أكبر جماعة مجاورة لمراكش بدون ثانوية والساكنة تناشد الجهات المعنية للتدخل
كشـ24
نشر في: 17 يوليو 2017 كشـ24
طالبت فعاليات المجتمع المدني بمنطقة سعادة ضواحي مراكش، من مختلف الجهات والمتدخلين من مسؤولي المدينة الحمراء وجهة مراكش, بإحداث ثانوية تاهيلية بجماعة سعادة على غرار باقي الجماعات .
وحسب رسالة موجهة الى والي الجهة ورئيس مجلس الجهة ومدير الاكاديمية الجهوية للتربية والتكوين، والمدير الاقيلمي للتعليم ، فإن منطقة سعادة التي تضم احياء الافاق 1 و2 و اكثر من 119 دوار بساكنة تناهز 70 الف نسمة، لا تتوفر على أية ثانوية الشيئ الذي أثر سلبا على المتمدرسين بالمنطقة، وعلى متابعتهم للتعليم الثانوي وخاصة الفتيات منهم اللائي يجبرن على التوقف عن الدراسة لبعد اقرب ثانوية عن المنطقة باكثر من 10 كيلومترات، مع قلة المواصلات ومشاكل الطريق، وضعف إمكانات الاسر التي تتميز في اغلبها بالهشاشة.
وتضيف المراسلات التي توصلت "كشـ24" بنسخ منها، أن هذا المشكل كان موضوع إجتماع تواصلي لفعاليات المجتمع المدني بمنطقة سعادة عدة مرات تحت إشراف جمعية الاباء، وقد كان من ضمن توصياته المطالبة بالاسراع بإحداث ثانوية بالمنطقة، لحل هذا المشكل ووضع حد للهدر المدرسي الذي إستفحل بالمنطقة بشكل يدعو للقلق.
ولفتت المراسلات الى توصل الساكنة بعدة وعود كاذبة من المسؤولين، قصد برمجتها خلال هذه السنة ولم تحقق لحد الساعة، محيطين علم مختلف المسؤولين الذي وجهت لهم المراسلة، بحجم المشكل وخطورته، وأنه أصبح من الضروري إحداث ثانوية بمنطقة "سعادة" ضمانا لحق ابناء المنطقة في متابعة دراستهم الثانوية، وفرصتهم في استكمال دراستهم، علما ان الوعاء العقاري موجود رهن إشارة مختلف المتدخلين الراغبين في وضع حد لمعاناة ابناء المنطقة.
طالبت فعاليات المجتمع المدني بمنطقة سعادة ضواحي مراكش، من مختلف الجهات والمتدخلين من مسؤولي المدينة الحمراء وجهة مراكش, بإحداث ثانوية تاهيلية بجماعة سعادة على غرار باقي الجماعات .
وحسب رسالة موجهة الى والي الجهة ورئيس مجلس الجهة ومدير الاكاديمية الجهوية للتربية والتكوين، والمدير الاقيلمي للتعليم ، فإن منطقة سعادة التي تضم احياء الافاق 1 و2 و اكثر من 119 دوار بساكنة تناهز 70 الف نسمة، لا تتوفر على أية ثانوية الشيئ الذي أثر سلبا على المتمدرسين بالمنطقة، وعلى متابعتهم للتعليم الثانوي وخاصة الفتيات منهم اللائي يجبرن على التوقف عن الدراسة لبعد اقرب ثانوية عن المنطقة باكثر من 10 كيلومترات، مع قلة المواصلات ومشاكل الطريق، وضعف إمكانات الاسر التي تتميز في اغلبها بالهشاشة.
وتضيف المراسلات التي توصلت "كشـ24" بنسخ منها، أن هذا المشكل كان موضوع إجتماع تواصلي لفعاليات المجتمع المدني بمنطقة سعادة عدة مرات تحت إشراف جمعية الاباء، وقد كان من ضمن توصياته المطالبة بالاسراع بإحداث ثانوية بالمنطقة، لحل هذا المشكل ووضع حد للهدر المدرسي الذي إستفحل بالمنطقة بشكل يدعو للقلق.
ولفتت المراسلات الى توصل الساكنة بعدة وعود كاذبة من المسؤولين، قصد برمجتها خلال هذه السنة ولم تحقق لحد الساعة، محيطين علم مختلف المسؤولين الذي وجهت لهم المراسلة، بحجم المشكل وخطورته، وأنه أصبح من الضروري إحداث ثانوية بمنطقة "سعادة" ضمانا لحق ابناء المنطقة في متابعة دراستهم الثانوية، وفرصتهم في استكمال دراستهم، علما ان الوعاء العقاري موجود رهن إشارة مختلف المتدخلين الراغبين في وضع حد لمعاناة ابناء المنطقة.