التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
أطفال مجرمون في محاكم مراكش اختاروا طريقاً مختلفاً عن براءتهم
نشر في: 13 سبتمبر 2017
تعرف محاكم مدينة مراكش، في الآونة الأخيرة، تداول العشرات من قضايا إجرامية تورط خلالها أطفال قاصرون، وجدوا أنفسهم أرقاما في قائمة جرائم خطيرة، تسببت في تغيير حياتهم والحكم على برائتهم بالسجن المبكر، خاصة بعد أن وصل عدد هذه الجرائم إلى معدلات مخيفة، تصدرتها عمليات السرقة.
وبحسب مصادر كشـ24 فإن ظاهرة جنوح الأحداث بالمدينة الحمراء بفعل عدة عوامل اقتصادية، اجتماعية وأمنية، لكن أسوأ ما في الأمر هو أن أغلب هؤلاء الصغار قاموا بارتكاب جرائم خطيرة أقبرت حياتهم وغيرت مجراها بشكل خطير، لتشكل منعرجا يدفن وراءه حلم البراءة ويدخلهم دهاليز الإجرام والسجون اللذين يقتلان الكثير من معاني الصغر والبراءة في وقت مبكر جدا.
مصادر حقوقية أفادت أن السرقة هي أكثر الجنح التي يرتكبها أغلب القاصرين بمراكش، فيما تسجل حالات الضرب والجرح المعتمد معدلات متفاوتة مضيفة أن عدد الأطفال المقبلين على القتل أوالمرتكبين له بصفة فعلية تبقى محسوبة على رؤوس الأصابع، مستطردة أن الأمر قد يستدعي الوقوف عليه في ظل تزايد نسب الإجرام.
وأرجع مختصون في علم الاجتماع أن تنصل الأولياء من أداء أدوارهم التربوية والتوجيهية زادت من تفشي هذه الظاهرة، مؤكدين أن الطفل والمراهق يمران بمراحل طيش وعدم مبالاة تلزم تدخل الأهل لترشيد سلوكهم، لاسيما إذا كانوا محاطين برفقة سيئة من شأنها أن تجرهم إلى ما لا يحمد عقباه.
وبحسب مصادر كشـ24 فإن ظاهرة جنوح الأحداث بالمدينة الحمراء بفعل عدة عوامل اقتصادية، اجتماعية وأمنية، لكن أسوأ ما في الأمر هو أن أغلب هؤلاء الصغار قاموا بارتكاب جرائم خطيرة أقبرت حياتهم وغيرت مجراها بشكل خطير، لتشكل منعرجا يدفن وراءه حلم البراءة ويدخلهم دهاليز الإجرام والسجون اللذين يقتلان الكثير من معاني الصغر والبراءة في وقت مبكر جدا.
مصادر حقوقية أفادت أن السرقة هي أكثر الجنح التي يرتكبها أغلب القاصرين بمراكش، فيما تسجل حالات الضرب والجرح المعتمد معدلات متفاوتة مضيفة أن عدد الأطفال المقبلين على القتل أوالمرتكبين له بصفة فعلية تبقى محسوبة على رؤوس الأصابع، مستطردة أن الأمر قد يستدعي الوقوف عليه في ظل تزايد نسب الإجرام.
وأرجع مختصون في علم الاجتماع أن تنصل الأولياء من أداء أدوارهم التربوية والتوجيهية زادت من تفشي هذه الظاهرة، مؤكدين أن الطفل والمراهق يمران بمراحل طيش وعدم مبالاة تلزم تدخل الأهل لترشيد سلوكهم، لاسيما إذا كانوا محاطين برفقة سيئة من شأنها أن تجرهم إلى ما لا يحمد عقباه.
تعرف محاكم مدينة مراكش، في الآونة الأخيرة، تداول العشرات من قضايا إجرامية تورط خلالها أطفال قاصرون، وجدوا أنفسهم أرقاما في قائمة جرائم خطيرة، تسببت في تغيير حياتهم والحكم على برائتهم بالسجن المبكر، خاصة بعد أن وصل عدد هذه الجرائم إلى معدلات مخيفة، تصدرتها عمليات السرقة.
وبحسب مصادر كشـ24 فإن ظاهرة جنوح الأحداث بالمدينة الحمراء بفعل عدة عوامل اقتصادية، اجتماعية وأمنية، لكن أسوأ ما في الأمر هو أن أغلب هؤلاء الصغار قاموا بارتكاب جرائم خطيرة أقبرت حياتهم وغيرت مجراها بشكل خطير، لتشكل منعرجا يدفن وراءه حلم البراءة ويدخلهم دهاليز الإجرام والسجون اللذين يقتلان الكثير من معاني الصغر والبراءة في وقت مبكر جدا.
مصادر حقوقية أفادت أن السرقة هي أكثر الجنح التي يرتكبها أغلب القاصرين بمراكش، فيما تسجل حالات الضرب والجرح المعتمد معدلات متفاوتة مضيفة أن عدد الأطفال المقبلين على القتل أوالمرتكبين له بصفة فعلية تبقى محسوبة على رؤوس الأصابع، مستطردة أن الأمر قد يستدعي الوقوف عليه في ظل تزايد نسب الإجرام.
وأرجع مختصون في علم الاجتماع أن تنصل الأولياء من أداء أدوارهم التربوية والتوجيهية زادت من تفشي هذه الظاهرة، مؤكدين أن الطفل والمراهق يمران بمراحل طيش وعدم مبالاة تلزم تدخل الأهل لترشيد سلوكهم، لاسيما إذا كانوا محاطين برفقة سيئة من شأنها أن تجرهم إلى ما لا يحمد عقباه.
وبحسب مصادر كشـ24 فإن ظاهرة جنوح الأحداث بالمدينة الحمراء بفعل عدة عوامل اقتصادية، اجتماعية وأمنية، لكن أسوأ ما في الأمر هو أن أغلب هؤلاء الصغار قاموا بارتكاب جرائم خطيرة أقبرت حياتهم وغيرت مجراها بشكل خطير، لتشكل منعرجا يدفن وراءه حلم البراءة ويدخلهم دهاليز الإجرام والسجون اللذين يقتلان الكثير من معاني الصغر والبراءة في وقت مبكر جدا.
مصادر حقوقية أفادت أن السرقة هي أكثر الجنح التي يرتكبها أغلب القاصرين بمراكش، فيما تسجل حالات الضرب والجرح المعتمد معدلات متفاوتة مضيفة أن عدد الأطفال المقبلين على القتل أوالمرتكبين له بصفة فعلية تبقى محسوبة على رؤوس الأصابع، مستطردة أن الأمر قد يستدعي الوقوف عليه في ظل تزايد نسب الإجرام.
وأرجع مختصون في علم الاجتماع أن تنصل الأولياء من أداء أدوارهم التربوية والتوجيهية زادت من تفشي هذه الظاهرة، مؤكدين أن الطفل والمراهق يمران بمراحل طيش وعدم مبالاة تلزم تدخل الأهل لترشيد سلوكهم، لاسيما إذا كانوا محاطين برفقة سيئة من شأنها أن تجرهم إلى ما لا يحمد عقباه.
ملصقات
اقرأ أيضاً
مطالب باصلاح طريق بالحوز بعد تضررها من تساقط الأحجار جراء سوء الاحوال الجوية
مراكش
مراكش
بعد تسبب حفرها في الموت.. حلول ترقيعية للحد من خطورة طريق بمراكش
مراكش
مراكش
شاهد بالڤيديو حجم الحريق المهول الذي اندلع بمرحاض مدارة البردعي بمراكش
مراكش
مراكش
بالڤيديو.. عكس المتداول.. بيكيرش يكشف قصة أشهر لوحة جدارية بمراكش
مراكش
مراكش
بعد تعرضه للتخريب.. احتراق مرحاض عمومي حديث الانشاء بمراكش يطرح تساؤلات
مراكش
مراكش
مكتبات فارغة وقراء أشباح.. أكشاك الكتب بباب دكالة على مشارف الإفلاس
مراكش
مراكش
حلول لجنة البحث في قضية تحرش وقضية اعتداء على طبيبة بمستشفى المحاميد
مراكش
مراكش