مراكش
أم تناشد وكيل الملك للتحقيق في حادث إصابة ابنتها بحضانة بمراكش
وجهت "ش.ف" شكاية إلى وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بمراكش، تطالب من خلالها فتح بحث في واقعة تعرض ابنتها "أ.ه" لحادثة بأحد روض الحضانة بحي جليز بمراكش.وبحسب الشكاية التي توصلت “كشـ24” بنسخة منها، فإن المشتكية “ش.ف” عاينت بتاريخ 29/11/2018 في حدود الساعة 4 و 30 دقيقة تعرض ابنتها "أ.ه" البالغة من العمر عامين ونصف، لحادثة داخل حضانة بحي جليز بمراكش، حيث أصيبت بجرح في الرأس، تطلب خياطة وفحصا بالسكانير وفق شهادة طبية بها عجز لمدة 21 يوما وتحت المراقبة لمدة 30 يوما".وقالت المشتكية “ش.ف”، " أنه لم يكن لدي علم بالواقعة، ولم يتم إخباري بذلك، ولم يقوموا بالإسعافات الأولية، ولم يقوموا بأخذها عند الطبيب، وعند ذهابي لأخذها لاحضت أنهم قاموا بتغيير ملابسها حتى الداخلية وقاموا بتصبين ملابسها لكي لا ألاحظ أثر الدم على ملابسها".وتابعت المشتكية، " لما سألت عن السبب أخبروني أنها وقعت، وجرحت جرحا بسيطا، وعندما سألت عن عدم إخباري أو الاتصال بي، تمت إجابتي بأن الحادث وقع بنصف ساعة فقط، واستفسرت عن المدة القليلة كيف تم غسل الطفل وملابسها أيضا، مما يدل على أن المكلفة بها لم تتركها حتى ترتاح من أثر الإصابة، وكل همها هو إخفاء ما وقع قبل وصولي بموعد الخروج". بحسب تعبير الشكاية ذاتها.وأضافت المشتكية “ش.ف”، "أنه في اليوم الموالي ذهبت إلى المدرسة لمشاهدة فيديو الكاميرا، وتم الكذب علي بأن الكاميرا غير موجودة، وعندما ألححت على الإطلاع على فيديو الكاميرا، أخبرتني المكلفة بأنها لا تعرف تشغيلها ووعدتني بمشاهدة ما سجلته الكاميرا يوم الاثنين، وعندما رجعت في الموعد، أخبرتني أنها لن تجعلني أشاهد الكاميرا، وطردتني من المدرسة، لكني رفضت الخروج منها ودفعتني بالقوة، وأغلق باب المدرسة على يدي، ولدي شهود على الواقعة".
وجهت "ش.ف" شكاية إلى وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بمراكش، تطالب من خلالها فتح بحث في واقعة تعرض ابنتها "أ.ه" لحادثة بأحد روض الحضانة بحي جليز بمراكش.وبحسب الشكاية التي توصلت “كشـ24” بنسخة منها، فإن المشتكية “ش.ف” عاينت بتاريخ 29/11/2018 في حدود الساعة 4 و 30 دقيقة تعرض ابنتها "أ.ه" البالغة من العمر عامين ونصف، لحادثة داخل حضانة بحي جليز بمراكش، حيث أصيبت بجرح في الرأس، تطلب خياطة وفحصا بالسكانير وفق شهادة طبية بها عجز لمدة 21 يوما وتحت المراقبة لمدة 30 يوما".وقالت المشتكية “ش.ف”، " أنه لم يكن لدي علم بالواقعة، ولم يتم إخباري بذلك، ولم يقوموا بالإسعافات الأولية، ولم يقوموا بأخذها عند الطبيب، وعند ذهابي لأخذها لاحضت أنهم قاموا بتغيير ملابسها حتى الداخلية وقاموا بتصبين ملابسها لكي لا ألاحظ أثر الدم على ملابسها".وتابعت المشتكية، " لما سألت عن السبب أخبروني أنها وقعت، وجرحت جرحا بسيطا، وعندما سألت عن عدم إخباري أو الاتصال بي، تمت إجابتي بأن الحادث وقع بنصف ساعة فقط، واستفسرت عن المدة القليلة كيف تم غسل الطفل وملابسها أيضا، مما يدل على أن المكلفة بها لم تتركها حتى ترتاح من أثر الإصابة، وكل همها هو إخفاء ما وقع قبل وصولي بموعد الخروج". بحسب تعبير الشكاية ذاتها.وأضافت المشتكية “ش.ف”، "أنه في اليوم الموالي ذهبت إلى المدرسة لمشاهدة فيديو الكاميرا، وتم الكذب علي بأن الكاميرا غير موجودة، وعندما ألححت على الإطلاع على فيديو الكاميرا، أخبرتني المكلفة بأنها لا تعرف تشغيلها ووعدتني بمشاهدة ما سجلته الكاميرا يوم الاثنين، وعندما رجعت في الموعد، أخبرتني أنها لن تجعلني أشاهد الكاميرا، وطردتني من المدرسة، لكني رفضت الخروج منها ودفعتني بالقوة، وأغلق باب المدرسة على يدي، ولدي شهود على الواقعة".
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش