

دولي
أنقرة تحقق في عملية تفتيش أوروبية لسفينة شحن تركية متجهة إلى ليبيا
أعلنت النيابة العامة بالعاصمة أنقرة، اليوم الجمعة، عن فتحها تحقيقا حول توقيف عملية "إيريني" الأوروبية، السفينة التركية "روزلين-أ" في طريقها إلى ليبيا وتفتيشها.وذكرت النيابة العامة، في بيان لها، أنه على الرغم من عدم وجود إذن لتفتيش السفينة التجارية في المياه المفتوحة يوم 22 نونبر الحالي، إلا أنه تم تفتيشها بشكل مخالف للوائح الدولية.وكانت فرقاطة ألمانية فتشت، في إطار عملية "إيريني"، سفينة تجارية تركية كانت متوجهة إلى ميناء مصراتة شرق ليبيا.وحسب وسائل إعلام محلية، أعلنت وزارة الدفاع الألمانية، أنها لم تعثر على أي بضائع محظورة ضمن شحنة السفينة.يذكر أن الاتحاد الأوروبي أطلق، في 31 مارس الماضي، عملية "إيريني" في البحر المتوسط لفرض حظر على توريد الأسلحة إلى ليبيا.وفي 4 غشت الماضي، انطلقت الفرقاطة الألمانية "هامبورغ" وعلى متنها نحو 250 عسكريا متجهة إلى البحر المتوسط، للمشاركة في عملية "إيريني" لمراقبة حظر تصدير السلاح إلى ليبيا، وكذلك منع تهريب النفط.
أعلنت النيابة العامة بالعاصمة أنقرة، اليوم الجمعة، عن فتحها تحقيقا حول توقيف عملية "إيريني" الأوروبية، السفينة التركية "روزلين-أ" في طريقها إلى ليبيا وتفتيشها.وذكرت النيابة العامة، في بيان لها، أنه على الرغم من عدم وجود إذن لتفتيش السفينة التجارية في المياه المفتوحة يوم 22 نونبر الحالي، إلا أنه تم تفتيشها بشكل مخالف للوائح الدولية.وكانت فرقاطة ألمانية فتشت، في إطار عملية "إيريني"، سفينة تجارية تركية كانت متوجهة إلى ميناء مصراتة شرق ليبيا.وحسب وسائل إعلام محلية، أعلنت وزارة الدفاع الألمانية، أنها لم تعثر على أي بضائع محظورة ضمن شحنة السفينة.يذكر أن الاتحاد الأوروبي أطلق، في 31 مارس الماضي، عملية "إيريني" في البحر المتوسط لفرض حظر على توريد الأسلحة إلى ليبيا.وفي 4 غشت الماضي، انطلقت الفرقاطة الألمانية "هامبورغ" وعلى متنها نحو 250 عسكريا متجهة إلى البحر المتوسط، للمشاركة في عملية "إيريني" لمراقبة حظر تصدير السلاح إلى ليبيا، وكذلك منع تهريب النفط.
ملصقات
