دولي

أعمال عنف واعتقالات وحرب شوارع في خامس سبت للسترات الصفراء بفرنسا


كشـ24 - وكالات نشر في: 15 ديسمبر 2018

خرج آلاف المحتجين إلى شوارع مدن فرنسية، السبت، في خامس عطلة أسبوعية على التوالي تشهد احتجاجات مناهضة لحكومة الرئيس إيمانويل ماكرون، يشوبها اشتباكات وأعمال عنف، وذلك رغم دعوات لعدم التظاهر بعد هجوم مسلح في مدينة ستراسبورغ الأسبوع الماضي.وذكرت وزارة الداخلية أن 33500 متظاهر من السترات الصفر خرجوا في أنحاء فرنسا، بينما ارتفع عدد المعتقلين منهم إلى 107، حيث تحركت مجموعات تضم مئات المحتجين في مسيرات بعدة أحياء.وقال وزير داخلية فرنسا إن نحو 69 ألفا من أفراد الشرطة انتشروا لتأمين الاحتجاجات، السبت، وإنه تم تعزيز القوات في مدن تولوز وبوردووسانت ايتيين.واشتبكت الشرطة الفرنسية مع محتجي السترات الصفر. وسار مئات من المتظاهرين قرب قوس النصر بوسط باريس، في ظل انتشار أمني مكثف.ولوح محتجون بالأعلام، وحملوا لافتات، وحاولت الشرطة منع تقدمهم، مطلقة الغاز المسيل للدموع حين اندلعت الاشتباكات.وفي باريس، انتشرت الشرطة بأعداد كبيرة لاحتواء أعمال العنف. لكن عدة متاجر كبرى، مثل غاليري لافاييت، فتحت أبوابها لاستقبال المتسوقين قبيل احتفالات عيد الميلاد.وقال مصدر بالشرطة إن أعداد المتظاهرين أقل مقارنة بالسبت الماضي.وأطلقت قوات الأمن الغاز المسيل للدموع على مجموعات صغيرة من المحتجين خلال اشتباكات قرب شارع الشانزليزيه.

خرج آلاف المحتجين إلى شوارع مدن فرنسية، السبت، في خامس عطلة أسبوعية على التوالي تشهد احتجاجات مناهضة لحكومة الرئيس إيمانويل ماكرون، يشوبها اشتباكات وأعمال عنف، وذلك رغم دعوات لعدم التظاهر بعد هجوم مسلح في مدينة ستراسبورغ الأسبوع الماضي.وذكرت وزارة الداخلية أن 33500 متظاهر من السترات الصفر خرجوا في أنحاء فرنسا، بينما ارتفع عدد المعتقلين منهم إلى 107، حيث تحركت مجموعات تضم مئات المحتجين في مسيرات بعدة أحياء.وقال وزير داخلية فرنسا إن نحو 69 ألفا من أفراد الشرطة انتشروا لتأمين الاحتجاجات، السبت، وإنه تم تعزيز القوات في مدن تولوز وبوردووسانت ايتيين.واشتبكت الشرطة الفرنسية مع محتجي السترات الصفر. وسار مئات من المتظاهرين قرب قوس النصر بوسط باريس، في ظل انتشار أمني مكثف.ولوح محتجون بالأعلام، وحملوا لافتات، وحاولت الشرطة منع تقدمهم، مطلقة الغاز المسيل للدموع حين اندلعت الاشتباكات.وفي باريس، انتشرت الشرطة بأعداد كبيرة لاحتواء أعمال العنف. لكن عدة متاجر كبرى، مثل غاليري لافاييت، فتحت أبوابها لاستقبال المتسوقين قبيل احتفالات عيد الميلاد.وقال مصدر بالشرطة إن أعداد المتظاهرين أقل مقارنة بالسبت الماضي.وأطلقت قوات الأمن الغاز المسيل للدموع على مجموعات صغيرة من المحتجين خلال اشتباكات قرب شارع الشانزليزيه.



اقرأ أيضاً
قاتل أحد المصلين بمسجد في جنوب فرنسا يسلم نفسه للشرطة الإيطالية
أفاد المدعي العام بمدينة أليس جنوب شرق فرنسا بأن المشتبه به في قتل الشاب أبو بكر سيسيه من مالي في مسجد "خديجة" مؤخرا سلم نفسه للشرطة الإيطالية فجر الأحد. وقال المدعى العام عبد الكريم غريني في تصريح لوكالة الأنباء الفرنسية صباح الإثنين:" إنها سعادة كبيرة بالنسبة لي كمدع عام أمام فعالية الوسائل التي تم وضعها، لم يجد المشتبه به مخرجا أخر سوى تسليم نفسه وهذه أفضل خطوة كان يمكنه أن يتخذها". وتابع أن"المعلومات الرسمية التي تم الإفصاح عنها بشأن المشتبه به والذي قام بتصوير جريمة القتل بنفسه كانت شحيحة، فهو شاب يدعى أوليفييه أ. ينحدر من عائلة بوسنية عاطل عن العمل وله علاقات وروابط عائلية في منطقة لوغار (جنوب شرق فرنسا)".وأضاف عبد الكريم غيني: "ظل هذا الشخص تحت رادارات العدالة والشرطة ولم يثير أي اهتمام قبل وقوع هذه الحادثة المأساوية". وخرجت مسيرة بيضاء في بلدة لا غراند كومب (حيث وقع الحادث)، الأحد ترحما على الضحية أبوبكر سيسيه وهو شاب من مالي في العشرينات. فيما شارك أكثر من ألف شخص بين مسجد "خديجة" بالبلدة الواقعة في منطقة لوغار جنوب شرق فرنسا، وبلدية هذه البلدة الصغيرة التي لا يتجاوز عدد سكانها 5000 نسمة شمال أليس. الضحية أبوبكر سيسيه كما تجمع مئات الأشخاص في وقت متأخر من المساء في باريس بمشاركة زعيم حركة "فرنسا الأبية" جان لوك ميلينشون الذي اتهم وزير الداخلية برونو ريتاييو بزراعة "مناخ إسلاموفوبيا". أما الرئيس إيمانويل ماكرون فشدد على أن "التمييز والكراهية بسبب الدين لن يكون لهما مكان في فرنسا أبدا"، موجها "دعم الأمة" لعائلة الضحية و"لمواطنينا من المسلمين". وكانت الشرطة الفرنسية بدأت البحث عن المشتبه به بعد الهجوم الذي وقع الجمعة الماضية في بلدة لا غراند كومب، التي كانت سابقا مدينة تعدين بجنوب فرنسا. وذكرت وسائل إعلام محلية بأن المعتدي سجل عملية الطعن على هاتفه وأظهرت لقطات كاميرات المراقبة أنه كان يصرخ بعبارات تنطوى على إساءة إلى "الله".
دولي

علماء يطورون “طلاء سحريا” يقتل البكتيريا والفيروسات
طور علماء طلاء جديدا يقضي على البكتيريا والفيروسات الضارة بمجرد ملامستها للأسطح، بما في ذلك مسببات الأمراض العنيدة مثل بكتيريا "مارسا" (MRSA)، وفيروس الإنفلونزا، وحتى "كوفيد-19". ويعتمد هذا الابتكار الذي طوره أكاديميون من كلية الصيدلة بجامعة نوتنغهام بالتعاون مع شركة "إندستركتيبل باينت" المتخصصة في الطلاءات، على مادة "الكلورهيكسيدين"، وهي مطهر شائع الاستخدام في علاجات الأسنان والتعقيم قبل الجراحة. وقام العلماء بدمج هذه المادة في راتنج قابل للطلاء، ما يخلق سطحا فعالا بمجرد جفافه، حيث يقضي على البكتيريا دون أن يتسرب إلى البيئة المحيطة أو يفقدها فعاليتها عند لمسها للأسطح الصلبة. وقالت الدكتورة فيليستي دي كوجان، قائدة فريق البحث: "من المثير للغاية رؤية هذا البحث يطبق عمليا. لقد طورنا طلاء مضادا للميكروبات يتميز بفعالية عالية، ولا ينتشر في البيئة أو يتسرب من السطح عند لمسه. وبمجرد أن يجف، يصبح نشطا على الفور، ما يجعله حلا سهلا ومنخفض التكلفة لمكافحة العدوى". وتشتهر الأسطح الصلبة في الأماكن العامة - مثل أسرة المستشفيات ومقاعد المراحيض وطاولات الطائرات - بأنها مرتع للبكتيريا، حيث يمكن أن تعيش فيها لشهور حتى بعد التنظيف الروتيني. وفي المستشفيات، تساهم هذه الأسطح في انتشار العدوى المقاومة لمضادات الحيوية، مثل الإشريكية القولونية والمكورات العنقودية الذهبية (بما في ذلك المكورات الذهبية المقاومة للمثسلين "مارسا" - MRSA) والمطثية العسيرة. والأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن الأسطح الملوثة يمكن أن تصبح بؤرا لمقاومة مضادات الحيوية، حيث تتبادل الميكروبات الجينات المقاومة، ما يؤدي إلى ظهور سلالات أكثر خطورة. وهنا يأتي دور هذا الطلاء الجديد، الذي يوفر ميزة فريدة مقارنة بالطلاءات المضادة للميكروبات الحالية، التي قد تتآكل أو تلوث البيئة المحيطة. وأظهر الطلاء فعالية على مجموعة متنوعة من الأسطح البلاستيكية والمعدنية، ما يجعله مناسبا ليس فقط للمستشفيات، ولكن أيضا لقطاعات مثل الطيران والسكك الحديدية والتصنيع. وأضاف برايان نورتون، المدير التنفيذي لشركة "إندستركتيبل باينت": "نحن نبحث دائما عن طرق جديدة للابتكار، وهذه المادة تفتح الباب أمام تطوير منتج يمكن أن يكون له تأثير إيجابي في منع نمو وانتشار البكتيريا والفيروسات في مجموعة واسعة من البيئات". وعلى الرغم من أن الطلاء ما يزال بحاجة إلى مزيد من التطوير والاختبارات قبل طرحه تجاريا، يأمل الخبراء أن يلبي معايير الاستخدام واسع النطاق. نشرت الدراسة في مجلة Scientific Reports. المصدر: Interesting Engineering
دولي

ألمانيا.. مقتل شخصين كانا على سطح قطار في ضواحي برلين
أفادت الشرطة الألمانية بمقتل شخصين أثناء ركوبهما على سطح قطار في ضواحي العاصمة الألمانية برلين. ولم يتم الكشف عن هوية الشخصين أو الظروف الدقيقة للحادث. وقد تعطل عمل شبكة قطار الضواحي الذي يعرف باسم "اس بان" في الصباح بسبب عملية الشرطة التي أعقبت الحادث، وهو ما تسبب في تأخيرات لقطارات وإلغاء رحلات. وكثيرا ما يتسلق بعض الأشخاص القطارات في برلين ويحاولون ركوب القطارات من الخارج، وهو ما يتسبب أحيانا في حوادث خطيرة. وتحذر الشرطة بشكل متكرر من مخاطر التواجد على القضبان أو السفر بشكل غير قانوني.  
دولي

ارتفاع حصيلة ضحايا انفجار ميناء “رجائي” في إيران
وقال عاشوري للتلفزيون الرسمي الإيراني: "حتى الآن، توفي 40 شخصا بسبب الإصابات التي أصيبوا بها نتيجة الانفجار في ميناء الشهيد رجائي". وبحسب آخر البيانات، ارتفع عدد الإصابات إلى 1241 شخصا. وكان وزير الداخلية الإيراني قد أشار في وقت سابق إلى "حشد كافة الطاقات الوطنية والإقليمية للسيطرة على الأزمة"، لافتا إلى أنه "تم إرسال فرق إطفاء متخصصة من مختلف المحافظات وطهران وطائرات خاصة لمكافحة الحرائق والإطفاء وأسطول جوي إلى مكان الحادث لنقل المصابين". وأوضح أن النيران انتشرت داخل الحاويات بشكل سريع بسبب الرياح القوية، مضيفا أنه تم اتخاذ الاستعدادات اللازمة، من بينها إنشاء ساتر ترابي ووضع حاويات فارغة حول مكان الحادث، لمنع انتشار الحريق بشكل أكبر". يذكر أنه يوم أمس السبت، وقف انفجار عنيف بإحدى الحاويات في ميناء "الشهيد رجائي"، ما تسبب في تحطيم نوافذ على بعد عدة كيلومترات، وجرى تداول لقطات على الإنترنت تظهر سحابة دخان ترتفع عقب الانفجار. وقالت وكالات أنباء إيرانية إن دوي الانفجار سمع في جزيرة قشم التي تبعد 26 كيلومترا إلى الجنوب من بندر عباس. المصدر: RT
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 28 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة