مراكش

أورام الجهاز البولي والتناسلي محور أشغال مؤتمر دولي بمراكش


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 22 أكتوبر 2022

يشكل موضوع "أورام الجهاز البولي والتناسلي"، محور أشغال المؤتمر الدولي الخامس ل(جمعية شفاء للوقاية والبحث في السرطان)، الذي انطلق، امس الجمعة، بمراكش، بمشاركة ثلة من الأخصائيين والخبراء، من المغرب وخارجه.وتمثل هذه التظاهرة العلمية، المنظمة، على مدى يومين، بشراكة مع الجمعية الدولية لجراحة المسالك البولية، والجمعية العالمية للأورام النادرة، والجمعية الفرنسية الإفريقية لطب السرطان، ويشارك فيها أخصائيون ينتمون لعدة بلدان، كالولايات المتحدة، وفرنسا، وبلجيكا، واليونان وتركيا والبرتغال، بالاضافة الى المغرب، فضلا عن أخصائيين بارزين من عدة بلدان إفريقية، منصة مواتية للتبادل والنقاش حول آخر المستجدات في علم الأورام المتعلقة بالمسالك البولية، وكذا لإبراز أفضل التجارب الميدانية.وأكد عدد من الخبراء الأجانب، خلال الجلسة الافتتاحية، أن المؤتمر سيمكن المشاركين من الإحاطة بجميع تشعبات طب أورام الجهاز البولي والتناسلي، وكذا الاطلاع على المستجدات المسجلة في هذا المجال، إلى جانب العروض التي ستقدم بهذه المناسبة، والتي من شأنها إغناء النقاشات وجعلها مثمرة، بحيث تعكس التطور الحاصل في هذا الميدان.وقال رئيس جمعية شفاء للوقاية والبحث في السرطان، البروفيسور نوفل ملاس، في تصريح للصحافة، بالمناسبة، إن من شأن المؤتمر أن يعكس التطورات الكبيرة التي يعرفها طب أورام المسالك البولية والتناسلية، خاصة في سرطانات البروستاتا والمثانة والكلي، موضحا أن ملتقى مراكش يتيح، أيضا، الفرصة لتبادل التجارب والخبرات مع الخبراء الدوليين.وأضاف أن الدورة الخامسة تتميز عن سابقاتها بتخصيص جلسة لمناقشة مستجدات هذا التخصص الطبي بالقارة الافريقية، وإحداث الشبكة الافريقية لمحاربة السرطان، لتكون منصة للارتقاء بهذا التخصص على صعيد القارة، علاوة على تنظيم جلسة أخرى لمرضى السرطان، لتقاسم مسارهم العلاجي مع الأطباء المعالجين.من جانبه، أبرز رئيس الجمعية الفرنسية - الإفريقية لطب السرطان آلان توليدانو، في تصريح لقناة (إم 24) الإخبارية التابعة لوكالة المغرب العربي للأنباء، الأهمية الكبيرة التي يكتسيها هذا اللقاء العلمي، لكونه سيمكن من ابراز التقدم الحاصل في علاج عدد من السرطانات، خاصة البروستاتا والمثانة والكلي، مسجلا أن "المغرب يواكب هذه المستجدات على المستوى التكنولوجي والبيداغوجي والبحث العلمي، وهي فرصة للأطباء الأفارقة المشاركين للعمل سويا لارساء نظام علاجي مستقبلي كفيل بعلاج مرضى السرطان".كما لاحظ أن طب المسالك البولية بافرقيا في حاجة ماسة لبنيات تحتية وموارد بشرية، ولتكوين يمكن من الاحاطة بمختلف الجوانب المتعلقة بالعلاج وذات الصلة، على الخصوص، بعلم الأحياء والجراحة والعلاج الإشعاعي والطبي، مثمنا الجهود المبذولة بالمملكة، والتي تبنت أفضل التكنولوجيات المستعملة في هذا المجال، والتي بامكانها مساعدة الأطباء الافارقة على الولوج إليها.أما البروفيسور جون بيرنارد نكوا مبون من الكونغو برازافيل، فأشار الى أن هذه التظاهرة العلمية تشكل فرصة للتبادل المثمر للتجارب المتعلقة بالجهاز البولي والتناسلي، خاصة في ما يتعلق بتجارب المغرب المرتبطة بالتكفل بالمرضى، فضلا عن تناول مستقبل هذا التخصص بالقارة، بالنظر الى التحولات التي يعرفها.بدوره، وصف البروفيسور سيرينغ ماغيي غيي (السنغال)، فكرة إحداث شبكة إفريقية لمحاربة السرطان بأنها "جيدة"، على اعتبار أن العمل الجماعي سيمكن من تضافر جهود البلدان الافريقية لتعزيز التجارب والتقنيات المستعملة، والاستفادة من بعض البلدان الرائدة في هذا المجال، ومن بينها المغرب، للحد من انتشار أمراض السرطان.ويتناول المشاركون في المؤتمر، مواضيع تهم، على الخصوص، سرطان المثانة والكلي والبروستاتا، من خلال جلسات علمية رفيعة المستوى، إلى جانب تخصيص جلسة حول آفاق طب الأورام البولية والتناسلية بالقارة الإفريقية، وهي مناسبة لإحداث شبكة إفريقية لمحاربة السرطان.كما يتضمن برنامج المؤتمر تنظيم ورشات تطبيقية، واستعراض التجارب الوطنية للبلدان المشاركة، فضلا عن جلسة تفاعلية مع بعض مرضى السرطان بالمغرب، للتأكيد على التحديات التي تواجهه وكيف يمكن لمريض السرطان أن يكون شريكا في مسار العلاج

يشكل موضوع "أورام الجهاز البولي والتناسلي"، محور أشغال المؤتمر الدولي الخامس ل(جمعية شفاء للوقاية والبحث في السرطان)، الذي انطلق، امس الجمعة، بمراكش، بمشاركة ثلة من الأخصائيين والخبراء، من المغرب وخارجه.وتمثل هذه التظاهرة العلمية، المنظمة، على مدى يومين، بشراكة مع الجمعية الدولية لجراحة المسالك البولية، والجمعية العالمية للأورام النادرة، والجمعية الفرنسية الإفريقية لطب السرطان، ويشارك فيها أخصائيون ينتمون لعدة بلدان، كالولايات المتحدة، وفرنسا، وبلجيكا، واليونان وتركيا والبرتغال، بالاضافة الى المغرب، فضلا عن أخصائيين بارزين من عدة بلدان إفريقية، منصة مواتية للتبادل والنقاش حول آخر المستجدات في علم الأورام المتعلقة بالمسالك البولية، وكذا لإبراز أفضل التجارب الميدانية.وأكد عدد من الخبراء الأجانب، خلال الجلسة الافتتاحية، أن المؤتمر سيمكن المشاركين من الإحاطة بجميع تشعبات طب أورام الجهاز البولي والتناسلي، وكذا الاطلاع على المستجدات المسجلة في هذا المجال، إلى جانب العروض التي ستقدم بهذه المناسبة، والتي من شأنها إغناء النقاشات وجعلها مثمرة، بحيث تعكس التطور الحاصل في هذا الميدان.وقال رئيس جمعية شفاء للوقاية والبحث في السرطان، البروفيسور نوفل ملاس، في تصريح للصحافة، بالمناسبة، إن من شأن المؤتمر أن يعكس التطورات الكبيرة التي يعرفها طب أورام المسالك البولية والتناسلية، خاصة في سرطانات البروستاتا والمثانة والكلي، موضحا أن ملتقى مراكش يتيح، أيضا، الفرصة لتبادل التجارب والخبرات مع الخبراء الدوليين.وأضاف أن الدورة الخامسة تتميز عن سابقاتها بتخصيص جلسة لمناقشة مستجدات هذا التخصص الطبي بالقارة الافريقية، وإحداث الشبكة الافريقية لمحاربة السرطان، لتكون منصة للارتقاء بهذا التخصص على صعيد القارة، علاوة على تنظيم جلسة أخرى لمرضى السرطان، لتقاسم مسارهم العلاجي مع الأطباء المعالجين.من جانبه، أبرز رئيس الجمعية الفرنسية - الإفريقية لطب السرطان آلان توليدانو، في تصريح لقناة (إم 24) الإخبارية التابعة لوكالة المغرب العربي للأنباء، الأهمية الكبيرة التي يكتسيها هذا اللقاء العلمي، لكونه سيمكن من ابراز التقدم الحاصل في علاج عدد من السرطانات، خاصة البروستاتا والمثانة والكلي، مسجلا أن "المغرب يواكب هذه المستجدات على المستوى التكنولوجي والبيداغوجي والبحث العلمي، وهي فرصة للأطباء الأفارقة المشاركين للعمل سويا لارساء نظام علاجي مستقبلي كفيل بعلاج مرضى السرطان".كما لاحظ أن طب المسالك البولية بافرقيا في حاجة ماسة لبنيات تحتية وموارد بشرية، ولتكوين يمكن من الاحاطة بمختلف الجوانب المتعلقة بالعلاج وذات الصلة، على الخصوص، بعلم الأحياء والجراحة والعلاج الإشعاعي والطبي، مثمنا الجهود المبذولة بالمملكة، والتي تبنت أفضل التكنولوجيات المستعملة في هذا المجال، والتي بامكانها مساعدة الأطباء الافارقة على الولوج إليها.أما البروفيسور جون بيرنارد نكوا مبون من الكونغو برازافيل، فأشار الى أن هذه التظاهرة العلمية تشكل فرصة للتبادل المثمر للتجارب المتعلقة بالجهاز البولي والتناسلي، خاصة في ما يتعلق بتجارب المغرب المرتبطة بالتكفل بالمرضى، فضلا عن تناول مستقبل هذا التخصص بالقارة، بالنظر الى التحولات التي يعرفها.بدوره، وصف البروفيسور سيرينغ ماغيي غيي (السنغال)، فكرة إحداث شبكة إفريقية لمحاربة السرطان بأنها "جيدة"، على اعتبار أن العمل الجماعي سيمكن من تضافر جهود البلدان الافريقية لتعزيز التجارب والتقنيات المستعملة، والاستفادة من بعض البلدان الرائدة في هذا المجال، ومن بينها المغرب، للحد من انتشار أمراض السرطان.ويتناول المشاركون في المؤتمر، مواضيع تهم، على الخصوص، سرطان المثانة والكلي والبروستاتا، من خلال جلسات علمية رفيعة المستوى، إلى جانب تخصيص جلسة حول آفاق طب الأورام البولية والتناسلية بالقارة الإفريقية، وهي مناسبة لإحداث شبكة إفريقية لمحاربة السرطان.كما يتضمن برنامج المؤتمر تنظيم ورشات تطبيقية، واستعراض التجارب الوطنية للبلدان المشاركة، فضلا عن جلسة تفاعلية مع بعض مرضى السرطان بالمغرب، للتأكيد على التحديات التي تواجهه وكيف يمكن لمريض السرطان أن يكون شريكا في مسار العلاج


ملصقات


اقرأ أيضاً
هل فشل مشروع تثمين وترميم الأسواق السياحية بمراكش؟
وجهت تنسيقية جمعيات السوق السياحي الكبير ومحيطه (السمارين) بمدينة مراكش، شكاية إلى كل من وزير الثقافة والرياضة والشباب، والي جهة مراكش آسفي ورئيسة المجلس الجماعي، عبّرت فيها عن استيائها العميق من نتائج مشروع تثمين وترميم الأسواق السياحية، واصفة إياها بـ"الكارثية". وقالت التنسيقية في شكايتها إن المشروع، الذي كان من المفترض أن يشكل رافعة لتحسين الوضع التجاري والحرفي داخل السوق، لم يحقق الأهداف المرجوة، بل أدى – بحسبها – إلى تدهور ملحوظ في البنية التحتية والمظهر العام للسوق، مما أثّر سلبًا على النشاط الاقتصادي والحركة التجارية بالمنطقة. وسجلت التنسيقية مجموعة من النواقص تتعلق باستخدام مواد رديئة الجودة في تغطية السقف، مما تسبب في تسرب مياه الأمطار وإتلاف سلع التجار؛ ضعف تهيئة المحلات والمرافق، ما يجعلها غير مؤهلة للاشتغال أو استقبال الزبائن، غياب التنسيق بين المتدخلين في المشروع، وعدم إشراك الجمعيات المهنية المحلية، مما ساهم – بحسبهم – في ضعف التخطيط والتنفيذ. وفي هذا السياق، أعلنت التنسيقية انسحابها الكامل من المشروع، مؤكدة أنها لا تتحمل أية مسؤولية عن نتائجه الحالية، ورافضة ما اعتبرته محاولات للتنصل من المسؤولية أو تحميلها للمهنيين. وطالبت التنسيقية بفتح تحقيق عاجل لتحديد المسؤوليات والوقوف على الاختلالات؛ إصلاح الأضرار الناتجة عن الأشغال، خاصة ما يتعلق بالبنية التحتية والتهيئة الداخلية، وإشراك الفاعلين المحليين في جميع المراحل المستقبلية للمشاريع المرتبطة بالسوق. وختمت التنسيقية شكايتها بالتشديد على أن السوق السياحي الكبير ليس مجرد فضاء تجاري، بل يمثل جزءًا من هوية مراكش وتراثها الاقتصادي والثقافي، داعية إلى التعامل مع هذا الملف بجدية ومسؤولية، بما يضمن حفظ ذاكرة المدينة ومصالح آلاف الأسر المرتبطة بهذا القطاع.
مراكش

تواصل إغلاق مراحيض منتزه مولاي الحسن يثير الاستياء بمراكش
في الوقت الذي تراهن فيه مراكش على السياحة الداخلية والدولية لإنعاش اقتصادها، وفي ظل التوسّع العمراني وتهيئة عدد من الفضاءات الخضراء، ما زالت المدينة الحمراء تتعثر في تلبية واحدة من أبسط الحاجات الإنسانية: توفير المراحيض العمومية. منتزه مولاي الحسن، يشكّل نموذجا واضحا لهذا القصور، فمنذ افتتاحه أمام العموم وتهيئته ليستقبل أعدادا متزايدة من الزوار، خاصة مع حلول موسم الصيف، ظلت مرافقه الصحية مغلقة في وجه الزوار، الأمر الذي يُحبط تجربة هؤلاء، ويجعل التنزه في فضاء يفترض فيه الراحة يتحول إلى معاناة يومية. مهتمون بالشأن المحلي، دقوا ناقوس الخطر مرارا وتكرارا، محذرين من الآثار السلبية لاستمرار هذا الإهمال، خاصة على الفئات الضعيفة كالأطفال وكبار السن، بالإضافة إلى السياح الذين يصدمهم هذا النقص في مدينة تُوصف بأنها وجهة سياحية عالمية. ومع ذلك، لا شيء تغيّر، ولا يبدو أن هناك نية واضحة في معالجة هذا الخلل. الغريب في الأمر أن أزمة غياب المراحيض العمومية لا تقتصر فقط على المنتزه المذكور، بل تشمل غالبية أحياء وساحات مدينة مراكش، ومع غياب هذه البنية الأساسية، تحولت الكثير من الحدائق والأزقة إلى مراحيض مفتوحة، في مشاهد غير لائقة تسيء لصورة المدينة وتطرح تساؤلات محرجة حول مفهوم الكرامة في الفضاء العام. وأكد المهتمون، أن استمرار غياب هذه المرافق، في مدينة من المفترض أن تكون نموذجا حضريا، لم يعد مقبولا، وعلى المسؤولين أن يتحركوا اليوم لحلحلة هذا المشكل، مشددين على أن المرافق الصحية ليست كماليات، بل حق حضري أساسي، لا يقل أهمية عن الأرصفة أو الإنارة أو التشجير. ومدن العالم الراقية لا تُقاس فقط بجمالها المعماري أو بحجم استثماراتها، بل أيضًا بمدى احترامها لحاجيات الناس اليومية، مهما بدت بسيطة.  
مراكش

مطالب بنقل أسواق الجملة و “لافيراي” من مراكش إلى تامنصورت
طالبت جمعية مؤازرة للأعمال الاجتماعية والصحية والبيئية في رسالة مفتوحة موجهة إلى كل من والي جهة مراكش آسفي ورئيسة المجلس الجماعي لمراكش، بنقل أسواق الجملة الرئيسية وسوق بيع أجزاء السيارات المستعملة من قلب المدينة إلى مدينة تامنصورت. وأوضحت الجمعية في رسالتها أن الأسواق المعنية هي سوق الجملة للسمك بالمحاميد، وسوق الجملة للخضر والفواكه بحي المسار، بالإضافة إلى سوق أجزاء السيارات المستعملة “لافيراي” بسيدي غانم، والتي تقع وسط تجمعات سكانية وفي محاور استراتيجية حيوية تشكل عصب حركة التنقل داخل المدينة. وأكدت الجمعية أن هذه الخطوة من شأنها أن تخفف بشكل كبير من الاختناقات المرورية والتلوث البيئي، بالإضافة إلى تقليص الضغط العمراني الذي تعاني منه مراكش، المدينة التي تستقبل أعدادًا متزايدة من السكان والزوار سنويًا. كما أشارت الجمعية إلى أن نقل هذه الأسواق إلى تامنصورت من شأنه أيضا، خلق دينامية اقتصادية جديدة بالمدينة الجديدة، وتعزيز مكانتها كوجهة جاذبة للاستثمارات والنشاط التجاري، وهو ما يدعم التنمية المستدامة ويوازن بين المدن المحيطة بمراكش.
مراكش

ساكنة حي بمراكش تشتكي انتشار المخدرات وتناشد السلطات الامنية للتدخل
أطلق عدد من سكان حي الوحدة الثالثة، "ديور المساكين"، نداء استغاثة عاجلًا للسلطات المحلية والأمنية، بسبب ما وصفوه بالوضع “الخطير والمتدهور” الناتج عن انتشار تجارة المخدرات وسط الحي، وعلى رأسها مواد مثل "السيليسيون" و"الحشيش". وأكدت الساكنة في اتصال بـ"كشـ24"، أن الظاهرة لم تعد تقتصر على الترويج السري، بل أصبحت المخدرات تُباع بشكل علني وفي واضحة النهار، خصوصًا بالقرب من المؤسسات التعليمية وفي الأزقة الداخلية، ما يشكل خطرًا مباشرًا على الأطفال والشباب. وأوضح السكان أنه رغم التدخلات التي تقوم بها المصالح الامنية بين الفينة والأخرى، إلا أن الظاهرة لا تزال في تزايد، لافتين إلى أن الحي الذي كان في وقت سابق فضاءً سكنيًا هادئًا، بات يعيش حالة من التوتر اليومي بسبب تصاعد وتيرة الانحراف، والعنف المرتبط بتعاطي وتجارة المخدرات، وهو ما أصبح يهدد الأمن العام داخل المنطقة. وطالب السكان في ندائهم بـ"تدخل أمني صارم وعاجل"، يضع حدًا لهذه الفوضى التي تهدد أبناءهم ومستقبلهم.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة