التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
أسعار الأدوات المدرسية تحرق جيوب أولياء الأمور بمراكش
نشر في: 9 سبتمبر 2017
لم تكد العديد من الأسر المراكشية تفيق من مطالب ومصاريف عطلة الصيف وكذا عيد الأضحى التي استنزفت مدخرات جل الأسر حتى جاءت متطلبات العودة إلى المدارس لتجهز على ما تبقى منها، خاصة في ظل الارتفاعات الكبيرة التي سجلت في أسعارالحقائب والأدوات المدرسية وغيرها، في حين استقبلت المكتبات زبائنها بتشكيلات واسعة من تجهيزات الدراسة بأسعار مبالغ فيها في بعض الأحيان.
وأدت عودة التلاميذ والطلاب للمدارس منذ بداية الأسبوع، إلى انتعاش حركة بيع وشراء المستلزمات المدرسية والمكتبية بعد فترة إعداد وترقب من قبل أصحاب المكتبات وتجار الأدوات المدرسية على وجه الخصوص في هذا الوقت من السنة.
ويعترف مجموعة من التجار بمراكش بوجود زيادة في الأسعار، التي تبقى مرتبطة بجودة ونوعية المستلزمات على حد قولهم، فالسوق أضحى حاليا يوفّر كل ما يبحث عنه المواطن، فإن كان يبحث عن الأدوات التي سيستعملها التلميذ لموسم كامل ما عليه سوى اقتناء الأفضل، وبالتالي إخراج المال أكثر.
ويقول صاحب مكتبة لبيع مختلف الأدوات المدرسية بوسط المدينة الحمراء، إنه يوفّر لزبائنه أفضل الأدوات حتى وإن اعتبر البعض سعرها مبالغا فيه، إلا أنها تمتاز بنوعية جيدة على حد تعبيره.
وبالمقابل يحاول بعض الأولياء التقليل من فاتورة المقتنيات الخاصة بالدخول المدرسي، لا سيما إن كانت الأسرة تضم أكثر من طفل متمدرس، من خلال استعمال أدوات الموسم الفارط، بما فيها الحقائب وبعض الأدوات المدرسية الأخرى التي لازالت صالحة للاستعمال.
كما تحبذ الكثير من الأسر المراكشية ضعيفة الدخل الاستنجاد بالأسواق الشعبية التي تمتاز بأسعارها المنخفضة، عساها تظفر بأدوات مدرسية جديدة بأقل التكاليف مقارنة بالمكتبات والمساحات التجارية الكبرى، ويحدث هذا خاصة مع الأسر التي لديها عدد كبير من الأبناء المتمدرسين.
ويعترف مجموعة من التجار بمراكش بوجود زيادة في الأسعار، التي تبقى مرتبطة بجودة ونوعية المستلزمات على حد قولهم، فالسوق أضحى حاليا يوفّر كل ما يبحث عنه المواطن، فإن كان يبحث عن الأدوات التي سيستعملها التلميذ لموسم كامل ما عليه سوى اقتناء الأفضل، وبالتالي إخراج المال أكثر.
ويقول صاحب مكتبة لبيع مختلف الأدوات المدرسية بوسط المدينة الحمراء، إنه يوفّر لزبائنه أفضل الأدوات حتى وإن اعتبر البعض سعرها مبالغا فيه، إلا أنها تمتاز بنوعية جيدة على حد تعبيره.
وبالمقابل يحاول بعض الأولياء التقليل من فاتورة المقتنيات الخاصة بالدخول المدرسي، لا سيما إن كانت الأسرة تضم أكثر من طفل متمدرس، من خلال استعمال أدوات الموسم الفارط، بما فيها الحقائب وبعض الأدوات المدرسية الأخرى التي لازالت صالحة للاستعمال.
كما تحبذ الكثير من الأسر المراكشية ضعيفة الدخل الاستنجاد بالأسواق الشعبية التي تمتاز بأسعارها المنخفضة، عساها تظفر بأدوات مدرسية جديدة بأقل التكاليف مقارنة بالمكتبات والمساحات التجارية الكبرى، ويحدث هذا خاصة مع الأسر التي لديها عدد كبير من الأبناء المتمدرسين.
لم تكد العديد من الأسر المراكشية تفيق من مطالب ومصاريف عطلة الصيف وكذا عيد الأضحى التي استنزفت مدخرات جل الأسر حتى جاءت متطلبات العودة إلى المدارس لتجهز على ما تبقى منها، خاصة في ظل الارتفاعات الكبيرة التي سجلت في أسعارالحقائب والأدوات المدرسية وغيرها، في حين استقبلت المكتبات زبائنها بتشكيلات واسعة من تجهيزات الدراسة بأسعار مبالغ فيها في بعض الأحيان.
وأدت عودة التلاميذ والطلاب للمدارس منذ بداية الأسبوع، إلى انتعاش حركة بيع وشراء المستلزمات المدرسية والمكتبية بعد فترة إعداد وترقب من قبل أصحاب المكتبات وتجار الأدوات المدرسية على وجه الخصوص في هذا الوقت من السنة.
ويعترف مجموعة من التجار بمراكش بوجود زيادة في الأسعار، التي تبقى مرتبطة بجودة ونوعية المستلزمات على حد قولهم، فالسوق أضحى حاليا يوفّر كل ما يبحث عنه المواطن، فإن كان يبحث عن الأدوات التي سيستعملها التلميذ لموسم كامل ما عليه سوى اقتناء الأفضل، وبالتالي إخراج المال أكثر.
ويقول صاحب مكتبة لبيع مختلف الأدوات المدرسية بوسط المدينة الحمراء، إنه يوفّر لزبائنه أفضل الأدوات حتى وإن اعتبر البعض سعرها مبالغا فيه، إلا أنها تمتاز بنوعية جيدة على حد تعبيره.
وبالمقابل يحاول بعض الأولياء التقليل من فاتورة المقتنيات الخاصة بالدخول المدرسي، لا سيما إن كانت الأسرة تضم أكثر من طفل متمدرس، من خلال استعمال أدوات الموسم الفارط، بما فيها الحقائب وبعض الأدوات المدرسية الأخرى التي لازالت صالحة للاستعمال.
كما تحبذ الكثير من الأسر المراكشية ضعيفة الدخل الاستنجاد بالأسواق الشعبية التي تمتاز بأسعارها المنخفضة، عساها تظفر بأدوات مدرسية جديدة بأقل التكاليف مقارنة بالمكتبات والمساحات التجارية الكبرى، ويحدث هذا خاصة مع الأسر التي لديها عدد كبير من الأبناء المتمدرسين.
ويعترف مجموعة من التجار بمراكش بوجود زيادة في الأسعار، التي تبقى مرتبطة بجودة ونوعية المستلزمات على حد قولهم، فالسوق أضحى حاليا يوفّر كل ما يبحث عنه المواطن، فإن كان يبحث عن الأدوات التي سيستعملها التلميذ لموسم كامل ما عليه سوى اقتناء الأفضل، وبالتالي إخراج المال أكثر.
ويقول صاحب مكتبة لبيع مختلف الأدوات المدرسية بوسط المدينة الحمراء، إنه يوفّر لزبائنه أفضل الأدوات حتى وإن اعتبر البعض سعرها مبالغا فيه، إلا أنها تمتاز بنوعية جيدة على حد تعبيره.
وبالمقابل يحاول بعض الأولياء التقليل من فاتورة المقتنيات الخاصة بالدخول المدرسي، لا سيما إن كانت الأسرة تضم أكثر من طفل متمدرس، من خلال استعمال أدوات الموسم الفارط، بما فيها الحقائب وبعض الأدوات المدرسية الأخرى التي لازالت صالحة للاستعمال.
كما تحبذ الكثير من الأسر المراكشية ضعيفة الدخل الاستنجاد بالأسواق الشعبية التي تمتاز بأسعارها المنخفضة، عساها تظفر بأدوات مدرسية جديدة بأقل التكاليف مقارنة بالمكتبات والمساحات التجارية الكبرى، ويحدث هذا خاصة مع الأسر التي لديها عدد كبير من الأبناء المتمدرسين.
ملصقات
اقرأ أيضاً
هل يحضر رجل الأعمال الشهير أبو هشيمة حفل زفاف نجلة أخنوش بمراكش؟
مراكش
مراكش
حملات مراقبة “السناكات” تسفر عن إغلاق محلات جديدة
مراكش
مراكش
عاجل.. ارتفاع حصيلة وفيات التسمم الغذائي الجماعي بمراكش
مراكش
مراكش
عاجل : إغلاق فندق المامونية بسبب أخنوش
مراكش
مراكش
حصري.. كشـ24 تكشف الحصيلة الاولية لحملة مراقبة محلات المأكولات بمراكش بعد فاجعة الوجبات القاتلة
مراكش
مراكش
هل تستفز طريق أكفاي الكارثية “أخنوش” بعدما استعملها ليلا ؟
مراكش
مراكش
إغلاق محل وحجز لحوم وأطعمة فاسدة كانت موجهة للزبناء بجليز + صور
مراكش
مراكش