الجديد. "ستكون لحظة بالغة الأهمية!". من جهته، هنأ نائب الرئيس، جي. دي. فانس، قداسة البابا الجديد. وأعرب، في منشور على منصة (X)، عن ثقته بأن "ملايين الكاثوليك الأمريكيين وغيرهم من المسيحيين سيصلون من أجل نجاحه في منصبه، مضيفا "ليباركه الله". وفي بيان صدر عقب إعلان الخبر، أبرز وزير الخارجية، ماركو روبيو، أن هذه اللحظة تكتسي أهمية بالغة بالنسبة للكنيسة الكاثوليكية، إذ تمنح "أملا متجددا واستمرارية" لأزيد من مليار من الكاثوليك عبر العالم. وأشار رئيس الدبلوماسية الأمريكية إلى أن "البابوية تضطلع بمسؤولية مقدسة وجليلة"، مؤكدا أن "الولايات المتحدة تتطلع قدما إلى تعميق علاقتنا الراسخة مع الكرسي الرسولي في ظل تولي أول حبر أعظم أمريكي" لهذا المنصب. من جهته، عبر براندون جونسون، عمدة مدينة شيكاغو، مسقط رأس البابا ليون الرابع عشر، عن سعادته، متقدما بالتهنئة لأول بابا من أصل أمريكي. بدوره، وصف جي روبرت بريتزكر، حاكم ولاية إلينوي حيث تقع مدينة شيكاغو، اختيار الكاردينال بريفوست أول بابا أمريكي للكنيسة الكاثوليكية بـ"اللحظة التاريخية"، معتبرا أنها "تدشن فصلا جديدا (...) في وقت نحتاج فيه إلى التعاطف والتضامن والسلام". وعلى حسابهم الرسمي على منصة (X)، نوه الجمهوريون في مجلس النواب بـ"البابا الأمريكي الأول". من جانبه، أعرب رئيس أساقفة ديترويت، إدوارد جي. وايزنبرغر، في بيان، عن شعوره "بفرحة استثنائية"، مضيفا أن المسار الحافل للكاردينال بريفوست في مجال العمل الخيري، وخبرته السابقة الواسعة في الفاتيكان، وتواضعه الشخصي، كلها صفات ساهمت على الأرجح في اختياره من طرف زملائه الكرادلة. ويعد البابا الجديد للكنيسة الكاثوليكية رابع بابا من أصول غير إيطالية على التوالي، بعد البولندي يوحنا بولس الثاني (1978-2005)، والألماني بينيديكت السادس عشر (2005-2013)، والأرجنتيني فرانسوا (2013-2025). ونال روبرت فرانسيس بريفوست، الذي جرى انتخابه في اليوم الثاني من المجمع المغلق، أغلبية ثلثي أصوات الناخبين الكرادلة الـ133، أي 89 صوتا على الأقل، ليخلف بذلك البابا فرانسوا، الذي توفي يوم 21 أبريل الماضي.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة