

مراكش
أخيرا سوق “قاعة الزيت” بجامع الفنا يحظى ببوابة لائقة + صورة
بعد نضالات التجار بسوق "قاعة الزيت" بجامع الفنا بمراكش، ومقالات "كشـ24"، تحقق مطلب التجار المعنين، القاضي بإحداث بوابة لائقة بمدخل السوق المذكور، حيث تم في إطار مشروع الحاضرة المتجددة بناء بوابة كبيرة لهذا السوق التاريخي، بدل البوابة التي كانت تُقلل من قيمة هذا الأخير.وكانت السلطات المحلية التابعة للملحقة الادارية جامع الفنا تدخلت قبل أشهر، من أجل منع تركيب بوابة في اطار مشروع الحاضرة المتجددة لمحل تجاري مجاور للبوابة الجانبية للسوق المذكور والمتاخم لسوق السمارين، بعدما كانت المشروفون على الاشغال يتجهون نحول تركيبها في لبنة مدخل السوق، ما كان سيحول دون عملية هدم البوابة واعادة بنائها بشكل لائق وفق رغبات تجار السوق.وكان عدد من التجار بقاعة الزيت المتاخم لسوق السمارين بمراكش، قد عبروا عن استيائهم من سير اشغال مشروع الحاضرة المتجددة، والسعي لتركيب بوابة للسوق بشكل غير مرضي وغير مقبول حيث قوبل الامر بتوجيه شكايات للسلطة المحلية، ووالي الجهة قصد التدخل لمنع محاولة تركيب بوابة للمدخل الجانبي للسوق، بشكل ملاصق لبوابة محل تجاري مجاور، ما سيشوه المنظر ويحول دون مباشرة اشغال الترميم، التي ينوي التجار القيام بها بمدخل السوق في ما بعد، ليصير لائقا وواضحا للزبائن.وطالب التجار في الكثير من المناسبات، الأخذ بعين الاعتبار ان مدخل السوق يجب أن تكون البوابة بارزة للزوار، ولا يجب أن يتم تركيب باب مشابه للمحلات المجاورة في المدخل المذكور نظرا لصغره، كي لا يتم تقزيمه والتقليل من قيمته وقيمة السوق التاريخي، وهو الأمر الذي تحقق اليوم.
بعد نضالات التجار بسوق "قاعة الزيت" بجامع الفنا بمراكش، ومقالات "كشـ24"، تحقق مطلب التجار المعنين، القاضي بإحداث بوابة لائقة بمدخل السوق المذكور، حيث تم في إطار مشروع الحاضرة المتجددة بناء بوابة كبيرة لهذا السوق التاريخي، بدل البوابة التي كانت تُقلل من قيمة هذا الأخير.وكانت السلطات المحلية التابعة للملحقة الادارية جامع الفنا تدخلت قبل أشهر، من أجل منع تركيب بوابة في اطار مشروع الحاضرة المتجددة لمحل تجاري مجاور للبوابة الجانبية للسوق المذكور والمتاخم لسوق السمارين، بعدما كانت المشروفون على الاشغال يتجهون نحول تركيبها في لبنة مدخل السوق، ما كان سيحول دون عملية هدم البوابة واعادة بنائها بشكل لائق وفق رغبات تجار السوق.وكان عدد من التجار بقاعة الزيت المتاخم لسوق السمارين بمراكش، قد عبروا عن استيائهم من سير اشغال مشروع الحاضرة المتجددة، والسعي لتركيب بوابة للسوق بشكل غير مرضي وغير مقبول حيث قوبل الامر بتوجيه شكايات للسلطة المحلية، ووالي الجهة قصد التدخل لمنع محاولة تركيب بوابة للمدخل الجانبي للسوق، بشكل ملاصق لبوابة محل تجاري مجاور، ما سيشوه المنظر ويحول دون مباشرة اشغال الترميم، التي ينوي التجار القيام بها بمدخل السوق في ما بعد، ليصير لائقا وواضحا للزبائن.وطالب التجار في الكثير من المناسبات، الأخذ بعين الاعتبار ان مدخل السوق يجب أن تكون البوابة بارزة للزوار، ولا يجب أن يتم تركيب باب مشابه للمحلات المجاورة في المدخل المذكور نظرا لصغره، كي لا يتم تقزيمه والتقليل من قيمته وقيمة السوق التاريخي، وهو الأمر الذي تحقق اليوم.
ملصقات
