أمن مراكش يصل إلى صاحب الملابس التي وجدت بجانب جثة عارية بالمنطقة السياحية أكدال + معطيات حصرية
كشـ24
نشر في: 22 فبراير 2015 كشـ24
علمت "كشـ24" من مصادر مطلعة، أنه عناصر الأمن عثرت على صاحب الملابس التي وجدت بجانب جثة شخص بالمنطقة السياحية أكدال بالقرب من ورش بناء مؤسسة فندقية بمراكش صباح يوم الثلاثاء 17 فبراير الجاري.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن المعني وهو في الخمسينيات من عمره تم العثور عليه بأحد الأجنحة بمستشفى إبن طفيل بمراكش.
وتضيف مصادرنا، أن الخمسيني الذي ينحدر من منطقة المنابهة يعالج من آثار الضرب الذي تعرض له على مستوى الرأس وجهازه التناسلي، فيما تبدو آثار التكبيل والأغلال على قدميه ويعاني من عدم التركيز في الكلام.
وترجع فصول الواقعة إلى صباح الثلاثاء 17 فبراير الجاري، حينما خرج مجموعة من العمال يشتغلون بورش لبناء أحد الفنادق للبحث عن زميل لهم بعد اختفائه عن الأنظار، حيت تم العثور على ملابسه وبالقرب منها جثة عارية لشخص، ليتم ربط الإتصال بعناصر الأمن التي حضرت إلى عين المكان بمعية عناصر الوقاية المدنية التي تكفلت بنقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات بباب دكالة من أجل اخضاعها للتشريح الطبي لتحديد أسباب الوفاة.
ورجحت مصادرنا، أن تكون للجريمة علاقة بالشذوذ الجنسي في الوقت الذي تواصل فيها عناصر الشرطة القضائية والعلمية أبحاثها للوصول إلى الجاني.
وفي الوقت الذي كان من المنتظر أن يفتح العثور على صاحب الملابس التي وجدث بجانب الجثة الطريق للوصول إلى الجاني يبدو أن المعطى الجديد زاد من تعميق لغز الجريمة.
علمت "كشـ24" من مصادر مطلعة، أنه عناصر الأمن عثرت على صاحب الملابس التي وجدت بجانب جثة شخص بالمنطقة السياحية أكدال بالقرب من ورش بناء مؤسسة فندقية بمراكش صباح يوم الثلاثاء 17 فبراير الجاري.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن المعني وهو في الخمسينيات من عمره تم العثور عليه بأحد الأجنحة بمستشفى إبن طفيل بمراكش.
وتضيف مصادرنا، أن الخمسيني الذي ينحدر من منطقة المنابهة يعالج من آثار الضرب الذي تعرض له على مستوى الرأس وجهازه التناسلي، فيما تبدو آثار التكبيل والأغلال على قدميه ويعاني من عدم التركيز في الكلام.
وترجع فصول الواقعة إلى صباح الثلاثاء 17 فبراير الجاري، حينما خرج مجموعة من العمال يشتغلون بورش لبناء أحد الفنادق للبحث عن زميل لهم بعد اختفائه عن الأنظار، حيت تم العثور على ملابسه وبالقرب منها جثة عارية لشخص، ليتم ربط الإتصال بعناصر الأمن التي حضرت إلى عين المكان بمعية عناصر الوقاية المدنية التي تكفلت بنقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات بباب دكالة من أجل اخضاعها للتشريح الطبي لتحديد أسباب الوفاة.
ورجحت مصادرنا، أن تكون للجريمة علاقة بالشذوذ الجنسي في الوقت الذي تواصل فيها عناصر الشرطة القضائية والعلمية أبحاثها للوصول إلى الجاني.
وفي الوقت الذي كان من المنتظر أن يفتح العثور على صاحب الملابس التي وجدث بجانب الجثة الطريق للوصول إلى الجاني يبدو أن المعطى الجديد زاد من تعميق لغز الجريمة.