دولي

ألمانيا تعيش على وقع أسبوع دامي بعد تعرضها لأربع اعتداءات متفرقة بدوافع مختلفة


كشـ24 نشر في: 25 يوليو 2016

لم تستفق ألمانيا بعد من صدمتها جراء الاعتداءات الدامية المتفرقة التي شهدتها في غضون الأسبوع المنقضي، حتى عاشت اول أمس الأحد 24 يوليوز،  ليلة مرعبة أخرى على اثر انفجار استهدف مدينة أنسباخ.
 

فالاعتداءات التي استهدفت ألمانيا التي كانت في منآى عن الهجمات التي عاشتها فرنسا وبلجيكا وغيرها من الدول الأوروبية ، جاءت متلاحقة وبدوافع مختلفة وغير واضحة في بعض الأحيان إذ ما زالت التحقيقات جارية بشأنها لفك خيوطها.
 

بدأ مسلسل الاعتداءات بالهجوم الذي نفذه لاجئ أفغاني (17 سنة ) ، يوم 18 يوليوز بساطور وسكين على ركاب قطار يربط بين مدن بولاية بافاريا ، فتسبب في إصابة 4 أشخاص 3 جروحهم بليغة، قبل أن تتمكن الشرطة من قتله بعد محاولته الفرار. ولم يمضي وقت طويل حتى تبنى تنظيم الدولة الاسلامية الارهابي "داعش" العملية واعتبرها ردا على استهدافه من قبل دول التحالف ، ومن ضمنها ألمانيا.
 

ويوم الجمعة الماضي، نفذ شاب ألماني من أصول إيرانية لا يتجاوز عمره هو الآخر 18 سنة مجزرة في أحد مراكز التسوق بمدينة ميونيخ عاصمة ولاية بافاريا موقعا تسعة قتلى أغلبهم مسلمين وجرح عدد كبير، بعد أن اطلق الرصاص من مسدسه بشكل عشوائي ، لينتحر بعدها.
 

وقادت تحريات الشرطة إلى أن المعتدي الذي اقتنى مسدسا عبر موقع خاص على شبكة الانترنيت ، قد خطط لهذا العمل منذ سنة لهوسه بعمليات القتل الجماعي ، إذ يعاني من اضطرابات عقلية ، وفق المحققين، مستبعدين ارتباطه بأي تنظيم إرهابي.
 

أما العملية الثالثة فكانت من توقيع لاجئ سوري (21 سنة )، كما أعلنت الشرطة الألمانية في ولاية بادن فورتمبيرغ ، حيث قام المعتدي أمس الأحد بقتل امرأة حامل وأصاب شخصين بساطور وسط مدينة رويتلينغن جنوب غرب ألمانيا قبل أن يتم اعتقاله. وذكرت الشرطة أن السوري " كان على خلاف " مع المرأة البولندية الأصل فقتلها " بساطور" قبل أن يصيب امرأة ثانية ورجلا بجروح .
 

أما العملية الرابعة فكانت مساء أمس الأحد حيث أقدم لاجئ سوري (27 سنة ) آخر على تفجير عبوة ناسفة كان يحملها في حقيبة ظهر في مدينة أنسباخ بولاية بافاريا ، جنوب البلاد ، حيث تسبب في جرح ما لا يقل عن 12 شخصا، ولم تستبعد الشرطة الألمانية فرضية "اعتداء إرهابي نفذ بدافع جهادي " .
 

وقد حاول منفذ العملية الذي قتل في الانفجار أن يخترق مهرجانا موسيقيا لكنه لم يكن يتوفر على بطاقة دخول فقام باعتدائه على مقربة من مكان المهرجان.
 

ووفق ما أفادت به الشرطة التي ما زالت تجري أبحاثها في مسرح الجريمة وفي المركز الذي كان يقيم فيه منفذ العملية ، فإن هذا الأخير تم رفض طلب لجوءه لألمانيا قبل سنة.
 

وقد زادت هذه الأحداث من حدة التوتر الذي عاشته البلاد في هذه الفترة من السنة التي ينتظرها المواطنون بفارغ الصبر للاحتفال بفصل الصيف عبر تنظيم رحلات جماعية داخل وخارج البلاد ، وتظاهرات ومهرجانات موسيقية كبرى متعددة يحج إليها الآلاف من الزوار من مختلف مناطق العالم الذين ينعشون الحركة السياحية للبلاد.
 

كما أن هذه العمليات، والتي تم تصنيفها ضمن اعمال إرهابية وأخرى لدوافع شخصية ، تطرح العديد من التساؤلات ، خاصة وأن كل منفذي العمليات من أصول أجنبية مسلمة وأعمارهم متقاربة مما يترك المجال واسعا لليمينيين وخاصة اليمين المتطرف لتأجيج مشاعر العداء للمسلمين والأجانب.
 

ورغم كل محاولات السلطات الالمانية لتهدئة الوضع وعدم إصدار أحكام مسبقة قبل ظهور التحقيقات في أي اعتداء ، فإن مواقع التواصل الاجتماعي لم تتوقف عن التعليق عما ينشر في بعض الأحيان من مغالطات تضرب في الصميم الجالية العربية والإسلامية. ويرى المحللون أن هذه الأحداث الدامية الغير مسبوقة التي تعرضت لها ألمانيا قد تلقي بظلالها على قانون اللجوء ، إذ بدأت أصوات السياسيين ، خاصة بولاية بافاريا التي كان لها حصة الأسد في الاعتداءات، تطالب بتشديد قانون اللجوء والإجراءات الأمنية على السواء.
 

وفي هذا السياق طالب وزير داخلية ولاية بافاريا اليوم في تصريح لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) باتخاذ إجراءات صارمة بحق اللاجئين الذين يشكلون خطرا على أمن البلاد.
 

وقد تواجه المستشارة أنغيلا ميركل وحكومتها صعوبات كبيرة في الرد على هذه الأحداث خاصة بالنسبة للمعارضين لسياسة الانفتاح التي اعتمدتها في سنة 2015 اتجاه اللاجئين ، إذ أن من أشد المعارضين لها الحزب المسيحي الاجتماعي البافاري حليف حزبها ، الذي طالب منذ استقبال البلاد للاجئين بتحديد عددهم وتشديد إجراءات استقبالهم.

لم تستفق ألمانيا بعد من صدمتها جراء الاعتداءات الدامية المتفرقة التي شهدتها في غضون الأسبوع المنقضي، حتى عاشت اول أمس الأحد 24 يوليوز،  ليلة مرعبة أخرى على اثر انفجار استهدف مدينة أنسباخ.
 

فالاعتداءات التي استهدفت ألمانيا التي كانت في منآى عن الهجمات التي عاشتها فرنسا وبلجيكا وغيرها من الدول الأوروبية ، جاءت متلاحقة وبدوافع مختلفة وغير واضحة في بعض الأحيان إذ ما زالت التحقيقات جارية بشأنها لفك خيوطها.
 

بدأ مسلسل الاعتداءات بالهجوم الذي نفذه لاجئ أفغاني (17 سنة ) ، يوم 18 يوليوز بساطور وسكين على ركاب قطار يربط بين مدن بولاية بافاريا ، فتسبب في إصابة 4 أشخاص 3 جروحهم بليغة، قبل أن تتمكن الشرطة من قتله بعد محاولته الفرار. ولم يمضي وقت طويل حتى تبنى تنظيم الدولة الاسلامية الارهابي "داعش" العملية واعتبرها ردا على استهدافه من قبل دول التحالف ، ومن ضمنها ألمانيا.
 

ويوم الجمعة الماضي، نفذ شاب ألماني من أصول إيرانية لا يتجاوز عمره هو الآخر 18 سنة مجزرة في أحد مراكز التسوق بمدينة ميونيخ عاصمة ولاية بافاريا موقعا تسعة قتلى أغلبهم مسلمين وجرح عدد كبير، بعد أن اطلق الرصاص من مسدسه بشكل عشوائي ، لينتحر بعدها.
 

وقادت تحريات الشرطة إلى أن المعتدي الذي اقتنى مسدسا عبر موقع خاص على شبكة الانترنيت ، قد خطط لهذا العمل منذ سنة لهوسه بعمليات القتل الجماعي ، إذ يعاني من اضطرابات عقلية ، وفق المحققين، مستبعدين ارتباطه بأي تنظيم إرهابي.
 

أما العملية الثالثة فكانت من توقيع لاجئ سوري (21 سنة )، كما أعلنت الشرطة الألمانية في ولاية بادن فورتمبيرغ ، حيث قام المعتدي أمس الأحد بقتل امرأة حامل وأصاب شخصين بساطور وسط مدينة رويتلينغن جنوب غرب ألمانيا قبل أن يتم اعتقاله. وذكرت الشرطة أن السوري " كان على خلاف " مع المرأة البولندية الأصل فقتلها " بساطور" قبل أن يصيب امرأة ثانية ورجلا بجروح .
 

أما العملية الرابعة فكانت مساء أمس الأحد حيث أقدم لاجئ سوري (27 سنة ) آخر على تفجير عبوة ناسفة كان يحملها في حقيبة ظهر في مدينة أنسباخ بولاية بافاريا ، جنوب البلاد ، حيث تسبب في جرح ما لا يقل عن 12 شخصا، ولم تستبعد الشرطة الألمانية فرضية "اعتداء إرهابي نفذ بدافع جهادي " .
 

وقد حاول منفذ العملية الذي قتل في الانفجار أن يخترق مهرجانا موسيقيا لكنه لم يكن يتوفر على بطاقة دخول فقام باعتدائه على مقربة من مكان المهرجان.
 

ووفق ما أفادت به الشرطة التي ما زالت تجري أبحاثها في مسرح الجريمة وفي المركز الذي كان يقيم فيه منفذ العملية ، فإن هذا الأخير تم رفض طلب لجوءه لألمانيا قبل سنة.
 

وقد زادت هذه الأحداث من حدة التوتر الذي عاشته البلاد في هذه الفترة من السنة التي ينتظرها المواطنون بفارغ الصبر للاحتفال بفصل الصيف عبر تنظيم رحلات جماعية داخل وخارج البلاد ، وتظاهرات ومهرجانات موسيقية كبرى متعددة يحج إليها الآلاف من الزوار من مختلف مناطق العالم الذين ينعشون الحركة السياحية للبلاد.
 

كما أن هذه العمليات، والتي تم تصنيفها ضمن اعمال إرهابية وأخرى لدوافع شخصية ، تطرح العديد من التساؤلات ، خاصة وأن كل منفذي العمليات من أصول أجنبية مسلمة وأعمارهم متقاربة مما يترك المجال واسعا لليمينيين وخاصة اليمين المتطرف لتأجيج مشاعر العداء للمسلمين والأجانب.
 

ورغم كل محاولات السلطات الالمانية لتهدئة الوضع وعدم إصدار أحكام مسبقة قبل ظهور التحقيقات في أي اعتداء ، فإن مواقع التواصل الاجتماعي لم تتوقف عن التعليق عما ينشر في بعض الأحيان من مغالطات تضرب في الصميم الجالية العربية والإسلامية. ويرى المحللون أن هذه الأحداث الدامية الغير مسبوقة التي تعرضت لها ألمانيا قد تلقي بظلالها على قانون اللجوء ، إذ بدأت أصوات السياسيين ، خاصة بولاية بافاريا التي كان لها حصة الأسد في الاعتداءات، تطالب بتشديد قانون اللجوء والإجراءات الأمنية على السواء.
 

وفي هذا السياق طالب وزير داخلية ولاية بافاريا اليوم في تصريح لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) باتخاذ إجراءات صارمة بحق اللاجئين الذين يشكلون خطرا على أمن البلاد.
 

وقد تواجه المستشارة أنغيلا ميركل وحكومتها صعوبات كبيرة في الرد على هذه الأحداث خاصة بالنسبة للمعارضين لسياسة الانفتاح التي اعتمدتها في سنة 2015 اتجاه اللاجئين ، إذ أن من أشد المعارضين لها الحزب المسيحي الاجتماعي البافاري حليف حزبها ، الذي طالب منذ استقبال البلاد للاجئين بتحديد عددهم وتشديد إجراءات استقبالهم.


ملصقات


اقرأ أيضاً
في أول قداس له منذ انتخابه ..بابا الفاتيكان يدعو لوقف الحرب في غزة وأوكرانيا
في أول قداس له منذ انتخابه حبرا أعظم، ناشد البابا القوى العالمية الكبرى "وقف الحروب" معربا عن "حزنه العميق" إزاء الحرب في غزة وقال إنه يحمل في قلبه "معاناة شعب أوكرانيا الحبيب"، محذرا من سيناريو حرب عالمية ثالثة. حضّ البابا "كبار المسؤولين في العالم" على وقف الحروب، في كلمته التي ألقاها من على الشرفة المطلة على ساحة القديس بطرس، حيث احتشد عشرات الآلاف أمام حشود في روما، دعا البابا الجديد ليو الرابع عشر، اليوم الأحد 11 ماي 2025، إلى "سلام حقيقي ودائم" في أوكرانيا ووقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين، الذين تحتجزهم حركة حماس. كما رحب بابا الفاتيكان، الذي انتُخب في الثامن من ماي، بوقف إطلاق النار الذي اتفقت عليه الهند وباكستان الليلة الماضية، وقال إنه يدعو الله أن يمنح العالم "معجزة السلام". وحضّ البابا "كبار المسؤولين في العالم" على وقف الحروب، في كلمته التي ألقاها من على الشرفة المطلة على ساحة القديس بطرس، حيث احتشد عشرات الآلاف لمتابعته بعد تلاوته أول صلاة منذ انتخابه حبرا أعظم. وقال البابا "لا للحروب مرة أخرى"، مكررا دعوة أطلقها سلفه البابا الراحل فرنسيس مرارا، ومشيرا إلى الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية، التي أودت بحياة نحو 60 مليون شخص.
دولي

إصابة 25 شخصا في الاحتفالات بعودة هامبورغ إلى الدرجة الأولى الألمانية
أصيب 25 شخصا مساء السبت في ملعب "فولكسبارك شتاديون"، بينهم واحد "بين الحياة والموت"، وفقا لإدارة الإطفاء في ثاني أكبر مدينة ألمانية، وذلك خلال الاحتفالات بصعود هامبورغ إلى دوري الدرجة الأولى لكرة القدم بعد سبعة مواسم في الدرجة الثانية. ومساء السبت قرابة الساعة 10:20 بالتوقيت المحلي، ضمن هامبورغ صعوده إلى دوري النخبة بفضل فوزه على أولم (6-1) على ملعبه "فولكسبارك شتاديون" أمام 56500 متفرج.  و"بعد صافرة نهاية المباراة، اقتحم المشجعون أرض الملعب. ونتيجة لذلك، أصيب بعض المشجعين"، وفق بيان صادر عن إدارة الإطفاء في هامبورغ صباح الأحد.  وتابع "منذ حينها (ما حصل في الملعب)، تلقى 44 شخصا العلاج الطبي. أصيب خمسة أشخاص بجروح طفيفة، 19 بجروح خطيرة، وشخص واحد في حالة تهدد حياته".  وبفوزه السبت في المرحلة قبل الأخيرة، عزز هامبورغ صدارته برصيد 59 نقطة بفارق نقطة واحدة امام مطارده المباشر كولن وبفارق أربع نقاط عن إلفيرسبرغ الثالث وبادربورن الرابع.  ويحتاج كولن الذي هبط إلى الدرجة الثانية الموسم الماضي، إلى نقطة واحدة على الأقل في مباراته في المرحلة الأخيرة امام ضيفه كايزسلاوترن للحاق بهامبورغ الى الدرجة الأولى.  قبل سبعة أعوام، هبط هامبورغ إلى الدرجة الثانية للمرة الأولى في تاريخه وفشل في العودة إلى دوري الأضواء رغم وصوله إلى الملحق مرتين (2022 و2023).  وتوج هامبورغ بطلا للدوري الألماني الدوري ست مرات (1923، 1928، 1960، 1979، 1982، 1983) وأحرز كأس الأندية الأوروبية البطلة (دوري أبطال أوروبا حاليا) عام 1983، وكان حتى هبوطه في 2018 آخر ناد ألماني شارك في جميع مواسم دوري الـ"بوندسليغا" منذ إنشائه عام 1963.  ويدين هامبورغ بعودته الى مدربه الواعد ميرلين بولتسين، البالغ 34 عاما والذي و لد في المدينة ونشأ كمشجع للنادي.  
دولي

استقالة مستشار الأمن السويدي بعد يوم من تعيينه بسبب صورة
أعلن مستشار الأمن القومي السويدي الجديد، توبياس تيبيرغ، استقالته بعد ساعات فقط من توليه المنصب، وذلك بعد الكشف عن فضيحة. وبعد تعيينه في منصبه، تلقت الحكومة السويدية "صورا فاضحة" له، نشرها عبر تطبيق مواعدة. وبحسب صحيفة إكسبريسن السويدية، فإن الحكومة تسلمت الصور فور إعلان تعيين تيبيرغ، مما دفعه إلى تقديم استقالته في وقت مبكر من صباح الجمعة، بعد أن كان قد باشر مهامه الخميس. وأكد تيبيرغ في تصريح صحفي أن الصور "قديمة ومن حساب سابق له على موقع المواعدة غرايندر"، معترفا بأنه "كان يجب أن يُفصح عن هذه المعلومات خلال إجراءات التصريح الأمني، لكنه لم يفعل". وكان من المقرر أن يرافق تيبيرغ رئيس الوزراء أولف كريسترشون في اجتماع لقادة شمال أوروبا في النرويج، الجمعة، إلا أنه أُلغي حضوره في اللحظة الأخيرة. وعلّق رئيس الوزراء كريسترشون من العاصمة النرويجية أوسلو، قائلا: "كان ينبغي مشاركة هذه المعلومات خلال عملية التحقق الأمني"، مضيفا: "ما حدث يُعد فشلا مؤسسيا في النظام".
دولي

ترامب يؤكد عزمه مواصلة العمل مع موسكو وكييف لإنهاء الحرب
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، أنه يعتزم "مواصلة العمل" مع موسكو وكييف سعيا للتوصل إلى تسوية لإنهاء الحرب، مشيدا بما قد يكون "يوما عظيما" للطرفين بعد اقتراح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إجراء مفاوضات مباشرة مع أوكرانيا. وكتب ترامب على منصته تروث سوشال "قد يكون هذا يوما عظميا لروسيا وأوكرانيا" من دون أن يحدد السبب المباشر لذلك. وأضاف الرئيس الأمريكي "فكروا بمئات الآلاف من الأرواح التي سيتم إنقاذها مع اقتراب "حمام الدم" اللامتناهي هذا من نهايته... سأواصل العمل مع الطرفين لضمان حصول ذلك".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة