

مراكش
أسوار مراكش التاريخية تئِن
يواصل القائمون على الشأن المحلي بمدينة مراكش، تجاهل مشاكل غياب المرافق الصحية، الشيء الذي حول الأسوار التاريخية للمدينة الحمراء لفضاءات مقرفة، ومسيئة للمدينة التي تعتبر ضمن الوجهات السياحية الاولى في العالم.واستغرب نشطاء عبر صفحات فيسبوكية تعنى بالشأن المحلي هذا التجاهل، وذلك على الرغم من الأهمية التي تكتسيها هذه المشاريع والتي من شأنها الحفاظ إرث تاريخي يمتد لقرون طويلة، فضلا عن مساهمتها في تحسين صورة المدينة أمام زوارها.وتساءل مهتمون بالشأن المحلي، عن أسباب توقف مشروع تنصيب مراحيض عمومية من الجيل الجديد بالمدينة الحمراء، والذي تم في إطاره عرض نماذج من المراحيض العمومية التي كان من المرجح اعتمادها وتوزيعها على مجموعة من النقاط بشوارع مراكش، والتي تتكون من وحدات فردية وأخرى مزدوجة مع إمكانية استغلال واجهاتها الجانبية في الاشهار، قبل أن يتوقف المشروع لأسباب مجهولة.واستنكر نشطاء استمرار ظاهرة التبول بشوارع المدينة وخصوصا على جنبات الأسوار العتيقة أمام السياح، في ظل غياب مراحض عمومية بالمدينة، مما يواصل الإساءة للمدينة الحمراء.
يواصل القائمون على الشأن المحلي بمدينة مراكش، تجاهل مشاكل غياب المرافق الصحية، الشيء الذي حول الأسوار التاريخية للمدينة الحمراء لفضاءات مقرفة، ومسيئة للمدينة التي تعتبر ضمن الوجهات السياحية الاولى في العالم.واستغرب نشطاء عبر صفحات فيسبوكية تعنى بالشأن المحلي هذا التجاهل، وذلك على الرغم من الأهمية التي تكتسيها هذه المشاريع والتي من شأنها الحفاظ إرث تاريخي يمتد لقرون طويلة، فضلا عن مساهمتها في تحسين صورة المدينة أمام زوارها.وتساءل مهتمون بالشأن المحلي، عن أسباب توقف مشروع تنصيب مراحيض عمومية من الجيل الجديد بالمدينة الحمراء، والذي تم في إطاره عرض نماذج من المراحيض العمومية التي كان من المرجح اعتمادها وتوزيعها على مجموعة من النقاط بشوارع مراكش، والتي تتكون من وحدات فردية وأخرى مزدوجة مع إمكانية استغلال واجهاتها الجانبية في الاشهار، قبل أن يتوقف المشروع لأسباب مجهولة.واستنكر نشطاء استمرار ظاهرة التبول بشوارع المدينة وخصوصا على جنبات الأسوار العتيقة أمام السياح، في ظل غياب مراحض عمومية بالمدينة، مما يواصل الإساءة للمدينة الحمراء.
ملصقات
