دولي

أوباما: الراحل محمد الخامس أنقذ أرواح ما لا يقل عن ربع مليون مغربي يهودي


كشـ24 نشر في: 22 ديسمبر 2015

"باسم رئيس الولايات المتحدة"، أشاد السفير الأمريكي للتسامح الديني، ديفيد سابيرشتاين، الأحد بنيويورك، بشجاعة المغفور له الملك محمد الخامس في مواجهة القوانين العنصرية لحكومة فيشي، وهو عمل بطولي "حقق فارقا عميقا، أنقذ أرواح ما لا يقل عن ربع مليون مغربي يهودي".
 
وقال المسؤول الأمريكي السامي، خلال حفل تسليم جائزة الحرية "مارتن لوثر كينج أبراهام جوشوا هيشل"، الممنوحة للمغفور له الملك محمد الخامس، إن "حكومة الولايات المتحدة فخورة بعمق هذا العمل الشجاع، وأريد هنا أن أشيد بالملك الراحل الذي اضطلع بمثل هذا الدور الحاسم في إنقاذ أرواح الطائفة اليهودية، في وقت كان يتم فيه تنفيذ المؤامرات المميتة لمحرقة هولوكوست".
 
وخلال هذا الحفل، الذي تميز بالرسالة الملكية، التي تلاها، أندري أزولاي، مستشار  الملك، تسلمت الأميرة للا حسناء، هذه الجائزة باسم  الملك محمد السادس.
 
وقال سابيرشتاين إنه "شرف لي أن ألقي هذا الخطاب باسم رئيس الولايات المتحدة، باراك أوباما، والترحيب بصاحبة السمو الملكي، حفيدة المغفور له الملك محمد الخامس، وشقيقة  الملك محمد السادس، الحريص على تعزيز إرث عريق للتسامح".
 
وأضاف أن  الملك وحكومته "هم ورثة القيادة الرشيدة للمغفور له  الملك محمد الخامس"، مجددا التأكيد على "اعتراف الولايات المتحدة بجهود الملك التي ما فتئ يبذلها من أجل نشر قيم التسامح، والعيش المشترك، والوسطية سواء بالمغرب أو على الصعيد الإقليمي".
 
وأشاد سابيرشتاين لكون المغرب، القوي بقيادة الملك محمد السادس، أبان أن المسلمين واليهود وآخرين "يمكن أن يعيشوا ويتعايشوا في جو من السلام والانسجام ضمن مجتمع متعدد"، مبرزا "الجهود المحمودة والمثيرة للإعجاب للمملكة في مجال مكافحة التطرف العنيف، خصوصا عبر تكوين الأئمة بالعديد من البلدان الإفريقية".
 
وتابع أن جهود المغرب، تحت قيادة الملك، لذات أهمية كبرى بالنظر إلى "أننا نعيش في حقبة أبعد ما تكون عن الحياد، حقبة لا تتغاضى فيها المخيلة الجماعية لمجتمعاتنا عن آفاق الاقصاء والإخفاق"، داعيا إلى نشر قيم الحوار "بين حضاراتنا وثقافاتنا وأدياننا".
 
بهذا الصدد، ذكر بأن المغرب، تحت قيادة الملك، قام مؤخرا بترميم بيع ومقابر اليهود، مبرزا أن هذه العملية الواسعة النطاق تعد "مثالا حيا" على التسامح الذي يميز المملكة ضمن محفل الأمم.
 
ولاحظ أن الطائفة اليهودية المغربية تعد الأكثر دينامية في العالم العربي ، وذلك "بفضل الحرية التي يتمتع بها أفرادها كمواطنين مغاربة".
 
وأشار إلى أن المغرب، تحت قيادة الملك، خلق الظروف المواتية "لإحداث ترياق ضد العنف والظلم"، معتبرا أن المملكة، التي تعد ملاذا للسلام تتعايش فيها مختلف الطوائف الدينية، تمثل نموذجا في هذا الصدد.
 
وخلص إلى أن "العمل الذي قام به المغفور له الملك محمد الخامس، والذي يواصله اليوم حفيده،  الملك محمد السادس، يضيء الطريق، ويبعد شبح الظلامية، ولهذا أود أن أعبر لكم، صاحبة السمو الملكي، عن تشكرات الولايات المتحدة".
 
وجرى الحفل، الذي احتضنه كنيس بناي جيشورون، المتواجد بقلب مدينة نيويورك، بحضور على الخصوص السادة سيرج بيرديغو، السفير المتجول لصاحب الجلالة، ورشاد بوهلال، سفير المغرب بالولايات المتحدة، وعمر هلال، سفير المغرب لدى الأمم المتحدة، والعشرات من الدبلوماسيين والجامعيين والفاعلين في المجتمع المدني، الذين يمثلون الجاليتين اليهودية والمسلمة المقيمة بالولايات المتحدة وكندا.

"باسم رئيس الولايات المتحدة"، أشاد السفير الأمريكي للتسامح الديني، ديفيد سابيرشتاين، الأحد بنيويورك، بشجاعة المغفور له الملك محمد الخامس في مواجهة القوانين العنصرية لحكومة فيشي، وهو عمل بطولي "حقق فارقا عميقا، أنقذ أرواح ما لا يقل عن ربع مليون مغربي يهودي".
 
وقال المسؤول الأمريكي السامي، خلال حفل تسليم جائزة الحرية "مارتن لوثر كينج أبراهام جوشوا هيشل"، الممنوحة للمغفور له الملك محمد الخامس، إن "حكومة الولايات المتحدة فخورة بعمق هذا العمل الشجاع، وأريد هنا أن أشيد بالملك الراحل الذي اضطلع بمثل هذا الدور الحاسم في إنقاذ أرواح الطائفة اليهودية، في وقت كان يتم فيه تنفيذ المؤامرات المميتة لمحرقة هولوكوست".
 
وخلال هذا الحفل، الذي تميز بالرسالة الملكية، التي تلاها، أندري أزولاي، مستشار  الملك، تسلمت الأميرة للا حسناء، هذه الجائزة باسم  الملك محمد السادس.
 
وقال سابيرشتاين إنه "شرف لي أن ألقي هذا الخطاب باسم رئيس الولايات المتحدة، باراك أوباما، والترحيب بصاحبة السمو الملكي، حفيدة المغفور له الملك محمد الخامس، وشقيقة  الملك محمد السادس، الحريص على تعزيز إرث عريق للتسامح".
 
وأضاف أن  الملك وحكومته "هم ورثة القيادة الرشيدة للمغفور له  الملك محمد الخامس"، مجددا التأكيد على "اعتراف الولايات المتحدة بجهود الملك التي ما فتئ يبذلها من أجل نشر قيم التسامح، والعيش المشترك، والوسطية سواء بالمغرب أو على الصعيد الإقليمي".
 
وأشاد سابيرشتاين لكون المغرب، القوي بقيادة الملك محمد السادس، أبان أن المسلمين واليهود وآخرين "يمكن أن يعيشوا ويتعايشوا في جو من السلام والانسجام ضمن مجتمع متعدد"، مبرزا "الجهود المحمودة والمثيرة للإعجاب للمملكة في مجال مكافحة التطرف العنيف، خصوصا عبر تكوين الأئمة بالعديد من البلدان الإفريقية".
 
وتابع أن جهود المغرب، تحت قيادة الملك، لذات أهمية كبرى بالنظر إلى "أننا نعيش في حقبة أبعد ما تكون عن الحياد، حقبة لا تتغاضى فيها المخيلة الجماعية لمجتمعاتنا عن آفاق الاقصاء والإخفاق"، داعيا إلى نشر قيم الحوار "بين حضاراتنا وثقافاتنا وأدياننا".
 
بهذا الصدد، ذكر بأن المغرب، تحت قيادة الملك، قام مؤخرا بترميم بيع ومقابر اليهود، مبرزا أن هذه العملية الواسعة النطاق تعد "مثالا حيا" على التسامح الذي يميز المملكة ضمن محفل الأمم.
 
ولاحظ أن الطائفة اليهودية المغربية تعد الأكثر دينامية في العالم العربي ، وذلك "بفضل الحرية التي يتمتع بها أفرادها كمواطنين مغاربة".
 
وأشار إلى أن المغرب، تحت قيادة الملك، خلق الظروف المواتية "لإحداث ترياق ضد العنف والظلم"، معتبرا أن المملكة، التي تعد ملاذا للسلام تتعايش فيها مختلف الطوائف الدينية، تمثل نموذجا في هذا الصدد.
 
وخلص إلى أن "العمل الذي قام به المغفور له الملك محمد الخامس، والذي يواصله اليوم حفيده،  الملك محمد السادس، يضيء الطريق، ويبعد شبح الظلامية، ولهذا أود أن أعبر لكم، صاحبة السمو الملكي، عن تشكرات الولايات المتحدة".
 
وجرى الحفل، الذي احتضنه كنيس بناي جيشورون، المتواجد بقلب مدينة نيويورك، بحضور على الخصوص السادة سيرج بيرديغو، السفير المتجول لصاحب الجلالة، ورشاد بوهلال، سفير المغرب بالولايات المتحدة، وعمر هلال، سفير المغرب لدى الأمم المتحدة، والعشرات من الدبلوماسيين والجامعيين والفاعلين في المجتمع المدني، الذين يمثلون الجاليتين اليهودية والمسلمة المقيمة بالولايات المتحدة وكندا.


ملصقات


اقرأ أيضاً
كانت في طريقها للحج.. شاهد وفاة سيدة على متن طائرة أثناء رحلتها إلى المدينة المنورة
توفيت امرأة إندونيسية أثناء رحلتها الجوية إلى المدينة المنورة ضمن وفد الحجاج الإندونيسي المتجه لأداء فريضة الحج لعام 1446هـ، في حادثة لقيت تفاعلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي. وأفادت مصادر رسمية بأن الراحلة توفيت على متن الطائرة قبل وصولها إلى الأراضي السعودية، وقد تم دفنها في مقبرة البقيع بالمدينة المنورة، إحدى أقدس المقابر في العالم الإسلامي.  دفنت في مقبرة البقيع.. وفاة امرأة إندونيسية على متن طائرة أثناء توجهها إلى المدينة المنورة ضمن وفد إندونيسي لأداء فريضة الحج#الجزيرة_مباشر pic.twitter.com/yfdwyxl4bb— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) May 9, 2025ولقيت الحادثة تعاطفًا كبيرًا من المستخدمين عبر مواقع التواصل، حيث كتب أحدهم “إن شاء الله تُبعث وهي ملبية، إنا لله وإنا إليه راجعون”، وعلّق آخر قائلًا “الله يرحمها ويقبل نية الحج، ويبعثها كما ولدتها أمها دون أي ذنوب”. يُذكر أن موسم الحج يشهد كل عام تدفقًا من الحجاج من مختلف دول العالم، وتُعد إندونيسيا من أكثر الدول إرسالًا للحجيج سنويًا. المصدر : الجزيرة مباشر
دولي

