#كورونا
دولي

أكثر من نصف مليون وفاة بكورونا في العالم والمصابين تجاوزوا 10 ملايين


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 29 يونيو 2020

تجاوز العالم، الذي يواجه منذ دجنبر الماضي وباء كوفيد- 19، عتبتين رمزيتين الأحد، أكثر من نصف مليون حالة وفاة وعشرة ملايين إصابة بالفيروس الذي يستمر بحصد الأرواح في الولايات المتحدة ويبدو أنه يظهر من جديد في الصين.وسيحاول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل في لقاء مرتقب مساء الاثنين، المضي قدماً في مشروع خطة الإنعاش الاقتصادية البالغة قيمتها 500 مليار يورو والممولة عبر ديون أوروبية مشتركة.ووفق تعداد أجرته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسمية الاثنين عند الساعة 11,00 ت غ، تم تسجيل 501,847 وفاة و 10,161,240 إصابة بالفيروس في العالم.وبهذه الحصيلة تكون أعداد ضحايا الجائحة قد تضاعفت في غضون أقلّ من شهرين (كانت حصيلة الوفيات 250 ألفاً في 5 أماي)، في حين سجّلت الأيام العشرة الأخيرة لوحدها وفاة أكثر من 50 ألف شخص.وسجّلت أوروبا، القارّة الأكثر تضرراً من الوباء، 196,273 وفاة (من أصل 2,652,674 إصابة)، تليها منطقة كندا والولايات المتحدة (134,371 وفاة من أصل 2,652,279 إصابة) ثم منطقة أميركا اللاتينية والبحر الكاريبي (112,162 وفاة من أصل 2,486,089 إصابة) فآسيا (33,594 وفيات من أصل 1,243,058 إصابة) فالشرق الأوسط (15668 وفيات من أصل 733753 إصابة) ثم إفريقيا (9646 وفيات من أصل 384,144 إصابة) ثم أوقيانيا (133 وفاة من أصل 9244 إصابة).- أكثر من 2,5 مليون إصابة في الولايات المتحدة -تبقى الولايات المتّحدة، وبفارق شاسع عن سائر دول العالم، البلد الأكثر تضرّراً من جائحة كوفيد-19، سواء على صعيد الوفيات (125,803) أو الإصابات (2,549,069). ورغم انخفاض عدد الوفيات اليومية بشكل طفيف في يونيو عن الشهر السابق، إلا أن عدد الإصابات تزايد في 30 من أصل 50 ولاية أميركية، وبخاصة في أكبر الولايات وأكثرها كثافة سكانية في جنوب وغرب البلاد، مثل كاليفورنيا وتكساس وفلوريدا.ولجأت بعض الولايات إلى تعليق رفع الإغلاق. والأحد أمر حاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم بإغلاق الحانات في لوس أنجليس وست مقاطعات أخرى في هذه الولاية الواقعة في جنوب غرب الولايات المتحدة والتي تسجّل ارتفاعاً كبيراً في أعداد المصابين بالوباء. ويشمل الإجراء نحو 13,5 مليون نسمة.وتتزايد الأصوات، وبينها شخصيات جمهورية، كي يضع الرئيس الأميركي دونالد ترامب كمامة ليكون مثالا يحتذى به. لم يظهر الرئيس الجمهوري قطّ وهو يضع كمامة منذ بداية الوباء.- فرض الحجر على مدينة في انكلترا ؟ -لكن العودة إلى الوضع الطبيعي في العديد من البلدان ينبغي ألا تحجب حقيقة أن وتيرة الوباء لا تزال تتسارع في جميع أنحاء العالم.أعلنت وزيرة الداخلية البريطانية بريتي باتيل الأحد أنه يحتمل أن تفرض قيود جديدة على مدينة ليستر (وسط)، التي تعدّ نحو 342 ألف نسمة، بسبب تزايد انتشار الوباء.وفي محاولة لتخفيف وطأة الصدمة الاقتصادية الناجمة عن تفشي الوباء، أعلن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون الإثنين أنه يريد أن يستوحي من الرئيس الأميركي فرانكلين روزفلت الذي طبق "الاتفاق الجديد" في الثلاثينات، وذلك لتحريك اقتصاد بريطانيا.وقال جونسون لإذاعة "تايمز راديو"، "أعتقد أن الأوان قد حان لتطبيق +مقاربة روزفلت+ في بريطانيا" في إشارة إلى سياسة النهوض من خلال الطلب وتدخل الدولة بعد الكساد الكبير في الثلاثينات.وأضاف "ما سنفعله خلال الأشهر المقبلة هو مضاعفة برنامجنا الأصلي الذي كان يركز على الاستثمارات لصالح البنى التحتية والتعليم والتكنولوجيا لتوحيد البلاد".وأدت اجراءات العزل المشدد طوال شهر ابريل إلى انهيار إجمالي الناتج الداخلي البريطاني بنسبة 20,4% وهو رقم قياسي، ويمكن أن يبلغ معدل البطالة مستويات لم تسجل منذ الثمانينيات ليتجاوز عتبة ال3,3 ملايين التي سجلت في عام 1984 كما أوردت صحيفة "ذي اوبرزفر" الأحد نقلا عن تحليل لمكتبة مجلس العموم.في إيرلندا، سُمح للحانات البالغ عددها سبعة آلاف بإعادة فتح أبوابها الاثنين بعد إغلاق استمرّ 15 أسبوعاً، مع فرض تدابير التباعد الاجتماعي. وعلى الأشخاص البقاء جالسين وبامكانهم البقاء في المكان لمدة أقصاها ساعة وثلاثة أرباع الساعة.- "خطير ومعقد" -اعتقدت الصين، مهد الوباء الذي ظهر في ووهان (وسط) في دجنبر، أنها نجحت في احتواءه، لكن الفيروس عاد للظهور في منتصف يونيو في بكين، ما دفع السلطات إلى إغلاق المدارس ودعت سكان العاصمة إلى البقاء فيها وعزلت آلاف الأشخاص في المناطق السكنية المعرضة لتفشي الفيروس.وأعلنت السلطات المحلية الأحد عزل كانتون أنجين الواقع على بعد 60 كلم جنوب بكين في محافظة هوباي (شمال). وسجلت فيه 11 إصابة مرتبطة بعودة تفشي الوباء في بكين.- "أضع كمامة" -في المقابل، تواصل كوريا الجنوبية عودتها إلى الحياة الطبيعية، حيث تمكنت الدولة من السيطرة على الوضع عبر اعتماد استراتيجية فحوصات مكثفة وتتبع المخالطين للأشخاص المصابين حتى بدون فرض إجراءات عزل إلزامية.ونتيجة لذلك، سيتمكن الجمهور من حضور المباريات الرياضية من جديد، حسبما ذكرت السلطات الأحد.لكن الوضع متباين في أماكن أخرى من العالم.وأعلنت إيران الأحد أن وضع الكمامات سيكون إلزاميا في أماكن معيّنة وسمحت للمحافظات الأكثر تأثّرا بتفشي كورونا المستجد بإعادة فرض القيود، في ظل ازدياد عدد الوفيات بالفيروس في البلد الأكثر تأثّرا به في الشرق الأوسط.وكشفت السلطات الصحية الإيرانية الاثنين عن تسجيل 162 وفاة جديدة بكورونا المستجد، وهي أعلى حصيلة يومية للوفيات منذ بدء تفشي وباء كوفيد-19 في البلاد في فبراير.ورفعت سريلانكا، التي سجل فيها وفاة 11 شخصا فقط بالفيروس، الأحد تدابير العزل التي أعيد فرضها في أواخر ماي خوفًا من موجة جديدة للوباء.وفي أميركا اللاتينية، أحصت البرازيل، أكثر الدول تضررا، الاثنين 57,622 وفاة من أصل 1,344,143 إصابة، وفقا للسلطات.

تجاوز العالم، الذي يواجه منذ دجنبر الماضي وباء كوفيد- 19، عتبتين رمزيتين الأحد، أكثر من نصف مليون حالة وفاة وعشرة ملايين إصابة بالفيروس الذي يستمر بحصد الأرواح في الولايات المتحدة ويبدو أنه يظهر من جديد في الصين.وسيحاول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل في لقاء مرتقب مساء الاثنين، المضي قدماً في مشروع خطة الإنعاش الاقتصادية البالغة قيمتها 500 مليار يورو والممولة عبر ديون أوروبية مشتركة.ووفق تعداد أجرته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسمية الاثنين عند الساعة 11,00 ت غ، تم تسجيل 501,847 وفاة و 10,161,240 إصابة بالفيروس في العالم.وبهذه الحصيلة تكون أعداد ضحايا الجائحة قد تضاعفت في غضون أقلّ من شهرين (كانت حصيلة الوفيات 250 ألفاً في 5 أماي)، في حين سجّلت الأيام العشرة الأخيرة لوحدها وفاة أكثر من 50 ألف شخص.وسجّلت أوروبا، القارّة الأكثر تضرراً من الوباء، 196,273 وفاة (من أصل 2,652,674 إصابة)، تليها منطقة كندا والولايات المتحدة (134,371 وفاة من أصل 2,652,279 إصابة) ثم منطقة أميركا اللاتينية والبحر الكاريبي (112,162 وفاة من أصل 2,486,089 إصابة) فآسيا (33,594 وفيات من أصل 1,243,058 إصابة) فالشرق الأوسط (15668 وفيات من أصل 733753 إصابة) ثم إفريقيا (9646 وفيات من أصل 384,144 إصابة) ثم أوقيانيا (133 وفاة من أصل 9244 إصابة).- أكثر من 2,5 مليون إصابة في الولايات المتحدة -تبقى الولايات المتّحدة، وبفارق شاسع عن سائر دول العالم، البلد الأكثر تضرّراً من جائحة كوفيد-19، سواء على صعيد الوفيات (125,803) أو الإصابات (2,549,069). ورغم انخفاض عدد الوفيات اليومية بشكل طفيف في يونيو عن الشهر السابق، إلا أن عدد الإصابات تزايد في 30 من أصل 50 ولاية أميركية، وبخاصة في أكبر الولايات وأكثرها كثافة سكانية في جنوب وغرب البلاد، مثل كاليفورنيا وتكساس وفلوريدا.ولجأت بعض الولايات إلى تعليق رفع الإغلاق. والأحد أمر حاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم بإغلاق الحانات في لوس أنجليس وست مقاطعات أخرى في هذه الولاية الواقعة في جنوب غرب الولايات المتحدة والتي تسجّل ارتفاعاً كبيراً في أعداد المصابين بالوباء. ويشمل الإجراء نحو 13,5 مليون نسمة.وتتزايد الأصوات، وبينها شخصيات جمهورية، كي يضع الرئيس الأميركي دونالد ترامب كمامة ليكون مثالا يحتذى به. لم يظهر الرئيس الجمهوري قطّ وهو يضع كمامة منذ بداية الوباء.- فرض الحجر على مدينة في انكلترا ؟ -لكن العودة إلى الوضع الطبيعي في العديد من البلدان ينبغي ألا تحجب حقيقة أن وتيرة الوباء لا تزال تتسارع في جميع أنحاء العالم.أعلنت وزيرة الداخلية البريطانية بريتي باتيل الأحد أنه يحتمل أن تفرض قيود جديدة على مدينة ليستر (وسط)، التي تعدّ نحو 342 ألف نسمة، بسبب تزايد انتشار الوباء.وفي محاولة لتخفيف وطأة الصدمة الاقتصادية الناجمة عن تفشي الوباء، أعلن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون الإثنين أنه يريد أن يستوحي من الرئيس الأميركي فرانكلين روزفلت الذي طبق "الاتفاق الجديد" في الثلاثينات، وذلك لتحريك اقتصاد بريطانيا.وقال جونسون لإذاعة "تايمز راديو"، "أعتقد أن الأوان قد حان لتطبيق +مقاربة روزفلت+ في بريطانيا" في إشارة إلى سياسة النهوض من خلال الطلب وتدخل الدولة بعد الكساد الكبير في الثلاثينات.وأضاف "ما سنفعله خلال الأشهر المقبلة هو مضاعفة برنامجنا الأصلي الذي كان يركز على الاستثمارات لصالح البنى التحتية والتعليم والتكنولوجيا لتوحيد البلاد".وأدت اجراءات العزل المشدد طوال شهر ابريل إلى انهيار إجمالي الناتج الداخلي البريطاني بنسبة 20,4% وهو رقم قياسي، ويمكن أن يبلغ معدل البطالة مستويات لم تسجل منذ الثمانينيات ليتجاوز عتبة ال3,3 ملايين التي سجلت في عام 1984 كما أوردت صحيفة "ذي اوبرزفر" الأحد نقلا عن تحليل لمكتبة مجلس العموم.في إيرلندا، سُمح للحانات البالغ عددها سبعة آلاف بإعادة فتح أبوابها الاثنين بعد إغلاق استمرّ 15 أسبوعاً، مع فرض تدابير التباعد الاجتماعي. وعلى الأشخاص البقاء جالسين وبامكانهم البقاء في المكان لمدة أقصاها ساعة وثلاثة أرباع الساعة.- "خطير ومعقد" -اعتقدت الصين، مهد الوباء الذي ظهر في ووهان (وسط) في دجنبر، أنها نجحت في احتواءه، لكن الفيروس عاد للظهور في منتصف يونيو في بكين، ما دفع السلطات إلى إغلاق المدارس ودعت سكان العاصمة إلى البقاء فيها وعزلت آلاف الأشخاص في المناطق السكنية المعرضة لتفشي الفيروس.وأعلنت السلطات المحلية الأحد عزل كانتون أنجين الواقع على بعد 60 كلم جنوب بكين في محافظة هوباي (شمال). وسجلت فيه 11 إصابة مرتبطة بعودة تفشي الوباء في بكين.- "أضع كمامة" -في المقابل، تواصل كوريا الجنوبية عودتها إلى الحياة الطبيعية، حيث تمكنت الدولة من السيطرة على الوضع عبر اعتماد استراتيجية فحوصات مكثفة وتتبع المخالطين للأشخاص المصابين حتى بدون فرض إجراءات عزل إلزامية.ونتيجة لذلك، سيتمكن الجمهور من حضور المباريات الرياضية من جديد، حسبما ذكرت السلطات الأحد.لكن الوضع متباين في أماكن أخرى من العالم.وأعلنت إيران الأحد أن وضع الكمامات سيكون إلزاميا في أماكن معيّنة وسمحت للمحافظات الأكثر تأثّرا بتفشي كورونا المستجد بإعادة فرض القيود، في ظل ازدياد عدد الوفيات بالفيروس في البلد الأكثر تأثّرا به في الشرق الأوسط.وكشفت السلطات الصحية الإيرانية الاثنين عن تسجيل 162 وفاة جديدة بكورونا المستجد، وهي أعلى حصيلة يومية للوفيات منذ بدء تفشي وباء كوفيد-19 في البلاد في فبراير.ورفعت سريلانكا، التي سجل فيها وفاة 11 شخصا فقط بالفيروس، الأحد تدابير العزل التي أعيد فرضها في أواخر ماي خوفًا من موجة جديدة للوباء.وفي أميركا اللاتينية، أحصت البرازيل، أكثر الدول تضررا، الاثنين 57,622 وفاة من أصل 1,344,143 إصابة، وفقا للسلطات.



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

كانت في طريقها للحج.. شاهد وفاة سيدة على متن طائرة أثناء رحلتها إلى المدينة المنورة
توفيت امرأة إندونيسية أثناء رحلتها الجوية إلى المدينة المنورة ضمن وفد الحجاج الإندونيسي المتجه لأداء فريضة الحج لعام 1446هـ، في حادثة لقيت تفاعلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي. وأفادت مصادر رسمية بأن الراحلة توفيت على متن الطائرة قبل وصولها إلى الأراضي السعودية، وقد تم دفنها في مقبرة البقيع بالمدينة المنورة، إحدى أقدس المقابر في العالم الإسلامي.  دفنت في مقبرة البقيع.. وفاة امرأة إندونيسية على متن طائرة أثناء توجهها إلى المدينة المنورة ضمن وفد إندونيسي لأداء فريضة الحج#الجزيرة_مباشر pic.twitter.com/yfdwyxl4bb— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) May 9, 2025ولقيت الحادثة تعاطفًا كبيرًا من المستخدمين عبر مواقع التواصل، حيث كتب أحدهم “إن شاء الله تُبعث وهي ملبية، إنا لله وإنا إليه راجعون”، وعلّق آخر قائلًا “الله يرحمها ويقبل نية الحج، ويبعثها كما ولدتها أمها دون أي ذنوب”. يُذكر أن موسم الحج يشهد كل عام تدفقًا من الحجاج من مختلف دول العالم، وتُعد إندونيسيا من أكثر الدول إرسالًا للحجيج سنويًا. المصدر : الجزيرة مباشر
دولي

تفاصيل صادمة عن مكالمة سرية للبابا ليون الـ14 عشية تنصيبه
ألمح البابا ليو الرابع عشر لأخيه ليلة المجمع الانتخابي بأنه قد يكون البابا القادم، متجاهلا نصيحة مهمة قدمها له. وكشف الأخ الأكبر جون بريفوست تفاصيل صادمة من مكالمة هاتفية أجراها مع الكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست، قبل أن يحجز في كنيسة سيستينا مع الـ132 كاردينالا الآخرين يوم الأربعاء. وقال جون بريفوست لصحيفة "ديلي هيرالد": "لقد سألني: أي اسم يجب أن أتخذ؟". وأضاف الأخ الأكبر: "بدأنا نذكر الأسماء عشوائيا لمجرد المزاح. أخبرته أنه لا يجب أن يكون ليو لأن ذلك سيجعله البابا الثالث عشر. لكنه على الأرجح قام ببعض البحث ليكتشف أنه في الواقع سيكون الرابع عشر". وقال جون بريفوست إنه كان مصدوما عندما تم اختيار شقيقه الأصغر، الذي ترعرع في شيكاغو، كأب مقدس للكنيسة الكاثوليكية الرومانية. وأضاف: "لم أكن أعتقد حقا أن هذا قد يحدث، كانت هناك فرصة، لمحة صغيرة. لكنني كنت في الحقيقة متفاجئا مثل الجميع عندما نادوا باسمه". كما كشف بريفوست عن فريق البيسبول المفضل للبابا ليو الرابع عشر، وهو فريق في حاجة إلى تدخل إلهي. فوفقا لأخيه، فإن البابا ليو الرابع عشر، وهو من مواليد شيكاغو، مشجع لفريق "وايت سوكس"، خلافا للتكهنات الواسعة الانتشار بأن البابا الجديد كان مشجعا لفريق "كابز". وقال شقيق البابا: "لم يكن أبدا مشجعا للكابز، لذا لا أعرف من أين أتت كل هذه الشائعات. لطالما كان مشجعا للسوكس. عائلة والدنا كانت من الجانب الشمالي من شيكاغو، لذا كانوا مشجعين للكابز". وبحسب المقابلة، فإن تشجيع وايت سوكس كان خيارا شخصيا للبابا ليو الرابع عشر في شبابه، بينما كان والده مشجعا لفريق "سانت لويس كاردينالز" المنافس. وفي تصرف محرج، نشر فريق "شيكاغو كابز" أمس الخميس لافتة مضيئة خارج ملعب "ريغلي فيلد" كتب عليها: "مرحبا شيكاغو، إنه مشجع للكابز!" يذكر أن فريق "وايت سوكس" سجل أسوأ رقم في تاريخ دوري البيسبول MLB الموسم الماضي بخسارة 121 مباراة مقابل 41 فوزا، كما خسر أمس الخميس أمام "كانساس سيتي رويالز" بنتيجة 10-0. وتم انتخاب كاردينال شيكاغو روبرت فرانسيس بريفوست، أمس الخميس، بعد أربع جولات من التصويت، كرأس جديد للكنيسة الكاثوليكية بعد 24 ساعة فقط من انعقاد المجمع المغلق في كنيسة سيستين.
دولي

36 قتيلاً في باكستان حصيلة الاشتباكات مع الهند
قتل أربعة مدنيين، بينهم طفلة، ليل الخميس الجمعة في كشمير الباكستانية بقصف مدفعي مصدره الهند، وفق ما أفاد مسؤولان. وقال عديل خان ضابط الشرطة في كوتلي: «قصفت القوّات الهندية مناطق مدنية ليلاً، ما أودى بأربعة مدنيين، بينهم طفلة في عامها الثاني». وأكّد مصدر حكومي محلي الحصيلة، ما يرفع إجمالي القتلى المدنيين إلى 36 منذ الأربعاء في باكستان وكشمير الباكستانية، بحسب المصادر الرسمية. ويخوض البلدان اشتباكات منذ أن قصفت الهند مواقع متعددة في باكستان الأربعاء قالت: إنها معسكرات لمسلحين رداً على هجوم دامٍ في منطقة كشمير المضطربة الشهر الماضي متهمة إسلام آباد بالضلوع فيه ونفت باكستان الاتهامات، لكن البلدين يتبادلان إطلاق النار عبر الحدود والقصف وإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ منذ ذلك الحين.
دولي

موجة فرح تعم الولايات المتحدة عقب انتخاب أول بابا من أصل أمريكي
عمت فرحة كبيرة أرجاء الولايات المتحدة، حيث احتفل الكاثوليكيون بانتخاب الكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست، الخميس، في منصب البابا الـ267 للكنيسة الكاثوليكية، ليكون بذلك أول بابا من أصل أمريكي. وكتب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في منشور على منصته الاجتماعية (تروث سوشال): "تهانينا للكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست الذي تم انتخابه بابا"، والذي سيحمل اسم ليون الرابع عشر. وقال الرئيس الأمريكي: "إنه لشرف كبير أن يكون أول بابا من أصل أمريكي (...) يا له من شرف عظيم لبلدنا". وأضاف "أتطلع إلى لقاء البابا" الجديد. "ستكون لحظة بالغة الأهمية!". من جهته، هنأ نائب الرئيس، جي. دي. فانس، قداسة البابا الجديد. وأعرب، في منشور على منصة (X)، عن ثقته بأن "ملايين الكاثوليك الأمريكيين وغيرهم من المسيحيين سيصلون من أجل نجاحه في منصبه، مضيفا "ليباركه الله". وفي بيان صدر عقب إعلان الخبر، أبرز وزير الخارجية، ماركو روبيو، أن هذه اللحظة تكتسي أهمية بالغة بالنسبة للكنيسة الكاثوليكية، إذ تمنح "أملا متجددا واستمرارية" لأزيد من مليار من الكاثوليك عبر العالم. وأشار رئيس الدبلوماسية الأمريكية إلى أن "البابوية تضطلع بمسؤولية مقدسة وجليلة"، مؤكدا أن "الولايات المتحدة تتطلع قدما إلى تعميق علاقتنا الراسخة مع الكرسي الرسولي في ظل تولي أول حبر أعظم أمريكي" لهذا المنصب. من جهته، عبر براندون جونسون، عمدة مدينة شيكاغو، مسقط رأس البابا ليون الرابع عشر، عن سعادته، متقدما بالتهنئة لأول بابا من أصل أمريكي. بدوره، وصف جي روبرت بريتزكر، حاكم ولاية إلينوي حيث تقع مدينة شيكاغو، اختيار الكاردينال بريفوست أول بابا أمريكي للكنيسة الكاثوليكية بـ"اللحظة التاريخية"، معتبرا أنها "تدشن فصلا جديدا (...) في وقت نحتاج فيه إلى التعاطف والتضامن والسلام". وعلى حسابهم الرسمي على منصة (X)، نوه الجمهوريون في مجلس النواب بـ"البابا الأمريكي الأول". من جانبه، أعرب رئيس أساقفة ديترويت، إدوارد جي. وايزنبرغر، في بيان، عن شعوره "بفرحة استثنائية"، مضيفا أن المسار الحافل للكاردينال بريفوست في مجال العمل الخيري، وخبرته السابقة الواسعة في الفاتيكان، وتواضعه الشخصي، كلها صفات ساهمت على الأرجح في اختياره من طرف زملائه الكرادلة. ويعد البابا الجديد للكنيسة الكاثوليكية رابع بابا من أصول غير إيطالية على التوالي، بعد البولندي يوحنا بولس الثاني (1978-2005)، والألماني بينيديكت السادس عشر (2005-2013)، والأرجنتيني فرانسوا (2013-2025). ونال روبرت فرانسيس بريفوست، الذي جرى انتخابه في اليوم الثاني من المجمع المغلق، أغلبية ثلثي أصوات الناخبين الكرادلة الـ133، أي 89 صوتا على الأقل، ليخلف بذلك البابا فرانسوا، الذي توفي يوم 21 أبريل الماضي.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة