وطني

أمير المؤمنين يؤدي صلاة الجمعة بمسجد محمد الخامس بمدينة الفنيدق


كشـ24 نشر في: 18 سبتمبر 2015

أدى أمير المؤمنين، صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، اليوم، صلاة الجمعة بمسجد محمد الخامس بمدينة الفنيدق. وتناول الخطيب في خطبتي الجمعة مكانة القراءة في الإسلام، مبينا أن حكمة الله تعالى اقتضت أن تكون أول آية نزلت على قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم، هي الأمر بالقراءة، حيث قال تعالى: ” إقرأ باسم ربك الذي خلق، خلق الانسان من علق، إقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم علم الإنسان مالم يعلم”.

وقال إن هذا الامر إن دل على شيء فإنما على مكانة القراءة والتعلم في ديننا الحنيف. وذكر بأن أمير المؤمنين، صاحب الجلالة الملك محمد السادس، أعزه الله، أعطى أمس الانطلاقة لموسم دراسي جديد، موسم القراءة والتعلم، موسم التعبئة العامة المتجددة كل سنة للآباء والأمهات والأولياء، تعبئة رعاية وتربية وتعليم فلذات الأكباد، جيل المستقبل ورجال الغد وأمل الأمة، في رسالة جليلة سامية، يرعاها جلالته وتقع على كاهل الأمة والمجتمع والأسر، من أجل إعداد الناشئة لمستقبل لا يرحم من لا يأخذ بما
تقتضيه ظروف العصر من أسباب العلم النافع والتربية القويمة والسلوك الحسن لإسعاد الأمة ورفع مختلف التحديات.

وأوضح أنه من هذا المنطلق يتعين على الأمهات والآباء والأولياء، استشعار أهمية مؤسسة الأسرة، باعتبارها المؤسسة التربوية الأولى التي تؤثر، إلى حد بعيد، في تنشئة الأطفال وإعدادهم للتمدرس الناجح، كما تؤثر في سيرورتهم الدراسية والمهنية، لذلك، يضيف الخطيب، ينبغي أن تكون الأسرة في مستوى الإدراك العميق لهذه المرحلة لتستغلها أحسن استغلال في التأديب والتوجيه وغرس القيم النبيلة. وقال إن أعظم جناية ترتكب في حق الأبناء أن يحرموا من الدراسة والتعليم، ويجبروا على التعاطي للحرف
والمهن وهم في زهرة العمر وسن التمدرس والتعلم.

وأبرز أن العملية التربوية عظيمة الشأن، جليلة القدر، لذلك فإن النهوض بها لا يقع على عاتق المدرسة والآباء والأمهات والأولياء فحسب، بل هي عملية تتدخل فيها كل مكونات المجتمع ومؤسساته بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، فالتربية والتوجيه والإرشاد، رسالة تتطلب تضافر جهود الجميع من أجل إعانة المدرسة على الاضطلاع بوظيفتها على أكمل وجه.

من جهة أخرى، قال الخطيب إن من أعظم وجوه البر والتعاون، مساعدة الأسر العاجزة عن الوفاء بمتطلبات الدخول المدرسي، وهو ما يفرض، من واجب التضامن والتآزر بين شرائح المجتمع، قيام من أفاء الله عليه من خيره وفضله، تأسيا بما يقوم به كل سنة مولانا الإمام سدد الله خطاه، بأعمال اجتماعية إحسانية لصالح التلميذات والتلاميذ المعوزين لتيسير تمدرسهم، كتوزيع الحقائب المدرسية والألبسة، ودعم الداخليات والمطاعم المدرسية ودور الطالب والطالبة، وتعزيز خدمات النقل المدرسي خاصة بالوسط القروي.

وقال الخطيب إن جلالة الملك جعل من التربية والتكوين أولوية وطنية بعد قضية الوحدة الترابية، مذكرا بما جاء في خطاب عيد العرش المجيد لهذه السنة حيث شدد جلالته على أن “إصلاح التعليم يظل عماد تحقيق التنمية، ومفتاح الانفتاح والارتقاء الاجتماعي، وضمانة لتحصين الفرد والمجتمع من آفة الجهل والفقر، ومن نزوعات التطرف والانغلاق”.

وفي الختام ابتهل الخطيب وجموع المصلين إلى الله عز وجل بأن ينصر أمير المؤمنين، ويسدد خطاه ويحقق مسعاه، ويحفظه في ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن، ويشد عضد جلالته بشقيقه صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، وسائر أسرته الملكية الشريفة.

كما رفعت أكف الضراعة إلى العلي القدير بأن يتغمد برحمته الواسعة الملكين الجليلين محمد الخامس والحسن الثاني، ويطيب ثراهما ويكرم مثواهما.

أدى أمير المؤمنين، صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، اليوم، صلاة الجمعة بمسجد محمد الخامس بمدينة الفنيدق. وتناول الخطيب في خطبتي الجمعة مكانة القراءة في الإسلام، مبينا أن حكمة الله تعالى اقتضت أن تكون أول آية نزلت على قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم، هي الأمر بالقراءة، حيث قال تعالى: ” إقرأ باسم ربك الذي خلق، خلق الانسان من علق، إقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم علم الإنسان مالم يعلم”.

وقال إن هذا الامر إن دل على شيء فإنما على مكانة القراءة والتعلم في ديننا الحنيف. وذكر بأن أمير المؤمنين، صاحب الجلالة الملك محمد السادس، أعزه الله، أعطى أمس الانطلاقة لموسم دراسي جديد، موسم القراءة والتعلم، موسم التعبئة العامة المتجددة كل سنة للآباء والأمهات والأولياء، تعبئة رعاية وتربية وتعليم فلذات الأكباد، جيل المستقبل ورجال الغد وأمل الأمة، في رسالة جليلة سامية، يرعاها جلالته وتقع على كاهل الأمة والمجتمع والأسر، من أجل إعداد الناشئة لمستقبل لا يرحم من لا يأخذ بما
تقتضيه ظروف العصر من أسباب العلم النافع والتربية القويمة والسلوك الحسن لإسعاد الأمة ورفع مختلف التحديات.

وأوضح أنه من هذا المنطلق يتعين على الأمهات والآباء والأولياء، استشعار أهمية مؤسسة الأسرة، باعتبارها المؤسسة التربوية الأولى التي تؤثر، إلى حد بعيد، في تنشئة الأطفال وإعدادهم للتمدرس الناجح، كما تؤثر في سيرورتهم الدراسية والمهنية، لذلك، يضيف الخطيب، ينبغي أن تكون الأسرة في مستوى الإدراك العميق لهذه المرحلة لتستغلها أحسن استغلال في التأديب والتوجيه وغرس القيم النبيلة. وقال إن أعظم جناية ترتكب في حق الأبناء أن يحرموا من الدراسة والتعليم، ويجبروا على التعاطي للحرف
والمهن وهم في زهرة العمر وسن التمدرس والتعلم.

وأبرز أن العملية التربوية عظيمة الشأن، جليلة القدر، لذلك فإن النهوض بها لا يقع على عاتق المدرسة والآباء والأمهات والأولياء فحسب، بل هي عملية تتدخل فيها كل مكونات المجتمع ومؤسساته بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، فالتربية والتوجيه والإرشاد، رسالة تتطلب تضافر جهود الجميع من أجل إعانة المدرسة على الاضطلاع بوظيفتها على أكمل وجه.

من جهة أخرى، قال الخطيب إن من أعظم وجوه البر والتعاون، مساعدة الأسر العاجزة عن الوفاء بمتطلبات الدخول المدرسي، وهو ما يفرض، من واجب التضامن والتآزر بين شرائح المجتمع، قيام من أفاء الله عليه من خيره وفضله، تأسيا بما يقوم به كل سنة مولانا الإمام سدد الله خطاه، بأعمال اجتماعية إحسانية لصالح التلميذات والتلاميذ المعوزين لتيسير تمدرسهم، كتوزيع الحقائب المدرسية والألبسة، ودعم الداخليات والمطاعم المدرسية ودور الطالب والطالبة، وتعزيز خدمات النقل المدرسي خاصة بالوسط القروي.

وقال الخطيب إن جلالة الملك جعل من التربية والتكوين أولوية وطنية بعد قضية الوحدة الترابية، مذكرا بما جاء في خطاب عيد العرش المجيد لهذه السنة حيث شدد جلالته على أن “إصلاح التعليم يظل عماد تحقيق التنمية، ومفتاح الانفتاح والارتقاء الاجتماعي، وضمانة لتحصين الفرد والمجتمع من آفة الجهل والفقر، ومن نزوعات التطرف والانغلاق”.

وفي الختام ابتهل الخطيب وجموع المصلين إلى الله عز وجل بأن ينصر أمير المؤمنين، ويسدد خطاه ويحقق مسعاه، ويحفظه في ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن، ويشد عضد جلالته بشقيقه صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، وسائر أسرته الملكية الشريفة.

