أخيرا الشرطة الإيطالية تعتقل خمسيني متورط في قتل مغربية وتقطيع جثتها بمنشار كهربائي
كشـ24
نشر في: 9 يناير 2018 كشـ24
بعدما اهتزت مدينة فيرونا الايطالية، على وقع العثور على جثة مهاجرة مغربية، تسمى قيد حياتها "خ.ب.ش"، مقطعة إلى أشلاء بإحدى الغابات في إقليم فيرونا، في 30 دجنبر 2017، تمكنت الشرطة الإيطالية أخيرا من اعتقال قاتلها.
وحسب وسائل إعلام إيطالية، فقد تمكن عناصر الشرطة الايطالية، يوم السبت الماضي، من اعتقال شخصين ألبانيين للاشتباه في تورطهم في جريمة قتل المهاجرة المغربية، بعدما حققت مع طليقها وكل
و تضيف ذات المصادر، أن أحد الموقوفين والذي يبلغ من العمر 52 سنة، اعترف أمام المحكمة بعدما أحالته عليها الشرطة، بقتله المهاجرة المغربية، وتقطيعها إلى أشلاء و وضعها في أكياس ورميها في الغابة، كما نفى تورط حفيده المعتقل معه في جريمة القتل أول المساعدة في إخفاء الجثة.
أما بخصوص الدوافع التي أدت به إلى قتل المهاجرة المغربية التي كانت تقيم معه وتربطه بها علاقة حب، فقد رجحت وسائل الإعلام الإيطالية بأنها تتعلق بالغيرة.
وأوضحت وسائل الإعلام بمدينة فيرونا، أنه بالرغم تبرئة الحفيد من قبل جده، فإن القاضي قرر متابعته في حالة سراح، للاشتباه فيه بأنه ساعد جده في إخفاء معالم الجريمة، نظرا لكون جده يعاني من إعاقة جسدية، ولا يقدر على تقطيع الجثة وحمل أشلاءها و رميها في الغابة.
هذا وكان تقرير الطبيب الشرعي، قد كشف أن المهاجرة المغربية التي كانت تبلغ من العمر 46 عاما، وتعيش بفيرونا الإيطالية منذ 20سنة، قتلت على الأرجح وهي نائمة، بواسطة ضربات على مستوى الرأس، وتم تقطيع جثتها إلى عشرة أجزاء، بواسطة منشار كهربائي.
بعدما اهتزت مدينة فيرونا الايطالية، على وقع العثور على جثة مهاجرة مغربية، تسمى قيد حياتها "خ.ب.ش"، مقطعة إلى أشلاء بإحدى الغابات في إقليم فيرونا، في 30 دجنبر 2017، تمكنت الشرطة الإيطالية أخيرا من اعتقال قاتلها.
وحسب وسائل إعلام إيطالية، فقد تمكن عناصر الشرطة الايطالية، يوم السبت الماضي، من اعتقال شخصين ألبانيين للاشتباه في تورطهم في جريمة قتل المهاجرة المغربية، بعدما حققت مع طليقها وكل
و تضيف ذات المصادر، أن أحد الموقوفين والذي يبلغ من العمر 52 سنة، اعترف أمام المحكمة بعدما أحالته عليها الشرطة، بقتله المهاجرة المغربية، وتقطيعها إلى أشلاء و وضعها في أكياس ورميها في الغابة، كما نفى تورط حفيده المعتقل معه في جريمة القتل أول المساعدة في إخفاء الجثة.
أما بخصوص الدوافع التي أدت به إلى قتل المهاجرة المغربية التي كانت تقيم معه وتربطه بها علاقة حب، فقد رجحت وسائل الإعلام الإيطالية بأنها تتعلق بالغيرة.
وأوضحت وسائل الإعلام بمدينة فيرونا، أنه بالرغم تبرئة الحفيد من قبل جده، فإن القاضي قرر متابعته في حالة سراح، للاشتباه فيه بأنه ساعد جده في إخفاء معالم الجريمة، نظرا لكون جده يعاني من إعاقة جسدية، ولا يقدر على تقطيع الجثة وحمل أشلاءها و رميها في الغابة.
هذا وكان تقرير الطبيب الشرعي، قد كشف أن المهاجرة المغربية التي كانت تبلغ من العمر 46 عاما، وتعيش بفيرونا الإيطالية منذ 20سنة، قتلت على الأرجح وهي نائمة، بواسطة ضربات على مستوى الرأس، وتم تقطيع جثتها إلى عشرة أجزاء، بواسطة منشار كهربائي.