وطني

أزيد من مليون رأس من الأغنام موجهة لعيد الأضحى بجهة الدار البيضاء


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 18 يونيو 2022

تتوفر جهة الدار البيضاء سطات، التي تضم أقاليم مديونة والنواصر وسطات وبرشيد وبنسليمان والمحمدية والجديدة وسيدي بنور على 1.029.844 رأس من الأغنام والماعز موجهة لعيد الأضحى المبارك 1443 / 2022.ووفقا لمعطيات للمديرية الجهوية للفلاحة للدار البيضاء سطات، يقترب هذا الرقم من العدد المخصص لعيد الأضحى خلال السنة الماضية (1.056.476)، تشكل منها فصيلة الصردي 60 في المائة. وتتوفر منطقة دكالة وحدها والتي تضم إقليمي الجديدة وسيدي بنور على 213.672 رأس من الأغنام والماعز مقابل 237.034 خلال السنة الماضية.ويتصدر إقليم سطات قائمة أقاليم الجهة ب362.890 رأس مقابل 391.464 في السنة الماضية، ويأتي بعده إقليم برشيد ب195.665 رأس مقابل 193.357 للسنة الماضية، في ما يحتل إقليم بنسليمان الرتبة الثالثة ب182.762 رأس مقابل 162.567 كانت مخصصة للموسم الماضي.ويقدر عدد الرؤوس من الأغنام والماعز بإقليم مديونة النواصر ب55.502 رأس مقابل 51.657 خلال السنة الماضية، ويتذيل إقليم المحمدية الترتيب ب19.353 رأس مقابل 17.468 للسنة الماضية. وفي سياق متصل، أكد المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية "أونسا"، أن القطيع الموجه للذبح على الصعيد الوطني يفوق الطلب بحوالي مليون رأس، علما أن جهة الدار البيضاء سطات، تتوفر على حوالي مليون و200 ألف أسرة، إذ سيتم تعويض الخصاص انطلاقا من حركة تنقل القطيع من قبل تجار الأغنام.وعرفت جهة الدار البيضاء سطات هذه السنة بعض الصعوبات المرتبطة بارتفاع سعر الأعلاف المرتبطة أساسا بظروف استيراد البعض منها، إذ فوجئ مربو الأغنام خاصة الأكباش، بارتفاع سعر الذرة التي تعتبر مكونا أساسيا في عملية التسمين، إضافة إلى ارتفاع سعر تبن الفصة والجلبان، التي يتم الاستعانة بهما في عملية تعليف القطيع.وحسب رأي عدد من "الكسابة" بجهة الدار البيضاء سطات، ينتظر أن يعرف سعر الأغنام المخصصة لعيد الأضحى بعض الارتفاع هذه السنة مقارنة مع الموسم الماضي، خصوصا مع دخول السماسرة و"الشناقة"، الذين يعملون على التحكم في الأسواق وذلك بإغراق أو حجب السلع.وصرح المهدي التيباري (كساب) لوكالة المغرب العربي للأنباء، أنه من بين أسباب ارتفاع سعر أكباش عيد الأضحى، ارتفاع سعر اقتناء الخرفان الموجهة للتسمين ونسبة الوفاة عند المواليد وتراجع المراعي بسبب انحصار الأمطار في فترة صعبة بين يناير ومارس. وتجدر الإشارة إلى أن المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية "أونسا"، أعلن في بلاغ سابق، أنه تم ترقيم أزيد من 3 ملايين رأس من الأغنام والماعز إلى 16 مايو الماضي على الصعيد الوطني، وذلك في إطار، الاستعدادات لعيد الأضحى المبارك 1443 / 2022.وأبرز المكتب ذاته، أن عملية الترقيم ما تزال مستمرة، حيث من المرتقب أن تشمل حوالي 7 ملايين رأس من الأغنام والماعز على غرار السنة الماضية، مشيرا إلى أن المصالح البيطرية للمكتب قامت، منذ شهر يناير 2022، بتسجيل أزيد من 242.000 ضيعة تربية وتسمين الأغنام والماعز.من جهة أخرى، أكد عبد الرحمان النايلي المدير الجهوي للفلاحة بجهة الدار البيضاء سطات، أنه إضافة إلى عملية الترقيم، تقوم بعمليات المراقبة والتتبع تشمل على الخصوص مراقبة جودة مياه شرب الأضاحي، وأعلاف الماشية والأدوية المستعملة في الضيعات، ووحدات التسمين. وأشار إلى أن الحالة الصحية للقطيع بالجهة جيدة ويتم تتبعها عن قرب من طرف مختلف المصالح البيطرية ل"أونسا" بالتعاون مع الأطباء البياطرة التابعين للمديرية الجهوية والبياطرة الخواص والسلطات المحلية.وتتوفر الجهة على قطيع يتميز بالجودة وتأتي سلالة الصردي في المقدمة، الموجودة بإقليمي سطات وبرشيد وتعرف إقبالا كبيرا من طرف الأسر المغربية، تليها سلالة البركي وسلالة أبي الجعد بضواحي خريبكة (الجعدية)، كما تتحرك أصناف هجينة أخرى بأقاليم الجديدة وسيدي بنور وهي سلالة مزيجة بين الصردي والصنف المحلي. وتفد على جهة الدار البيضاء سلالات أخرى من جهات أخرى، خاصة سلالة تيمحضيت وبني كيل.

تتوفر جهة الدار البيضاء سطات، التي تضم أقاليم مديونة والنواصر وسطات وبرشيد وبنسليمان والمحمدية والجديدة وسيدي بنور على 1.029.844 رأس من الأغنام والماعز موجهة لعيد الأضحى المبارك 1443 / 2022.ووفقا لمعطيات للمديرية الجهوية للفلاحة للدار البيضاء سطات، يقترب هذا الرقم من العدد المخصص لعيد الأضحى خلال السنة الماضية (1.056.476)، تشكل منها فصيلة الصردي 60 في المائة. وتتوفر منطقة دكالة وحدها والتي تضم إقليمي الجديدة وسيدي بنور على 213.672 رأس من الأغنام والماعز مقابل 237.034 خلال السنة الماضية.ويتصدر إقليم سطات قائمة أقاليم الجهة ب362.890 رأس مقابل 391.464 في السنة الماضية، ويأتي بعده إقليم برشيد ب195.665 رأس مقابل 193.357 للسنة الماضية، في ما يحتل إقليم بنسليمان الرتبة الثالثة ب182.762 رأس مقابل 162.567 كانت مخصصة للموسم الماضي.ويقدر عدد الرؤوس من الأغنام والماعز بإقليم مديونة النواصر ب55.502 رأس مقابل 51.657 خلال السنة الماضية، ويتذيل إقليم المحمدية الترتيب ب19.353 رأس مقابل 17.468 للسنة الماضية. وفي سياق متصل، أكد المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية "أونسا"، أن القطيع الموجه للذبح على الصعيد الوطني يفوق الطلب بحوالي مليون رأس، علما أن جهة الدار البيضاء سطات، تتوفر على حوالي مليون و200 ألف أسرة، إذ سيتم تعويض الخصاص انطلاقا من حركة تنقل القطيع من قبل تجار الأغنام.وعرفت جهة الدار البيضاء سطات هذه السنة بعض الصعوبات المرتبطة بارتفاع سعر الأعلاف المرتبطة أساسا بظروف استيراد البعض منها، إذ فوجئ مربو الأغنام خاصة الأكباش، بارتفاع سعر الذرة التي تعتبر مكونا أساسيا في عملية التسمين، إضافة إلى ارتفاع سعر تبن الفصة والجلبان، التي يتم الاستعانة بهما في عملية تعليف القطيع.وحسب رأي عدد من "الكسابة" بجهة الدار البيضاء سطات، ينتظر أن يعرف سعر الأغنام المخصصة لعيد الأضحى بعض الارتفاع هذه السنة مقارنة مع الموسم الماضي، خصوصا مع دخول السماسرة و"الشناقة"، الذين يعملون على التحكم في الأسواق وذلك بإغراق أو حجب السلع.وصرح المهدي التيباري (كساب) لوكالة المغرب العربي للأنباء، أنه من بين أسباب ارتفاع سعر أكباش عيد الأضحى، ارتفاع سعر اقتناء الخرفان الموجهة للتسمين ونسبة الوفاة عند المواليد وتراجع المراعي بسبب انحصار الأمطار في فترة صعبة بين يناير ومارس. وتجدر الإشارة إلى أن المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية "أونسا"، أعلن في بلاغ سابق، أنه تم ترقيم أزيد من 3 ملايين رأس من الأغنام والماعز إلى 16 مايو الماضي على الصعيد الوطني، وذلك في إطار، الاستعدادات لعيد الأضحى المبارك 1443 / 2022.وأبرز المكتب ذاته، أن عملية الترقيم ما تزال مستمرة، حيث من المرتقب أن تشمل حوالي 7 ملايين رأس من الأغنام والماعز على غرار السنة الماضية، مشيرا إلى أن المصالح البيطرية للمكتب قامت، منذ شهر يناير 2022، بتسجيل أزيد من 242.000 ضيعة تربية وتسمين الأغنام والماعز.من جهة أخرى، أكد عبد الرحمان النايلي المدير الجهوي للفلاحة بجهة الدار البيضاء سطات، أنه إضافة إلى عملية الترقيم، تقوم بعمليات المراقبة والتتبع تشمل على الخصوص مراقبة جودة مياه شرب الأضاحي، وأعلاف الماشية والأدوية المستعملة في الضيعات، ووحدات التسمين. وأشار إلى أن الحالة الصحية للقطيع بالجهة جيدة ويتم تتبعها عن قرب من طرف مختلف المصالح البيطرية ل"أونسا" بالتعاون مع الأطباء البياطرة التابعين للمديرية الجهوية والبياطرة الخواص والسلطات المحلية.وتتوفر الجهة على قطيع يتميز بالجودة وتأتي سلالة الصردي في المقدمة، الموجودة بإقليمي سطات وبرشيد وتعرف إقبالا كبيرا من طرف الأسر المغربية، تليها سلالة البركي وسلالة أبي الجعد بضواحي خريبكة (الجعدية)، كما تتحرك أصناف هجينة أخرى بأقاليم الجديدة وسيدي بنور وهي سلالة مزيجة بين الصردي والصنف المحلي. وتفد على جهة الدار البيضاء سلالات أخرى من جهات أخرى، خاصة سلالة تيمحضيت وبني كيل.



اقرأ أيضاً
انهيار عمارة فاس يجر المنصوري والفتيت للبرلمان
جهت النائبة البرلمانية فاطمة التامني، عن فدرالية اليسار الديمقراطي، سؤالاً كتابياً إلى كل من وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، ووزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة فاطمة الزهراء المنصوري، وذلك على خلفية حادث انهيار مبنى سكني بمنطقة الحي الحسني في مدينة فاس، والذي أسفر عن وفاة 10 أشخاص وعدد من الجرحى. واعتبرت التامني أن هذا الحادث المؤلم يعكس مرة أخرى ضعف السياسة الحكومية في التعامل مع ملف المباني الآيلة للسقوط، منتقدة ضعف قيمة التعويضات التي لا تغطي حتى مصاريف الكراء المؤقت. كما أشارت إلى أن ما وقع في فاس، كما في مدن أخرى كالدّار البيضاء وطنجة ومراكش، يدل على غياب رؤية استراتيجية شاملة، حيث تظل تدخلات الدولة محدودة ومبنية على ردود أفعال بعد وقوع الكوارث، عوض اعتماد خطط استباقية للوقاية والتأهيل. وانتقدت التامني محدودية برامج الدعم، وغياب البدائل السكنية اللائقة، وتهميش السكان المتضررين، مع غياب إشراكهم في الحوارات المتعلقة بمصيرهم، معتبرة أن الدولة تعتمد مقاربة سلطوية في التعاطي مع هذه الفئة من المباني. وأكدت أن هذا التعامل يفتقر إلى العدالة الاجتماعية والمجالية، ولا يستجيب لانتظارات المواطنين، خاصة في الأحياء الشعبية والمناطق العتيقة، محذرة من التساهل في شروط السلامة مقابل مصالح ضيقة، مما يزيد من المخاطر التي تهدد حياة المواطنين.وطالبت بالكشف عن نتائج التحقيقات الأولية حول حادث فاس، وتقديم معطيات دقيقة حول عدد المباني الآيلة للسقوط على الصعيد الوطني، بالإضافة إلى تقييم فعالية البرامج المعتمدة في هذا المجال، خاصة ما يتعلق بتمويل مشاريع إعادة الإيواء والتأهيل، ومشاركة الجماعات الترابية فيها، وكذا الإجراءات المستعجلة التي تنوي الوزارة اتخاذها لتفادي تكرار مثل هذه الكوارث وضمان الحق في السكن الآمن واللائق.
وطني

أيقونة بحرية من القرن 19 تزور المغرب
رست السفينة الفرنسية الشهيرة “بيليم”، إحدى أقدم السفن الشراعية في العالم التي لا تزال في الخدمة، صباح أمس السبت بميناء طنجة المدينة، في محطة مميزة ضمن جولتها الأوروبية لسنة 2025. وقد فتحت أبوابها أمام الزوار الراغبين في استكشاف هذا المعلم البحري الفريد، لتتيح لهم فرصة الغوص في أعماق التاريخ البحري وتجربة الحياة على متن سفينة من القرن التاسع عشر.
وطني

البنك الدولي يشيد باستراتيجية المغرب المتكاملة لإدارة المياه لمواجهة ندرة الموارد
في ظل الضغوط المتزايدة على موارده المائية، والناجمة عن النمو الديموغرافي والتوسع الزراعي المتسارع وتناقص معدلات الأمطار، يتبنى المغرب استراتيجية مبتكرة ومتعددة الأوجه لإدارة المياه.و يكشف تقرير حديث صادر عن البنك الدولي عن هذا التحول النوعي، والذي يرتكز على التكامل بين تحلية مياه البحر، والمراقبة الدقيقة لاستنزاف المياه الجوفية، وإعادة استخدام المياه العادمة المعالجة.ويسلط التقرير الضوء بشكل خاص على منطقة شتوكة الواقعة على الساحل الأطلسي للمملكة، والتي تعتبر نموذجا رائدا في هذا التحول.فرغم كونها القلب النابض للإنتاج الزراعي المغربي، حيث تساهم بنسبة 95% من إنتاج الطماطم و85% من صادرات الخضر، فإن هذا الازدهار الزراعي قد أدى إلى استنزاف خطير للمخزون الجوفي.وقد استدعى هذا الوضع الحرج فرض حظر على حفر آبار جديدة، والمبادرة بإنشاء محطة متطورة لتحلية مياه البحر، يخصص نصف إنتاجها لتلبية احتياجات الري الزراعي.ويوضح تقرير البنك الدولي، الذي حمل عنوان “الماء من أجل الغذاء: تحسين حوكمة المياه والبنية التحتية يدعم الزراعة والمدن الخضراء”، أن آلاف المزارعين في شتوكة يستفيدون حاليًا من مشروع “المياه القادرة على الصمود والمستدامة في الزراعة”.و يجمع هذا المشروع الطموح بين تحديث شامل لشبكات الري، وتركيب عدادات دقيقة على الآبار، وتقديم خدمات استشارية متخصصة حول أحدث تقنيات الري المقتصدة للمياه.ويهدف هذا النموذج المتكامل إلى الحد من الاستغلال المفرط للموارد المائية الجوفية وتعزيز الاعتماد على مصادر مياه أكثر استدامة وأمانًا.ونقل التقرير عن المهندسة كنزة لوهابي قولها إن “منطقة شتوكة تمثل ركيزة أساسية للأمن الغذائي الوطني، لكنها تواجه اليوم تحديًا مائيًا حادًا يستدعي حلولًا مبتكرة”.وأكدت أن “الاعتماد على مصادر المياه غير التقليدية، مثل المياه المحلاة والمعالجة، لم يعد خيارًا بل ضرورة ملحة”، واصفة المشروع الجاري بأنه “نموذج رائد للإدارة التشاركية للموارد المائية، يجمع بذكاء بين تحلية المياه، والمياه السطحية، والمياه الجوفية”.ويشير التقرير أيضًا إلى إطلاق برنامج وطني أوسع تحت مسمى “الأمن المائي والقدرة على الصمود”، والذي يغطي ستة أحواض مائية رئيسية تمثل 75% من الناتج المحلي الإجمالي للمغرب.و يهدف هذا البرنامج الطموح إلى توفير 20 مليون متر مكعب إضافي من مياه الشرب و52 مليون متر مكعب من المياه المعالجة بحلول عام 2030.ويرتكز البرنامج على تعزيز حوكمة قطاع المياه، وتحسين كفاءة استهلاك المياه في مختلف القطاعات، والدمج الكامل للموارد المائية غير التقليدية في المنظومة المائية الوطنية.وفي مدينة مراكش، حققت محطة حديثة لمعالجة مياه الصرف الصحي نتائج واعدة، حيث مكنت من إعادة استخدام 30% من المياه المعالجة، خاصة في ري الحدائق والمساحات الخضراء الحضرية.وأوضح مصطفى رامي، مدير عمليات الصرف الصحي بشركة توزيع المياه في المدينة، أن “إعادة استخدام المياه المعالجة عززت بشكل كبير قدرة المدينة على الصمود في وجه فترات الجفاف المتكررة دون التأثير على إمدادات مياه الشرب”.ويختتم عبد العالي مرفوق، وهو أحد المزارعين في منطقة شتوكة، المشهد بتعبير بسيط وعميق عن التحدي الذي يواجه القطاع الزراعي برمته: “يعتمد القطاع الزراعي بأكمله على المياه. بدون الماء، لا يمكن أن تستمر الحياة”.
وطني

رغم الغاء شعيرة الذبح.. مجازر الدار البيضاء تكشف برنامجها لاستقبال وذبح الأضاحي
في خطة غير مفهومة و مستغربة بالنظر لاعلان جلالة الملك عن الغاء شعيرة الذبح بمناسبة عيد الاضحى لهذه السنة، أعلنت شركة التنمية المحلية “الدار البيضاء للخدمات” عن برنامج عمل المجازر الكبرى للعاصمة الاقتصادية بمناسبة عيد الأضحى، المرتقب في يونيو المقبل. وحددت الشركة أيام 4 و5 و6 او 7 يونيو لاستقبال وذبح الأضاحي، حيث سينطلق العمل يوميًا ابتداءً من السابعة صباحًا وأوضحت في بلاغ لها أن استقبال الأضاحي سيقتصر على اليوم الأول من العيد، فيما سيُخصص اليومان التاليان لعمليات الذبح، مع الالتزام بشروط الصحة والسلامة البيطرية. ودعت الشركة المواطنين إلى احترام المواعيد المحددة والتقيد بالتنظيم لتفادي الازدحام وضمان سير العملية بسلاسة، كما أكدت أن المجازر ستُغلق أبوابها أمام العموم طوال الأسبوع الذي يلي العيد، لإجراء أشغال صيانة وتنظيف شامل استعدادًا لاستئناف العمل بعد العيد.ومن شان هذا الاعلان الرسمي لن يساهم في تشجيع فئات واسعة على ذبح الاضافي رغم القرار الملكي الشجاع، وهو ما من شانه المساهمة في تقويض اهداف القرار الملكي علما ان هذا القرار جاء بهدف دعم الثروة الحيوانية الوطنية التي تضررت بشدة نتيجة الجفاف.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة