عادت أسعار المحروقات إلى الارتفاع من جديد في المغرب، حيث استقرت أسعار الغازوال إلى غاية صباح اليوم الأحد في حدود 9.05 دراهم، فيما تجاوزت أسعار البنزين عتبة 10.43 دراهم في بعض المحطات
ومن شأن الارتفاع الجديد للاسعار وفق يومية المساء، ان ينهك ميزانية المغاربة، في الوقت الذي تصر فيه شركات المحروقات على توسيع هوامش ربحها.
ويؤكد هذا الارتفاع القياسي الجديد في أسعار المحروقات، أن حملة مقاطعة محطات التزود بالوقود التي أطلقها، خلال الأيام القليلة الماضية، نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، احتجاجا على الارتفاع الصاروخي الذي سجلته أثمنة الغازوال والبنزين، لم تنجح على دفع أباطرة المحروقات والضغط عليهم لتخفيض الأسعار.
عادت أسعار المحروقات إلى الارتفاع من جديد في المغرب، حيث استقرت أسعار الغازوال إلى غاية صباح اليوم الأحد في حدود 9.05 دراهم، فيما تجاوزت أسعار البنزين عتبة 10.43 دراهم في بعض المحطات
ومن شأن الارتفاع الجديد للاسعار وفق يومية المساء، ان ينهك ميزانية المغاربة، في الوقت الذي تصر فيه شركات المحروقات على توسيع هوامش ربحها.
ويؤكد هذا الارتفاع القياسي الجديد في أسعار المحروقات، أن حملة مقاطعة محطات التزود بالوقود التي أطلقها، خلال الأيام القليلة الماضية، نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، احتجاجا على الارتفاع الصاروخي الذي سجلته أثمنة الغازوال والبنزين، لم تنجح على دفع أباطرة المحروقات والضغط عليهم لتخفيض الأسعار.