دولي

أزمة “دم هتلر” تشتعل.. روسيا توجه “اتهاما خطيرا” لإسرائيل


كشـ24 - وكالات نشر في: 3 مايو 2022

اتهمت روسيا، الثلاثاء، إسرائيل بـ"دعم نظام النازيين الجدد في كييف"، غداة تصريحات لوزير الخارجية سيرغي لافروف تحدث فيها عن أصل يهودي لهتلر.وقالت وزارة الخارجية الروسية في بيان: "أولينا اهتماما للتصريحات المنافية للتاريخ لوزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد التي تفسر إلى حد كبير قرار الحكومة الحالية بدعم نظام النازيين الجدد في كييف".وأضاف البيان أن "التاريخ شهد للأسف أمثلة مفجعة على التعاون بين اليهود والنازيين".وكان لافروف صرح أن "الرئيس فولوديمير زيلينسكي يرد على هذه الحجة بالقول كيف يمكن للنازية أن تكون موجودة في أوكرانيا إذا كان هو نفسه يهوديا. يمكن أن أكون مخطئا لكن هتلر نفسه كان دم يهودي يسري في عروقه".وقال وزير الخارجية الإسرائيلي، الاثنين، إن "تصريحات الوزير لافروف فاضحة ولا تُغتفر وخطأ تاريخي مروّع" وأعلن أنه استدعى السفير الروسي لدى تل أبيب للحصول على "توضيحات".من جهته، دان رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت استخدام محرقة اليهود في الحرب العالمية الثانية "أداة سياسية"، وقال في بيان نشره مكتبه "لا حرب في عصرنا تشبه الهولوكوست أو يمكن مقارنتها بالهولوكوست".وأضاف أن "استخدام إبادة اليهود كأداة سياسية يجب أن يتوقف فورا".وقالت موسكو مرارا إنها تريد "نزع السلاح" و"إزالة النازية" من أوكرانيا مبررة بذلك اجتياحها الذي بدأ في 24 فبراير.وكررت الخارجية الروسية، الثلاثاء، هذه الحجج، وقالت إن "الأصل اليهودي للرئيس زيلينسكي لا يضمن حماية من تفشي النازية الجديدة في البلاد".واضافت أن "أوكرانيا، بالمناسبة، ليست الوحيدة في هذه الحالة"، مشيرة إلى أن رئيس لاتفيا إيغيلز ليفيتس "له أيضا جذور يهودية وهو يغطي أيضا (...) إعادة تأهيل الجناح العسكري للحزب النازي (فافين إس إس) في بلاده".وتتهم روسيا إسرائيل أيضا "بتجاهل وباء التدمير وتدنيس معالم أثرية للصالحين الحقيقيين في العالم: جنود الجيش الأحمر الذين أوقفوا المحرقة وأنقذوا العالم اليهودي".من جهته، دان رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت استخدام محرقة اليهود في الحرب العالمية الثانية "أداة سياسية"، وقال في بيان نشره مكتبه "لا حرب في عصرنا تشبه الهولوكوست أو يمكن مقارنتها بالهولوكوست".وأضاف أن "استخدام إبادة اليهود كأداة سياسية يجب أن يتوقف فورا".وقالت موسكو مرارا إنها تريد "نزع السلاح" و"إزالة النازية" من أوكرانيا مبررة بذلك اجتياحها الذي بدأ في 24 فبراير.وكررت الخارجية الروسية، الثلاثاء، هذه الحجج، وقالت إن "الأصل اليهودي للرئيس زيلينسكي لا يضمن حماية من تفشي النازية الجديدة في البلاد".واضافت أن "أوكرانيا، بالمناسبة، ليست الوحيدة في هذه الحالة"، مشيرة إلى أن رئيس لاتفيا إيغيلز ليفيتس "له أيضا جذور يهودية وهو يغطي أيضا (...) إعادة تأهيل الجناح العسكري للحزب النازي (فافين إس إس) في بلاده".وتتهم روسيا إسرائيل أيضا "بتجاهل وباء التدمير وتدنيس معالم أثرية للصالحين الحقيقيين في العالم: جنود الجيش الأحمر الذين أوقفوا المحرقة وأنقذوا العالم اليهودي".

اتهمت روسيا، الثلاثاء، إسرائيل بـ"دعم نظام النازيين الجدد في كييف"، غداة تصريحات لوزير الخارجية سيرغي لافروف تحدث فيها عن أصل يهودي لهتلر.وقالت وزارة الخارجية الروسية في بيان: "أولينا اهتماما للتصريحات المنافية للتاريخ لوزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد التي تفسر إلى حد كبير قرار الحكومة الحالية بدعم نظام النازيين الجدد في كييف".وأضاف البيان أن "التاريخ شهد للأسف أمثلة مفجعة على التعاون بين اليهود والنازيين".وكان لافروف صرح أن "الرئيس فولوديمير زيلينسكي يرد على هذه الحجة بالقول كيف يمكن للنازية أن تكون موجودة في أوكرانيا إذا كان هو نفسه يهوديا. يمكن أن أكون مخطئا لكن هتلر نفسه كان دم يهودي يسري في عروقه".وقال وزير الخارجية الإسرائيلي، الاثنين، إن "تصريحات الوزير لافروف فاضحة ولا تُغتفر وخطأ تاريخي مروّع" وأعلن أنه استدعى السفير الروسي لدى تل أبيب للحصول على "توضيحات".من جهته، دان رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت استخدام محرقة اليهود في الحرب العالمية الثانية "أداة سياسية"، وقال في بيان نشره مكتبه "لا حرب في عصرنا تشبه الهولوكوست أو يمكن مقارنتها بالهولوكوست".وأضاف أن "استخدام إبادة اليهود كأداة سياسية يجب أن يتوقف فورا".وقالت موسكو مرارا إنها تريد "نزع السلاح" و"إزالة النازية" من أوكرانيا مبررة بذلك اجتياحها الذي بدأ في 24 فبراير.وكررت الخارجية الروسية، الثلاثاء، هذه الحجج، وقالت إن "الأصل اليهودي للرئيس زيلينسكي لا يضمن حماية من تفشي النازية الجديدة في البلاد".واضافت أن "أوكرانيا، بالمناسبة، ليست الوحيدة في هذه الحالة"، مشيرة إلى أن رئيس لاتفيا إيغيلز ليفيتس "له أيضا جذور يهودية وهو يغطي أيضا (...) إعادة تأهيل الجناح العسكري للحزب النازي (فافين إس إس) في بلاده".وتتهم روسيا إسرائيل أيضا "بتجاهل وباء التدمير وتدنيس معالم أثرية للصالحين الحقيقيين في العالم: جنود الجيش الأحمر الذين أوقفوا المحرقة وأنقذوا العالم اليهودي".من جهته، دان رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت استخدام محرقة اليهود في الحرب العالمية الثانية "أداة سياسية"، وقال في بيان نشره مكتبه "لا حرب في عصرنا تشبه الهولوكوست أو يمكن مقارنتها بالهولوكوست".وأضاف أن "استخدام إبادة اليهود كأداة سياسية يجب أن يتوقف فورا".وقالت موسكو مرارا إنها تريد "نزع السلاح" و"إزالة النازية" من أوكرانيا مبررة بذلك اجتياحها الذي بدأ في 24 فبراير.وكررت الخارجية الروسية، الثلاثاء، هذه الحجج، وقالت إن "الأصل اليهودي للرئيس زيلينسكي لا يضمن حماية من تفشي النازية الجديدة في البلاد".واضافت أن "أوكرانيا، بالمناسبة، ليست الوحيدة في هذه الحالة"، مشيرة إلى أن رئيس لاتفيا إيغيلز ليفيتس "له أيضا جذور يهودية وهو يغطي أيضا (...) إعادة تأهيل الجناح العسكري للحزب النازي (فافين إس إس) في بلاده".وتتهم روسيا إسرائيل أيضا "بتجاهل وباء التدمير وتدنيس معالم أثرية للصالحين الحقيقيين في العالم: جنود الجيش الأحمر الذين أوقفوا المحرقة وأنقذوا العالم اليهودي".



اقرأ أيضاً
“حزب أميركا” يفاقم التوتر بين ماسك وترمب
تفاقم الخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وحليفه السابق الملياردير إيلون ماسك، عندما أعلن المستثمر في قطاعي الفضاء والسيارات عن تأسيس حزب سياسي جديد، رداً على إقرار قانون ميزانية ترمب «الكبير والجميل». وأعلن ماسك، السبت، عن تأسيس «حزب أميركا». وقال في منشور على منصة «إكس»: «بنسبة اثنين إلى واحد، تريدون حزباً سياسياً جديداً، وستحصلون عليه». وتابع: «اليوم، تأسس (حزب أميركا) ليعيد لكم حريتكم». وجاء إعلان ماسك، الذي يسعى إلى استقطاب الناخبين المحبطين من نظام الحزبين والمستائين من تراجع أوضاعهم الاقتصادية، بعد مصادقة ترمب على مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق ليصبح قانوناً، وهو التشريع الذي عارضه الملياردير بشدة. في المقابل، هدّد ترمب بقطع مليارات الدولارات من الإعانات التي تتلقاها شركات ماسك من الحكومة الاتحادية، كما ذكرت وكالة «رويترز».
دولي

ارتفاع عدد ضحايا فيضانات ولاية تكساس الأمريكية إلى 82 قتيلا
ارتفع عدد ضحايا الفيضانات المدمرة، التي ضربت مؤخرا ولاية تكساس الأمريكية، إلى 82 قتيلا على الأقل، فيما تواصل فرق الإنقاذ عمليات البحث عن مفقودين، وسط تحذيرات من فيضانات جديدة. وتبحث فرق الإنقاذ والعديد من المتطوعين وسط الأنقاض المغمورة بالمياه والأكواخ الفارغة في مخيم ميستيك، وهو مخيم صيفي للفتيات تضرر بشكل كبير جراء الفيضانات المفاجئة التي جرفت منازل من أساساتها، وأودت بحياة 82 شخصا على الأقل. وتجرى عمليات الإنقاذ في منطقة يتطلب الوصول إليها المرور بتضاريس وعرة، وأمواج عالية، ومخاطر بيئية، في إطار عملية بحث مكثفة عن المفقودين، بمن فيهم 10 فتيات ومرشدة من المخيم. وللمرة الأولى منذ أن بدأت العواصف تضرب تكساس، أعلن الحاكم جريج أبوت وجود 41 شخصا في عداد المفقودين في جميع أنحاء الولاية. وقال أبوت إن مخيم ميستيك على ضفاف نهر غوادلوبي، حيث كانت تقيم نحو 750 فتاة عندما اجتاحته مياه الفيضانات، "دُمّر بشكل مروع لم أره في أي كارثة طبيعية" أخرى. وأضاف، في منشور على موقع التواصل الاجتماعي "إكس" بعد زيارة الموقع، "لن نتوقف إلى أن نعثر على جميع الفتيات اللواتي كنّ في المساكن" المتضررة. وحذرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية الأمريكية، أمس الأحد، من أن العواصف الرعدية تهدد بالمزيد من الفيضانات المفاجئة فوق الأراضي المشبعة بالمياه في وسط تكساس.
دولي

تسرب لمادة الأمونيا في ميناء روسي
أفادت وزارة النقل الروسية بوقوع تسرب لمادة الأمونيا في ميناء أوست لوغا الواقع في منطقة لينينغراد، وقالت إن الحادث وقع أثناء عمليات تحميل على ناقلة الغاز المسال إيكو ويزارد. وأوضحت وزارة النقل في بيان على تطبيق تليغرام اليوم الأحد، أن خدمات الطوارئ في المحطة تعمل على احتواء الحادث، وفقا لما ذكرته وكالة بلومبرج للأنباء. ووصفت الوزارة التسرب بأنه "طفيف"، لكنها مع ذلك عقدت اجتماعا طارئا في مركز العمليات والمعلومات التابع لها، برئاسة وزير النقل رومان ستاروفويت.وذكرت الوزارة أنه تم إجلاء طاقم الناقلة المكون من 23 شخصا، وتعتزم خدمات الطوارئ إجراء فحص غطس للسفينة. وفي الوقت ذاته ، قال الحاكم الإقليمي ألكسندر دروزدينكو إنه لا يوجد أي تأثير سلبي على البيئة.
دولي

الرئيس البرازيلي يدعو إلى «عدم الاستمرار في تجاهل الإبادة» بغزة
دعا الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، اليوم الأحد، خلال قمة «بريكس» في ريو دي جانيرو، إلى عدم «الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة»، فيما من المقرر أن تبدأ مفاوضات للتوصل إلى هدنة في الدوحة. وقال لولا في كلمته الافتتاحية بالقمة: «لا شيء يبرر على الإطلاق الأعمال الإرهابية التي ترتكبها (حماس). لكن لا يمكننا الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة، والمجازر بحق مدنيين أبرياء، واستخدام الجوع سلاح حرب».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة