

مراكش
أعمدة إنارة عمومية “قاتلة” بمراكش ومطالب بتفعيل إجراءات الصيانة لوقف النزيف
رغم الفواجع التي خلفتها، آخرها فاجعة وفاة طفل بداية الشهر الجاري، إلا أن الأعمدة الكهربائية "القاتلة" لا تزال تواصل "تهديد" المارة، خاصة الأطفال الذين يمسكون بها وهم يلعبون، وضعاف البصر وهم يستعينون بها بحثا عن الطريق أو في انتظار المرور، وحتى بعض المسنين الذي قد يتكؤون عليها طلبا لراحة قبل مواصلة السير.
المصادر تحدثت، في هذا الصدد عن أعمدة إنارة بأحد شوارع الضحى أبواب مراكش، وتحديدا بالقرب من مقر المنطقة الأمنية المنارة. وقالت إن هذه الأعمدة تعاني من "خروج" واضح لأسلكها الكهربائية، ما من شأنه أن يؤدي إلى فواجع أخرى بسبب غياب الصيانة، وضعف تدخلات المصالح المختصة للمراقبة.
وكان طفل قد لقي حتفه منذ حوالي ثلاثة أسابيع، قرب مسجد الكتبية، بسبب تماس كهربائي قاتل ناجم عن أسلاك عمود إنارة عمومية. وخلفت هذه الحادثة موجة من الانتقادات، لكن الجهات المختصة، ومنها مصالح الجماعة، تقاعست على القيام بإجراءات الإصلاح والصيانة، رغم أن المخاطر محذقة وتداعياتها كارثية.
رغم الفواجع التي خلفتها، آخرها فاجعة وفاة طفل بداية الشهر الجاري، إلا أن الأعمدة الكهربائية "القاتلة" لا تزال تواصل "تهديد" المارة، خاصة الأطفال الذين يمسكون بها وهم يلعبون، وضعاف البصر وهم يستعينون بها بحثا عن الطريق أو في انتظار المرور، وحتى بعض المسنين الذي قد يتكؤون عليها طلبا لراحة قبل مواصلة السير.
المصادر تحدثت، في هذا الصدد عن أعمدة إنارة بأحد شوارع الضحى أبواب مراكش، وتحديدا بالقرب من مقر المنطقة الأمنية المنارة. وقالت إن هذه الأعمدة تعاني من "خروج" واضح لأسلكها الكهربائية، ما من شأنه أن يؤدي إلى فواجع أخرى بسبب غياب الصيانة، وضعف تدخلات المصالح المختصة للمراقبة.
وكان طفل قد لقي حتفه منذ حوالي ثلاثة أسابيع، قرب مسجد الكتبية، بسبب تماس كهربائي قاتل ناجم عن أسلاك عمود إنارة عمومية. وخلفت هذه الحادثة موجة من الانتقادات، لكن الجهات المختصة، ومنها مصالح الجماعة، تقاعست على القيام بإجراءات الإصلاح والصيانة، رغم أن المخاطر محذقة وتداعياتها كارثية.
ملصقات
