جهوي

أنشطة تحسيسية للكشف الطوعي عن السيدا بآسفي


كشـ24 نشر في: 20 ديسمبر 2021

نظمت المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بآسفي، مؤخرا، أنشطة تحسيسية حول الكشف الطوعي عن داء فقدان المناعة المكتسبة.وتناولت التظاهرة العلمية الأكاديمية، التي تندرج في إطار الحملة الوطنية للتحسيس والكشف الطوعي عن السيدا التي تنظمها وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، والتي تابعها الطلبة المهندسون، خطورة الأمراض المتنقلة جنسيا وطرق الوقاية منها، ومدى أهمية الكشف الطوعي عنها.وتكمن أهمية لقاءات من هذا القبيل، في تسليط الضوء على أهمية انخراط المؤسسات الجامعية في التعريف بقضايا مجتمعية وصحية راهنة، من خلال الاستشهاد بالمخططات الوطنية الاستراتيجية لمكافحة داء السيدا، والتي تتضمن مجموعة من التدابير الرامية إلى توسيع برامج الوقاية من الإصابة بهذا الداء، بتعاون مع كافة الشركاء في هذا المجال بهدف تحسيس المواطنين، لاسيما الشباب والنساء بخطورة الإصابة بهذا الداء وأهمية الكشف المبكر.وتجلي هذه اللقاءات الحاجة إلى تعزيز مراكز الكشف وتوسيعها، مع إشراك مهنيي الصحة في مكافحة هذا الداء، وتبني مقاربة مبتكرة تتجاوز توفير الأدوية، إلى توفير المتابعة النفسية للمصابين المحتملين من أجل دعمهم وتشجيعهم، مع تنظيم الحملات التحسيسية والتوعوية، المساعدة في التقيد بالاحتياطات اللازمة لتجنب الداء، والحد من انتشاره.كما انكبت على نفي الوصم بالعار الذي يطال المصاب بداء السيدا، لغرض الترافع عن المريض، وعن حقه في التطبيب والحياة.عرف اللقاء، على الخصوص، حضور مدير المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بآسفي، الدكتور خليل بن خوجة، وأطر المندوبية الإقليمية للصحة بآسفي، ممثلين في كل من الدكتور أنس القادري، أخصائي الصحة العمومية، و اجباري منى، مسؤولة عن برنامج السيدا، والماطا لطيفة، المسؤولة عن الصحة المدرسية والجامعية بالمندوبية.

نظمت المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بآسفي، مؤخرا، أنشطة تحسيسية حول الكشف الطوعي عن داء فقدان المناعة المكتسبة.وتناولت التظاهرة العلمية الأكاديمية، التي تندرج في إطار الحملة الوطنية للتحسيس والكشف الطوعي عن السيدا التي تنظمها وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، والتي تابعها الطلبة المهندسون، خطورة الأمراض المتنقلة جنسيا وطرق الوقاية منها، ومدى أهمية الكشف الطوعي عنها.وتكمن أهمية لقاءات من هذا القبيل، في تسليط الضوء على أهمية انخراط المؤسسات الجامعية في التعريف بقضايا مجتمعية وصحية راهنة، من خلال الاستشهاد بالمخططات الوطنية الاستراتيجية لمكافحة داء السيدا، والتي تتضمن مجموعة من التدابير الرامية إلى توسيع برامج الوقاية من الإصابة بهذا الداء، بتعاون مع كافة الشركاء في هذا المجال بهدف تحسيس المواطنين، لاسيما الشباب والنساء بخطورة الإصابة بهذا الداء وأهمية الكشف المبكر.وتجلي هذه اللقاءات الحاجة إلى تعزيز مراكز الكشف وتوسيعها، مع إشراك مهنيي الصحة في مكافحة هذا الداء، وتبني مقاربة مبتكرة تتجاوز توفير الأدوية، إلى توفير المتابعة النفسية للمصابين المحتملين من أجل دعمهم وتشجيعهم، مع تنظيم الحملات التحسيسية والتوعوية، المساعدة في التقيد بالاحتياطات اللازمة لتجنب الداء، والحد من انتشاره.كما انكبت على نفي الوصم بالعار الذي يطال المصاب بداء السيدا، لغرض الترافع عن المريض، وعن حقه في التطبيب والحياة.عرف اللقاء، على الخصوص، حضور مدير المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بآسفي، الدكتور خليل بن خوجة، وأطر المندوبية الإقليمية للصحة بآسفي، ممثلين في كل من الدكتور أنس القادري، أخصائي الصحة العمومية، و اجباري منى، مسؤولة عن برنامج السيدا، والماطا لطيفة، المسؤولة عن الصحة المدرسية والجامعية بالمندوبية.



اقرأ أيضاً
تنصيب الاستاذة فاطمة العبدلاوي رئيسة جديدة للمحكمة الابتدائية ببنجرير
تم صبيحة يومه الثلاثاء فاتح يوليوز 2025 بمدينة بنجرير تنصيب الاستاذة فاطمة العبدلاوي رئيسة جديدة للمحكمة الابتدائية بالمدينة، بحضور كبار المسؤولين بالدائرة القضائية لمراكش. وانعقدت جلسة حفل التنصيب بحضور الكاتب العام لعمالة إقليم الرحامنة، والرئيس الأول لمحكمة الاستئناف بمراكش، والوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف، إلى جانب رؤساء المحاكم ووكلاء الملك بالدائرة القضائية مراكش، ورئيس هيئة المحامين بمراكش، الى جانب عدة شخصيات مدنية وعسكرية، ومنتخبين، وفعاليات من المجتمع المدني.وقد نوهت مختلف الكلمات التي القيت خلال الجلسة بالكفاءة المهنية للاستاذة فاطمة العبدلاوي، وبمسارها القضائي المتميز، كما تم خلال المناسبة توجيه كلمات شكر وامتنان للرئيس السابق للمحكمة، تقديرًا لما قدمه من مجهودات قيمة في تطوير أداء المحكمة وتعزيز صورة المؤسسة القضائية داخل الإقليم.ويأتي هذا التنصيب في سياق الدينامية الجديدة التي تشهدها منظومة العدالة بالمملكة، والتي تندرج ضمن التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، الهادفة إلى تحديث الإدارة القضائية وضمان عدالة فعالة، قريبة من المواطن.  
جهوي

إحباط محاولة تهريب ثلاثة أطنان و30 كيلوغراما من مخدر الشيرا بالصويرة
تمكنت عناصر الشرطة بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة الصويرة بتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، في الساعات الأولى من فجر اليوم الثلاثاء، من إحباط محاولة تهريب ثلاثة أطنان و30 كيلوغراما من مخدر الشيرا، وتوقيف ثلاثة أشخاص يشتبه في ارتباطهم بشبكة إجرامية تنشط في التهريب الدولي للمخدرات والمؤثرات العقلية. وأوضح بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أنه تم تنفيذ هذه العملية الأمنية على مقربة من الشريط الساحلي بالمنطقة القروية سيدي إسحاق، حيث أسفرت عن حجز 80 رزمة من مخدر الشيرا بلغ مجموع وزنها حوالي ثلاثة أطنان و30 كيلوغراما، علاوة على 29 حاوية بلاستيكية تضم 725 لترا من المحروقات.وأضاف أن الأبحاث والتحريات المتواصلة في هذه القضية مكنت من توقيف ثلاثة أشخاص يشتبه في ارتباطهم بهذا النشاط الإجرامي، حيث تم العثور بحوزتهم على مبلغ مالي قدره 12 مليون سنتيم يشتبه في كونه من متحصلات ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية. وأشار المصدر ذاته إلى أنه تم إخضاع المشتبه فيهم للبحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، وكذا توقيف باقي المشاركين والمساهمين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
جهوي

“المال السّايب”.. من المسؤول عن “إقبار” مسبح أيت أورير؟
مع حلول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة بشكل لافت، عادت إلى الواجهة قضية إغلاق المسبح البلدي بمدينة أيت أورير، والتي أثارت ولا تزال تثير استياءً واسعًا في أوساط الساكنة. المسبح، الذي تم إنجازه قبل سنوات بتكلفة كبيرة من المال العام، ما يزال مغلقا دون مبررات واضحة، وسط غياب تام لأي تواصل من طرف المجلس الجماعي أو الجهات المعنية بشأن الأسباب الحقيقية وراء عدم فتحه أمام العموم، رغم الحاجة الماسة إليه في هذه الفترة. أمام هذا الوضع، يضطر العديد من الأطفال والمراهقين إلى اللجوء إلى السباحة في السواقي والمجاري المائية المنتشرة بضواحي المدينة، معرضين أنفسهم لخطر الغرق والإصابات، في ظل تجاهل السلطات المحلية لهذه السلوكيات الخطرة التي تتكرر كل صيف. وبهذا الخصوص، أكد مهتمون بالشأن المحلي، أن هذا الإغلاق، في ظل استمرار معاناة الأطفال مع حرارة الصيف وغياب بدائل آمنة للترفيه، يكشف عن فشل واضح في تدبير هذا المرفق العمومي، وسوء تقدير لأهمية المسبح كخدمة اجتماعية أساسية، خاصة في مدينة تفتقر لمرافق الترفيه والترويح عن النفس. وشددوا على أن تواصل اغلاق هذا المرفق، هو إهدار صريح للمال العام، وتكريس لسياسة الاستهتار بالبنية التحتية والمرافق الممولة من جيوب دافعي الضرائب، مطالبين بضرورة فتح تحقيق إداري لتحديد المسؤوليات، والكشف عن أسباب هذا القرار الذي حرم المدينة من مشروع حيوي.  
جهوي

من أجل صيانة الشبكة.. الاعلان عن انقطاع التيار الكهربائي بعدة دواوير بالحوز
في إطار التحسين المستمر لجودة الخدمات، تعلن الشركة الجهوية متعددة الخدمات مراكش أسفي إلى علم زبناء جهة مراكش- آسفي أنه سيتم برمجة أشغال صيانة شبكة الكهرباء ما سينتج عنه قطع التزويد بالتيار الكهربائي حسب البرنامج التالي :
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة