جهوي
أنشطة تحسيسية للكشف الطوعي عن السيدا بآسفي
نظمت المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بآسفي، مؤخرا، أنشطة تحسيسية حول الكشف الطوعي عن داء فقدان المناعة المكتسبة.وتناولت التظاهرة العلمية الأكاديمية، التي تندرج في إطار الحملة الوطنية للتحسيس والكشف الطوعي عن السيدا التي تنظمها وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، والتي تابعها الطلبة المهندسون، خطورة الأمراض المتنقلة جنسيا وطرق الوقاية منها، ومدى أهمية الكشف الطوعي عنها.وتكمن أهمية لقاءات من هذا القبيل، في تسليط الضوء على أهمية انخراط المؤسسات الجامعية في التعريف بقضايا مجتمعية وصحية راهنة، من خلال الاستشهاد بالمخططات الوطنية الاستراتيجية لمكافحة داء السيدا، والتي تتضمن مجموعة من التدابير الرامية إلى توسيع برامج الوقاية من الإصابة بهذا الداء، بتعاون مع كافة الشركاء في هذا المجال بهدف تحسيس المواطنين، لاسيما الشباب والنساء بخطورة الإصابة بهذا الداء وأهمية الكشف المبكر.وتجلي هذه اللقاءات الحاجة إلى تعزيز مراكز الكشف وتوسيعها، مع إشراك مهنيي الصحة في مكافحة هذا الداء، وتبني مقاربة مبتكرة تتجاوز توفير الأدوية، إلى توفير المتابعة النفسية للمصابين المحتملين من أجل دعمهم وتشجيعهم، مع تنظيم الحملات التحسيسية والتوعوية، المساعدة في التقيد بالاحتياطات اللازمة لتجنب الداء، والحد من انتشاره.كما انكبت على نفي الوصم بالعار الذي يطال المصاب بداء السيدا، لغرض الترافع عن المريض، وعن حقه في التطبيب والحياة.عرف اللقاء، على الخصوص، حضور مدير المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بآسفي، الدكتور خليل بن خوجة، وأطر المندوبية الإقليمية للصحة بآسفي، ممثلين في كل من الدكتور أنس القادري، أخصائي الصحة العمومية، و اجباري منى، مسؤولة عن برنامج السيدا، والماطا لطيفة، المسؤولة عن الصحة المدرسية والجامعية بالمندوبية.
نظمت المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بآسفي، مؤخرا، أنشطة تحسيسية حول الكشف الطوعي عن داء فقدان المناعة المكتسبة.وتناولت التظاهرة العلمية الأكاديمية، التي تندرج في إطار الحملة الوطنية للتحسيس والكشف الطوعي عن السيدا التي تنظمها وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، والتي تابعها الطلبة المهندسون، خطورة الأمراض المتنقلة جنسيا وطرق الوقاية منها، ومدى أهمية الكشف الطوعي عنها.وتكمن أهمية لقاءات من هذا القبيل، في تسليط الضوء على أهمية انخراط المؤسسات الجامعية في التعريف بقضايا مجتمعية وصحية راهنة، من خلال الاستشهاد بالمخططات الوطنية الاستراتيجية لمكافحة داء السيدا، والتي تتضمن مجموعة من التدابير الرامية إلى توسيع برامج الوقاية من الإصابة بهذا الداء، بتعاون مع كافة الشركاء في هذا المجال بهدف تحسيس المواطنين، لاسيما الشباب والنساء بخطورة الإصابة بهذا الداء وأهمية الكشف المبكر.وتجلي هذه اللقاءات الحاجة إلى تعزيز مراكز الكشف وتوسيعها، مع إشراك مهنيي الصحة في مكافحة هذا الداء، وتبني مقاربة مبتكرة تتجاوز توفير الأدوية، إلى توفير المتابعة النفسية للمصابين المحتملين من أجل دعمهم وتشجيعهم، مع تنظيم الحملات التحسيسية والتوعوية، المساعدة في التقيد بالاحتياطات اللازمة لتجنب الداء، والحد من انتشاره.كما انكبت على نفي الوصم بالعار الذي يطال المصاب بداء السيدا، لغرض الترافع عن المريض، وعن حقه في التطبيب والحياة.عرف اللقاء، على الخصوص، حضور مدير المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بآسفي، الدكتور خليل بن خوجة، وأطر المندوبية الإقليمية للصحة بآسفي، ممثلين في كل من الدكتور أنس القادري، أخصائي الصحة العمومية، و اجباري منى، مسؤولة عن برنامج السيدا، والماطا لطيفة، المسؤولة عن الصحة المدرسية والجامعية بالمندوبية.
ملصقات
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي