الجمعة 05 يوليو 2024, 06:14

دولي

أكثر من 180 مرشحا يساريا فرنسيا يرفضون المشاركة في الجولة الثانية من الانتخابات


كشـ24 نشر في: 3 يوليو 2024

رفض أكثر من 180 مرشحا يساريا في فرنسا المشاركة في الجولة الثانية من الانتخابات البرلمانية في البلاد لمنع المعارضة اليمينية من الفوز.

ورفض 121 مرشحا يساريا مواصلة السباق الانتخابي، بالإضافة إلى 60 مرشحا من ائتلاف ماكرون، وعدة مرشحين من أحزاب أخرى، بحسب صحيفة "موند".

وانتقد جوردان بارديلا، زعيم حزب "التجمع الوطني" اليميني، مثل هذه التكتيكات واصفا تحالف "اليساريين والماكرونيين" بأنه غير أمين وغير موثوق.

من جهته، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى توحيد الصفوف ضد حزب "التجمع الوطني اليميني"، عقب النتائج الضعيفة التي حققها حزبه في الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية.

كما دعا رئيس الوزراء الفرنسي غابرييل أتال الفرنسيين إلى منع حزب اليمين المتطرف (التجمع الوطني) من الحصول على الأغلبية المطلقة في جولة الانتخابات التشريعية الثانية في يوليو.

المصدر: موند

رفض أكثر من 180 مرشحا يساريا في فرنسا المشاركة في الجولة الثانية من الانتخابات البرلمانية في البلاد لمنع المعارضة اليمينية من الفوز.

ورفض 121 مرشحا يساريا مواصلة السباق الانتخابي، بالإضافة إلى 60 مرشحا من ائتلاف ماكرون، وعدة مرشحين من أحزاب أخرى، بحسب صحيفة "موند".

وانتقد جوردان بارديلا، زعيم حزب "التجمع الوطني" اليميني، مثل هذه التكتيكات واصفا تحالف "اليساريين والماكرونيين" بأنه غير أمين وغير موثوق.

من جهته، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى توحيد الصفوف ضد حزب "التجمع الوطني اليميني"، عقب النتائج الضعيفة التي حققها حزبه في الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية.

كما دعا رئيس الوزراء الفرنسي غابرييل أتال الفرنسيين إلى منع حزب اليمين المتطرف (التجمع الوطني) من الحصول على الأغلبية المطلقة في جولة الانتخابات التشريعية الثانية في يوليو.

المصدر: موند



اقرأ أيضاً
الشرطة التونسية تلقي القبض على مرشح للانتخابات الرئاسية بشبهة فساد مالي
ألقت الشرطة التونسية القبض على أمين عام حزب "الاتحاد الشعبي الجمهوري"، لطفي المرايحي، المرشح للانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في أكتوبر المقبل، وذلك بشبهة فساد مالي. ووفقا لوسائل إعلام محلية، ألقت الشرطة القبض على المرايحي، زعيم حزب "الاتحاد الشعبي الجمهوري"، والمعروف كذلك بانتقاده لسياسة الرئيس قيس سعيد، في وقت متأخر من ليل الأربعاء. وقال المتحدث باسم محكمة تونس العاصمة في وقت سابق من هذا الأسبوع إن المرايحي يواجه شبهات بغسل أموال وفتح حسابات بنكية بالخارج دون ترخيص من البنك المركزي. ويأتي اعتقال المرايحي في وقت تتهم فيه أحزاب معارضة حكومة سعيد بممارسة ضغوط على القضاء لإقصاء منافسي الرئيس في انتخابات 2024 وتمهيد الطريق أمامه للفوز بولاية ثانية. انتُخب سعيد رئيسا لتونس عام 2019، ولم يعلن رسميا حتى الآن ترشحه للانتخابات المتوقعة في السادس من أكتوبر المقبل. ويواجه مرشحون آخرون، من بينهم الصافي سعيد ونزار الشعري وعبد اللطيف المكي، ملاحقات قضائية بشبهات مثل التدليس وغسل أموال. ويواجه منذر الزنايدي، الذي أعلن يوم الخميس نيته الترشح ملاحقة قضائية بشبهة التورط في فساد مالي. واعتقلت الشرطة سياسيين ومعارضين بارزين منذ العام الماضي بتهمة التآمر على أمن الدولة في حملة شملت رجال أعمال وسياسيين. وأصدر الرئيس التونسي يوم الثلاثاء الماضي، أمرا بدعوة الناخبين التونسيين للانتخابات الرئاسية، المقرر إجراؤها يوم 6 من أكتوبر 2024.
دولي

فرنسا.. صعود اليمين المتطرف يثير قلق المهاجرين العرب
يخشى المهاجرون العرب في فرنسا من تبعات نتائج الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية والتي شهدت صعود اليمين المتطرف، لا سيما وقد سبق ذلك انتخابات برلمانية على مستوى الاتحاد الأوروبي صعد فيها اليمين المتطرف للمقدمة بقوة. وبحسب نتائج الانتخابات التشريعية، فقد احتل التجمع الوطني وحلفاؤه المركز الأول في هذه الجولة الأولى بنسبة 33.15 بالمئة يليه اتحاد اليسار بـ 27.99 بالمئة من الأصوات فيما جاء معسكر إيمانويل ماكرون، في المركز الثالث، بـ 20.76 بالمئة من الأصوات. مخاوف المهاجرين "بعد التعقيدات الكثيرة التي جاء بها قانون الهجرة الجديد، سيصبح الأمر أكثر صعوبة مع صعود اليمين المتطرف في فرنسا"، هكذا عبرت بمرارة المساعدة المنزلية لكبار السن وجليسة الأطفال في مدينة ليون، هيفا. ص، التونسية الثلاثينية لموقع "سكاي نيوز عربية". وينبع قلق هيفا من "تركيز اليمين المتطرف على ملف الهجرة والمهاجرين باعتبارهم عائقا أمام التقدم، رغم أنهم يشغلون وظائف مهمة في مجالات مختلفة منها الطب والهندسة بالإضافة إلى وظائف في الفنادق والمطاعم والبناء التي لا يرغب الفرنسيون في القيام به باعتبارها مهام شاقة". ومع التقدم الكبير الذي حققه التجمع الوطني في الجولة الأولى، تزيد التعبئة لقطع الطريق أمام تحقيق اليمين المتطرف للأغلبية الأحد 7 يوليو في الجمعية الوطنية "البرلمان" التي حلها ماكرون بعد ساعات قليلة من فوز التجمع في الانتخابات الأوروبية في 9 يونيو. "تأثرت كثيرا بهذه النتيجة غير المتوقعة، كل معارفي لم يتخيلوا يوما أن حزب الجبهة الوطنية يمكنه حشد هذا الكم الهائل من الأصوات، نخاف من العنصرية التي قد تتفشى داخل المجتمع الفرنسي وقد يعود العديد من المهاجرين العرب إلى بلدانهم الأم". هكذا يصرح لموقع "سكاي نيوز عربية"، إدريس . س، مهندس معلوماتية مغربي مقيم في باريس منذ 5 سنوات. ويتابع، الشاب الأربعيني، الذي لم يحصل على الجنسية الفرنسية بعد وتزوج حديثا من تونسية: "نحن قلقون جدا ونتساءل حول مستقبلنا ومستقبل أطفالنا هنا. غريب جدا أن يعتقد الفرنسيون أن الأجانب سبب العلل التي يعاني منها مجتمعهم اجتماعيا واقتصاديا". ويشير الفيلسوف والأستاذ في معهد العلوم السياسية ورئيس مركز الدراسات والتأمل في العمل السياسي، نيكولاس تينزر، إلى أن "قضية الهجرة هي قديمة جدا بالنسبة لليمين المتطرف وأصبحت مهيمنة أكثر فأكثر على دوافع تصويت الناخبين الفرنسيين، لأنهم يلعبون على الخوف من انتشار الإسلام والتهديد الأمني". ويكشف المحلل السياسي أن "قانون الهجرة قد تم التصويت عليه بالفعل وهو مقيد للغاية على أي حال، لكن من المحتمل أن يتعزز مع هذا التحول إلى اليمين في الجمعية العامة". إجراءات متوقعة ضد المهاجرين وفي منشور حملته الانتخابية، ذكر حزب التجمع الوطني أنه يريد "وقف تدفق المهاجرين" من خلال "الحد بشكل كبير من الهجرة القانونية وغير الشرعية" و"طرد الجانحين الأجانب". ولتنفيذ هذه الإجراءات، يريد الزعيم جوردان بارديلا أن يقدم إلى البرلمان "قانون طوارئ" بشأن الهجرة إذا حصل حزبه على الأغلبية المطلقة (289 مقعدا على الأقل). وأعلن بارديلا أنه إذا تم تعيينه رئيسا للوزراء، فإنه سيعتمد "في الأسابيع الأولى" من ولايته "قانونا بشأن الهجرة يهدف أولا إلى تسهيل طرد الأجانب الجناة، عن طريق رفع القيود الإدارية الحالية". ويهدف قانون الطوارئ بشكل خاص إلى إلغاء "حق الأرض"، أي الحق في الحصول على جنسية بلد ما بسبب الولادة هناك، إذ في فرنسا، يمكن لأي طفل يولد على الأراضي الفرنسية لأبوين أجنبيين الحصول على الجنسية الفرنسية تلقائيا بمجرد بلوغه سن 18 عاما. ويسعى قانون الهجرة الطارئ أيضا إلى تعديل المساعدة الطبية الحكومية، والمساعدة الطبية التي تمولها الدولة للمهاجرين غير الشرعيين، والذي يغطي حاليا 100في المئة من التكاليف الطبية للمهاجرين غير الشرعيين. وبالنسبة لرئيس حزب التجمع الوطني، فإن هذا البرنامج يجب أن يغطي فقط حالات الطوارئ الطبية و"لن يكون من الممكن بعد الآن للمهاجرين غير الشرعيين الاستفادة من كل الرعاية الطبية المجانية". وأكد بارديلا أن "المناصب الأكثر استراتيجية" في الحكومة "ستخصص للمواطنين الفرنسيين"، مما يعني أنه سيتم استبعاد مزدوجي الجنسية من الوصول إلى هذه المناصب. كما أن السكن الاجتماعي الذي تتفيد منه شريحة كبيرة من المهاجرين ذوي الدخل المحدود سيصبح للفرنسيين الأفضلية في الحصول عليه. المصدر: سكاي نيوز عربية
دولي

اعتقال متورطين في استغلال مغاربة وسينغاليين بإسبانيا
قالت مواقع إسبانية، أن مصالح الحرس المدني الإسباني فككت، مؤخرا، شبكة إجرامية دولية متخصصة في استغلال المهاجرين المغاربة والسينغاليين، في إطار عملية “Bomvoyage” الأمنية. وأضافت المواقع ذاتها، أن هذه العملية أسفرت عن اعتقال 13 محتجزا في مورثيا والباسيتي، بالإضافة إلى 6 آخرين تم التحقيق معهم بسبب ارتباطهم بمنظمة إجرامية دولية متخصصة في النصب والاحتيال بعقود العمل المزورة على العمال الموسميين. ودفع العمال الضحايا الذين تم اختيارهم ما بين 4000 إلى 6000 يورو، وبمجرد وصولهم إلى إسبانيا، عُرض عليهم السكن ووظائف زراعية غير مستقرة، كما تم ابتزازهم بدفع مبالغ يتراوح بين 4000 و 12000 يورو لتنظيم وضعهم الإداري والقانوني. وكان لدى المنظمة الإجرامية مستشارين قانونيين ومتعاونين في السنغال والمغرب إسبانيا. وتحمل المهاجرون “ساعات عمل مرهقة” وخصومات غير قانونية من الرواتب، مما جعلهم يحصلون على راتب لا يتجاوز 200 يورو شهريا، بالإضافة إلى استغلالهم في أعمال تجارية أخرى.
دولي

توقف سفينة إسبانية في ميناء مليلية لضمان الأمن البحري في خليج قادس والمضيق
ترسو سفينة الدورية الإسبانية “فيجيا” في ميناء مدينة مليلية المحتلة من 2 يوليوز وستبقى هناك حتى يوم غد الجمعة 5 من هذا الشهر. وحسب ما أوردته تقارير إعلامية عن أركان الدفاع، فإن السفينة التي يقودها المقدم كريستيان ديلغادو راموس، توقفت للقيام بتواجد بحري في مدينة مليلية في إطار المراقبة البحرية والأنشطة الأمنية. وستعمل السفينة، بحسب المصدر، على ضمان الأمن البحري في خليج قادس والمضيق وبحر البوران. ويتكون طاقم السفينة من 42 رجلا وامرأة، من بينهم أفراد من مشاة البحرية، مسؤولون عن ضمان أمن السفينة وحمايتها. وستتلقى سفينة “فيجيا” دعما من القيادة البحرية لمليلية خلال إقامتها في الميناء. وستعمل السفينة، حسب المصادر، مع القيادة البحرية لمليلية لضمان التنسيق الفعال في مجال المراقبة والأمن البحري.
دولي

“فيروس” يهاجم الإسرائيليين.. والحصيلة 11 وفاة
أعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية عن تشخيص 153 حالة إصابة بحمى غرب النيل في المنطقة الوسطى من إسرائيل، مؤكدة وفاة 11 شخصا بسبب المرض. وحمّى غرب النيل هو مرض فيروسي ينتشر بواسطة البعوض. وبحسب نتائج المراقبة، طلبت وزارتا حماية البيئة والصحة من المواطنين حماية أنفسهم من البعوض من خلال اتباع الإرشادات الصادرة للمساعدة في الجهود الوطنية للحد من خطر البعوض. ولتجنب لدغات البعوض ومخاطره، أوصت الوزارتان بتجفيف مصادر المياه الراكدة التي قد تشكل موطنا للبعوض. وتتمثل أعراض فيروس غرب النيل في الحمى والصداع والغثيان والقئ وتورم الغدد اللمفاوية بالإضافة إلى طفح جلدي في بعض الأحيان. ويعتبر توقيت الإصابة بفيروس حمى غرب النيل هو ما بين شهر يوليو إلى شهر سبتمبر، وتزداد حالات إصابة الأفراد بهذا الفيروس للأفراد الذين يعملون في الأماكن المفتوحة بعيداً عن المكاتب والأماكن المغلقة بشكل عام. قد يسبب هذا الفيروس مرضاً عصبياً خطيراً عند البشر، لكن 80 بالمئة من الحالات تتم دون ظهور أي أعراض.
دولي

وضع مخرج متهم باغتصاب ممثلتين تحت المراقبة القضائية
وُجّهت للمخرج بونوا جاكو، الأربعاء، لائحة اتهام في قضية اغتصاب الممثلتين جوليا روا في العام 2013، وإيزيلد لو بيسكو بين عامي 1998 و2000، ووُضع تحت المراقبة القضائية. والنجم السينمائي السبعيني متهم بالاغتصاب الزوجي لجوليا روا سنة 2013 واغتصاب قاصر من جانب شخص يتمتع بسلطة في حق إيزيلد لو بيسكو بين الأول من نونبر 1998 و21 نونبر 2000، على ما أفادت النيابة العامة في باريس وكالة فرانس برس. لكنّ قاضية التحقيق لم تلتزم بالكامل بتوصيات النيابة العامة، إذ منحته تصنيفا وسطيا بين الشاهد والمتهم في قضية الاغتصاب الزوجي بحق إيزيلد لو بيسكو عام 2007 وجوليا روا بين عامي 2014 و2018. وتلزمه الرقابة القضائية "عدم الاتصال بالشهود أو الضحايا" المرتبطين بالقضية، ولا "ممارسة أي نشاط يتعلّق بقاصرين"، كما عليه "دفع كفالة بقيمة 25 ألف يورو"، بحسب النيابة العامة. ومُنع جاكو من "ممارسة مهنة الإخراج" أو حتى "الظهور العلني المرتبط بأنشطة لها صلة بالجرائم المُتّهم بها"، وفق المدعي العام. وقد فاز المخرج الفرنسي بثلاث جوائز سيزار عن فيلم "أديو أ لا رين" Adieux à la Reine في العام 2013، وأُرجئ إطلاق أحدث أفلامه "بيل" Belle مع شارلوت غينزبور وغيوم كانيه، إلى أجل غير مسمى. إلغاء وقالت محاميته جوليا مينكوفسكي لوكالة فرانس برس "إنّ القرار أكثر من مجرد حظر مهني، إنه إجراء "إلغاء" قضائي فعلي، بالاستناد إلى تحقيقات أولية وقبل أي حكم"، مضيفةً "سنستأنف بطبيعة الحال". وذكر مصدر مطلع على القضية أنّ جاكو (77 عاما) الذي استُجوب بدءا من الاثنين في قسم حماية القاصرين التابع للشرطة القضائية في باريس، أجاب على أسئلة المحققين، ونفى الاتهامات الموجهة إليه. وقالت مارغو بولييز، محامية جوليا روا، إنّ توجيه لائحة اتهام لجاكو "خطوة مهمة جدا في الإجراء القانوني الخاص بروا"، التي تصغر جاكو بـ42 عاما وأدت أدوار البطولة في أربعة من أفلامه بين 2016 و2021، "خصوصا وأنّ اضطراب ما بعد الصدمة الذي عانته شديد ومستمر". وقال بنجامان شواي، محامي إيزيلد لو بيسكو "علينا أن نبتهج لأنّ القضاء اتّخذ الإجراءات المناسبة لأعمال إجرامية". وشاركت لو بيسكو (41 عاما) في ستة أفلام مع جاكو الذي التقت به عندما كانت في السادسة عشرة وتتهمه بالعنف الجنسي والنفسي والجسدي في حقها. شكاوى جديدة ووُضع جاكو رهن الاحتجاز لدى الشرطة مع مخرج آخر هو جاك دوايون (80 سنة) الذي يواجه أيضا اتهامات بالاغتصاب. وقد رُفع قرار توقيف دوايون لدى الشرطة مساء الثلاثاء "لأسباب طبية"، وأُطلق سراحه من دون ملاحقات في هذه المرحلة، بحسب النيابة العامة في باريس التي قالت إنها لا تزال تدرس "كيفيات المتابعة" بشأنه. وأمام الشرطة، تواجه دوايون تحديدا مع جو روهان، وهو شخص متحوّل جنسيا تقدم بثلاث شكاوى بشأن ثلاث حالات اغتصاب واعتداء وعنف نفسي، على ما أكدت محاميته لور هاينك لوكالة فرانس برس. وكانت صحيفة "لوموند" أوردت مساء الأربعاء أنّ روهان تقدم بشكوى، بالإضافة إلى شكوى من امرأتين تتهمان جاك دوايون باغتصاب إحداهما، ومحاولة اغتصاب الأخرى. وأبدت محامية المخرج ماري دوزيه عدم رغبتها في التعليق. وأُطلق تحقيق أوّلي بعد شكوى تقدمت بها ضد المخرجين ممثلة أخرى هي جوديت غودريش عاشت مع بونوا جاكو من سن 14 إلى 19 عاما خلال نهاية ثمانينات القرن العشرين. وفي مطلع فبراير، اتهمت غودريش (52 سنة) علنا جاكو باغتصابها، وجاك دوايون بالاعتداء الجنسي عليها، ما أثار عاصفة جديدة في السينما الفرنسية، وعكّر صفو احتفال توزيع جوائز سيزار ومهرجان كان السينمائي. وقالت غودريش الأربعاء إنّ "الادعاء لم يتخذ بعد قرارا بشأن جاك دوايون. كل ضحاياه وأنا ننتظر بفارغ الصبر". وكانت لجنة تحقيق بشأن الاعتداءات الجنسية في السينما والفنون السمعية والبصرية وفنون الأداء ومجالي الموضة والإعلانات، بدأت عملها في ماي، قبل أن تتوقف فجأة بعد حلّ الجمعية الوطنية الفرنسية في يونيو.
دولي

الحكومة المصرية تصدر قرارات جديدة في أول يوم عمل لها
أصدر رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي قرارات جديدة في أول أيام عمل الحكومة. إقامة معهد ديني أزهري أصدر رئيس الوزراء، قرارا بتخصيص قطعة أرض من أملاك الدولة الخاصة بمساحة 1250م2 زمام قرية بني أحمد الغربية التابعة للوحدة المحلية لمركز ومدينة المنيا في المنيا لصالح الأزهر الشريف، لإنشاء معهد ديني أزهري "ابتدائي – إعدادي – ثانوي" إقامة كنيسة للأقباط الكاثوليك أصدر الدكتور مصطفى مدبولي، قرارا بتخصيص قطعة أرض من أملاك الدولة الخاصة بمساحة 1920 م2 كائنة بشارع 1 الخرافي ضمن التقسيم السياحي بمدينة مرسى علم في البحر الأحمر، لصالح مطرانية الأقباط الكاثوليك لإقامة كنيسة للأقباط الكاثوليك. مقر جديد لهيئة قومية قرر مدبولي بتخصيص قطعة أرض من أملاك الدولة الخاصة بمساحة 0.084 فدان تقريبا تعادل 352 م2 ضمن القطعة رقم 9 بحوض العرابي نمرة 67 التابعة للوحدة المحلية بمركز ومدينة بني عبيد في الدقهلية، بإيجار اسمى مقداره 5 جنيهات للمتر المربع سنويا لصالح الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي لإقامة مقر للهيئة. إقامة مركز شرطة جديد وجاء في القرارات تخصيص قطعة أرض من أملاك الدولة الخاصة بمساحة 1159 م2 زمام قرية طناح التابعة للوحدة المحلية لمركز ومدينة المنصورة في الدقهلية، لصالح وزارة الداخلية لإقامة مركز شرطة طناح. وكانت قد أدت الحكومة المصرية الجديدة اليمين الدستورية بمقر رئاسة الجمهورية أمام الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي. وتضمن التشكيل الجديد لحكومة الدكتور مصطفي مدبولي تعيين نائبين لرئيس الوزراء.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 05 يوليو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة