أم تكتوي بنيران رحيل إبنها في ظروف غامضة أثناء عمله بوحدة سياحية بمراكش وتطالب بفك لغز وفاته
كشـ24
نشر في: 3 أغسطس 2015 كشـ24
لازالت والدة الشاب الراحل " اسماعيل حدو" تنتظر الكشف عن ظروف وملابسات الوفاة الغامضة لابنها أثناء العمل بإحدى دور الضيافة ضواحي مراكش.
وبحسب إفادة الأم "مينة بوزبيدة" التي تكتوي بنيران الفراق المفاجأ لفلدة كبدها لـ"كشـ24"، فإن فصول الواقعة الأليمة تعود إلى يوم الأحد 23فبراير 2014 حوالي الرابعة صباحا، حينما تلقت النبأ الفاجعة من ابنتها المتواجدة بالرباط لتخبرها بوفاة الإبن الذي غادر البيت بصحة جيدة إلى مقر عمله في دار للضيافة بدوار كاوي طريق امزميز 6 كلم بجماعة تسلطانت ضواحي مراكش.
والخطير في الأمر تضيف الأم أن المشغل الأجنبي عمد إلى نقل جثة ابنها المزداد في 1982/07/21 بمراكش على متن سيارته الى مستشفى ابن طفيل ضاربا عرض الحائط بكل الضوابط القانونية التي كان من المفروض القيام بها.
وطالبت الأم المكلومة الجهات المعنية من أجل التدخل لنفض الغبار عن هذا الملف الذي تم طيه وكشف ظروف وملابسات الوفاة حتى يطمئن قلبها.
لازالت والدة الشاب الراحل " اسماعيل حدو" تنتظر الكشف عن ظروف وملابسات الوفاة الغامضة لابنها أثناء العمل بإحدى دور الضيافة ضواحي مراكش.
وبحسب إفادة الأم "مينة بوزبيدة" التي تكتوي بنيران الفراق المفاجأ لفلدة كبدها لـ"كشـ24"، فإن فصول الواقعة الأليمة تعود إلى يوم الأحد 23فبراير 2014 حوالي الرابعة صباحا، حينما تلقت النبأ الفاجعة من ابنتها المتواجدة بالرباط لتخبرها بوفاة الإبن الذي غادر البيت بصحة جيدة إلى مقر عمله في دار للضيافة بدوار كاوي طريق امزميز 6 كلم بجماعة تسلطانت ضواحي مراكش.
والخطير في الأمر تضيف الأم أن المشغل الأجنبي عمد إلى نقل جثة ابنها المزداد في 1982/07/21 بمراكش على متن سيارته الى مستشفى ابن طفيل ضاربا عرض الحائط بكل الضوابط القانونية التي كان من المفروض القيام بها.
وطالبت الأم المكلومة الجهات المعنية من أجل التدخل لنفض الغبار عن هذا الملف الذي تم طيه وكشف ظروف وملابسات الوفاة حتى يطمئن قلبها.