

مراكش
أزمة كورونا تضرب مراكز التسوق بمراكش بعد هبوط المبيعات
بعد عدة أشهر من الإيجارات غير المدفوعة، وانخفاض كبير في حجم المبيعات، يختنق أصحاب المحلات داخل مراكز التسوق بمراكش ويأملون في الحصول على مساعدة مالية لإنقاذهم من الخسائر.وتلقت مراكز التسوق بمراكش ضربة قوية بسبب أزمة انتشار وباء كورونا التي تصاعدت وتيرتها مع بداية السنة الجارية، بسبب تمديد إجراءات الإغلاق في وجه الزوار سواء الأجانب أم المغاربة الوافدين من مدن أخرى.وانخفض الإقبال على وجهات البيع بالتجزئة في مراكز التسوق بمراكش من 60% إلى 80% مع بداية هذا العام بسبب القيود المفروضة للحد من انتشار فيروس كورونا.وتأثر بشدة بأزمة كوفيد -19 العشرات من أصحاب المحلات المأجورة ، وكان على تجار التجزئة التكيف أكثر من أي وقت مضى، وذلك في ظل الانخفاض الكبير في بيع المنتجات منذ انتشار جائحة فيروس كورونا، وما نجم عن ذلك من فقدان للعديد من الوظائف.ويطالب أصحاب المحلات المكتراة بإعفائهم من الضرائب والرسوم مع خفض سعر الإيجارات تماشيا مع سعر نشاطهم، حيث أكد هؤلاء على أن مبلغ الإيجار مرتبط بحجم التداول، حيث إذا انخفض الأخير، يجب أن يتطابق مع الإيجار، لأن سعره متفق عليه على أساس معدل النشاط.
بعد عدة أشهر من الإيجارات غير المدفوعة، وانخفاض كبير في حجم المبيعات، يختنق أصحاب المحلات داخل مراكز التسوق بمراكش ويأملون في الحصول على مساعدة مالية لإنقاذهم من الخسائر.وتلقت مراكز التسوق بمراكش ضربة قوية بسبب أزمة انتشار وباء كورونا التي تصاعدت وتيرتها مع بداية السنة الجارية، بسبب تمديد إجراءات الإغلاق في وجه الزوار سواء الأجانب أم المغاربة الوافدين من مدن أخرى.وانخفض الإقبال على وجهات البيع بالتجزئة في مراكز التسوق بمراكش من 60% إلى 80% مع بداية هذا العام بسبب القيود المفروضة للحد من انتشار فيروس كورونا.وتأثر بشدة بأزمة كوفيد -19 العشرات من أصحاب المحلات المأجورة ، وكان على تجار التجزئة التكيف أكثر من أي وقت مضى، وذلك في ظل الانخفاض الكبير في بيع المنتجات منذ انتشار جائحة فيروس كورونا، وما نجم عن ذلك من فقدان للعديد من الوظائف.ويطالب أصحاب المحلات المكتراة بإعفائهم من الضرائب والرسوم مع خفض سعر الإيجارات تماشيا مع سعر نشاطهم، حيث أكد هؤلاء على أن مبلغ الإيجار مرتبط بحجم التداول، حيث إذا انخفض الأخير، يجب أن يتطابق مع الإيجار، لأن سعره متفق عليه على أساس معدل النشاط.
ملصقات