تفاصيل صادمة عن مكالمة سرية للبابا ليون الـ14 عشية تنصيبه
ألمح البابا ليو الرابع عشر لأخيه ليلة المجمع الانتخابي بأنه قد يكون البابا القادم، متجاهلا نصيحة مهمة قدمها له. وكشف الأخ الأكبر جون بريفوست تفاصيل صادمة من مكالمة هاتفية أجراها مع الكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست، قبل أن يحجز في كنيسة سيستينا مع الـ132 كاردينالا الآخرين يوم الأربعاء. وقال جون بريفوست لصحيفة "ديلي هيرالد": "لقد سألني: أي اسم يجب أن أتخذ؟". وأضاف الأخ الأكبر: "بدأنا نذكر الأسماء عشوائيا لمجرد المزاح. أخبرته أنه لا يجب أن يكون ليو لأن ذلك سيجعله البابا الثالث عشر. لكنه على الأرجح قام ببعض البحث ليكتشف أنه في الواقع سيكون الرابع عشر". وقال جون بريفوست إنه كان مصدوما عندما تم اختيار شقيقه الأصغر، الذي ترعرع في شيكاغو، كأب مقدس للكنيسة الكاثوليكية الرومانية. وأضاف: "لم أكن أعتقد حقا أن هذا قد يحدث، كانت هناك فرصة، لمحة صغيرة. لكنني كنت في الحقيقة متفاجئا مثل الجميع عندما نادوا باسمه". كما كشف بريفوست عن فريق البيسبول المفضل للبابا ليو الرابع عشر، وهو فريق في حاجة إلى تدخل إلهي. فوفقا لأخيه، فإن البابا ليو الرابع عشر، وهو من مواليد شيكاغو، مشجع لفريق "وايت سوكس"، خلافا للتكهنات الواسعة الانتشار بأن البابا الجديد كان مشجعا لفريق "كابز". وقال شقيق البابا: "لم يكن أبدا مشجعا للكابز، لذا لا أعرف من أين أتت كل هذه الشائعات. لطالما كان مشجعا للسوكس. عائلة والدنا كانت من الجانب الشمالي من شيكاغو، لذا كانوا مشجعين للكابز". وبحسب المقابلة، فإن تشجيع وايت سوكس كان خيارا شخصيا للبابا ليو الرابع عشر في شبابه، بينما كان والده مشجعا لفريق "سانت لويس كاردينالز" المنافس. وفي تصرف محرج، نشر فريق "شيكاغو كابز" أمس الخميس لافتة مضيئة خارج ملعب "ريغلي فيلد" كتب عليها: "مرحبا شيكاغو، إنه مشجع للكابز!" يذكر أن فريق "وايت سوكس" سجل أسوأ رقم في تاريخ دوري البيسبول MLB الموسم الماضي بخسارة 121 مباراة مقابل 41 فوزا، كما خسر أمس الخميس أمام "كانساس سيتي رويالز" بنتيجة 10-0. وتم انتخاب كاردينال شيكاغو روبرت فرانسيس بريفوست، أمس الخميس، بعد أربع جولات من التصويت، كرأس جديد للكنيسة الكاثوليكية بعد 24 ساعة فقط من انعقاد المجمع المغلق في كنيسة سيستين.
دولي

36 قتيلاً في باكستان حصيلة الاشتباكات مع الهند
قتل أربعة مدنيين، بينهم طفلة، ليل الخميس الجمعة في كشمير الباكستانية بقصف مدفعي مصدره الهند، وفق ما أفاد مسؤولان. وقال عديل خان ضابط الشرطة في كوتلي: «قصفت القوّات الهندية مناطق مدنية ليلاً، ما أودى بأربعة مدنيين، بينهم طفلة في عامها الثاني». وأكّد مصدر حكومي محلي الحصيلة، ما يرفع إجمالي القتلى المدنيين إلى 36 منذ الأربعاء في باكستان وكشمير الباكستانية، بحسب المصادر الرسمية. ويخوض البلدان اشتباكات منذ أن قصفت الهند مواقع متعددة في باكستان الأربعاء قالت: إنها معسكرات لمسلحين رداً على هجوم دامٍ في منطقة كشمير المضطربة الشهر الماضي متهمة إسلام آباد بالضلوع فيه ونفت باكستان الاتهامات، لكن البلدين يتبادلان إطلاق النار عبر الحدود والقصف وإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ منذ ذلك الحين.
دولي

موجة فرح تعم الولايات المتحدة عقب انتخاب أول بابا من أصل أمريكي
عمت فرحة كبيرة أرجاء الولايات المتحدة، حيث احتفل الكاثوليكيون بانتخاب الكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست، الخميس، في منصب البابا الـ267 للكنيسة الكاثوليكية، ليكون بذلك أول بابا من أصل أمريكي. وكتب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في منشور على منصته الاجتماعية (تروث سوشال): "تهانينا للكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست الذي تم انتخابه بابا"، والذي سيحمل اسم ليون الرابع عشر. وقال الرئيس الأمريكي: "إنه لشرف كبير أن يكون أول بابا من أصل أمريكي (...) يا له من شرف عظيم لبلدنا". وأضاف "أتطلع إلى لقاء البابا" الجديد. "ستكون لحظة بالغة الأهمية!". من جهته، هنأ نائب الرئيس، جي. دي. فانس، قداسة البابا الجديد. وأعرب، في منشور على منصة (X)، عن ثقته بأن "ملايين الكاثوليك الأمريكيين وغيرهم من المسيحيين سيصلون من أجل نجاحه في منصبه، مضيفا "ليباركه الله". وفي بيان صدر عقب إعلان الخبر، أبرز وزير الخارجية، ماركو روبيو، أن هذه اللحظة تكتسي أهمية بالغة بالنسبة للكنيسة الكاثوليكية، إذ تمنح "أملا متجددا واستمرارية" لأزيد من مليار من الكاثوليك عبر العالم. وأشار رئيس الدبلوماسية الأمريكية إلى أن "البابوية تضطلع بمسؤولية مقدسة وجليلة"، مؤكدا أن "الولايات المتحدة تتطلع قدما إلى تعميق علاقتنا الراسخة مع الكرسي الرسولي في ظل تولي أول حبر أعظم أمريكي" لهذا المنصب. من جهته، عبر براندون جونسون، عمدة مدينة شيكاغو، مسقط رأس البابا ليون الرابع عشر، عن سعادته، متقدما بالتهنئة لأول بابا من أصل أمريكي. بدوره، وصف جي روبرت بريتزكر، حاكم ولاية إلينوي حيث تقع مدينة شيكاغو، اختيار الكاردينال بريفوست أول بابا أمريكي للكنيسة الكاثوليكية بـ"اللحظة التاريخية"، معتبرا أنها "تدشن فصلا جديدا (...) في وقت نحتاج فيه إلى التعاطف والتضامن والسلام". وعلى حسابهم الرسمي على منصة (X)، نوه الجمهوريون في مجلس النواب بـ"البابا الأمريكي الأول". من جانبه، أعرب رئيس أساقفة ديترويت، إدوارد جي. وايزنبرغر، في بيان، عن شعوره "بفرحة استثنائية"، مضيفا أن المسار الحافل للكاردينال بريفوست في مجال العمل الخيري، وخبرته السابقة الواسعة في الفاتيكان، وتواضعه الشخصي، كلها صفات ساهمت على الأرجح في اختياره من طرف زملائه الكرادلة. ويعد البابا الجديد للكنيسة الكاثوليكية رابع بابا من أصول غير إيطالية على التوالي، بعد البولندي يوحنا بولس الثاني (1978-2005)، والألماني بينيديكت السادس عشر (2005-2013)، والأرجنتيني فرانسوا (2013-2025). ونال روبرت فرانسيس بريفوست، الذي جرى انتخابه في اليوم الثاني من المجمع المغلق، أغلبية ثلثي أصوات الناخبين الكرادلة الـ133، أي 89 صوتا على الأقل، ليخلف بذلك البابا فرانسوا، الذي توفي يوم 21 أبريل الماضي.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة