دولي

أغنى من الملك وأول رئيس حكومة من أصل هندي..تعرف على سوناك


كشـ24 - وكالات نشر في: 25 أكتوبر 2022

وأخيرا، أصبح ريشي سوناك، الاثنين، رئيسا للوزراء في بريطانيا، ليكون أول مواطن من أصل هندي يصل إلى هذا المنصب.وهذه هي المرة الثانية التي يتنافس فيها سوناك على منصب رئيس حزب المحافظين الحاكم في بريطانيا، بعدما تنافس في الصيف الماضي مع ليز تراس على شغل المنصب وبالتالي رئاسة الحكومة، إثر استقالة بوريس جونسون الذي حاصرته فضائح الحفلات إبان جائحة كورونا.وفي المرة الأولى، فشل ريشي سوناك في السباق نحو زعامة الحزب، لكن إخفاق ليز تراس في تنفيذ خطتها الاقتصادية التي وعدت بها والاضطرابات التي أحدتثها في الأسواق، دفعتها إلى الاستقالة، ما جدد آمال سوناك في الوصول إلى الحكم مجددا.وأصبح سوناك (42 عاما) أول بريطاني من عائلات المهاجرين الهنود يسكن في "10داونينغ ستريت"، ويدير حكومة بريطانيا التي احتلت بلاده في زمن "الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس" نحو 100 سنة، من منتصف القرن 19 حتى 1947.وتقول شبكة "سكاي نيوز" البريطانية إن سوناك لم يتوقع قبل 6 أسابيع بقليل أن يصبح رئيسا للوزراء.وكانت الضرائب موضوعا رئيسيا في الخلاف بين سوناك وليز تراس في السباق الأول نحو رئاسة الحكومة، وحينها كانت تراس تبالغ في أمر التخفيضات الضريبية، فيما كان هو يحذر من التداعيات الخطيرة للأمر.واستفاد سوناك من هذه التنبؤات، إذ أظهرت استطلاعات الرأي تغيرا في آراء أعضاء الحزب، إذ باتوا يؤيدون سوناك الذي كان وزيرا للمالية في حكومة بوريس جونسون.ويعد سوناك من أثرياء بريطانيا إلى درجة أن ثروته التي تقدر بنحو 800 مليون دولار تفوق ثروة ملك البلاد تشارلز الثالث التي يعتقد أنها تقدر بحوالى 320 مليون دولار.نبذة عن سوناكولد في عام 1980 في مدينة ساوثهامبتون في إنجلترا، وهو الابن الأكبر بين ثلاثة أبناء لوالديه القادمين من منطقة البنجاب في الهند.وكان والده طبيب أسرة ووالدته تدير صيدلية، حيث كان يساعدها.ودرس سوناك الابن في مدرسة عامة في إنجلترا، وكان أول طالب من أصل هندي يتولى تحرير صحيفة المدرسة.وقال إن تجربته في تلك المدرسة أدت إلى إحداث تحول فكري وضعه على مسار مختلف.ودرس سوناك السياسة والفلسفة والاقتصاد في جامعة أوكسفورد، حيث حصل على درجة البكالوريوس، وبعدها حصل على درجة الماجستير في إدارة الأعمال في جامعة ستانفورد في الولايات المتحدة. وهناك التقى بزوجته المستقبلية أكشاتا مورثي.وبدأ سوناك حياته المهنية في بنك "غولدمان ساكس" كمحلل مالي، وبعدها انتقل إلى العمل في صناديق التحوط في عام 2006، عندما انضم إلى صندوق "تي سي آي"، المعروف بمتانة وضه المالي، وبعد 3 سنوات غادر هذا العمل ليعمل على تأسيس صندوق تحوط جديد.بداية السياسةوبعدها، بدأ الاقتصادي الشاب يبدي اهتماما بالسياسة.وفي عام 2014، اختير سوناك ممثلا لحزب المحافظين في انتخابات البرلمان البريطاني عن دائرة ريتشموند في مقاطعة يوركشاير، وذلك قبل عام من الانتخابات العامة.وبعيد دخوله مجلس العموم البريطاني، بدأ معركته السياسية الأولى وهي خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي التي عرفت بـ"البريكست".وأيد سوناك مغادرة بريطانيا للاتحاد الأوروبي، معتبرا أن بلاده ستكون أكثر حرية وازدهارا بالخروج من التكتل.وفاز فريقه في هذه المعركة، وفي عام 2018 عُيّن في الحكومة بمنصب صغير هو وزير الإسكان، ومع تراجع قوة تيريزا ماي في رئاسة الحكومة البريطانية، انضم سوناك إلى سياسيين آخرين في حزب المحافظين، حيث كتب الثلاثة مقالا في صحيفة "تلغراف" تدعم تولي جونسون لرئاسة الحزب والحكومة، بوصفه "منقذ المحافظين".الصعود الكبيروأثمر هذا الدعم لجونسون، إذ عيّنه الأخير في منصب كبير في وزارة المالية في يوليو 2019، وأصبح الساعد الأيمن لوزير المال حينها ساجد جاويد.وأدى خروج وزير المالية من منصبه في عام 2020، إلى صعود ريشي سوناك الأكبر على الساحة السياسية، إذ أصبح وزيرا للمالية في فبراير 2020، قبيل حدوث جائحة كورونا.وخلال أزمة الوباء، نال سوناك الثناء، بسبب خططه لدعم بقاء الشركات والوظائف واقفة على قدميها خلال 18 شهرا من الإغلاق.وحينها، صار اسم سوناك مألوفا لدى الجمهور البريطاني، وكان ينظر إليه كثير من أعضاء حزب المحافظين على أنه خليفة جونسون، لكن لعنة الحفلات وسط الإغلاق طالته.

وأخيرا، أصبح ريشي سوناك، الاثنين، رئيسا للوزراء في بريطانيا، ليكون أول مواطن من أصل هندي يصل إلى هذا المنصب.وهذه هي المرة الثانية التي يتنافس فيها سوناك على منصب رئيس حزب المحافظين الحاكم في بريطانيا، بعدما تنافس في الصيف الماضي مع ليز تراس على شغل المنصب وبالتالي رئاسة الحكومة، إثر استقالة بوريس جونسون الذي حاصرته فضائح الحفلات إبان جائحة كورونا.وفي المرة الأولى، فشل ريشي سوناك في السباق نحو زعامة الحزب، لكن إخفاق ليز تراس في تنفيذ خطتها الاقتصادية التي وعدت بها والاضطرابات التي أحدتثها في الأسواق، دفعتها إلى الاستقالة، ما جدد آمال سوناك في الوصول إلى الحكم مجددا.وأصبح سوناك (42 عاما) أول بريطاني من عائلات المهاجرين الهنود يسكن في "10داونينغ ستريت"، ويدير حكومة بريطانيا التي احتلت بلاده في زمن "الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس" نحو 100 سنة، من منتصف القرن 19 حتى 1947.وتقول شبكة "سكاي نيوز" البريطانية إن سوناك لم يتوقع قبل 6 أسابيع بقليل أن يصبح رئيسا للوزراء.وكانت الضرائب موضوعا رئيسيا في الخلاف بين سوناك وليز تراس في السباق الأول نحو رئاسة الحكومة، وحينها كانت تراس تبالغ في أمر التخفيضات الضريبية، فيما كان هو يحذر من التداعيات الخطيرة للأمر.واستفاد سوناك من هذه التنبؤات، إذ أظهرت استطلاعات الرأي تغيرا في آراء أعضاء الحزب، إذ باتوا يؤيدون سوناك الذي كان وزيرا للمالية في حكومة بوريس جونسون.ويعد سوناك من أثرياء بريطانيا إلى درجة أن ثروته التي تقدر بنحو 800 مليون دولار تفوق ثروة ملك البلاد تشارلز الثالث التي يعتقد أنها تقدر بحوالى 320 مليون دولار.نبذة عن سوناكولد في عام 1980 في مدينة ساوثهامبتون في إنجلترا، وهو الابن الأكبر بين ثلاثة أبناء لوالديه القادمين من منطقة البنجاب في الهند.وكان والده طبيب أسرة ووالدته تدير صيدلية، حيث كان يساعدها.ودرس سوناك الابن في مدرسة عامة في إنجلترا، وكان أول طالب من أصل هندي يتولى تحرير صحيفة المدرسة.وقال إن تجربته في تلك المدرسة أدت إلى إحداث تحول فكري وضعه على مسار مختلف.ودرس سوناك السياسة والفلسفة والاقتصاد في جامعة أوكسفورد، حيث حصل على درجة البكالوريوس، وبعدها حصل على درجة الماجستير في إدارة الأعمال في جامعة ستانفورد في الولايات المتحدة. وهناك التقى بزوجته المستقبلية أكشاتا مورثي.وبدأ سوناك حياته المهنية في بنك "غولدمان ساكس" كمحلل مالي، وبعدها انتقل إلى العمل في صناديق التحوط في عام 2006، عندما انضم إلى صندوق "تي سي آي"، المعروف بمتانة وضه المالي، وبعد 3 سنوات غادر هذا العمل ليعمل على تأسيس صندوق تحوط جديد.بداية السياسةوبعدها، بدأ الاقتصادي الشاب يبدي اهتماما بالسياسة.وفي عام 2014، اختير سوناك ممثلا لحزب المحافظين في انتخابات البرلمان البريطاني عن دائرة ريتشموند في مقاطعة يوركشاير، وذلك قبل عام من الانتخابات العامة.وبعيد دخوله مجلس العموم البريطاني، بدأ معركته السياسية الأولى وهي خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي التي عرفت بـ"البريكست".وأيد سوناك مغادرة بريطانيا للاتحاد الأوروبي، معتبرا أن بلاده ستكون أكثر حرية وازدهارا بالخروج من التكتل.وفاز فريقه في هذه المعركة، وفي عام 2018 عُيّن في الحكومة بمنصب صغير هو وزير الإسكان، ومع تراجع قوة تيريزا ماي في رئاسة الحكومة البريطانية، انضم سوناك إلى سياسيين آخرين في حزب المحافظين، حيث كتب الثلاثة مقالا في صحيفة "تلغراف" تدعم تولي جونسون لرئاسة الحزب والحكومة، بوصفه "منقذ المحافظين".الصعود الكبيروأثمر هذا الدعم لجونسون، إذ عيّنه الأخير في منصب كبير في وزارة المالية في يوليو 2019، وأصبح الساعد الأيمن لوزير المال حينها ساجد جاويد.وأدى خروج وزير المالية من منصبه في عام 2020، إلى صعود ريشي سوناك الأكبر على الساحة السياسية، إذ أصبح وزيرا للمالية في فبراير 2020، قبيل حدوث جائحة كورونا.وخلال أزمة الوباء، نال سوناك الثناء، بسبب خططه لدعم بقاء الشركات والوظائف واقفة على قدميها خلال 18 شهرا من الإغلاق.وحينها، صار اسم سوناك مألوفا لدى الجمهور البريطاني، وكان ينظر إليه كثير من أعضاء حزب المحافظين على أنه خليفة جونسون، لكن لعنة الحفلات وسط الإغلاق طالته.



اقرأ أيضاً
عباس يدعو إلى الاعتراف بدولة فلسطينية
دعا الرئيس الفلسطيني محمود عباس الولايات المتحدة ودول أوروبية إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية، بحسب ما نقلت عنه الرئاسة المصرية خلال لقائه عبد الفتاح السيسي في موسكو، الجمعة. ويعترف 149 بلداً بالدولة الفلسطينية. وفي ماي 2024، اتّخذت الخطوة كل من إيرلندا والنرويج وإسبانيا، وكذلك فعلت سلوفينيا في يونيو. كما أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نية باريس أن تحذو حذو الأطراف التي قامت بذلك. ونقل بيان الرئاسة المصرية عن عباس تطلعه «إلى اعتراف باقي الدول، بما في ذلك باقي الدول الأوروبية التي لم تعترف بعد، والولايات المتحدة». والتقى عباس والسيسي في موسكو على هامش مشاركتهما في احتفالات النصر على النازية في الحرب العالمية الثانية. وشدد عباس على أهمية الاجتماع المزمع عقده في نيويورك في يونيو «دعماً لحل الدولتين»، مذكّراً بأن 149 دولة اعترفت حتى الآن بالدولة الفلسطينية، بحسب بيان الرئاسة. ويستضيف مقر الأمم المتحدة الشهر المقبل مؤتمراً لمناقشة حل الدولتين تتقاسم فرنسا والسعودية رئاسته. وكان ماكرون أعلن نية بلاده الاعتراف بدولة فلسطينية، مؤكداً تمسك باريس بـ «مسار سياسي» للنزاع الفلسطيني-الإسرائيلي. وفي نهاية أبريل، أجرى وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو جولة إقليمية في إطار مساعي باريس إلى الدفع بحلّ الدولتين. وأشار عباس، وفقاً لبيان الرئاسة المصرية، إلى «جهد فلسطيني كبير» في الولايات المتحدة، «للترويج للقضية الفلسطينية ولأهمية حل الدولتين» مؤكداً أن تلك الجهود «بدأت تؤتي نتائج إيجابية». بدوره، أكد السيسي «دعم مصر الكامل للقضية الفلسطينية، ووقف إطلاق النار بقطاع غزة وإطلاق سراح الرهائن والأسرى والمحتجزين وإدخال المساعدات الإنسانية إلى أهالي القطاع بكميات كافية»، بحسب بيان الرئاسة. وتزايدت الدعوات الداعمة لحل الدولتين منذ اندلعت حرب غزة في السابع من أكتوبر 2023.
دولي

الأونروا: يستحيل الاستعاضة عنا في توزيع المساعدات بغزة
سيكون "من الصعب جداً" توزيع المساعدة الإنسانية في غزة من دون وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، هذا ما أكدته الناطقة باسم المنظمة اليوم الجمعة. فخلال إحاطة إعلامية من عمان، شددت جولييت توما على أنه "من المستحيل الاستعاضة عن الأونروا في مكان مثل غزة، فنحن أكبر منظمة إنسانية". كما أضافت أن لدى المنظمة في غزة "أكثر من 10 آلاف شخص يعملون على تسليم الإمدادات القليلة المتبقية". وأوضحت أن الوكالة تدير أيضا ملاجئ للنازحين. وأكدت أنه "من الصعب جدا جدا تصوّر أي عملية إنسانية من دون الأونروا". مؤسسة جديدة أتت هذه التصريحات ردّا على سؤال عن "إعلان الولايات المتحدة أمس عن مؤسسة جديدة ستكلّف عما قريب إدارة المساعدة الإنسانية في القطاع الفلسطيني المدمّر والمحاصر من قبل إسرائيل"، وفق ما أفادت وكالة فرانس برس. علماً أن المعلومات التي رشحت عن هذه المؤسسة (مؤسسة غزة الإنسانية) لا تزال قليلة، باستثناء أنها غير ربحية ومسجّلة منذ فبراير الماضي في سويسرا ومقرها جنيف. ومنذ الثاني من مارس واستئناف العملية العسكرية الإسرائيلية على غزة، منعت إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع حيث يعيش 2,4 مليون نسمة. فيما بررت السلطات الإسرائيلية الهدف من هذا الحصار بدفع حماس إلى الإفراج عن الرهائن المحتجزين في غزة منذ هجوم السابع من أكتوبر 2023. وكانت إسرائيل التي تتّهم حماس باستغلال المساعدات لصالحها، اقترحت قبل أيام توزيع المعونات في مراكز بإدارة الجيش. إلا أن المقترح أثار انتقادا شديدا من قبل الأمم المتحدة ومنظمات إنسانية وإغاثية عديدة. وقال ناطق باسم الأمم المتحدة في جنيف "لن نشارك في أي عملية لتوزيع المساعدات لا تحترم مبادئنا الإنسانية في الاستقلالية والإنسانية والحياد".
دولي

هاكابي: إسرائيل لن تشارك في توزيع المساعدات بغزة
قال السفير الأميركي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، إن تل أبيب لن تشارك في توزيع المساعدات في غزة، إلا أنها ستشارك في حفظ الأمن في قطاع غزة. وأضاف هاكابي أن "الآلية الجديدة للمساعدات الإنسانية لا تعتمد على العمل العسكري ونأمل أن تبدأ قريبا"، لافتا إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يريد أن يتم توزيع الغذاء في غزة بأمان وكفاءة. ورفض هاكابي التعليق عندما سئل عن قواعد الاشتباك التي ستتبعها شركات الأمن الخاصة المشاركة، مؤكدا أن كل شيء سيكون متوافقا مع القانون الإنساني الدولي. وأضاف أن "بعض الشركاء تعهدوا بالتمويل ولا يريدون الكشف عن هوياتهم حتى الآن". ولفت هاكابي إلى أنه "سيتم الكشف عن المزيد من التفاصيل في الأيام المقبلة وستكون هناك مشاركة من منظمات غير ربحية". وقبل أيام، قال موقع "أكسيوس" نقلا عن مسؤولين إسرائيليين ومصدر أميركي إن الولايات المتحدة وإسرائيل وممثلين عن مؤسسة دولية جديدة على وشك التوصل إلى اتفاق بشأن كيفية استئناف إيصال المساعدات الإنسانية إلى الفلسطينيين في غزة، دون سيطرة حماس عليها. وأدى تعليق إيصال المساعدات واستئناف الغارات الإسرائيلية إلى نزوح آلاف المدنيين الفلسطينيين مجددا، مما أدى إلى تفاقم حالة الفوضى في القطاع. وصرّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب قبل أيام بأنه ضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للسماح بدخول الغذاء والدواء إلى قطاع غزة المدمر. وبعد انهيار اتفاق وقف إطلاق النار في غزة قبل شهرين، كانت إسرائيل قد أوقفت كل إمدادات المساعدات الإنسانية من الغذاء والماء والأدوية إلى القطاع، ما أدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية. وتقول وكالات الإغاثة التابعة للأمم المتحدة إن إمدادات الغذاء في غزة ستنفد خلال أيام.
دولي

كانت في طريقها للحج.. شاهد وفاة سيدة على متن طائرة أثناء رحلتها إلى المدينة المنورة
توفيت امرأة إندونيسية أثناء رحلتها الجوية إلى المدينة المنورة ضمن وفد الحجاج الإندونيسي المتجه لأداء فريضة الحج لعام 1446هـ، في حادثة لقيت تفاعلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي. وأفادت مصادر رسمية بأن الراحلة توفيت على متن الطائرة قبل وصولها إلى الأراضي السعودية، وقد تم دفنها في مقبرة البقيع بالمدينة المنورة، إحدى أقدس المقابر في العالم الإسلامي.  دفنت في مقبرة البقيع.. وفاة امرأة إندونيسية على متن طائرة أثناء توجهها إلى المدينة المنورة ضمن وفد إندونيسي لأداء فريضة الحج#الجزيرة_مباشر pic.twitter.com/yfdwyxl4bb— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) May 9, 2025ولقيت الحادثة تعاطفًا كبيرًا من المستخدمين عبر مواقع التواصل، حيث كتب أحدهم “إن شاء الله تُبعث وهي ملبية، إنا لله وإنا إليه راجعون”، وعلّق آخر قائلًا “الله يرحمها ويقبل نية الحج، ويبعثها كما ولدتها أمها دون أي ذنوب”. يُذكر أن موسم الحج يشهد كل عام تدفقًا من الحجاج من مختلف دول العالم، وتُعد إندونيسيا من أكثر الدول إرسالًا للحجيج سنويًا. المصدر : الجزيرة مباشر
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة