

وطني
أزمة كورونا تُفشل ورش تعميم التعليم الأولي
رغم كل المجهودات التي قامت بها وزارة التربية الوطنية مؤخرا لتوفير كل سبل التعليم الممكنة، وطوير القطاع رغم ازمة كورونا، الا انها فشلت في ورش مهم وهو ورش تعميم التعليم الأولي وإدماجه في التعليم العمومي.وحسب متتبعين فإن الوزارة فشلت في الورش التربوي المذكور بسبب جائحة كورونا، وعجزت عن تطويره بكافة المؤسسات التربوية سواء العمومية أو الخصوصية بشكل كبير.ويرى متتبعون ان الوزارة تنصلت من دعم الجمعيات في التعليم العمومي، وقامت بالتخلي ايضا عن المربيات، وتساهلت مع ظروف افلاس عدة مؤسسات خصوصية بسبب الاوضاع المادية للاسر وقيود الجائحة، كما عجزت بالاساس عن ادماج المؤسسات العمومية في احتضان اقسام دامجة للاطفال في مستوى التعليم الاولي.ويطرح الامر عدة أسئلة من ابرزها، ما مصير الأطفال في لائحة انتظار نجاح الورش؟ كيف يمكن الاقلاع بهذا الورش من جديد؟ ومن المسؤول الحقيقي عن هذا الفشل ؟ وغيرها من الاسئلة التي تطرح بحرقة من طرف أباء و امهات، صاروا عاجزين في ظل تداعيات كورونا، عن توفير حق التعليم الاولي لاطفالهم.
رغم كل المجهودات التي قامت بها وزارة التربية الوطنية مؤخرا لتوفير كل سبل التعليم الممكنة، وطوير القطاع رغم ازمة كورونا، الا انها فشلت في ورش مهم وهو ورش تعميم التعليم الأولي وإدماجه في التعليم العمومي.وحسب متتبعين فإن الوزارة فشلت في الورش التربوي المذكور بسبب جائحة كورونا، وعجزت عن تطويره بكافة المؤسسات التربوية سواء العمومية أو الخصوصية بشكل كبير.ويرى متتبعون ان الوزارة تنصلت من دعم الجمعيات في التعليم العمومي، وقامت بالتخلي ايضا عن المربيات، وتساهلت مع ظروف افلاس عدة مؤسسات خصوصية بسبب الاوضاع المادية للاسر وقيود الجائحة، كما عجزت بالاساس عن ادماج المؤسسات العمومية في احتضان اقسام دامجة للاطفال في مستوى التعليم الاولي.ويطرح الامر عدة أسئلة من ابرزها، ما مصير الأطفال في لائحة انتظار نجاح الورش؟ كيف يمكن الاقلاع بهذا الورش من جديد؟ ومن المسؤول الحقيقي عن هذا الفشل ؟ وغيرها من الاسئلة التي تطرح بحرقة من طرف أباء و امهات، صاروا عاجزين في ظل تداعيات كورونا، عن توفير حق التعليم الاولي لاطفالهم.
ملصقات
وطني

وطني

وطني

وطني

