أرقام صادمة حول عدد النساء والأطفال المغاربة الذين التحقوا ببؤر التوتر في العراق وسوريا
كشـ24
نشر في: 4 نوفمبر 2015 كشـ24
في السنوات الأخيرة، التحق عدد صادم من المغاربة ببؤر التوتر، في سوريا والعراق، حسب ما كشفت عنه وزارة الداخلية، إضافة إلى أن بؤر التوتر “ليس حكرا فقط على “الجهاديين”، الذين يلتحقون بالجماعات المسلحة للقتال في صفوفها”، وإنما يشمل ايضا “النساء والأطفال”.
ووفق تقرير لوزارة حصاد، فإن 240 امرأة و295 طفلا مغربيا التحقوا ببؤر التوتر في العراق وسوريا في السنوات الاخيرة، فيما يقدر عدد المقاتلين في صفوف الجماعات الإرهابية بـ1505 مغربي، من بينهم 224 معتقلا سابقا في إطار قضايا الإرهاب، و719 شخصا يقاتلون في تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام “داعش”.
وفيما يتعلق بأعداد المغاربة الذين لقوا حتفهم في ساحات القتال بكل من سوريا والعراق، فقدرتها وزارة الداخلية بـ405 متطوع جهادي، منهم 346 متطوعا قتلوا في سوريا، و59 في العراق.
إلى ذلك، لفت التقرير ذاته، الانتباه إلى أن السلطات تمكنت إلى غاية متم شهر شتنبر الماضي من تفكيك 15 خلية إرهابية، (14 منها برسم عام 2014)، والتي كانت حسب تقرير الوزارة “تستعد لارتكاب أعمال إجرامية، تستهدف أمن وسلامة المغرب، أو تجند شبابا مغاربة للقتال في المناطق التي تنشط فيها الجماعات المتشددة”.
وأشار المصدر ذاته إلى أن “بلادنا لا تزال محط أطماع المنظمات الإرهابية”، التي تسعى، وفق معلومات مصالح الأمن، إلى “تنفيذ عمليات إرهابية فوق تراب المغرب أو للتغرير بالمواطنين للالتحاق بها”.
في السنوات الأخيرة، التحق عدد صادم من المغاربة ببؤر التوتر، في سوريا والعراق، حسب ما كشفت عنه وزارة الداخلية، إضافة إلى أن بؤر التوتر “ليس حكرا فقط على “الجهاديين”، الذين يلتحقون بالجماعات المسلحة للقتال في صفوفها”، وإنما يشمل ايضا “النساء والأطفال”.
ووفق تقرير لوزارة حصاد، فإن 240 امرأة و295 طفلا مغربيا التحقوا ببؤر التوتر في العراق وسوريا في السنوات الاخيرة، فيما يقدر عدد المقاتلين في صفوف الجماعات الإرهابية بـ1505 مغربي، من بينهم 224 معتقلا سابقا في إطار قضايا الإرهاب، و719 شخصا يقاتلون في تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام “داعش”.
وفيما يتعلق بأعداد المغاربة الذين لقوا حتفهم في ساحات القتال بكل من سوريا والعراق، فقدرتها وزارة الداخلية بـ405 متطوع جهادي، منهم 346 متطوعا قتلوا في سوريا، و59 في العراق.
إلى ذلك، لفت التقرير ذاته، الانتباه إلى أن السلطات تمكنت إلى غاية متم شهر شتنبر الماضي من تفكيك 15 خلية إرهابية، (14 منها برسم عام 2014)، والتي كانت حسب تقرير الوزارة “تستعد لارتكاب أعمال إجرامية، تستهدف أمن وسلامة المغرب، أو تجند شبابا مغاربة للقتال في المناطق التي تنشط فيها الجماعات المتشددة”.
وأشار المصدر ذاته إلى أن “بلادنا لا تزال محط أطماع المنظمات الإرهابية”، التي تسعى، وفق معلومات مصالح الأمن، إلى “تنفيذ عمليات إرهابية فوق تراب المغرب أو للتغرير بالمواطنين للالتحاق بها”.