أفادت مصادر إعلامية، أن "أشباح الجماعات" "يلهفون" 260 مليارا من السنتيمات، ويمثلون حوالي 20 في المائة من موظفي التقسيمات الترابية، بينما بعضهم يقيم خارج المملكة.
وكتبت يومية "الصباح" في عددها لبداية الأسبوع، أن المعطى يهم أصدقاء وأقارب موظفين كبار في الإدارات العمومية، بينهم زوجات لهؤلاء، زيادة على أقارب مسؤولين ووزراء وأمناء عامين لأحزاب ونقابات ورؤساء جماعات التحقوا، في ظروف غامضة، بأسلاك الوظيفة العمومية دون أن يؤدوا لها أي خدمة. بينما حجم الخسارة المالية التي يسببونها للدولة مقدرة عبر إسقاطات من تقارير صادرة عن المجلس الأعلى للحسابات.