التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
أمن مراكش يلاحق متورطين في الإعتداء الجسدي على تلميذ
نشر في: 6 ديسمبر 2017
واصلت مصالح الأمن بمراكش تحقيقاتها في قضية الإعتداء الجسدي على التلميذ صلاح البالغ من العمر 18 عاما، حيث تم إيقاف شخص على خلفية هاته القضية قبل الإفراج عنه.
وقالت الأم إن عناصر الأمن اعتقلت شخصا عرضته على إبنها (الضحية) من أجل التعرف عليه، فنفى أن يكون الموقوف قد اعتدى عليه ليتم إطلاق سراحه، مؤكدة بأن إبنها لم يتهم أحدا بالإسم لأنه لم يتعرف على هوية المعتدين.
وأضافت الأم بأن موظفا هو من مدّ عناصر الأمن باسم المشتبه فيه الذي تبين بأنه لم يكن متورطا في واقعة الإعتداء التي تسببت لابنها في كسر مزدوج على مستوى اليد اليسرى.
وأكدت الأم بأنها مدّت عناصر الأمن برقم لوحة سيارة كان يمتطيها أشخاص قدموا عندها إلى بيتها بحي عين إيطي واستعطفوها من أجل التنازل عن متابعة مرتكبي هذا الإعتداء الإجرامي، وتأمل أم صلاح في أن يمكن الوصول إلى أصحاب السيارة في فك لغز هذا الإعتداء وتوقيف مرتكبيه.
وكان التلميذ صلاح الذي يتابع دراسته بالسنة أولى بكالوريا بإحدى المؤسسات التعليمية الخصوصية بمراكش تعرض لاعتداء خطير من طرف ثلاثة أشخاص أحدهم يدرس بإحدى الثانويات المجاورة لمسرح الإعتداء.
ويقول صلاح البالغ من العمر 18 عاما، إنه كان متوجها إلى إحدى المكتبات بجليز لاقتناء كتاب حينما اعترض ثلاثة أشخاص سبيله وطلب أحدهم منه التوقف لاستفساره عن أمر ما قبل أن ينهال عليه آخر ويسقطه أرضا ما تسبب له في جرح على مستوى الرأس، وما أن وحاول الوقوف على رجليه حتى تم طرحه أرضا بضربة جديدة أدت إلى إصابته بكسر مزدوج على مستوى يده اليسرى.
وقالت الأم إن عناصر الأمن اعتقلت شخصا عرضته على إبنها (الضحية) من أجل التعرف عليه، فنفى أن يكون الموقوف قد اعتدى عليه ليتم إطلاق سراحه، مؤكدة بأن إبنها لم يتهم أحدا بالإسم لأنه لم يتعرف على هوية المعتدين.
وأضافت الأم بأن موظفا هو من مدّ عناصر الأمن باسم المشتبه فيه الذي تبين بأنه لم يكن متورطا في واقعة الإعتداء التي تسببت لابنها في كسر مزدوج على مستوى اليد اليسرى.
وأكدت الأم بأنها مدّت عناصر الأمن برقم لوحة سيارة كان يمتطيها أشخاص قدموا عندها إلى بيتها بحي عين إيطي واستعطفوها من أجل التنازل عن متابعة مرتكبي هذا الإعتداء الإجرامي، وتأمل أم صلاح في أن يمكن الوصول إلى أصحاب السيارة في فك لغز هذا الإعتداء وتوقيف مرتكبيه.
وكان التلميذ صلاح الذي يتابع دراسته بالسنة أولى بكالوريا بإحدى المؤسسات التعليمية الخصوصية بمراكش تعرض لاعتداء خطير من طرف ثلاثة أشخاص أحدهم يدرس بإحدى الثانويات المجاورة لمسرح الإعتداء.
ويقول صلاح البالغ من العمر 18 عاما، إنه كان متوجها إلى إحدى المكتبات بجليز لاقتناء كتاب حينما اعترض ثلاثة أشخاص سبيله وطلب أحدهم منه التوقف لاستفساره عن أمر ما قبل أن ينهال عليه آخر ويسقطه أرضا ما تسبب له في جرح على مستوى الرأس، وما أن وحاول الوقوف على رجليه حتى تم طرحه أرضا بضربة جديدة أدت إلى إصابته بكسر مزدوج على مستوى يده اليسرى.
واصلت مصالح الأمن بمراكش تحقيقاتها في قضية الإعتداء الجسدي على التلميذ صلاح البالغ من العمر 18 عاما، حيث تم إيقاف شخص على خلفية هاته القضية قبل الإفراج عنه.
وقالت الأم إن عناصر الأمن اعتقلت شخصا عرضته على إبنها (الضحية) من أجل التعرف عليه، فنفى أن يكون الموقوف قد اعتدى عليه ليتم إطلاق سراحه، مؤكدة بأن إبنها لم يتهم أحدا بالإسم لأنه لم يتعرف على هوية المعتدين.
وأضافت الأم بأن موظفا هو من مدّ عناصر الأمن باسم المشتبه فيه الذي تبين بأنه لم يكن متورطا في واقعة الإعتداء التي تسببت لابنها في كسر مزدوج على مستوى اليد اليسرى.
وأكدت الأم بأنها مدّت عناصر الأمن برقم لوحة سيارة كان يمتطيها أشخاص قدموا عندها إلى بيتها بحي عين إيطي واستعطفوها من أجل التنازل عن متابعة مرتكبي هذا الإعتداء الإجرامي، وتأمل أم صلاح في أن يمكن الوصول إلى أصحاب السيارة في فك لغز هذا الإعتداء وتوقيف مرتكبيه.
وكان التلميذ صلاح الذي يتابع دراسته بالسنة أولى بكالوريا بإحدى المؤسسات التعليمية الخصوصية بمراكش تعرض لاعتداء خطير من طرف ثلاثة أشخاص أحدهم يدرس بإحدى الثانويات المجاورة لمسرح الإعتداء.
ويقول صلاح البالغ من العمر 18 عاما، إنه كان متوجها إلى إحدى المكتبات بجليز لاقتناء كتاب حينما اعترض ثلاثة أشخاص سبيله وطلب أحدهم منه التوقف لاستفساره عن أمر ما قبل أن ينهال عليه آخر ويسقطه أرضا ما تسبب له في جرح على مستوى الرأس، وما أن وحاول الوقوف على رجليه حتى تم طرحه أرضا بضربة جديدة أدت إلى إصابته بكسر مزدوج على مستوى يده اليسرى.
وقالت الأم إن عناصر الأمن اعتقلت شخصا عرضته على إبنها (الضحية) من أجل التعرف عليه، فنفى أن يكون الموقوف قد اعتدى عليه ليتم إطلاق سراحه، مؤكدة بأن إبنها لم يتهم أحدا بالإسم لأنه لم يتعرف على هوية المعتدين.
وأضافت الأم بأن موظفا هو من مدّ عناصر الأمن باسم المشتبه فيه الذي تبين بأنه لم يكن متورطا في واقعة الإعتداء التي تسببت لابنها في كسر مزدوج على مستوى اليد اليسرى.
وأكدت الأم بأنها مدّت عناصر الأمن برقم لوحة سيارة كان يمتطيها أشخاص قدموا عندها إلى بيتها بحي عين إيطي واستعطفوها من أجل التنازل عن متابعة مرتكبي هذا الإعتداء الإجرامي، وتأمل أم صلاح في أن يمكن الوصول إلى أصحاب السيارة في فك لغز هذا الإعتداء وتوقيف مرتكبيه.
وكان التلميذ صلاح الذي يتابع دراسته بالسنة أولى بكالوريا بإحدى المؤسسات التعليمية الخصوصية بمراكش تعرض لاعتداء خطير من طرف ثلاثة أشخاص أحدهم يدرس بإحدى الثانويات المجاورة لمسرح الإعتداء.
ويقول صلاح البالغ من العمر 18 عاما، إنه كان متوجها إلى إحدى المكتبات بجليز لاقتناء كتاب حينما اعترض ثلاثة أشخاص سبيله وطلب أحدهم منه التوقف لاستفساره عن أمر ما قبل أن ينهال عليه آخر ويسقطه أرضا ما تسبب له في جرح على مستوى الرأس، وما أن وحاول الوقوف على رجليه حتى تم طرحه أرضا بضربة جديدة أدت إلى إصابته بكسر مزدوج على مستوى يده اليسرى.
ملصقات
اقرأ أيضاً
النقابة الوطنية للصحة العمومية تطالب بوضع حد للفوضى بمستشفى الانكولوجيا بمراكش
مراكش
مراكش
قرار جديد باغلاق “سناك” معروف وتوقعات باغلاق المزيد من المحلات بمراكش
مراكش
مراكش
سلطات مراكش تنجح في تنظيم مهرجان البهجة وجمهوره بشكل مثالي
مراكش
مراكش
هل يتدخل الوالي شوراق لوقف فوضى “الطاكسيات” بمراكش؟
مراكش
مراكش
أمام غياب تحركات رادعة.. أصحاب الدراجات النارية يواصلون استباحة الحدائق العمومية بمراكش
مراكش
مراكش
نقابة تندد بالأوضاع التي تعيشها مصلحة الأنكولوجيا بالمستشفى الجامعي
مراكش
مراكش
تفكيك عصابة تنشط في سرقة الدرجات النارية الكبيرة بمراكش
مراكش
مراكش