

مراكش
أمن مراكش يطيح بمبحوث عنه وطنيا من أجل سرقة السيارات وكشـ24 تكشف التفاصيل
تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمراكش ليلة امس الخميس 4 فبراير، من إيقاف شخص مبحوث عنه وطنيا من أجل السرقة بمنطقة المحاميد، بعدما تم ضبطه متحوزاً بمعدات وأدوات تستعمل في كسر الأقفال، بالإضافة إلى مفاتيح مزورة خاصة بالسيارات.وافاد مصدر مطلع لـ "كشـ24" بهذا الخصوص، أن المشتبه به، والذي تم حجز سيارتين من نوع "زيبرا" رقمي إطاريهما مزوّريْن، ضُبِطتا بحوزته، أثبت البحث الاولي معه بكونه متورطا في مجموعة من عمليات السرقة التي استهدفت سيارات ودراجات نارية.وقد تم وضع المعني بالامر البالغ من العمر 42 سنة، والمنحدر من جماعة "ايت ايمور" باقليم "الحوز"، تحت الحراسة النظرية لفائدة البحث وتقديمه أمام الوكيل العام لدى محكمة الاستئناف بمراكش، رهن إشارة العدالة لتقول فيه كلمتها ، فيما تتواصل أبحاث الشرطة للوصول إلى شركاء أو مساهمين آخرين محتملين، قد يكشف البحث صلتهم القانونية بالقضية.وتأتي هذه العملية وفق مصدر أمني، في إطار إلتزام مصالح الأمن بمراكش، بخطة القيادة الولائية الرامية إلى تعزيز المراقبة الأمنية والفعل الاستباقي، باعتبارهما أداة أساسية في تمثّل جوهر الاستراتيجية المديرية لتحقيق الإحساس الشمولي بالأمن، وفي إطار الدّوْر المنوط بفرقة محاربة العصابات في هذا المجال.
تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمراكش ليلة امس الخميس 4 فبراير، من إيقاف شخص مبحوث عنه وطنيا من أجل السرقة بمنطقة المحاميد، بعدما تم ضبطه متحوزاً بمعدات وأدوات تستعمل في كسر الأقفال، بالإضافة إلى مفاتيح مزورة خاصة بالسيارات.وافاد مصدر مطلع لـ "كشـ24" بهذا الخصوص، أن المشتبه به، والذي تم حجز سيارتين من نوع "زيبرا" رقمي إطاريهما مزوّريْن، ضُبِطتا بحوزته، أثبت البحث الاولي معه بكونه متورطا في مجموعة من عمليات السرقة التي استهدفت سيارات ودراجات نارية.وقد تم وضع المعني بالامر البالغ من العمر 42 سنة، والمنحدر من جماعة "ايت ايمور" باقليم "الحوز"، تحت الحراسة النظرية لفائدة البحث وتقديمه أمام الوكيل العام لدى محكمة الاستئناف بمراكش، رهن إشارة العدالة لتقول فيه كلمتها ، فيما تتواصل أبحاث الشرطة للوصول إلى شركاء أو مساهمين آخرين محتملين، قد يكشف البحث صلتهم القانونية بالقضية.وتأتي هذه العملية وفق مصدر أمني، في إطار إلتزام مصالح الأمن بمراكش، بخطة القيادة الولائية الرامية إلى تعزيز المراقبة الأمنية والفعل الاستباقي، باعتبارهما أداة أساسية في تمثّل جوهر الاستراتيجية المديرية لتحقيق الإحساس الشمولي بالأمن، وفي إطار الدّوْر المنوط بفرقة محاربة العصابات في هذا المجال.
ملصقات
