التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
أمين وزوجته سارة يردان على بلاغ الأمن ويرويان لـ”كشـ24″ تفاصيل الإعتداء عليهما بحي القصبة بمراكش
نشر في: 20 يونيو 2016
عبر أمين وزوجته سارة عن استغرابهما لما جاء في بلاغ ولاية الأمن والذي يتضمن بحسبهما "منزلقا خطيرا" من خلال اتهامهما باستفزاز الجيران دون تحديد طبيعة الإستفزازات، مما يعني أن اللباس بطريقة معينة يعد استفزازا على حد قولهما.
وأضاف أمين وسارة الناشطين الحقوقين والعضوين بفرع المنارة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، أن "ما سكت عنه البلاغ أشار إليه بالإمعان فقط هو المحصلة لسبب الإعتداء أي اللباس بطريقة لم تعجبهم و بالأخص قبل أذان المغرب".
وأعاد الزوج الشاب أمين في تصريح لـ"كشـ24"، تركيب فصول واقعة الإعتداء التي تعرض لها وزوجته من طرف ساكنة حيه بتراب مقاطعة المشور القصبة، والتي تعود تفاصيلها إلى أول امس السبت 18 يونيو الجاري، وبالضبط ساعات قليلة قبيل أذان المغرب، حينما خرجت زوجته لقضاء بعض الأغراض من الدكان وتركته نائما، قبل أن تعود إليه وتوقظه لتخبره بأنها قد وقع لها سوء تفاهم مع أحدهم وبكونها تخشى أن يعترض سبيلها مجددا حين خروجها لشراء ما تبقى من لوزام الإفطار.
وأضاف أمين أنه خرج لمرافقة زوجته غير أنه في الطريق تفاجأ بمجموعة من شباب الحي الذي ترعرع فيه وهم يعترضان سبيلهما، حيث سارع أحدهما إلى صفعه، فيما قامت فتاة من ذوي السوابق كانت قد نزلت للتو من بيتها بخبط رأس سارة مع جدار منزل.
وأوضح أمين أنه لما استفسر الشاب الذي صفعه عن دواعي فعلته بالدائرة الأمنية، أجابه بأنه أقدم على ذلك عقابا له على لباس زوجته وقال له "ضربتك حينت مراتك فاتت الحدود، وحينت هي وليا مقدرتش نضربها وضربتك أنت"، فيما عللت الفتاة التي اعتدت على زوجته بالضرب فعلتها بكون سارة كانت تشتم بصوت كان يسمع من شرفة بيت أسرتها فنزلت لضربها.
واشار أمين إلى أنه تفاجأ بمجموعة ممن اعتدوا عليه وعلى زوجته وهددوهما بالتصفية الجسدية، وقد تجمعوا أمام الدائرة الأمنية للشهادة ضدهما.
وأكد المتحدث أن زوجته سارة كان لباسها جد عادي يتجلى في سروال عادي و قميص وهو الأمر الذي توثقه الكاميرات المثبتة بالحي، غير أن أحدهم لم يعجبه الأمر فاستوقفها وتفوه بكلمات لم تعجبها مما جعلها تدخل معه في مشادات كلامية، ما دفع به إلى التهديد بحرقها إن لم تلتزم منزلها.
وكانت الإدارة العامة للأمن الوطني عبر بلاغ لولاية أمن مراكش، نفت بشكل قاطع، ما وصفته بـ المزاعم والادعاءات التي تتحدث عن قيام أشخاص أو جماعات بتطبيق القانون عوضا عن السلطات العمومية المختصة، وتؤكد في المقابل حقيقة السيدة المتزوجة التي ورد أنها تعرضت للعنف بسبب لباسها.
فمساء يوم الجمعة 17 يونيو الجاري، يؤكد البلاغ الرسمي، توصلت الدائرة الرابعة للأمن العمومي بمراكش بشكاية زوجين، يقطنان بحي القصبة، مفادها تعرضهما لاعتداء لفظي مقرون باعتداء جسدي من طرف شاب وفتاة يقطنان بنفس الحي قبيل أذان المغرب.
الأبحاث والتحريات المنجزة في هذه القضية، مكنت، حسب نفس البلاغ، من تشخيص هوية المشتكى بهما والاستماع إليهما في محضر قانوني، أكدا فيه واقعة تعنيف المشتكى بهما بسبب ما اعتبراها تصرفات استفزازية صادرة عن الزوجين في حق السكان المجاورين، وهو ما تطور إلى سجال لفظي واعتداء جسدي.
ويضيف البلاغ، أنه قد تم تضمين هذه الإجراءات في مسطرة قانونية ستحال على النيابة العامة تنفيذا لتعليماتها في الموضوع، وذلك بعدما لم يرغب الشاكيان في متابعة المشتكى بهما أمام العدالة.
وأضاف أمين وسارة الناشطين الحقوقين والعضوين بفرع المنارة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، أن "ما سكت عنه البلاغ أشار إليه بالإمعان فقط هو المحصلة لسبب الإعتداء أي اللباس بطريقة لم تعجبهم و بالأخص قبل أذان المغرب".
وأعاد الزوج الشاب أمين في تصريح لـ"كشـ24"، تركيب فصول واقعة الإعتداء التي تعرض لها وزوجته من طرف ساكنة حيه بتراب مقاطعة المشور القصبة، والتي تعود تفاصيلها إلى أول امس السبت 18 يونيو الجاري، وبالضبط ساعات قليلة قبيل أذان المغرب، حينما خرجت زوجته لقضاء بعض الأغراض من الدكان وتركته نائما، قبل أن تعود إليه وتوقظه لتخبره بأنها قد وقع لها سوء تفاهم مع أحدهم وبكونها تخشى أن يعترض سبيلها مجددا حين خروجها لشراء ما تبقى من لوزام الإفطار.
وأضاف أمين أنه خرج لمرافقة زوجته غير أنه في الطريق تفاجأ بمجموعة من شباب الحي الذي ترعرع فيه وهم يعترضان سبيلهما، حيث سارع أحدهما إلى صفعه، فيما قامت فتاة من ذوي السوابق كانت قد نزلت للتو من بيتها بخبط رأس سارة مع جدار منزل.
وأوضح أمين أنه لما استفسر الشاب الذي صفعه عن دواعي فعلته بالدائرة الأمنية، أجابه بأنه أقدم على ذلك عقابا له على لباس زوجته وقال له "ضربتك حينت مراتك فاتت الحدود، وحينت هي وليا مقدرتش نضربها وضربتك أنت"، فيما عللت الفتاة التي اعتدت على زوجته بالضرب فعلتها بكون سارة كانت تشتم بصوت كان يسمع من شرفة بيت أسرتها فنزلت لضربها.
واشار أمين إلى أنه تفاجأ بمجموعة ممن اعتدوا عليه وعلى زوجته وهددوهما بالتصفية الجسدية، وقد تجمعوا أمام الدائرة الأمنية للشهادة ضدهما.
وأكد المتحدث أن زوجته سارة كان لباسها جد عادي يتجلى في سروال عادي و قميص وهو الأمر الذي توثقه الكاميرات المثبتة بالحي، غير أن أحدهم لم يعجبه الأمر فاستوقفها وتفوه بكلمات لم تعجبها مما جعلها تدخل معه في مشادات كلامية، ما دفع به إلى التهديد بحرقها إن لم تلتزم منزلها.
وكانت الإدارة العامة للأمن الوطني عبر بلاغ لولاية أمن مراكش، نفت بشكل قاطع، ما وصفته بـ المزاعم والادعاءات التي تتحدث عن قيام أشخاص أو جماعات بتطبيق القانون عوضا عن السلطات العمومية المختصة، وتؤكد في المقابل حقيقة السيدة المتزوجة التي ورد أنها تعرضت للعنف بسبب لباسها.
فمساء يوم الجمعة 17 يونيو الجاري، يؤكد البلاغ الرسمي، توصلت الدائرة الرابعة للأمن العمومي بمراكش بشكاية زوجين، يقطنان بحي القصبة، مفادها تعرضهما لاعتداء لفظي مقرون باعتداء جسدي من طرف شاب وفتاة يقطنان بنفس الحي قبيل أذان المغرب.
الأبحاث والتحريات المنجزة في هذه القضية، مكنت، حسب نفس البلاغ، من تشخيص هوية المشتكى بهما والاستماع إليهما في محضر قانوني، أكدا فيه واقعة تعنيف المشتكى بهما بسبب ما اعتبراها تصرفات استفزازية صادرة عن الزوجين في حق السكان المجاورين، وهو ما تطور إلى سجال لفظي واعتداء جسدي.
ويضيف البلاغ، أنه قد تم تضمين هذه الإجراءات في مسطرة قانونية ستحال على النيابة العامة تنفيذا لتعليماتها في الموضوع، وذلك بعدما لم يرغب الشاكيان في متابعة المشتكى بهما أمام العدالة.
عبر أمين وزوجته سارة عن استغرابهما لما جاء في بلاغ ولاية الأمن والذي يتضمن بحسبهما "منزلقا خطيرا" من خلال اتهامهما باستفزاز الجيران دون تحديد طبيعة الإستفزازات، مما يعني أن اللباس بطريقة معينة يعد استفزازا على حد قولهما.
وأضاف أمين وسارة الناشطين الحقوقين والعضوين بفرع المنارة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، أن "ما سكت عنه البلاغ أشار إليه بالإمعان فقط هو المحصلة لسبب الإعتداء أي اللباس بطريقة لم تعجبهم و بالأخص قبل أذان المغرب".
وأعاد الزوج الشاب أمين في تصريح لـ"كشـ24"، تركيب فصول واقعة الإعتداء التي تعرض لها وزوجته من طرف ساكنة حيه بتراب مقاطعة المشور القصبة، والتي تعود تفاصيلها إلى أول امس السبت 18 يونيو الجاري، وبالضبط ساعات قليلة قبيل أذان المغرب، حينما خرجت زوجته لقضاء بعض الأغراض من الدكان وتركته نائما، قبل أن تعود إليه وتوقظه لتخبره بأنها قد وقع لها سوء تفاهم مع أحدهم وبكونها تخشى أن يعترض سبيلها مجددا حين خروجها لشراء ما تبقى من لوزام الإفطار.
وأضاف أمين أنه خرج لمرافقة زوجته غير أنه في الطريق تفاجأ بمجموعة من شباب الحي الذي ترعرع فيه وهم يعترضان سبيلهما، حيث سارع أحدهما إلى صفعه، فيما قامت فتاة من ذوي السوابق كانت قد نزلت للتو من بيتها بخبط رأس سارة مع جدار منزل.
وأوضح أمين أنه لما استفسر الشاب الذي صفعه عن دواعي فعلته بالدائرة الأمنية، أجابه بأنه أقدم على ذلك عقابا له على لباس زوجته وقال له "ضربتك حينت مراتك فاتت الحدود، وحينت هي وليا مقدرتش نضربها وضربتك أنت"، فيما عللت الفتاة التي اعتدت على زوجته بالضرب فعلتها بكون سارة كانت تشتم بصوت كان يسمع من شرفة بيت أسرتها فنزلت لضربها.
واشار أمين إلى أنه تفاجأ بمجموعة ممن اعتدوا عليه وعلى زوجته وهددوهما بالتصفية الجسدية، وقد تجمعوا أمام الدائرة الأمنية للشهادة ضدهما.
وأكد المتحدث أن زوجته سارة كان لباسها جد عادي يتجلى في سروال عادي و قميص وهو الأمر الذي توثقه الكاميرات المثبتة بالحي، غير أن أحدهم لم يعجبه الأمر فاستوقفها وتفوه بكلمات لم تعجبها مما جعلها تدخل معه في مشادات كلامية، ما دفع به إلى التهديد بحرقها إن لم تلتزم منزلها.
وكانت الإدارة العامة للأمن الوطني عبر بلاغ لولاية أمن مراكش، نفت بشكل قاطع، ما وصفته بـ المزاعم والادعاءات التي تتحدث عن قيام أشخاص أو جماعات بتطبيق القانون عوضا عن السلطات العمومية المختصة، وتؤكد في المقابل حقيقة السيدة المتزوجة التي ورد أنها تعرضت للعنف بسبب لباسها.
فمساء يوم الجمعة 17 يونيو الجاري، يؤكد البلاغ الرسمي، توصلت الدائرة الرابعة للأمن العمومي بمراكش بشكاية زوجين، يقطنان بحي القصبة، مفادها تعرضهما لاعتداء لفظي مقرون باعتداء جسدي من طرف شاب وفتاة يقطنان بنفس الحي قبيل أذان المغرب.
الأبحاث والتحريات المنجزة في هذه القضية، مكنت، حسب نفس البلاغ، من تشخيص هوية المشتكى بهما والاستماع إليهما في محضر قانوني، أكدا فيه واقعة تعنيف المشتكى بهما بسبب ما اعتبراها تصرفات استفزازية صادرة عن الزوجين في حق السكان المجاورين، وهو ما تطور إلى سجال لفظي واعتداء جسدي.
ويضيف البلاغ، أنه قد تم تضمين هذه الإجراءات في مسطرة قانونية ستحال على النيابة العامة تنفيذا لتعليماتها في الموضوع، وذلك بعدما لم يرغب الشاكيان في متابعة المشتكى بهما أمام العدالة.
وأضاف أمين وسارة الناشطين الحقوقين والعضوين بفرع المنارة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، أن "ما سكت عنه البلاغ أشار إليه بالإمعان فقط هو المحصلة لسبب الإعتداء أي اللباس بطريقة لم تعجبهم و بالأخص قبل أذان المغرب".
وأعاد الزوج الشاب أمين في تصريح لـ"كشـ24"، تركيب فصول واقعة الإعتداء التي تعرض لها وزوجته من طرف ساكنة حيه بتراب مقاطعة المشور القصبة، والتي تعود تفاصيلها إلى أول امس السبت 18 يونيو الجاري، وبالضبط ساعات قليلة قبيل أذان المغرب، حينما خرجت زوجته لقضاء بعض الأغراض من الدكان وتركته نائما، قبل أن تعود إليه وتوقظه لتخبره بأنها قد وقع لها سوء تفاهم مع أحدهم وبكونها تخشى أن يعترض سبيلها مجددا حين خروجها لشراء ما تبقى من لوزام الإفطار.
وأضاف أمين أنه خرج لمرافقة زوجته غير أنه في الطريق تفاجأ بمجموعة من شباب الحي الذي ترعرع فيه وهم يعترضان سبيلهما، حيث سارع أحدهما إلى صفعه، فيما قامت فتاة من ذوي السوابق كانت قد نزلت للتو من بيتها بخبط رأس سارة مع جدار منزل.
وأوضح أمين أنه لما استفسر الشاب الذي صفعه عن دواعي فعلته بالدائرة الأمنية، أجابه بأنه أقدم على ذلك عقابا له على لباس زوجته وقال له "ضربتك حينت مراتك فاتت الحدود، وحينت هي وليا مقدرتش نضربها وضربتك أنت"، فيما عللت الفتاة التي اعتدت على زوجته بالضرب فعلتها بكون سارة كانت تشتم بصوت كان يسمع من شرفة بيت أسرتها فنزلت لضربها.
واشار أمين إلى أنه تفاجأ بمجموعة ممن اعتدوا عليه وعلى زوجته وهددوهما بالتصفية الجسدية، وقد تجمعوا أمام الدائرة الأمنية للشهادة ضدهما.
وأكد المتحدث أن زوجته سارة كان لباسها جد عادي يتجلى في سروال عادي و قميص وهو الأمر الذي توثقه الكاميرات المثبتة بالحي، غير أن أحدهم لم يعجبه الأمر فاستوقفها وتفوه بكلمات لم تعجبها مما جعلها تدخل معه في مشادات كلامية، ما دفع به إلى التهديد بحرقها إن لم تلتزم منزلها.
وكانت الإدارة العامة للأمن الوطني عبر بلاغ لولاية أمن مراكش، نفت بشكل قاطع، ما وصفته بـ المزاعم والادعاءات التي تتحدث عن قيام أشخاص أو جماعات بتطبيق القانون عوضا عن السلطات العمومية المختصة، وتؤكد في المقابل حقيقة السيدة المتزوجة التي ورد أنها تعرضت للعنف بسبب لباسها.
فمساء يوم الجمعة 17 يونيو الجاري، يؤكد البلاغ الرسمي، توصلت الدائرة الرابعة للأمن العمومي بمراكش بشكاية زوجين، يقطنان بحي القصبة، مفادها تعرضهما لاعتداء لفظي مقرون باعتداء جسدي من طرف شاب وفتاة يقطنان بنفس الحي قبيل أذان المغرب.
الأبحاث والتحريات المنجزة في هذه القضية، مكنت، حسب نفس البلاغ، من تشخيص هوية المشتكى بهما والاستماع إليهما في محضر قانوني، أكدا فيه واقعة تعنيف المشتكى بهما بسبب ما اعتبراها تصرفات استفزازية صادرة عن الزوجين في حق السكان المجاورين، وهو ما تطور إلى سجال لفظي واعتداء جسدي.
ويضيف البلاغ، أنه قد تم تضمين هذه الإجراءات في مسطرة قانونية ستحال على النيابة العامة تنفيذا لتعليماتها في الموضوع، وذلك بعدما لم يرغب الشاكيان في متابعة المشتكى بهما أمام العدالة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
مطار مراكش يحتل المركز الثاني كأفضل مطار بإفريقيا في 2024
مراكش
مراكش
بالڤيديو: إقبال كبير على معهد تكوين مضيفي ومضيفات الطيران بمراكش
مراكش
مراكش
تأجيل محاكمة نائب رئيس مقاطعة جليز السعيد أيت المحجوب
مراكش
مراكش
حيازة الحشيش و الكوكايين تقود ثلاثينيا وفتاة إلى الاعتقال بمراكش
مراكش
مراكش
مراكش تحتضن ملتقى جهوي حول التوجيه التربوي والتفوق المدرسي
مراكش
مراكش
الوالي شوراق يترأس الاجتماع الأول للجنة الإقليمية للتنمية البشرية لعمالة مراكش
مراكش
مراكش
بعد ڤيديو “كشـ24”.. المصالح الجماعية المختصة تتدخل لإصلاح حفرة بمراكش
مراكش
مراكش