كما رفعت أكف الضراعة إلى العلي القدير بأن يتغمد برحمته الواسعة الملكين الجليلين محمد الخامس والحسن الثاني، ويطيب ثراهما ويكرم مثواهما.


ملصقات


اقرأ أيضاً
الخارجية تواصل البحث عن المواطن المغربي المختفي بين المغرب وإسبانيا
دخل ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، على خط اختفاء مواطن مغربي كان على متن رحلة بحرية بين إسبانيا والمغرب. وأوضح بوريطة في جوابه على سؤال كتابي تقدم به البرلماني يونس أشن، عن فريق الأصالة والمعاصرة، أن وزارته أحالت الشكاية التي توصلت بها من قبل شقيق المواطن المغربي مروان المقدم الذي سجل اختفاؤه بتاريخ 24 ماي من السنة الفارطة، على مصالح القنصلية العامة للمملكة المغربية بألميريا لتفعيل إجراءات البحث والتقصي. وأضاف الوزير، أن قنصلية المملكة بألميريا بدورها، قامت بمفاتحة السلطات الإسبانية المختصة وطالبت مساعدتها لمعرفة ظروف وملابسات الإختفاء، كما قامت بالموازاة مع ذلك بمباشرة مجموعة من التحريات والأبحاث عبر التواصل مع الجمعيات المغربية الفاعلة في النسيج الجمعوي بالمنطقة، والتي قامت بتعميم صورة المواطن المغربي المفقود، على أوسع نطاق أملا في تعرف أحد عليه، كما تم الاتصال مع مركز إيواء القاصرين الذي كان يقطن به المواطن المغربي قبل الاختفاء بمدينة موتريل، والذي أكد عدم التحاق المعني بالأمر بمقر إقامته الاعتيادية. وأكد المسؤول الحكومي أن سفارة المملكة المغربية بمدريد قامت  بتاريخ 2025/01/05 بتوجيه تعميم حول قضية المعني بالأمر إلى جميع القنصليات المغربية بإسبانيا، إلا أنه لم يتم التوصل بأي جديد حول الموضوع لحد الآن. وأبرز المتحدث أن القنصلية العامة بألميريا، توصلت بتاريخ 2025/01/22 بمراسلة من الحرس المدني الإسباني، تفيد متابعاتها لهذا الملف منذ 2024/04/22، بناء على شكاية تقدم بها زوج خالة المختفي باعتباره الطرف الرئيسي المخول له الاطلاع على مجريات البحث، مشيرا إلى أنها أكدت عدم دخول الشاب المعني تراب إسبانيا عبر النقطة الحدودية لميناء موتريل. وأشار الوزير إلى أن التحريات التي قامت بها السلطات المغربية المختصة، أفادت بأنه تم تنقيطه من طرف شرطة الحدود بميناء بني أنصار بتاريخ 2024/04/20، وهو الأمر الذي أكده شقيق المختفي من خلال محضر البحث الذي أنجز من طرف مصالح الشرطة القضائية بمدينة وجدة، إذ صرح أن آخر مكالمة كانت له مع شقيقه المختفي تمت خلال تواجد الأخير على متن الباخرة التي أقلته صوب ميناء موتريل بإسبانيا. وشدد بوريطة على أن وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ستواصل متابعة قضية إختفاء الشاب مروان المقدم عن كثب بتنسيق تام مع كل من سفارة المملكة المغربية بمدريد والقنصلية العامة بألميريا، مشيراً إلى أن الاتصالات مستمرة مع السلطات الإسبانية المختصة من أجل إجلاء الغموض الذي يكتنف هذه القضية و معرفة مصير المواطن المغربي المفقود.
وطني

نبذة عن هشام بلاوي الذي عينه جلالة الملك رئيسا للنيابة العامة
ازداد هشام بلاوي، الذي عينه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، اليوم الاثنين، وكيلا عاما للملك لدى محكمة النقض، رئيسا للنيابة العامة، بسلا سنة 1977. وبلاوي حاصل على شهادة الدكتوراه في الحقوق، شعبة القانون الخاص، من كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بجامعة محمد الخامس – أكدال سنة 2013. كما حصل سنة 2005 على دبلوم الدراسات العليا المعمقة في الحقوق بجامعة محمد الخامس-أكدال. وشغل بلاوي منصب رئيس ديوان رئيس النيابة العامة (2017-2018) قبل أن يعين ابتداء من سنة 2018 كاتبا عاما برئاسة النيابة العامة. وفي سنة 2021، عين عضوا بالهيئة المشتركة للتنسيق بين المجلس الأعلى للسلطة القضائية ووزارة العدل ورئاسة النيابة العامة، وفي لجنة الأرشيف القضائي سنة 2022، ورئيسا للجنة المخالفات الضريبية سنة 2023. واستهل بلاوي، الذي التحق بالمعهد العالي للقضاء سنة 2001، مساره المهني كمكلف بمهام نائب وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بسوق أربعاء الغرب سنة 2003، ثم نائبا لوكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بمكناس، فقاضيا ملحقا بمديرية الشؤون الجنائية والعفو – وزارة العدل – قاضيا مكلفا بالسجل العدلي الوطني. وبين سنتي 2010 و2014، شغل السيد بلاوي منصب رئيس قسم العفو والإفراج المقيد بمديرية الشؤون الجنائية والعفو بوزارة العدل والحريات قبل أن يعين رئيسا لديوان وزير العدل والحريات سنة 2014 ثم رئيسا لقسم التدابير الزجرية في المادة الجنائية بالمديرية ذاتها. وكان بلاوي أستاذا زائرا بكلية العلوم القانونية والاقتصادية بسلا الجديدة، وأستاذا بالمعهد العالي للقضاء، وكذا خبيرا في المادة الجنائية لدى اللجنة الأوروبية في إطار برنامج – ميدا عدل 2 – سنة 2009-2010.    
وطني

جلالة الملك يعين هشام بلاوي رئيسا للنيابة العامة
بلاغ من الديوان الملكي: تفضل صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، رئيس المجلس الأعلى للسلطة القضائية، يومه الاثنين 12 ماي 2025، بتعيين السيد هشام بلاوي، وكيلا عاما للملك لدى محكمة النقض، رئيسا للنيابة العامة؛ وذلك خلفا للسيد الحسن الداكي، الذي تعذر عليه مواصلة مهامه لأسباب صحية. وقد أدى السيد الداكي المهام الموكولة إليه بأمانة وإخلاص، وبكل نزاهة وتجرد، في سبيل تعزيز استقلال القضاء وسيادة القانون، وضمان حقوق وحريات الأشخاص والجماعات.
وطني

جلالة الملك يستقبل ثلاثة أعضاء جدد بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية
استقبل صاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس المجلس الأعلى للسلطة القضائية، اليوم الاثنين بالقصر الملكي بالرباط، ثلاثة أعضاء جدد بالمجلس. ويتعلق الأمر بالسيد هشام بلاوي، الذي تفضل جلالة الملك بتعيينه وكيلا عاما للملك لدى محكمة النقض، رئيسا للنيابة العامة، عضوا بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية، والسيد حسن طارق، الذي عين عضوا بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية، بصفته وسيطا للمملكة، وفريد الباشا، الذي تفضل جلالة الملك بتعيينه عضوا بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية. وبهذه المناسبة، أدى الأعضاء الجدد بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية القسم بين يدي جلالة الملك. وجرى هذا الاستقبال بحضور السيد محمد عبد النباوي، الرئيس المنتدب للمجلس الأعلى للسلطة القضائية. ويسهر المجلس الأعلى للسلطة القضائية، الذي يترأسه جلالة الملك، على تطبيق الضمانات الممنوحة للقضاة، ولاسيما في ما يخص استقلالهم وتعيينهم وترقيتهم وتقاعدهم وتأديبهم. ويضع المجلس الأعلى للسلطة القضائية، بمبادرة منه، تقارير حول وضعية القضاء ومنظومة العدالة، ويُصدر التوصيات الملائمة بشأنها. ويُصدر المجلس الأعلى للسلطة القضائية، بطلب من جلالة الملك أو الحكومة أو البرلمان، آراء مفصلة حول كل مسألة تتعلق بالعدالة مع مراعاة مبدإ فصل السلط. وطبقا لأحكام الفصل 115 من الدستور، يتألف المجلس الأعلى للسلطة القضائية من الرئيس الأول لمحكمة النقض بصفته رئيسا منتدبا، والوكيل العام للملك لدى محكمة النقض، ورئيس الغرفة الأولى بمحكمة النقض، وأربعة ممثلين لقضاة محاكم الاستئناف ينتخبهم هؤلاء القضاة من بينهم، وستة ممثلين لقضاة محاكم أول درجة، ينتخبهم هؤلاء القضاة من بينهم. ويتعلق الأمر أيضا بالوسيط، ورئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان، وخمس شخصيات يعينها جلالة الملك، مشهود لها بالكفاءة والتجرد والنزاهة، والعطاء المتميز في سبيل استقلال القضاء وسيادة القانون.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة