أغنياء زيمبابوي.. ثراء فاحش في بلد الفقر المدقع! + صور
كشـ24
نشر في: 25 نوفمبر 2017 كشـ24
أظهرت مجموعة من الصور التي نشرتها وسائل إعلام عالمية النخبة الشابة الغنية في زيمبابوي التي لم يطلها الفقر البائس في البلاد، حيث يتفاخرون بعرض ثرواتهم على الملأ.
ففي دولة يبلغ فيها نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي 1.593 جنيها إسترلينيا، أي أقل من نصيب الفرد في أفغانستان التي تعاني من الحروب منذ زمن، يبدو أن الأغنياء يشعرون بسعادة أكبر عندما يتفاخرون بثرواتهم.
ومن بين هؤلاء الذين يرغبون في إظهار نمط حياتهم الفخم، نجد أبناء روبرت موغابي، الذي استقال من منصبه في رئاسة البلاد، الثلاثاء 21 نوفمبر، وأبناء رجال الأعمال الأثرياء في البلاد الذين عاشوا بذخا فائقا في عهد موغابي.
ومن أثرياء زمبابوي نجد أبناء موغابي وهم روبرت موغابي جونيور البالغ من العمر 25 عاما، وتشاتونغا موغابي البالغ 21 عاما، وقد نشرا صورا للبذخ وحياة الترف التي يعيشانها، من بينها سيارات رولز رويس وبنتلي وساعة قيمتها 45 ألف جنيه إسترليني وطائرة خاصة.
وأثار أحد أبناء موغابي الذي يعتقد بأنه أقام ثروته الضخمة من نهب أموال الماس في البلاد، ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشره صورة لحذاء مصنوع من جلد تمساح يبلغ سعره 14 ألف دولار.
ويتنافس أبناء الأثريا في زيمبابوي على اقتناء كل ما يظهر حياة البذخ والرفاه التي يعيشونها من سيارات فارهة وساعات، ومن بين أولئك الأثرياء ويكنيل شيفايو، رجل الأعمال المثير للجدل، وله علاقات وثيقة بأسرة موغابي، ويمتلك عدد متابعين يتجاوز 75 ألف متابع على موقع إنستغرام.
كما تحدث وسائل الإعلام العالمية عن "كارداشيان زمبابوي" وهما فانيسا تشيرونغا وشقيقتها ميشيل، وهن بنات أحد أقارب موغابي، فيليب تشيانغوا، الذي تبلغ ثروته 280 مليون دولار.
كما نجد من بين أثرياء زمبابوي رجل الأعمال اللامع جينيوس كادونجور، البالغ من العمر 33 عاما، والذي يتباهى على الدوام بثرائه الفاحش في البلد الفقير.
وذكرت تقارير وسائل الإعلام العالمية عددا كبيرا من أسماء الشباب الأثرياء في زمبابوي التي يعيش شعبها في فقر مدقع.
أظهرت مجموعة من الصور التي نشرتها وسائل إعلام عالمية النخبة الشابة الغنية في زيمبابوي التي لم يطلها الفقر البائس في البلاد، حيث يتفاخرون بعرض ثرواتهم على الملأ.
ففي دولة يبلغ فيها نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي 1.593 جنيها إسترلينيا، أي أقل من نصيب الفرد في أفغانستان التي تعاني من الحروب منذ زمن، يبدو أن الأغنياء يشعرون بسعادة أكبر عندما يتفاخرون بثرواتهم.
ومن بين هؤلاء الذين يرغبون في إظهار نمط حياتهم الفخم، نجد أبناء روبرت موغابي، الذي استقال من منصبه في رئاسة البلاد، الثلاثاء 21 نوفمبر، وأبناء رجال الأعمال الأثرياء في البلاد الذين عاشوا بذخا فائقا في عهد موغابي.
ومن أثرياء زمبابوي نجد أبناء موغابي وهم روبرت موغابي جونيور البالغ من العمر 25 عاما، وتشاتونغا موغابي البالغ 21 عاما، وقد نشرا صورا للبذخ وحياة الترف التي يعيشانها، من بينها سيارات رولز رويس وبنتلي وساعة قيمتها 45 ألف جنيه إسترليني وطائرة خاصة.
وأثار أحد أبناء موغابي الذي يعتقد بأنه أقام ثروته الضخمة من نهب أموال الماس في البلاد، ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشره صورة لحذاء مصنوع من جلد تمساح يبلغ سعره 14 ألف دولار.
ويتنافس أبناء الأثريا في زيمبابوي على اقتناء كل ما يظهر حياة البذخ والرفاه التي يعيشونها من سيارات فارهة وساعات، ومن بين أولئك الأثرياء ويكنيل شيفايو، رجل الأعمال المثير للجدل، وله علاقات وثيقة بأسرة موغابي، ويمتلك عدد متابعين يتجاوز 75 ألف متابع على موقع إنستغرام.
كما تحدث وسائل الإعلام العالمية عن "كارداشيان زمبابوي" وهما فانيسا تشيرونغا وشقيقتها ميشيل، وهن بنات أحد أقارب موغابي، فيليب تشيانغوا، الذي تبلغ ثروته 280 مليون دولار.
كما نجد من بين أثرياء زمبابوي رجل الأعمال اللامع جينيوس كادونجور، البالغ من العمر 33 عاما، والذي يتباهى على الدوام بثرائه الفاحش في البلد الفقير.
وذكرت تقارير وسائل الإعلام العالمية عددا كبيرا من أسماء الشباب الأثرياء في زمبابوي التي يعيش شعبها في فقر مدقع.