

مراكش
أزمة كورونا تخيم على صفقة تفويت أسواق الاضاحي بمراكش
خيمت ازمة كورونا وتداعياتها الاقتصادية، على صفقة تفويت اسواق الاضاحي هذه السنة بمراكش، والتي اختلفت بشكل كبير عن اسعار تفويتها في السنوات الماضية.وحسب ما كشفت عنه جماعة مراكش، فإن سوق "العزوزية"، والمتواجد خلف المحجز البلدي، تم تفويته بسعر كانت فيه مراعاة للظروف الاقتصادية والاجتماعية والقدرة الشرائية المتوقعة لسنة 2020، والتي ليست هي نفسها التي كانت في سنة 2019.وأكدت جماعة مراكش، أن "ظروف جائحة "كورونا" تفرض على الفائز بالصفقة، أن يتخذ العديد من الإجراءات الإضافية التي لم تكن من قبل، منها تنظيم عملية التوافد والدخول والخروج من السوق، طبقا لشروط الوقاية وعملية التباعد الاجتماعي بين الوافدين على السوق، مما سيؤثر حتما على المبالغ المستخلصة" وهو ما أثر مسبقا على سعر تفويت السوق.ويشار ان قاعة الاجتماعات الكبرى بقصر البلدية بمراكش، شهدت يوم الاربعاء الماضي جلسة مخصصة لفتح الأظرفة المتعلقة بطلب عروض أثمان لأجل كراء أسواق الأغنام، والتي كانت "عمومية ومفتوحة".
خيمت ازمة كورونا وتداعياتها الاقتصادية، على صفقة تفويت اسواق الاضاحي هذه السنة بمراكش، والتي اختلفت بشكل كبير عن اسعار تفويتها في السنوات الماضية.وحسب ما كشفت عنه جماعة مراكش، فإن سوق "العزوزية"، والمتواجد خلف المحجز البلدي، تم تفويته بسعر كانت فيه مراعاة للظروف الاقتصادية والاجتماعية والقدرة الشرائية المتوقعة لسنة 2020، والتي ليست هي نفسها التي كانت في سنة 2019.وأكدت جماعة مراكش، أن "ظروف جائحة "كورونا" تفرض على الفائز بالصفقة، أن يتخذ العديد من الإجراءات الإضافية التي لم تكن من قبل، منها تنظيم عملية التوافد والدخول والخروج من السوق، طبقا لشروط الوقاية وعملية التباعد الاجتماعي بين الوافدين على السوق، مما سيؤثر حتما على المبالغ المستخلصة" وهو ما أثر مسبقا على سعر تفويت السوق.ويشار ان قاعة الاجتماعات الكبرى بقصر البلدية بمراكش، شهدت يوم الاربعاء الماضي جلسة مخصصة لفتح الأظرفة المتعلقة بطلب عروض أثمان لأجل كراء أسواق الأغنام، والتي كانت "عمومية ومفتوحة".
ملصقات
