التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
“أوبر” توقف نشاطها بالمغرب وهذا مصير 300 سائق عملوا معها
نشر في: 19 فبراير 2018
"منذ انطلاقنا قبل ثلاث سنوات، بذلنا كل ما في وسعنا للعمل مع السلطات العمومية لإيجاد حل مناسب للجميع، لكن للأسف لم نتمكن من الحصول على رؤية واضحة، لأن التحول الناجح يتطلب أن نكون شريكاً مسؤولاً للمدن والسائقين والمستخدمين الذين نخدمهم"، بهذه العبارات أعلنت شركة "أوبر" للنقل تعليق أنشطتها بعد ثلاث سنوات من الاشتغال بالمغرب.
الشركة التي ربطت إنهاء نشاطها بالمغرب وغياب رؤية واضحة لدى السلطات العمومية من أجل دمج هذه التطبيقات في نموذج النقل الحالي، وصفت قرارها بـ"الصعب؛ نظراً لخدمة التطبيق ما يقارب 19 ألف مستخدم بشكل مستمر من طرف 300 سائق"، وأشارت إلى أن "الغموض القانوني الحالي لا يسمح لنا بتوفير تجربة آمنة وموثوقة تبلي متطلبات زبنائنا، سواء السائقين أو الركاب".
ذات المصدر أضاف: "ما دام لا يوجد هنا إصلاح حقيقي وبيئة إيجابية تتيح حلولا جديدة للتنقل، فإننا مضطرون لتعليق عملياتنا ابتداءً من الأسبوع الجاري بالمغرب"، وأعلنت الشركة عن دعمها للسائقين "الذين يعتمدون أوبر كمصدر للدخل من أجل تجاوز المرحلة الصعبة الحالية".
وأكدت الشركة في بلاغ لها، أنها تريد فعلاً أن تقدم خدماتها في المغرب، مشيرة إلى أن المملكة مصنفة ضمن البلدان الخمسين أكثر ابتكارا وفقاً لمؤشر بلومبرغ للابتكار، وهو الأمر الذي دفعها إلى التساؤل عن غياب الابتكار في قطاع النقل.
وذكرت الشركة أنها عقدت شراكة مع مؤتمر المناخ العالمي "كوب 22"، الذي انعقد في نونبر من عام 2016، مكنتها من تسهيل أكثر من 10 آلاف رحلة عبر سيارات كهربائية وهجينة في أقل من أسبوع، وأكدت أن هناك فرصاً عديدة لوضع التكنولوجيا في خدمة النقل في المغرب.
وأفادت الشركة أن خدماتها ستعود إلى المغرب في أقرب وقت حين تتوفر القوانين الجديدة عبر بيئة مواتية تتيح لتقنية "أوبر" توفير خدماتها للمغاربة بشكل آمن وسهل.
الشركة التي ربطت إنهاء نشاطها بالمغرب وغياب رؤية واضحة لدى السلطات العمومية من أجل دمج هذه التطبيقات في نموذج النقل الحالي، وصفت قرارها بـ"الصعب؛ نظراً لخدمة التطبيق ما يقارب 19 ألف مستخدم بشكل مستمر من طرف 300 سائق"، وأشارت إلى أن "الغموض القانوني الحالي لا يسمح لنا بتوفير تجربة آمنة وموثوقة تبلي متطلبات زبنائنا، سواء السائقين أو الركاب".
ذات المصدر أضاف: "ما دام لا يوجد هنا إصلاح حقيقي وبيئة إيجابية تتيح حلولا جديدة للتنقل، فإننا مضطرون لتعليق عملياتنا ابتداءً من الأسبوع الجاري بالمغرب"، وأعلنت الشركة عن دعمها للسائقين "الذين يعتمدون أوبر كمصدر للدخل من أجل تجاوز المرحلة الصعبة الحالية".
وأكدت الشركة في بلاغ لها، أنها تريد فعلاً أن تقدم خدماتها في المغرب، مشيرة إلى أن المملكة مصنفة ضمن البلدان الخمسين أكثر ابتكارا وفقاً لمؤشر بلومبرغ للابتكار، وهو الأمر الذي دفعها إلى التساؤل عن غياب الابتكار في قطاع النقل.
وذكرت الشركة أنها عقدت شراكة مع مؤتمر المناخ العالمي "كوب 22"، الذي انعقد في نونبر من عام 2016، مكنتها من تسهيل أكثر من 10 آلاف رحلة عبر سيارات كهربائية وهجينة في أقل من أسبوع، وأكدت أن هناك فرصاً عديدة لوضع التكنولوجيا في خدمة النقل في المغرب.
وأفادت الشركة أن خدماتها ستعود إلى المغرب في أقرب وقت حين تتوفر القوانين الجديدة عبر بيئة مواتية تتيح لتقنية "أوبر" توفير خدماتها للمغاربة بشكل آمن وسهل.
"منذ انطلاقنا قبل ثلاث سنوات، بذلنا كل ما في وسعنا للعمل مع السلطات العمومية لإيجاد حل مناسب للجميع، لكن للأسف لم نتمكن من الحصول على رؤية واضحة، لأن التحول الناجح يتطلب أن نكون شريكاً مسؤولاً للمدن والسائقين والمستخدمين الذين نخدمهم"، بهذه العبارات أعلنت شركة "أوبر" للنقل تعليق أنشطتها بعد ثلاث سنوات من الاشتغال بالمغرب.
الشركة التي ربطت إنهاء نشاطها بالمغرب وغياب رؤية واضحة لدى السلطات العمومية من أجل دمج هذه التطبيقات في نموذج النقل الحالي، وصفت قرارها بـ"الصعب؛ نظراً لخدمة التطبيق ما يقارب 19 ألف مستخدم بشكل مستمر من طرف 300 سائق"، وأشارت إلى أن "الغموض القانوني الحالي لا يسمح لنا بتوفير تجربة آمنة وموثوقة تبلي متطلبات زبنائنا، سواء السائقين أو الركاب".
ذات المصدر أضاف: "ما دام لا يوجد هنا إصلاح حقيقي وبيئة إيجابية تتيح حلولا جديدة للتنقل، فإننا مضطرون لتعليق عملياتنا ابتداءً من الأسبوع الجاري بالمغرب"، وأعلنت الشركة عن دعمها للسائقين "الذين يعتمدون أوبر كمصدر للدخل من أجل تجاوز المرحلة الصعبة الحالية".
وأكدت الشركة في بلاغ لها، أنها تريد فعلاً أن تقدم خدماتها في المغرب، مشيرة إلى أن المملكة مصنفة ضمن البلدان الخمسين أكثر ابتكارا وفقاً لمؤشر بلومبرغ للابتكار، وهو الأمر الذي دفعها إلى التساؤل عن غياب الابتكار في قطاع النقل.
وذكرت الشركة أنها عقدت شراكة مع مؤتمر المناخ العالمي "كوب 22"، الذي انعقد في نونبر من عام 2016، مكنتها من تسهيل أكثر من 10 آلاف رحلة عبر سيارات كهربائية وهجينة في أقل من أسبوع، وأكدت أن هناك فرصاً عديدة لوضع التكنولوجيا في خدمة النقل في المغرب.
وأفادت الشركة أن خدماتها ستعود إلى المغرب في أقرب وقت حين تتوفر القوانين الجديدة عبر بيئة مواتية تتيح لتقنية "أوبر" توفير خدماتها للمغاربة بشكل آمن وسهل.
الشركة التي ربطت إنهاء نشاطها بالمغرب وغياب رؤية واضحة لدى السلطات العمومية من أجل دمج هذه التطبيقات في نموذج النقل الحالي، وصفت قرارها بـ"الصعب؛ نظراً لخدمة التطبيق ما يقارب 19 ألف مستخدم بشكل مستمر من طرف 300 سائق"، وأشارت إلى أن "الغموض القانوني الحالي لا يسمح لنا بتوفير تجربة آمنة وموثوقة تبلي متطلبات زبنائنا، سواء السائقين أو الركاب".
ذات المصدر أضاف: "ما دام لا يوجد هنا إصلاح حقيقي وبيئة إيجابية تتيح حلولا جديدة للتنقل، فإننا مضطرون لتعليق عملياتنا ابتداءً من الأسبوع الجاري بالمغرب"، وأعلنت الشركة عن دعمها للسائقين "الذين يعتمدون أوبر كمصدر للدخل من أجل تجاوز المرحلة الصعبة الحالية".
وأكدت الشركة في بلاغ لها، أنها تريد فعلاً أن تقدم خدماتها في المغرب، مشيرة إلى أن المملكة مصنفة ضمن البلدان الخمسين أكثر ابتكارا وفقاً لمؤشر بلومبرغ للابتكار، وهو الأمر الذي دفعها إلى التساؤل عن غياب الابتكار في قطاع النقل.
وذكرت الشركة أنها عقدت شراكة مع مؤتمر المناخ العالمي "كوب 22"، الذي انعقد في نونبر من عام 2016، مكنتها من تسهيل أكثر من 10 آلاف رحلة عبر سيارات كهربائية وهجينة في أقل من أسبوع، وأكدت أن هناك فرصاً عديدة لوضع التكنولوجيا في خدمة النقل في المغرب.
وأفادت الشركة أن خدماتها ستعود إلى المغرب في أقرب وقت حين تتوفر القوانين الجديدة عبر بيئة مواتية تتيح لتقنية "أوبر" توفير خدماتها للمغاربة بشكل آمن وسهل.
ملصقات
اقرأ أيضاً
إطلاق مبادرة المهارات الرقمية لفائدة مكوني برامج محاربة الأمية بالمغرب
وطني
وطني
إطلاق عملية تجهيز المدارس الابتدائية بالمغرب بـ60 ألف “ركن للقراءة”
وطني
وطني
مزور تتحدث عن مكانة سياسة التعمير في تنزيل النموذج التنموي الجديد
وطني
وطني
عملية إحصاء أسماء من سيستدعون للخدمة العسكرية تشارف على الانتهاء
وطني
وطني
الكشف عن تفاصيل جديدة حول اجراءات تبسيط مساطر البناء في الوسط القروي
وطني
وطني
انطلاق تشييد أزيد من 100 ألف وحدة سكنية جديدة للسكن الاقتصادي
وطني
وطني
85 من الوفيات في المغرب بسبب “الأمراض غير السارية”
وطني
وطني