مراكش
أزمة السير والجولان بمراكش تتفاقم في “ذروة رمضان”
تشهد الشوارع الرئيسية بمراكش، مع بلوغ ذروة شهر رمضان، حركة مرور غير عادية، رغم التواجد الأمني في كل المحاور، من أجل تأمين حركة السير وضمان انسيابيتها وتيسير جولان المواطنين وسحب أي معيقات مرورية.فوضى وازدحام وتجاوزات هنا وهنالك، تلكم السمة التي يمكن أن تكون وصفا لوتيرة التنقل بشوارع رئيسية، وسلوكيات "رعناء" تتجدد كل يوم مع هذا الازدحام وتزداد حدة مع كل رمضان، حيث يعتقد بعض السائقين أنه ما من مخرج سوى خرق القانون وتجاوز قواعد مدونة السير لتكون النتيجة حوادث واختناقات يومية.وفضلا عن ذلك، تؤرق الأوراش المنتشرة في بعض شوارع وطرقات بالمدينة، مضجع السائقين والمارة على حد سواء، نظير ما تخلفه من حفر ونتوءات في إسفلت الطرق، ناهيك عن إغراق بعضها بعلامات ممنوع المرور والتوقف كما هو الشأن ببشوارع جيليز.وتتفاقم مشكلة السير والجولان مع ذروة رمضان، وبالضبط في أوقات ما قبل ٱذان المغرب وبعد صلاة التروايح مساء، حيث تعرف حركة المرور اختناقا شديدا وتصبح الطرقات من قبيل شوارع كالزرقطوني والحسن الثاني وعبد الكريم الخطابي ومحمد الخامس، أكثر اكتظاظا وملئى بالسيارات والدراجات النارية.وفضلا عن مظاهر الاكتظاظ والفوضى التي تطبع حركة التنقل عبر عدد من محاور المدينة، ابتداء من الساعة الثالثة والنصف زوالا، هناك أيضا مشكل النقل العمومي، مما يجعل التساؤل كبيرا حول الجهات التي يمكن لها أن تنقذ مدينة مراكش من حالة اختناق تبدو حتمية ولا مفر منها، في ظل المحددات الموضوعية والذاتية التي اصبحت تتحكم في مصير المدينة.
تشهد الشوارع الرئيسية بمراكش، مع بلوغ ذروة شهر رمضان، حركة مرور غير عادية، رغم التواجد الأمني في كل المحاور، من أجل تأمين حركة السير وضمان انسيابيتها وتيسير جولان المواطنين وسحب أي معيقات مرورية.فوضى وازدحام وتجاوزات هنا وهنالك، تلكم السمة التي يمكن أن تكون وصفا لوتيرة التنقل بشوارع رئيسية، وسلوكيات "رعناء" تتجدد كل يوم مع هذا الازدحام وتزداد حدة مع كل رمضان، حيث يعتقد بعض السائقين أنه ما من مخرج سوى خرق القانون وتجاوز قواعد مدونة السير لتكون النتيجة حوادث واختناقات يومية.وفضلا عن ذلك، تؤرق الأوراش المنتشرة في بعض شوارع وطرقات بالمدينة، مضجع السائقين والمارة على حد سواء، نظير ما تخلفه من حفر ونتوءات في إسفلت الطرق، ناهيك عن إغراق بعضها بعلامات ممنوع المرور والتوقف كما هو الشأن ببشوارع جيليز.وتتفاقم مشكلة السير والجولان مع ذروة رمضان، وبالضبط في أوقات ما قبل ٱذان المغرب وبعد صلاة التروايح مساء، حيث تعرف حركة المرور اختناقا شديدا وتصبح الطرقات من قبيل شوارع كالزرقطوني والحسن الثاني وعبد الكريم الخطابي ومحمد الخامس، أكثر اكتظاظا وملئى بالسيارات والدراجات النارية.وفضلا عن مظاهر الاكتظاظ والفوضى التي تطبع حركة التنقل عبر عدد من محاور المدينة، ابتداء من الساعة الثالثة والنصف زوالا، هناك أيضا مشكل النقل العمومي، مما يجعل التساؤل كبيرا حول الجهات التي يمكن لها أن تنقذ مدينة مراكش من حالة اختناق تبدو حتمية ولا مفر منها، في ظل المحددات الموضوعية والذاتية التي اصبحت تتحكم في مصير المدينة.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش