

مجتمع
أعمدة وأسلاك كهربائية متهالكة تهدد أرواح المواطنين بدار بوعزة + صور
عاينت الصحيفة الإلكترونية "كشـ24"، يوم الخميس 30 نونبر من العام الجاري، الوضعية الكارثية والمزرية، التي تعيش عليها ساكنة الجماعة الحضرية دار بوعزة، عمالة إقليم النواصر، جنبا إلى جنب مع خطر الموت، الذي يهدد حياتهم وحياة أطفالهم وفلذات أكبادهم، جراء سقوط الأسلاك الكهربائية على الأرض، من على الأعمدة الكهربائية المتهالكة، بمحيط وجنبات الطريق المعبدة، الواقعة وراء المركز الترابي للدرك الملكي دار بوعزة، والمؤدية إلى الشريط البحري بالمنطقة نفسها، دون أن تكلف مصالح الجماعة الحضرية والسلطة المحلية نفسها، الموكول إليها تقويم الوضع وتصحيحه، وإصلاح هذا الإعوجاج الحاصل، أو عناء إعادة الأمور إلى مكانها الطبيعي، بتنسيق مع المكتب الوطني للكهرباء.
ويعود سقوط هذه الأسلاك الكهربائية، من على الأعمدة الخشبية الكهربائية المتهالكة، إلى مدة ليست بالقصيرة، جراء عوامل مجهولة، وفقا لتصريحات من صادفتهم الجريدة، ورغم المخاطر التي يشكلها إنبساط أسلاك هذه الأعمدة الخشبية على الأرض، إلا أن الجهات المعنية والمسؤولة، من مجلس جماعي وسلطات محلية والمكتب الوطني للكهرباء، لم تكلف نفسها عناء التنقل، حتى لإجراء معاينة ميدانية، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين، في شأنها وإعادة الأمور إلى طبيعتها، تفاديا للوقوع في المحظور.
ولفتت المصادر نفسها، إلى وجود بعض الأعمدة الكهربائية المنزوعة من مكانها، على مستوى مختلف التجزئات السكنية بدار بوعزة، وخاصة التي توجد في طور البناء، موضحة أن وجود أسلاك كهربائية على الأرض، يهدد مما لا مجال يدعو للشك فيه، حياة المواطنين والمواطنات والتلاميذ والتلميذات، الذين يتابعون دراستهم بخطر الموت في أية لحظة.
وأضافت مصادر "كشـ24"، أن الساكنة التي تقطن وراء مقر مركز درك دار بوعزة، وبالضبط على مشارف الشريط البحري بالمنطقة نفسها، كانت ولا زالت تعاني من سقوط الأسلاك من الأعمدة الكهربائية، سبق وأن راسلت السلطات المحلية " باشا باشوية دار بوعزة، وكذلك رئيس المجلس الجماعي، ومدير المكتب الوطني للكهرباء، لكن بدون جدوى ودون أن تجد مراسلاتهم وإتصالاتهم المتكررة آذانا صاغية، إذ ما زالت لحد الآن وحتى الآن، دار لقمان على حالها، وأسلاك الأعمدة الكهربائية الخشبية، ملقاة على الأرض دون حسيب ولا رقيب، لتبقى بذلك هذه الأسلاك الكهربائية، مستمرة في تعريض حياة وسلامة المواطنين والمواطنات لخطر الموت، إلى أجل غير مسمى.
عاينت الصحيفة الإلكترونية "كشـ24"، يوم الخميس 30 نونبر من العام الجاري، الوضعية الكارثية والمزرية، التي تعيش عليها ساكنة الجماعة الحضرية دار بوعزة، عمالة إقليم النواصر، جنبا إلى جنب مع خطر الموت، الذي يهدد حياتهم وحياة أطفالهم وفلذات أكبادهم، جراء سقوط الأسلاك الكهربائية على الأرض، من على الأعمدة الكهربائية المتهالكة، بمحيط وجنبات الطريق المعبدة، الواقعة وراء المركز الترابي للدرك الملكي دار بوعزة، والمؤدية إلى الشريط البحري بالمنطقة نفسها، دون أن تكلف مصالح الجماعة الحضرية والسلطة المحلية نفسها، الموكول إليها تقويم الوضع وتصحيحه، وإصلاح هذا الإعوجاج الحاصل، أو عناء إعادة الأمور إلى مكانها الطبيعي، بتنسيق مع المكتب الوطني للكهرباء.
ويعود سقوط هذه الأسلاك الكهربائية، من على الأعمدة الخشبية الكهربائية المتهالكة، إلى مدة ليست بالقصيرة، جراء عوامل مجهولة، وفقا لتصريحات من صادفتهم الجريدة، ورغم المخاطر التي يشكلها إنبساط أسلاك هذه الأعمدة الخشبية على الأرض، إلا أن الجهات المعنية والمسؤولة، من مجلس جماعي وسلطات محلية والمكتب الوطني للكهرباء، لم تكلف نفسها عناء التنقل، حتى لإجراء معاينة ميدانية، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين، في شأنها وإعادة الأمور إلى طبيعتها، تفاديا للوقوع في المحظور.
ولفتت المصادر نفسها، إلى وجود بعض الأعمدة الكهربائية المنزوعة من مكانها، على مستوى مختلف التجزئات السكنية بدار بوعزة، وخاصة التي توجد في طور البناء، موضحة أن وجود أسلاك كهربائية على الأرض، يهدد مما لا مجال يدعو للشك فيه، حياة المواطنين والمواطنات والتلاميذ والتلميذات، الذين يتابعون دراستهم بخطر الموت في أية لحظة.
وأضافت مصادر "كشـ24"، أن الساكنة التي تقطن وراء مقر مركز درك دار بوعزة، وبالضبط على مشارف الشريط البحري بالمنطقة نفسها، كانت ولا زالت تعاني من سقوط الأسلاك من الأعمدة الكهربائية، سبق وأن راسلت السلطات المحلية " باشا باشوية دار بوعزة، وكذلك رئيس المجلس الجماعي، ومدير المكتب الوطني للكهرباء، لكن بدون جدوى ودون أن تجد مراسلاتهم وإتصالاتهم المتكررة آذانا صاغية، إذ ما زالت لحد الآن وحتى الآن، دار لقمان على حالها، وأسلاك الأعمدة الكهربائية الخشبية، ملقاة على الأرض دون حسيب ولا رقيب، لتبقى بذلك هذه الأسلاك الكهربائية، مستمرة في تعريض حياة وسلامة المواطنين والمواطنات لخطر الموت، إلى أجل غير مسمى.
ملصقات
