أطر مكتب الوطني للسلامة الصحية بمراكش يحتجون أمام المختبر الجهوي للتحاليل والابحاث
كشـ24
نشر في: 17 أكتوبر 2017 كشـ24
دعا المكتب الجهوي للنقابة الوطنية الى المشاركة المكثفة في وقفة احتجاجية مرتقبة أمام مقر المختبر الجهوي للتحاليل والابحاث، والتي تأتي على إثر تدهور الاوضاع، والاحتقان والتسيير العشوائي داخل المختبر الجهوي للتحاليل والابحاث بمراكش .
وحسب بلاغ للمكتب النقابي توصلت به كشـ24"، فإن الاحتقان ناتج عن إنعدام التجربة وتحمل المسؤولية في التسيير الاداري لرئيسها، وبعد نفاذ كل المحاولات السلمية من جولات حوارية عدة لم تفضي لاي نتائج فعلية، ما دفع المكتب الجهوي للنقابة لتنظيم وقفة احتجاجية اما مقر المختبر الجهوي للتحاليل يوم غد لاربعاء 18 اكتوبر، على الساعة الحادية عشر 11 صباحا.
وسيحتج أطر المكتب الوطني للسلامة الصحية وفق البلاغ ضد إنعدام الكفاءة والمزاجية في التسيير الاداري، وإنعدام التواصل داخل المختبر وإنقطاع تزويد المختبر بالمواد الكيميائية والبيولوجية الضرورية، وضد التماطل والمزاجية والمحسوبية في توزيع المستلزمات التقنية والمكتبية، والاستفراد بالقرارات التقنية المتعلقة بصفة لصيقة بالعمل اليومي للمخبريين.
كما يحتج اطر المكتب على عدم إستغلال الموفور المالي السنوي المخصص لتسيير المختبر، والتذمر و الاحتقان لدى المستخدمين جراء طريقة تدبير المرفق وتدهور جودة الخدمات في عهد المسؤول الحالي للمختبر، وسوء معاملته اتجاه المتدربين والفاعلين الخارجيين والمصالح الخارجية التابعة للمكتب الوطني للسلامة الصحية، والتماطل في التأشير على نتائج التحاليل والوثائق الادارية الخاصة بالمستخدمين.
دعا المكتب الجهوي للنقابة الوطنية الى المشاركة المكثفة في وقفة احتجاجية مرتقبة أمام مقر المختبر الجهوي للتحاليل والابحاث، والتي تأتي على إثر تدهور الاوضاع، والاحتقان والتسيير العشوائي داخل المختبر الجهوي للتحاليل والابحاث بمراكش .
وحسب بلاغ للمكتب النقابي توصلت به كشـ24"، فإن الاحتقان ناتج عن إنعدام التجربة وتحمل المسؤولية في التسيير الاداري لرئيسها، وبعد نفاذ كل المحاولات السلمية من جولات حوارية عدة لم تفضي لاي نتائج فعلية، ما دفع المكتب الجهوي للنقابة لتنظيم وقفة احتجاجية اما مقر المختبر الجهوي للتحاليل يوم غد لاربعاء 18 اكتوبر، على الساعة الحادية عشر 11 صباحا.
وسيحتج أطر المكتب الوطني للسلامة الصحية وفق البلاغ ضد إنعدام الكفاءة والمزاجية في التسيير الاداري، وإنعدام التواصل داخل المختبر وإنقطاع تزويد المختبر بالمواد الكيميائية والبيولوجية الضرورية، وضد التماطل والمزاجية والمحسوبية في توزيع المستلزمات التقنية والمكتبية، والاستفراد بالقرارات التقنية المتعلقة بصفة لصيقة بالعمل اليومي للمخبريين.
كما يحتج اطر المكتب على عدم إستغلال الموفور المالي السنوي المخصص لتسيير المختبر، والتذمر و الاحتقان لدى المستخدمين جراء طريقة تدبير المرفق وتدهور جودة الخدمات في عهد المسؤول الحالي للمختبر، وسوء معاملته اتجاه المتدربين والفاعلين الخارجيين والمصالح الخارجية التابعة للمكتب الوطني للسلامة الصحية، والتماطل في التأشير على نتائج التحاليل والوثائق الادارية الخاصة بالمستخدمين.