لفت زوجان مغربيان في فرنسا الاهتمام من جديد لقضايا العنف بين الأزواج، وقد انتفض الرأي العام هناك لسقوط مغربية من نافذة منزلها، في "مونبليار" بعد محاولتها الهرب من زوجها الذي كان يتهجم عليها.
وتداولت سائل الإعلام الفرنسية واقعة سقوط الزوجة المغربية، 19 سنة، من الطابق الثاني لمنزلها في المدينة الكائنة شرق فرنسا، هربا من زوجها، قبل أن يعثر عليها ممددة وقد أصيبت بكسور ورضوض جعلت الأمن الفرنسي يهب لاعتقال الزوج.
ووفق قناة RTL فقد صنف ليونيل باسكال، نائب الوكيل العام في مونبليار، أن القضية تتعلق بعنف بين الأزواج، وقال المتحدث إن زوج الضحية كان يحاول إخفاء سبب سقوط زوجته من النافذة وأنه ظل يوجه كلامه بالعربية لزوجته حتى لا تتحدث عما وقع.
وأثارت الضحية المغربية التي ارتمت إلى خارج المنزل خوفا من تعرضها للإيذاء يوم الثلاثاء الماضي، تعاطف الفرنسيين إذ تعالت أصوات تندد بما قام به الزوج وتنادي بالاقتصاص منه.
وكانت النيابة العامة الفرنسية صرحت، أمس السبت، أن المحققين عاينوا خدوشا على عنق الضحية التي ترقد في جناح الكسور بمستشفى المدينة، وأنه ثبت بما لا يدع مجالا للشك أن الزوجة كانت تحاول الفرار منه خوفا على حياتها.
لفت زوجان مغربيان في فرنسا الاهتمام من جديد لقضايا العنف بين الأزواج، وقد انتفض الرأي العام هناك لسقوط مغربية من نافذة منزلها، في "مونبليار" بعد محاولتها الهرب من زوجها الذي كان يتهجم عليها.
وتداولت سائل الإعلام الفرنسية واقعة سقوط الزوجة المغربية، 19 سنة، من الطابق الثاني لمنزلها في المدينة الكائنة شرق فرنسا، هربا من زوجها، قبل أن يعثر عليها ممددة وقد أصيبت بكسور ورضوض جعلت الأمن الفرنسي يهب لاعتقال الزوج.
ووفق قناة RTL فقد صنف ليونيل باسكال، نائب الوكيل العام في مونبليار، أن القضية تتعلق بعنف بين الأزواج، وقال المتحدث إن زوج الضحية كان يحاول إخفاء سبب سقوط زوجته من النافذة وأنه ظل يوجه كلامه بالعربية لزوجته حتى لا تتحدث عما وقع.
وأثارت الضحية المغربية التي ارتمت إلى خارج المنزل خوفا من تعرضها للإيذاء يوم الثلاثاء الماضي، تعاطف الفرنسيين إذ تعالت أصوات تندد بما قام به الزوج وتنادي بالاقتصاص منه.
وكانت النيابة العامة الفرنسية صرحت، أمس السبت، أن المحققين عاينوا خدوشا على عنق الضحية التي ترقد في جناح الكسور بمستشفى المدينة، وأنه ثبت بما لا يدع مجالا للشك أن الزوجة كانت تحاول الفرار منه خوفا على حياتها.