أديس أبابا تترقب حلول الملك لإستعادة عضوية المغرب داخل الاتحاد الإفريقي
كشـ24
نشر في: 27 يناير 2017 كشـ24
تترقب العاصمة الإثيوبية، أديس أبابا، وصول الملك محمد السادس، في غضون الأيام القليلة المقبلة، للمشاركة في قمة الاتحاد الأفريقي التي تنطلق الاثنين المقبل، والتي ينتظر أن تشهد التحاق المغرب بالمنظمة، بعد تقديم أزيد من أربعين دولة أفريقية موافقتها على ذلك، أي أكثر من الأغلبية البسيطة التي تتطلبها هذه المسطرة، والمحددة في 29 دولة.
وحسب يومية "أخبار اليوم" فإن الملك محمد السادس قد يحل بالعاصمة الإثيوبية يومه الجمعة، فيما يقوم وفد رفيع، ممثلاً في وزير الخارجية والتعاون، صلاح الدين مزوار، ورئيس المخابرات الخارجية ياسين المنصوري بزيارة لعدد من الدول الافريقية الحليفة للمغرب استعداداً لهذه القمة.
وانسحب المغرب عام 1984، من منظمة الوحدة الإفريقية (الاتحاد الإفريقي حاليا)، احتجاجاً على قبول الأخير لعضوية جبهة "البوليساريو"، لكن في أيلول (سبتمبر) الماضي، طلب المغرب رسمياً الانضمام مجددا إلى الاتحاد الإفريقي.
وفي يوليوز 2016، وخلال قمة الاتحاد الإفريقي، التي استضافتها العاصمة الرواندية كيغالي، وجّه الملك محمد السادس، رسالة إلى قادة القارة السمراء، يعبر فيها عن رغبة بلاده في استعادة عضويتها بالاتحاد، وهو الطلب الذي كانت قد رحّبت به 28 دولة إفريقية آنذاك، قبل أن يلقى رواجا واسعا داخل أروقة المنظمة الإفريقية.
تترقب العاصمة الإثيوبية، أديس أبابا، وصول الملك محمد السادس، في غضون الأيام القليلة المقبلة، للمشاركة في قمة الاتحاد الأفريقي التي تنطلق الاثنين المقبل، والتي ينتظر أن تشهد التحاق المغرب بالمنظمة، بعد تقديم أزيد من أربعين دولة أفريقية موافقتها على ذلك، أي أكثر من الأغلبية البسيطة التي تتطلبها هذه المسطرة، والمحددة في 29 دولة.
وحسب يومية "أخبار اليوم" فإن الملك محمد السادس قد يحل بالعاصمة الإثيوبية يومه الجمعة، فيما يقوم وفد رفيع، ممثلاً في وزير الخارجية والتعاون، صلاح الدين مزوار، ورئيس المخابرات الخارجية ياسين المنصوري بزيارة لعدد من الدول الافريقية الحليفة للمغرب استعداداً لهذه القمة.
وانسحب المغرب عام 1984، من منظمة الوحدة الإفريقية (الاتحاد الإفريقي حاليا)، احتجاجاً على قبول الأخير لعضوية جبهة "البوليساريو"، لكن في أيلول (سبتمبر) الماضي، طلب المغرب رسمياً الانضمام مجددا إلى الاتحاد الإفريقي.
وفي يوليوز 2016، وخلال قمة الاتحاد الإفريقي، التي استضافتها العاصمة الرواندية كيغالي، وجّه الملك محمد السادس، رسالة إلى قادة القارة السمراء، يعبر فيها عن رغبة بلاده في استعادة عضويتها بالاتحاد، وهو الطلب الذي كانت قد رحّبت به 28 دولة إفريقية آنذاك، قبل أن يلقى رواجا واسعا داخل أروقة المنظمة الإفريقية.