دولي

أمريكا..جورجيا في قلب معركة غير مسبوقة للسيطرة على مجلس الشيوخ


كشـ24 - وكالات نشر في: 6 يناير 2021

بعد ثلاثة أشهر من فوز المرشح الديمقراطي جو بايدن في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، توجه ناخبو جورجيا مرة أخرى،  الثلاثاء، إلى صناديق الاقتراع في انتخابات ستحسم السيطرة على مجلس الشيوخ، وبالتالي ميزان القوى خلال السنوات الأربع المقبلة في واشنطن.وكان بايدن قد خلق المفاجأة في نونبر الماضي، بفوزه بولاية جورجيا بهامش ضئيل بلغ 11 ألف صوت، ليصبح أول مرشح ديمقراطي للرئاسيات يفوز بهذه الولاية الجنوبية المحافظة منذ سنة 1992.ومع ذلك، لم يتمكن أي من المرشحين الأربعة الذين دخلوا سباق الفوز بالمقعدين المخصصين لولاية جورجيا في مجلس الشيوخ الأمريكي، من تجاوز عتبة 50 في المائة من الأصوات، مما أدى إلى اللجوء لجولة ثانية يترقبها الأمريكيون.وحتى الآن، تمكن الجمهوريون من الحفاظ على أغلبيتهم بمقعدين (50-48 )، في انتظار نتيجة تصويت اليوم الثلاثاء. وللحفاظ على امتيازهم، يمكن لميتش ماكونيل ورفاقه الاكتفاء بفوز أحد المرشحين الجمهوريين المتنافسين، وهما ديفيد بيرديو أو كيلي لوفلر.أما الديمقراطيون، فلا خيار أمامهم سوى فوز كل من جون أوسوف ورافائيل وارنوك في مواجهة بيرديو ولوفلر لتمكين بايدن من السيطرة على مجلس الشيوخ. وفي حالة التعادل 50-50، فإن نائبة الرئيس المنتخب كامالا هاريس، باعتبارها رئيسة لمجلس الشيوخ، ستحسم الأمر، لتعطي حزبها امتيازا حاسما.ومنذ ثلاثة أشهر، تعبأ الحزبان وراء مرشحيهما، وكل الأنظار تتجه إلى ولاية جورجيا في انتخابات تبدو وكأنها جولة ثانية من الانتخابات الرئاسية.وكدليل على رهاناتها الرئيسية، تعد انتخابات مجلس الشيوخ هاته الأغلى في تاريخ البلاد، مع امتياز واضح للمرشحين الديمقراطيين، حيث عبأ أوسوف ووارنوك 106,8 مليون دولار و 103,4 مليون دولار على التوالي، في حين عبأ بيرديو ولوفلر من جهتهما 68 و 64 مليون دولار “فقط”.وحسب معطيات ل”أدإمباكت”، فقد تم منذ 4 نونبر المنصرم، إنفاق ما يقارب نصف مليار دولار على الإعلانات من كلا الجانبين.وفي الحرب الإعلامية بين المعسكرين ، وصف الجمهوريون أوسوف ووارنوك بأنهما “يساريان راديكاليان”.وقال لوفلر في إعلان خاص بحملته “إنهما يريدان تغيير البلاد بشكل جذري”، مضيفا أنه “معا سنوقف الاشتراكية في زخمها”.من جانبهم، انتقد الديمقراطيون المرشحين الجمهوريين لتورطهم المزعوم في فضيحة صفقات داخلية، حيث يخضع السيناتور بيرديو للتحقيق من طرف مكتب التحقيقات الفيدرالي بشأن بيع بعض أسهمه في البورصة في فبراير 2020 بعد الحصول على معلومات سرية حول جائحة فيروس كورونا في إطار جلسات في مجلس الشيوخ.وفي ما يتعلق باستطلاعات الرأي، فإن الصراع سيكون محتدما بين المرشحين الأربعة. وحسب متوسط الاستطلاعات التي قام بها موقع “فايف ثورتي إيت”، فإن أوسوف يتقدم بفارق 1,4 في المائة على بيرديو، ب 49,3 في المائة مقابل 47,9 في المائة. والهوامش تبدو ضيقة أيضا بالنسبة للمنافسة بين وارنوك ولوفلر، بفارق 2 في المائة فقط لصالح الديمقراطيين.ومن أجل الفوز، يمكن للديمقراطيين الاعتماد على العمل المذهل لقاعدة الحزب ومناضليه مثل المرشحة السابقة لمنصب حاكم جورجيا سنة 2018، ستايسي أبرامز. فقد نجحت هذه الناشطة منذ سنتين في تعبئة الأمريكيين من أصول إفريقية، الذين يشكلون فئة مهمة من الناخبين في هذه الولاية الواقعة في جنوب أمريكا والذين يميلون إلى التصويت بكثافة للديمقراطيين.ويبدو أن جهود أبرامز آتت ثمارها مرة أخرى على اعتبار أن ما لا يقل عن 3 ملايين صوت عبر البريد تم إرسالها، مما يشير إلى مشاركة قياسية من طرف الناخبين الديمقراطيين.وقال متحدث باسم حملة أوسوف “أعتقد أن هذا الأمر مشجع، وأنه من الجيد أن نرى الناس يصوتون ويصوتون بشكل مبكر، وأعتقد أن جون يواصل دعوة الناس، إذا لم يكونوا قد صوتوا بعد، لبلورة خطة للتصويت متى أمكنهم ذلك”.ومع ذلك، لم يقل الجمهوريون كلمتهم الأخيرة، ويمكنهم الاعتماد على قدرة التعبئة الاستثنائية للرئيس دونالد ترامب، الذي حل أمس الإثنين بدالتون.من جانبه، قال مدير التواصل في حملة بيرديو، جون بيرك “إن تنظيمنا القاعدي غير المسبوق هو الأكبر في تاريخ جورجيا (…) برنامجنا المكثف للتواصل وصل إلى ناخبين لم يستهدفهم حزبنا من قبل – وستكون هذه الامتيازات واضحة في 5 يناير”.وبالنسبة للديمقراطيين، فإن الفوز ضروري لتمكين بايدن من تنفيذ أجندته السياسية الطموحة، فيما يسعى الجمهوريون، من جانبهم، إلى الحفاظ على امتيازهم لتعقيد الأمور على الرئيس المنتخب، لا سيما من خلال الوقوف في وجه مرشحيه للمناصب الوزارية، وكذا تعييناته للقضاة بالمحاكم الفيدرالية في البلاد وكذا بالمحكمة العليا.

بعد ثلاثة أشهر من فوز المرشح الديمقراطي جو بايدن في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، توجه ناخبو جورجيا مرة أخرى،  الثلاثاء، إلى صناديق الاقتراع في انتخابات ستحسم السيطرة على مجلس الشيوخ، وبالتالي ميزان القوى خلال السنوات الأربع المقبلة في واشنطن.وكان بايدن قد خلق المفاجأة في نونبر الماضي، بفوزه بولاية جورجيا بهامش ضئيل بلغ 11 ألف صوت، ليصبح أول مرشح ديمقراطي للرئاسيات يفوز بهذه الولاية الجنوبية المحافظة منذ سنة 1992.ومع ذلك، لم يتمكن أي من المرشحين الأربعة الذين دخلوا سباق الفوز بالمقعدين المخصصين لولاية جورجيا في مجلس الشيوخ الأمريكي، من تجاوز عتبة 50 في المائة من الأصوات، مما أدى إلى اللجوء لجولة ثانية يترقبها الأمريكيون.وحتى الآن، تمكن الجمهوريون من الحفاظ على أغلبيتهم بمقعدين (50-48 )، في انتظار نتيجة تصويت اليوم الثلاثاء. وللحفاظ على امتيازهم، يمكن لميتش ماكونيل ورفاقه الاكتفاء بفوز أحد المرشحين الجمهوريين المتنافسين، وهما ديفيد بيرديو أو كيلي لوفلر.أما الديمقراطيون، فلا خيار أمامهم سوى فوز كل من جون أوسوف ورافائيل وارنوك في مواجهة بيرديو ولوفلر لتمكين بايدن من السيطرة على مجلس الشيوخ. وفي حالة التعادل 50-50، فإن نائبة الرئيس المنتخب كامالا هاريس، باعتبارها رئيسة لمجلس الشيوخ، ستحسم الأمر، لتعطي حزبها امتيازا حاسما.ومنذ ثلاثة أشهر، تعبأ الحزبان وراء مرشحيهما، وكل الأنظار تتجه إلى ولاية جورجيا في انتخابات تبدو وكأنها جولة ثانية من الانتخابات الرئاسية.وكدليل على رهاناتها الرئيسية، تعد انتخابات مجلس الشيوخ هاته الأغلى في تاريخ البلاد، مع امتياز واضح للمرشحين الديمقراطيين، حيث عبأ أوسوف ووارنوك 106,8 مليون دولار و 103,4 مليون دولار على التوالي، في حين عبأ بيرديو ولوفلر من جهتهما 68 و 64 مليون دولار “فقط”.وحسب معطيات ل”أدإمباكت”، فقد تم منذ 4 نونبر المنصرم، إنفاق ما يقارب نصف مليار دولار على الإعلانات من كلا الجانبين.وفي الحرب الإعلامية بين المعسكرين ، وصف الجمهوريون أوسوف ووارنوك بأنهما “يساريان راديكاليان”.وقال لوفلر في إعلان خاص بحملته “إنهما يريدان تغيير البلاد بشكل جذري”، مضيفا أنه “معا سنوقف الاشتراكية في زخمها”.من جانبهم، انتقد الديمقراطيون المرشحين الجمهوريين لتورطهم المزعوم في فضيحة صفقات داخلية، حيث يخضع السيناتور بيرديو للتحقيق من طرف مكتب التحقيقات الفيدرالي بشأن بيع بعض أسهمه في البورصة في فبراير 2020 بعد الحصول على معلومات سرية حول جائحة فيروس كورونا في إطار جلسات في مجلس الشيوخ.وفي ما يتعلق باستطلاعات الرأي، فإن الصراع سيكون محتدما بين المرشحين الأربعة. وحسب متوسط الاستطلاعات التي قام بها موقع “فايف ثورتي إيت”، فإن أوسوف يتقدم بفارق 1,4 في المائة على بيرديو، ب 49,3 في المائة مقابل 47,9 في المائة. والهوامش تبدو ضيقة أيضا بالنسبة للمنافسة بين وارنوك ولوفلر، بفارق 2 في المائة فقط لصالح الديمقراطيين.ومن أجل الفوز، يمكن للديمقراطيين الاعتماد على العمل المذهل لقاعدة الحزب ومناضليه مثل المرشحة السابقة لمنصب حاكم جورجيا سنة 2018، ستايسي أبرامز. فقد نجحت هذه الناشطة منذ سنتين في تعبئة الأمريكيين من أصول إفريقية، الذين يشكلون فئة مهمة من الناخبين في هذه الولاية الواقعة في جنوب أمريكا والذين يميلون إلى التصويت بكثافة للديمقراطيين.ويبدو أن جهود أبرامز آتت ثمارها مرة أخرى على اعتبار أن ما لا يقل عن 3 ملايين صوت عبر البريد تم إرسالها، مما يشير إلى مشاركة قياسية من طرف الناخبين الديمقراطيين.وقال متحدث باسم حملة أوسوف “أعتقد أن هذا الأمر مشجع، وأنه من الجيد أن نرى الناس يصوتون ويصوتون بشكل مبكر، وأعتقد أن جون يواصل دعوة الناس، إذا لم يكونوا قد صوتوا بعد، لبلورة خطة للتصويت متى أمكنهم ذلك”.ومع ذلك، لم يقل الجمهوريون كلمتهم الأخيرة، ويمكنهم الاعتماد على قدرة التعبئة الاستثنائية للرئيس دونالد ترامب، الذي حل أمس الإثنين بدالتون.من جانبه، قال مدير التواصل في حملة بيرديو، جون بيرك “إن تنظيمنا القاعدي غير المسبوق هو الأكبر في تاريخ جورجيا (…) برنامجنا المكثف للتواصل وصل إلى ناخبين لم يستهدفهم حزبنا من قبل – وستكون هذه الامتيازات واضحة في 5 يناير”.وبالنسبة للديمقراطيين، فإن الفوز ضروري لتمكين بايدن من تنفيذ أجندته السياسية الطموحة، فيما يسعى الجمهوريون، من جانبهم، إلى الحفاظ على امتيازهم لتعقيد الأمور على الرئيس المنتخب، لا سيما من خلال الوقوف في وجه مرشحيه للمناصب الوزارية، وكذا تعييناته للقضاة بالمحاكم الفيدرالية في البلاد وكذا بالمحكمة العليا.



اقرأ أيضاً
إسرائيل تستعيد رفات جندي قتل عام 1982
أعلنت إسرائيل اليوم الأحد 11 ماي أنها استعادت عبر "عملية خاصة" في "العمق السوري"، رفات جندي قتل خلال معركة في شرق لبنان خلال اجتياح عام 1982. وبدأ الجيش الإسرائيلي في منتصف عام 1982 اجتياحا واسعا للأراضي اللبنانية وصولا الى بيروت ومناطق في وسط البلاد وشرقها، واصطدم خلالها في معارك عدة برية وجوية مع القوات السورية التي كانت دخلت البلاد اعتبارا من 1976. وأعلنت الدولة العبرية الأحد أنه "في عملية خاصة بقيادة الجيش الإسرائيلي والموساد، تم العثور على جثمان الرقيب أول تسفيكا فلدمان في العمق السوري وأُعيد إلى إسرائيل"، وذلك في بيان صادر عن الجيش وجهاز الاستخبارات الخارجية في الدولة العبرية. وأوضح مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو إن فلدمان "سقط في معركة السلطان يعقوب في يونيو (حزيران) 1982"، في إشارة الى بلدة في منطقة البقاع بشرق لبنان شهدت قتالا مع القوات السورية في 10 و11 من الشهر. وبحسب بيان الجيش والموساد، فإن استعادة الرفات "تمت خلال عملية معقدة وسرية، أنجزت بفضل معلومات استخباراتية دقيقة وبالاستعانة بقدرات عملياتية"، من دون أن يذكر توقيت العثور على الرفات أو الموقع الدقيق. وأكد الجيش الإسرائيلي أنه تم التعرف الى هوية فلدمان "في المركز الجيني لتشخيص القتلى التابع للحاخامية العسكرية"، كما تمّ إبلاغ عائلته. وفقدت الدولة العبرية ثلاثة من جنودها في معركة السلطان يعقوب. وتمكنت في العام 2019 من استعادة رفات زخاريا باومل الذي كان حينها قائد كتيبة، بينما لا يزال مصير الجندي الثالث يهودا كاتس مجهولا حتى الآن.
دولي

في أول قداس له منذ انتخابه ..بابا الفاتيكان يدعو لوقف الحرب في غزة وأوكرانيا
في أول قداس له منذ انتخابه حبرا أعظم، ناشد البابا القوى العالمية الكبرى "وقف الحروب" معربا عن "حزنه العميق" إزاء الحرب في غزة وقال إنه يحمل في قلبه "معاناة شعب أوكرانيا الحبيب"، محذرا من سيناريو حرب عالمية ثالثة. حضّ البابا "كبار المسؤولين في العالم" على وقف الحروب، في كلمته التي ألقاها من على الشرفة المطلة على ساحة القديس بطرس، حيث احتشد عشرات الآلاف أمام حشود في روما، دعا البابا الجديد ليو الرابع عشر، اليوم الأحد 11 ماي 2025، إلى "سلام حقيقي ودائم" في أوكرانيا ووقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين، الذين تحتجزهم حركة حماس. كما رحب بابا الفاتيكان، الذي انتُخب في الثامن من ماي، بوقف إطلاق النار الذي اتفقت عليه الهند وباكستان الليلة الماضية، وقال إنه يدعو الله أن يمنح العالم "معجزة السلام". وحضّ البابا "كبار المسؤولين في العالم" على وقف الحروب، في كلمته التي ألقاها من على الشرفة المطلة على ساحة القديس بطرس، حيث احتشد عشرات الآلاف لمتابعته بعد تلاوته أول صلاة منذ انتخابه حبرا أعظم. وقال البابا "لا للحروب مرة أخرى"، مكررا دعوة أطلقها سلفه البابا الراحل فرنسيس مرارا، ومشيرا إلى الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية، التي أودت بحياة نحو 60 مليون شخص.
دولي

إصابة 25 شخصا في الاحتفالات بعودة هامبورغ إلى الدرجة الأولى الألمانية
أصيب 25 شخصا مساء السبت في ملعب "فولكسبارك شتاديون"، بينهم واحد "بين الحياة والموت"، وفقا لإدارة الإطفاء في ثاني أكبر مدينة ألمانية، وذلك خلال الاحتفالات بصعود هامبورغ إلى دوري الدرجة الأولى لكرة القدم بعد سبعة مواسم في الدرجة الثانية. ومساء السبت قرابة الساعة 10:20 بالتوقيت المحلي، ضمن هامبورغ صعوده إلى دوري النخبة بفضل فوزه على أولم (6-1) على ملعبه "فولكسبارك شتاديون" أمام 56500 متفرج.  و"بعد صافرة نهاية المباراة، اقتحم المشجعون أرض الملعب. ونتيجة لذلك، أصيب بعض المشجعين"، وفق بيان صادر عن إدارة الإطفاء في هامبورغ صباح الأحد.  وتابع "منذ حينها (ما حصل في الملعب)، تلقى 44 شخصا العلاج الطبي. أصيب خمسة أشخاص بجروح طفيفة، 19 بجروح خطيرة، وشخص واحد في حالة تهدد حياته".  وبفوزه السبت في المرحلة قبل الأخيرة، عزز هامبورغ صدارته برصيد 59 نقطة بفارق نقطة واحدة امام مطارده المباشر كولن وبفارق أربع نقاط عن إلفيرسبرغ الثالث وبادربورن الرابع.  ويحتاج كولن الذي هبط إلى الدرجة الثانية الموسم الماضي، إلى نقطة واحدة على الأقل في مباراته في المرحلة الأخيرة امام ضيفه كايزسلاوترن للحاق بهامبورغ الى الدرجة الأولى.  قبل سبعة أعوام، هبط هامبورغ إلى الدرجة الثانية للمرة الأولى في تاريخه وفشل في العودة إلى دوري الأضواء رغم وصوله إلى الملحق مرتين (2022 و2023).  وتوج هامبورغ بطلا للدوري الألماني الدوري ست مرات (1923، 1928، 1960، 1979، 1982، 1983) وأحرز كأس الأندية الأوروبية البطلة (دوري أبطال أوروبا حاليا) عام 1983، وكان حتى هبوطه في 2018 آخر ناد ألماني شارك في جميع مواسم دوري الـ"بوندسليغا" منذ إنشائه عام 1963.  ويدين هامبورغ بعودته الى مدربه الواعد ميرلين بولتسين، البالغ 34 عاما والذي و لد في المدينة ونشأ كمشجع للنادي.  
دولي

استقالة مستشار الأمن السويدي بعد يوم من تعيينه بسبب صورة
أعلن مستشار الأمن القومي السويدي الجديد، توبياس تيبيرغ، استقالته بعد ساعات فقط من توليه المنصب، وذلك بعد الكشف عن فضيحة. وبعد تعيينه في منصبه، تلقت الحكومة السويدية "صورا فاضحة" له، نشرها عبر تطبيق مواعدة. وبحسب صحيفة إكسبريسن السويدية، فإن الحكومة تسلمت الصور فور إعلان تعيين تيبيرغ، مما دفعه إلى تقديم استقالته في وقت مبكر من صباح الجمعة، بعد أن كان قد باشر مهامه الخميس. وأكد تيبيرغ في تصريح صحفي أن الصور "قديمة ومن حساب سابق له على موقع المواعدة غرايندر"، معترفا بأنه "كان يجب أن يُفصح عن هذه المعلومات خلال إجراءات التصريح الأمني، لكنه لم يفعل". وكان من المقرر أن يرافق تيبيرغ رئيس الوزراء أولف كريسترشون في اجتماع لقادة شمال أوروبا في النرويج، الجمعة، إلا أنه أُلغي حضوره في اللحظة الأخيرة. وعلّق رئيس الوزراء كريسترشون من العاصمة النرويجية أوسلو، قائلا: "كان ينبغي مشاركة هذه المعلومات خلال عملية التحقق الأمني"، مضيفا: "ما حدث يُعد فشلا مؤسسيا في النظام".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة