

وطني
أخنوش: المغرب يعزز مكانته كوجهة إقليمية للاستثمارات الأجنبية
أكد رئيس الحكومة عزيز أخنوش أن المغرب حقق العديد من المكتسبات خلال العقدين الأخيرين بفضل سلسلة من الإصلاحات الكبرى في تحديث المؤسسات والتقدم النوعي في مختلف المجالات، تحت قيادة جلالة الملك.
وفي جلسة المساءلة الشهرية بمجلس النواب اليوم الإثنين 10 يونيو الجاري، المخصصة لمناقشة "الإصلاحات الحكومية الرامية إلى تحفيز منظومة الاستثمار والنهوض بدينامية التشغيل"، أشار أخنوش إلى أن مكانة المغرب تعززت كوجهة إقليمية لجلب الاستثمارات الأجنبية المباشرة وكقطب للأمن والاستقرار.
وأوضح رئيس الحكومة أن المغرب، بفضل القيادة الرشيدة لجلالة الملك، يتمتع بإرادة قوية للحفاظ على مسار التحول الإيجابي، مما ساهم في تعزيز صموده أمام التقلبات الدولية المتتالية، ويعكس نقاط القوة والسمعة الجيدة التي يتمتع بها المغرب دوليًا.
وأضاف أخنوش أن هذا التقدم لم يأتِ من فراغ، بل تحقق بفضل تحسين مجموعة من المؤشرات المتعلقة بالتنمية والجودة المؤسساتية، وتكريس مبادئ الحكامة والمسؤولية.
وأكد أن الرهان الذي يواجه الحكومة هو مواصلة تعميق الإصلاحات الهيكلية للاقتصاد الوطني، من خلال تعبئة منظومة الاستثمار المنتج وتحفيز مناخ الأعمال، ويعتبر ذلك بوابة أساسية لخلق دينامية متجددة للمقاولات والقطاعات الواعدة ذات الأثر المباشر على سوق العمل الوطني، وتنويع مصادر تمويل السياسات الاجتماعية.
أكد رئيس الحكومة عزيز أخنوش أن المغرب حقق العديد من المكتسبات خلال العقدين الأخيرين بفضل سلسلة من الإصلاحات الكبرى في تحديث المؤسسات والتقدم النوعي في مختلف المجالات، تحت قيادة جلالة الملك.
وفي جلسة المساءلة الشهرية بمجلس النواب اليوم الإثنين 10 يونيو الجاري، المخصصة لمناقشة "الإصلاحات الحكومية الرامية إلى تحفيز منظومة الاستثمار والنهوض بدينامية التشغيل"، أشار أخنوش إلى أن مكانة المغرب تعززت كوجهة إقليمية لجلب الاستثمارات الأجنبية المباشرة وكقطب للأمن والاستقرار.
وأوضح رئيس الحكومة أن المغرب، بفضل القيادة الرشيدة لجلالة الملك، يتمتع بإرادة قوية للحفاظ على مسار التحول الإيجابي، مما ساهم في تعزيز صموده أمام التقلبات الدولية المتتالية، ويعكس نقاط القوة والسمعة الجيدة التي يتمتع بها المغرب دوليًا.
وأضاف أخنوش أن هذا التقدم لم يأتِ من فراغ، بل تحقق بفضل تحسين مجموعة من المؤشرات المتعلقة بالتنمية والجودة المؤسساتية، وتكريس مبادئ الحكامة والمسؤولية.
وأكد أن الرهان الذي يواجه الحكومة هو مواصلة تعميق الإصلاحات الهيكلية للاقتصاد الوطني، من خلال تعبئة منظومة الاستثمار المنتج وتحفيز مناخ الأعمال، ويعتبر ذلك بوابة أساسية لخلق دينامية متجددة للمقاولات والقطاعات الواعدة ذات الأثر المباشر على سوق العمل الوطني، وتنويع مصادر تمويل السياسات الاجتماعية.
ملصقات
وطني

وطني

وطني

وطني

